مطلوب عاجلاً استيراد (مناديل)..!!
عثمان ميرغني
صحيح إخواننا الفسلطينيون في غزة يقتلون ويذبحون بالقنابل الإسرائيلية.. لكن الأصح أننا (200) مليون عربي.. (ومليار ونصف المليار مسلم) لا نملك لهم سوى الدموع.. التي تجف بجفاف آخر قطرة دم تسيل من أهل غزة.. وينتهي موسم (غزة) تماماً كما ينتهي موسم كأس العالم.. ننساها لحين دورة جديدة.. يتجدد فيه ذات القتل بذات الطريقة البشعة.. ويتجدد فينا ذات البكاء بذات الدموع العاجزة..
إسرائيل تقصف.. وغزة تموت.. ونحن نبكي.. ونسكب القصائد.. لا شئ يتغير.. طالما أن بعض مثقفينا وصحافيينا يظنون أن الدموع تبني الأوطان.. وتكف الأحزان.. طالما أن البعض يظن أن الحرب (أولها كلام) وكذلك آخرها كلام.. في كلام.
سر التفوق الإسرائيلي علينا.. هو في (الإنسان).. وللزملاء الذين تفضلوا بانتقادي.. أكرر.. أن النموذج الإسرائيلي الذي أشرت إليه أقصد به معاملتها لإنسانها هي.. وليس لإنسان العرب.. ولو عاملنا نحن (إنساننا!) كما تعامل هي (إنسانها) لما تمكنت إسرائيل من قتل (إنساننا) في غزة في عز النهار.. فهي تقتل (إنساننا) وتهينه على أرضه.. لأن بقية (إنساننا) في كل عالمينا العربي والإسلامي.. لا يملكون لـ(إنساننا) في غزة غير الدموع.. الجهاد بـ(مناديل) الورق التي تمسح الدموع الثكلى.. نبكي كالنساء على وطن لا نستطيع الدفاع عنه كالرجال..
الفرق في (الإنسان).. كيف تدلل إسرائيل (إنسانها) بالحقوق المترفة.. وكيف نقهر نحن (إنساننا) بالقواهر المسلطة..
مصدر قوتهم هو بالضبط نقطة ضعفنا.. الإنسان..!!
هل تصدقوا أن في قائمة أفضل (100) جامعة في العالم.. (6) منها جامعات إسرائيلية.. إسرائيل التي لا يزيد عدد سكانها عن سكان حي الحاج يوسف.. بينما (200) مليون عربي ليس لهم جامعة واحدة في قائمة أفضل (500) جامعة في العالم.. هل لأننا لا نملك المال؟؟ أم لأننا لا ننفق المال في (العلم) ونجزل انفاقه في كل شئ آخر..
الفرق هو في معاملتهم لإنسانهم.. ومعاملتنا نحن لإنساننا الذي نقهره بالممنوعات.. بينما إنسانهم مترف بالحريات..
في محاضرة ألقاها العالم المصري أحمد زويل بالخرطوم (بدعوة من جامعة المستقبل) لا زلت أذكر أنه ربط التفوق في (العلم) بحرية العقل والتفكير.. إبداع الإنسان وقوة عقله رهن مساحة انطلاقته والهواء العليل الذي يستنشقه ضميره.. فالإنسان المكبل بالهواجس والمحاذير.. لن ينطلق عقله من اسره..
نستطيع أن نحمي غزة.. عندما ندرك أن (الإنسان) هو أغلى (أصول) الدولة.. حقوقه مصانة.. لا يخشى على نفسه إلا من نفسه إذا انحرفت.
(لا توجد منطقة وسطى بين الجنة والنار).. إما أن نستثمر في قوة عقولنا. أو نستثمر في استيراد (مناديل) لمسح الدموع.. إما أن نجاهد بقوة إنساننا.. أو نجاهد بشلالات دموعنا..
هي حرب (حضارية) يجب أن نخوضها بالعقل.. وليست (عاطفية) بالدموع والشموع..!!.
والله ياعثمان ميرغنى لقد اصبت هذه نظرة حكامنا للمواطنن
اتفق معك تماما . تحليل منطقي . لك كل التحية و الشكر .
من نحن ومن الضمير الغائب يا عثمان؟اليست هى حكوماتنا ونظم الحكم والحريات
بل الفارق يكمن فى نظم الحكومات العربية قل حكومة واحده حره من قبضة امريكا؟؟
عنك الخليج مثال اتجهت لتفخيم الذات باستضافة الالعاب العالمية والاطعمة الغربية
عنك السعودية رهنت امنها لامريكا وعنك مصر مطلوب منها تفشيل اى قرار ضد اسرايئل فهى تلعب دور خبيث لان مصلحتها فوق الجميع مصر اولا وتصر على انها قائدة العرب بل هى التى تذل العرب ليس لها موقف اتجابى فى المنطقة
واعود واسال من نحن حتى يكون لنا دور فاعل
نحن فى حوجة لشخص مثل الملك فيصل حين اتخذ البترول سلاحا هدد به كل الدنيا وحين جاءه كسنجر وطلب منه ان يزود طائرته التى تجثم فى المطار رد علية ردا لم يتكرر حتى الان قال له(نحن قوم كنا نعيش على التمر واللبن وسنعود اليه وانيتى ان اصلى ركعتين فى المسجد الاقصى)
فهل هنا ريئس يستطيع ان يفعل ذلك ؟؟؟؟لا والله الحكام اليوم هم الذين هزموا فلسطين وليس اسرايئل
وله شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كنتو وين وين كنتو انتو
كنتو وين لمن اتغنيتو بالمشروع الحضاري وانقلاب الاخوان الذي قهر الانسان وجعل الحريه والديمقراطيه كفر والمناداة بهما فسوق
يعني اكتشفت الذهب بعد 25 سنه ؟ بعد خراب مالطا
نحن 25 سنه بنحارب في دولة بني امية لاننا توصلنا لحقيقة ماتوصلت له اليوم قبل اكثر من 25 عاما .. الاسلام السياسي والتطور لايلتقيان فهما نقيضان
الاسلام السياسي عدو الحريه والتقدم
واديك حقيقه حاتكتشفها بعد 25 سنه برضو انت والمستعربين امثالك .. اللهث وراء القضيه الفلسطينه مضيعة للزمن والموارد واحد اسباب تخلفنا
وسؤال ليكم ياكيزان ويامستعربين هل انسان غزه اكرم عند الله من انسان السودان؟
فلما الاهتمام بانسان غزه اكثر من انسان السودان في جبال النوبه والانقسنا ودارفور حلفا وكسلا والقضارف؟
“نستطيع أن نحمي غزة..”
من أنتم؟؟؟؟
فلنحم السودان و انسان السودان
ألم تسمع بما يجري في دارفور وج كردفان و النيل الأزرق؟؟؟؟!!!!
السودان أولا
يا عثمان يا ريت يسمعوك الكيزان و الله يبشتنوا بحالك و يخلوا ريحتك طير طير
والله ياعثمان سكان غزه أكثر تحضرا من ناس السودان ,, عندهم مستشفيات على أحدث طراز وبالمجان كمان,, وعندهم كل البنيات التحتيه في غاية الكمال ,, كهرباء ماء , شوارع ,, أسواق ,,كل شىء ,, رغم الحصار المضروب عليهم / مستشفياتهم تستقبل كل تلك الاعداد المهوله من الجرحى والقتلى ,, لم يقولوا هنالك نقص في الشاش ولا في الادويه ,, مثلما يحصل عندنا ,, بالله عليك من الذى يحتاج إلى إعانه ,, ولابقت علينا قصة ود أب زهانه ؟؟؟؟
بوركت يا عثمان ، كلام معلمين والله ولكن من يسمع ؟؟ تقتل حماس بكل حماقة ثلاثة اسرائيليين وتنتقم اسرائيل بقتل أكثر من مئتي فلسطيني بريء خلال أسبوع ، تطلق حماس مئات الصواريخ الصفيح التي تنفجر في الهواء كمالألعاب النارية ولا تقتل ذبابة في اسرائيل ، وترد اسرائيل بضربات جوية موحعة تهلك الحرث والنسل. فيا من تلومون اسرائيل ماذا تتوقعون من عدوكم ؟ وعندما يشتد وطيس الحرب يختبيء فادة حماس في الملاجيء ويتركون صبايا غزة اليانعات وشبابها النضر فريسة لنيران اسرائيل . أن الحمق غاية الحمق أن تستفز(عدوك الجبار) وتنتظر منه الرحمة : وا لهفي عليكم يا أهل غزة ، وبعد كل ما يحصل يطل علينا مشعل ويقول : إننا نحمل نتنياهو كامل المسؤولية عما حدث (برافو عليك)، ما قصرت ، ثم يأتي هنية ويقول : سيكون ردنا مؤلما” على هذا العدوان ، (مؤلم) ؟؟!..يا راجل (انطم)…. فبا أهل غزة : والله اننا لمحزونون ،، محزونون ،، حتى النخاع ، ولا نملك الا دموعنا ومناديل عثمان ميرغني ، فهل تطعم دموعنا أطفالكم؟ لهفي عليكم أهل غزة من عدو شرس وقيادة رعناء.
ان الله لايغير مابقوم…… الفلسطينيين نفسهم استمرؤا الحزن والبكاء وصدقوني قضيتهم هم عايزينها اسطوانه زي الهلوكوست الصهيونيه مااتعلموا منهم وحماس الاخوانيه تستثمر عذابات وتخوويف الغزاويين نفس المنهج الاخواني لم يتغير ولذلك ان لم يغيروا مواقفهم من غزه فلا عزاء لهم ولادموع ولا مناديل يكفي سنوات ننبح للقضيه الفلسطينيه وهم منيبلغون عن اخوانهم لتقتلهم اسرائيل الخيانه في دمهم وتذكروا انهم من باعوا اراضيهم لليهود نهارا وشروها خمر ودعاره ليلا
الاستاذ عثمان ميرغى كغيره من الذين يتهمون بانهم من المثقفين داخل الحركة الاسلامية والذين غشتهم هذه الايام كما يلاحظ القارى نسمة من اللبرالية والتحرر كالدكتور خالد التجانى وحسين خوجلى وعادل الباز وغيرهم من الذين سعو طيلة ربع قرن من الزمان من حكم الحركة الاسلامية فى السودان الى تزين القبح وتقبيح الحسن عبر المساحات الاعلامية التى وفرتها لهم السلطة بلا حدود فالتحول الذى غشى عثمان ميرغنى و صحبه الميامين ليس تحولا جزريا او حقيقيا على الصعيد الذى يسمح لهم بتقديم قراءة موضوعية ونقدية جادة لفكر وايدلوجيا الحركة الاسلامية والتى بحكم الواقع اثبتت فشلها التام وعدوانيتها للوقع السودانى والذى لم يجنى منها سوى الحروب والقتل والتشظى والانقسام وهوذات الفكر والايدلوجيا التى تهيمن عبرها حركة حماس على قطاع غزة بل يمكن القول ان الحركة الاسلامية فى السودان هى الراعى الرسمى لحركة حماس عبر ترتيبات كثيرة فرضتها الظروف الحربائية والنفاق الاقليمى لما يسمى بالتنظيم الدولى للاخوان المسلميين فعثمان ميرغنى ربما يريد الخروج ولو قليلا من جوقة صحفى التيار الواحد والزى الواحد بالحديث عن قيمة الانسان وضرورة الاهتمام بحقوقه المفقودة فى العالم الاسلامى لكنه لن يقوى او يتجاوز الخط الاحمر المرسوم له بعناية بتحميل حركته الاسلامية وفكرها فقدان تلك الحقوق الاساسية فى السودان وبالمقابل حركة حماس وما تفعله من عمليات استهانه حقيقة بقيمة الانسان الفلسطنيى وجره كل عام نحو المعارك الخاسرة فاذا كان عثمان ميرغنى يومن حقيقة بقيمة الانسان اى كان وفى اى مكان فالاحرى به التطرق ولو جزئيا لحقوق وكرامة الانسان السودانى والتى اهدرتهتا حركته الاسلامية طيله ربع قرن من الزمان
عثمان ميرغني كاتب وصحفي لا يشق له غبار ….مالكم عليهو ياجماعة كل مرة منتقدنو ؟؟؟؟!!!!!
نذكر ان إسرائيل بدات حربها الحالية بسبب 3 مواطنين إسرائيليين تم خطفهم في غزة …. إسرائيل حركت كل جيشها من اجل ثلاثة مواطنين … هذه قيمة الانسان عند دولته … لذلك يلتزم بوطنية عالية و يدفع كل شيء بإخلاص للدفاع عنها و يبدع لتطويرها ….. ارخص ما عندنا الانسان … يكبل بالقيود و يصبح و يمشي بالبطش و زبانية امن النظم يجعلونه يمشي بجانب الحيط و هو مطاطا الراس … ليس له حقوق و لا امن و لا قيمة ….
بس منو البفهمك يا هندسة ؟!
ضياء الدين بلال الحمار !!!
دلنا بالله يا عثمان …
من اين لنا ( بالعقول ) التي تستطيع ان تصنع عقولا …..
لو كان بالامكان استيرادها حتي لوكانت ( سكند هاند ) و( لا ثيرد هان ) صيني تايواني هندي ما في مشكلة….
نحن يا عثمان نعيش ازمة ( اخلاق ) افسدت كل شيئ ابتداء من الاقتصاد مرورا بالسياسة والسلوك والقيم والمعتقدات …
نحن نحارب (الجهل) و(العدو) بالصريخ والعويل والنفاق والخرافات واحيانا الدجل …. وعدونا يقاتلنا بعقله …. يعرف عنا اكثر مما نعرف عن انفسنا …
نحن نسمي الاشياء بغير اسمائها ….
بالله عليك ياعثمان هل كانت لدينا ( ثورة للتعليم ) ام ( ثورة ضد التعليم )….
الكل يعلم كيف تمنح ( الدرجات العلمية عندنا في السودان ) وكيف تناقش الرسائل العلمية …
والكل يعلم كيف كانت تجرى ( امتحانات المجاهدين )…
اذا كان ( الولاء ) هو معيار الكفاءة عند ولاة امرنا فعلام التعب والرهق ….
شعب السودان شرب وترعرع بكذب الاخوان. عندما حكموا مصر سنه لم نشهد حتى رصاصه فى اتجاه اسراءيل واليوم يضعون الأطفال قبلة الموت ليضغطوا على أمريكا حتى يظهروا لهم بان الاستقرار فى المنطقه بيدهم ولكن السيسى بطل الأحرار دقاهم دقة العيش والآن يرهبون عيون العرب بصور مجازر الأطفال الابرياء فى غزه ودى كله فقط لطلب السلطه عبر الامريكان .
وقال المفكر البراغماتي الامريكي جون ديو وزعيم نهضتها الفلسفية التي قامت عليها امريكا ان الشعب الامريكي هو العلم والديمقراطية
يا عثمان ميرغني اذا كان الحكومة مكنكشة في الحكم 25 سنة وان الواحد يشيلوهو من منصب بعد 25 سنة يبكي كما الطفل الوليد ويقول ان قلبه ابيض مثل جلابيته وان الحاكم والوالي ورئيس اللجنة والمعتمد يهدد ان ازاحوه من منصبه وان العضو المنتدب لمصنع سكر لا يريد ان يتنازل.
قامت شركتنا بإفتتاح خط انتاج جديد وعملوا احتفال وفي الاحتفال تم دعوة رئيس مجلس ادارة الشركة الالمانية التي قامت ببناء خط الانتاج .. ارسلنا له الدعوة خطيا ولم ياتينا رد وطلب مني المدير ا ان اتصل بالشركة الالمانية واتصلت بها وقالو لي اذا كنتم عايزين رئيس مجلس الادارة يجي يحضر كلمه وشوف رأيه واعطاني هاتفه الجوال – بكل بساطة بكل سهولة وهو رئيس مجلس ادارة شركات متقدمة تقنية جداً وان مبيعاتها تفوق ميزانية السودان ومصر بل لا اكون بالغت ان قلت 90% من الدول العربية مجتمعة ومع ذلك تحدثت معه بكل بساطة واعتذر ببساطة ولم يقل لي الاداك التلفون دا منو؟ هؤلاء ناس تحررت عقولهم من الانا والانانية وانا اعتقد لو كان هذا الشخص عندنا لاغلق الخط في وجهي مائة مرة فكيف اكلمه انا ولا يكلمه رئيس مجلس الادارة مثل – ايوة الناس مقامات وقامت
نحن في حاجة لتحرير انفسنا قبل ان نفكر في تحرير غزة …
اسرائيل ياصحفي الغفلة عدد سكانها اكثر من خمسة ملايين ومعظمهم اوروبيون او من الاتحاد السوفيتي القديم يعني لم يحتاجو لنشر التعليم بها او محو الامية منها فلا مقارنة لها بدول العالم الثالث الناشئة!!
ثم هل تفوقها علما او حضارة يبرر اغتصابها ارض شعب ضعيف ومحاولة ابادته وتهجيره؟!
كنت في السابق اعتقد ان امثالك من عقليات انصاف المتعلمين ربمل مجرد بعض ضرب على الذات من باب الندب والنحيب
ولكن من جملتك التي تدعو فيها الصحفيين للجهاد تبين لي ان مستوى فهمك للصحافة لايتعدى مستوى وعيك الذي اوحى لك بنحر ثور اسود في العراء احتفاء بعودة صحيفتك.
مشكلتنا سوى على مستوى وطننا الصغير او الوطن العربي هي امثالك من منافقي الاخوان المسلمين تتضرعون فيما لاتفقهون وتخلفون في وقت الجد والضيق ميكافيليين لدرجة الاحباط وقذرين كقعر مرحاض تجارتكم دائما خاسرة وخاسئة وربحكم من لؤم وفساد
تبكون علي فلسطينيين في غزة بسبب حماس ونفس أرباب حماس في السودان يقذفون المواطنين في جبال النوبة,دارفور,والنيل الأزرق ويعذبون الشعب السوداني طيلة ربع قرن , الله يكون في عونكم.
الفرق هو في معاملتهم لإنسانهم.. ومعاملتنا نحن لإنساننا
شهداء سبتمبر ديل ماكانو ناس ياعصمان وهل بكيت عليهم ديل قرااااااب وامكن يكون فيهم زول قريبك او من جنسك خليك من النفاق والولوله ياراجل دموع التماسيح هذه ليس هذا وقنها
يا سيد عثمان….
انت ما شي لحدي غزة مالك؟
البموتو كل يوم في جبال النوبة ديل…. ما بشر؟
أمرك غريب…!!
أما موضوع الجامعات…. فسلامة نظرك…!!
المشكلة ليست في جامعاتنا…. المشكلة في حكوماتنا… وخاصة حكومتكم الحالية…
لما تصبح الدولة تدار وفق مخرجات البحث العلمي الذي تبدعه جامعاتها…. حينها سيكون للجامعات
شأن في تلك الدولة…. وهذا يتطلب توجيه موارد البلد للبحث العلمي…. بدل توجيهها… للراباطة
والمتسلقين…. والنفعيين…. والانتهازيين….الخ
بالمناسبة لماذا أغفلت هذه الجزئية – التمويل – من كلام أحمد زويل؟
قال غزة قال…
بالله كدي عليك الله ورينا… ياتو يوم طلع أهل غزة مظاهرة لأجل السودانيين؟
أصحوا…
بالمناسبة .. نحتفل بالمتفوقين كل عام لاكثر من عشرين عام ، متفوقين فى شنو..؟
قبل عدة سنوات شرف السيد الرئيس حفل تخريج لدفعة من طلبة الكلية الحربية………..
اشاد بتجربة صاروخ مداه……………………………………………. م ت ر !
التعليم هو السلاح الأقوى الذي يمكن أن يغير العالم.
نستطيع أن نحمي غزة..جبال النوبة, المسيرية ودارفور والمشردين والجياع المالية البلد نرميهم البحر. البشر دى من وين كل مرة فلسطين ومصر, ده شنو ده!!!!!!!
معلومة لكل مستعرب او عب العرب يا اعداء الوطنة;
الفول السودانى بيسموه فول العبيد
مناطق كتيره فى معظم الدول العربية تسمى بحارة العبيد لانه فيها سودانيين
الجيش السودانى لمن كان بيحرس لبنان فى الستينات, كان بيسمى بجيش العبيد ولغاية الان عبيد فى نظرهم بسبب امثالكم
ساعدنهم فى كل حروبهم لقينى منهم شنو غير الزل والمهانة واحتلال حلائب. وحتى مابيذكرونا عند ذكرى حروبهم, بيذكروا الدول العربية كلها, عندهم حق لان محاسن العبد لاتذكر,عبد ذاتو مالمين فيها بل عبيد بضم العين, ذيادة فى الازلال مشكورين
مع الاسف الشديد المستعربين ولا نسميهم المستشرقين , ام عبيد العرب!!!
اعدادهم كبيرة, وممكن يكتلوك ذاتو لو قلت ليهم انتو ماعرب, ديل عبيد المنذل ذى ماقال مالكوم اكس. ديل لن يتخلوا عن اسيادهم مهما كان التمن, لانهم لن يتمكنوا من البقاء بدون سيد
اصحوا يابشر فقعتوا مرارتنا لغاية ماطلعت حلقنا