أخبار السودان
أهالي بوسط دارفور يقتلون جندياً انتقاماً من اغتصاب نساء المنطقة من قبل جنود الحامية، والجيش والمليشيات ترد بنهب الأسواق والمنازل
أفاد منسق المعسكرات في وسط دارفور الشفيع عبدالله بأن مجموعة من منسوبي الجيش التابعين للحامية بجانب قوات الدعم السريع في محلية قولو بجبل مرة قاموا باغتصاب نساء كن يجلبن الماء من مضخة.
وأوضح الشفيع أن الأهالي هموا بالدفاع عن المغتصبات وقتلوا واحداً من أفراد الجيش أثناء اغتصابه لإحدى النساء مستخدمين العصا والحجارة، ولفت إلى أن بقية المغتصبين هربوا إلى الحامية وعادوا بأعداد كبيرة وفرضوا الحصار على المنطقة واطلقوا وابلاً من الرصاص وقاموا بنهب المنازل والسوق، موضحاً أن الوضع متوتر وإلى أن بعضاً من المواطنين هربوا إلى داخل الجبال.
أخبار الوطن
وبرضوا الحرب انتهت يجب رجمهم بالحجارة وإرسال جثثهم إلى الخرطوم
لا حولَ ولا قوةَ إلا بالله العظيم.
يجب تصنيف قوات ما يسمى بألدعم السريع على أنها قوات إرهابية, وأن تعرف فقط بهذا الاسم, فسجلها في الانتهاكات هو الدليل الدامغ الذى يجب أن تنظر فيه الأمم المتحدة.
مفتري يا السنجك ما في فوراوي بغتصب اخيتو دا عندكم انتو يا بتاعين الحمير
اكيد يا السنجك ، و من غيرهم .
الجنود هم من ابناء الفور وتابعين لاحدى الحركات المتمردة سابقا، ولا علاقة للجيش او الدعم السريع بهذا الحدث.
تم القبض عليهم وكأبناء قبيلة واحدة تجري النقاشات والجوديات بينهم بزعامة قيادات قبيلة الفور.
سفلة
البشكير هو معلمكم الكبير
يا المدعو سنجك
لا تلوى عنق الحقيقة
الجنود والمليشيات من اثنية الجنجويد
سفلة
البشكير هو معلمكم الكبير
وبرضوا الحرب انتهت يجب رجمهم بالحجارة وإرسال جثثهم إلى الخرطوم
لا حولَ ولا قوةَ إلا بالله العظيم.
يجب تصنيف قوات ما يسمى بألدعم السريع على أنها قوات إرهابية, وأن تعرف فقط بهذا الاسم, فسجلها في الانتهاكات هو الدليل الدامغ الذى يجب أن تنظر فيه الأمم المتحدة.
مفتري يا السنجك ما في فوراوي بغتصب اخيتو دا عندكم انتو يا بتاعين الحمير
اكيد يا السنجك ، و من غيرهم .
الجنود هم من ابناء الفور وتابعين لاحدى الحركات المتمردة سابقا، ولا علاقة للجيش او الدعم السريع بهذا الحدث.
تم القبض عليهم وكأبناء قبيلة واحدة تجري النقاشات والجوديات بينهم بزعامة قيادات قبيلة الفور.
سفلة
البشكير هو معلمكم الكبير
يا المدعو سنجك
لا تلوى عنق الحقيقة
الجنود والمليشيات من اثنية الجنجويد
سفلة
البشكير هو معلمكم الكبير