افتتاح أول محلج للأقطان من نوعه ..تدشين مشروع استراتيجي لحلج القطن في السودان بمشاركة البنك الإسلامي

تشهد مدينة ربك بولاية النيل الأبيض في السودان خلال الأيام القليلة المقبلة افتتاح أول محلج للأقطان من نوعه، ضمن مشروع «شركة السودان للأقطان المحدودة».
ويشارك الدكتور أحمد محمد علي، رئيس مجموعة «البنك الإسلامي للتنمية» في الفعاليات التي يرعاها الرئيس عمر حسن أحمد البشير بحضور عدد من الوزراء في الحكومة السودانية وأعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى السودان.
ويأتي هذا المشروع ضمن مشروع «شركة السودان للأقطان» الذي يتكون من عشرة محالج لتطوير إعداد الأقطان في أربع من مناطق الزراعة المروية.
وتساهم مجموعة «البنك الإسلامي للتنمية» في إدارة التمويل المجمع للمشروع فضلا عن المساهمة الفعلية في تمويله بمبلغ 33 مليون دولار. ويساهم «الصندوق السعودي للتنمية» في تمويل المشروع في مرحلته الأولى بمبلغ 22 مليون دولار، بينما تتولى المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص – عضو مجموعة «البنك الإسلامي للتنمية» ومقرها جدة – إدارة عملية التمويل المجمع للمشروع. ويهدف المشروع إلى إحلال المحالج القديمة، التي بلغ عمرها أكثر من 57 عاما بعد انسحاب الشركات المصنعة لها من الأسواق وانعدام قطع الغيار، بمصانع متطورة، كما يهدف المشروع إلى إدخال تقانة حلج القطن الحديثة التي تتميز بالإنتاجية العالية والجودة، مما يقلل من تكاليف الإنتاج ويرفع هامش الربح المستهدف.
الشرق الاوسط
حليل زمن القطن بعد مشروع الجزيرة اتباع القطن ده بطلع من بئر البترول
سيبونا في حالنا وخلو الكضب عليك الله كفاية فكونا .
هذا هو الاعلام المدر الكاذب
الحصاحيصا بها 7 محالج بقوة تذيد من 200 ماكينة حلج للواحده تعمل بكفاءة عالية جدا وقد قامت ادارة الصيانة بتحديث الماكينات بشكل دورى (سانترك) وبايدى سودانية مية المية وحتى تصنيع قطع الغيار يتم داخل ورش المحالج حتى وصل الحال الى تقنية عالية جدا فى اتمام حلج القطن وكفاءة مذهلة وكل هذا لم يلقى اى اعلام او تنوية او احتفالية فما كان من الانقاذ الا ان شردتهم واقفلت المحالج او تركتها بدون اى دعم ليتم تدمير المشروع
قل لى ياهذا ماذا ينفعنا الجديد طالما كان موجود لدينا سابقا وبدون تكلفة تذكر اى منطق او عقل ندمر الموجود ونهلل لشئ جديد لانعرف كيف هو وماذا ينتج
هذه كلها مشاريع من اجل الفساد والنهب تقام لتفتح مسارات للاختلاسات وكل هذا يزيد فى مديونية البلد التى لن نقوم منها ابدا الابدين