ياسمين عبدالعزيز: استمعت للغناء السوداني من خلال ستونة ومحمد منير..أحب العمل مع المخرج السينمائي السوداني سعيد حامد لأنه أفضل المخرجين على المستوى المهني

أبدت الممثلة المصرية ياسمين عبدالعزيز أسفها الشديد لعدم مشاهدتها دراما سودانية، إلا أنها أعربت في ذات الوقت سعادتها البالغة للاستماع إلى بعض الأغنيات السودانية من خلال الفنانة ستونة والمخرج سعيد حامد، إضافة إلى بعض الأغاني التي سمعتها عن طريق محمد منير. ووصفت ياسمين المخرج السينمائي السوداني سعيد حامد بالمبدع والرائع على المستوى الإنساني. وقالت أنها تحب العمل معه جداً مشيرة إلى أنه يعد من أفضل المخرجين على المستوى المهني.
وكشفت ياسمين لصحيفة فنون عن عدم انحدارها من أسرة فنية وقالت إن رغبتها الحقيقية كانت أن تصبح مخرجة إعلانات مشيرة إلى أنها دخلت مجال التمثيل عن طريق الصدفة حيث لم تكن ترتب له وكثيرا ما عرض عليها التمثيل إلا أنها دائما ما كانت تعتذر عنه.
صحيفة فنون
المشكلة انو ما شافت الا ستونة مجروس
دي عملت اشانة للسودان
الصدفه الدخلتك المجال الفنى ماصادفتك تفتحى اى جريده وكسيت تسمعى فن سودانى اصيل وتعرفى ماهو السودان عشان كده نحن قلنا اولاد بمبا ديل اجهل شعب عن السودان والسودانين ومابعرفون غير الميه ومحمد منير ده حرامى غناء سودانى ويسرق اى اغنية ويقول ده تراث نوبى ده راجل مسطول ماعارف شىء غير السرقة وصدفك دى يااستاذه ياريت تجعلك تعرفى السودان الاصلى وليس الانتم خاتنه فى عقلكم
اسي البت قالت شنو بزعل كده ما قالت شي
اي واللة يا ريري
بس اول ما يسمعوا مصر ولا المصريين تلقيهم بشتموا ويتهبلوا رغم ان المصريين بيقولوا كلام كويس – والفنانة ياسمين عبد العزيز بتجامل في السودانية بطريقة عامة
لكن تقولي شنو علي الشعب المعقد الغبي دا
لازم تورونا سبب العقدة والحقد دا شنو يا جماعة يعني السبب هو عقدة اللون ولا الاحساس بالدونية ولا شنو بالضبط – لازم نعرف لانو الواحد خائف المصريين يشتغلونا ويبهدلونا بسبب الكلامى الغبي البيكتوبوا دا
والله يابت كلامك حلو عن السودان وعن الفن السوداني وعن الدراما السودانية وانحنا زاتنا السودانيين ماعرفين لينا ضراما ولا فن سوداني عشان نقول لاهل الفن تعالوا شوفوا درامتنا السودانية انحنا كسودانيين مميزين في كل حاجة حتى التمثيل برضو تلقى الواحدة يجيبوها في مشهد درامي في البيت أو في غرفة النوم تلقاها لابسة توبا ورابطة راسا دي دراما شنو والله ماعارفنها ؟يعني الواحد مابفرق بين المشهد الدرامي في العمل أوفي البيت أو في البص كلو عند العرب صابون 0 ولا شنو يابتي .