الحرية والتغيير: تجميد اجتماعات الحكومة غير دستوري

قطع القيادي بقوى الحرية والتغيير عادل خلف الله، بأن الخطوة التي تمت من مجموعة الإصلاح بقوى إعلان الحرية والتغيير لتجميد عمل الحكومة لا أساس ولا مشروعية لها وأكد أنه لا يمكن أن تستجيب لها الأجهزة الانتقالية لجهة أن الحكومة نفسها محكومة بصلاحيات الوثيقة الدستورية.
وأوضح خلف الله في تصريح لـ(اليوم التالي) أمس، أن الوثيقة الدستورية قائمة على الحرية والتغيير وشركاء السلام والمكون العسكري وقال: (هذه هي الجهات الثلاث المكونة للوثيقة الدستورية ولا توجد أي جهة من داخل هذه المكونات ولا خارجها حق مشروعية الإقصاء أو الإبعاد أو التجميد أو استبدال أو إيقاف عمل الحكومة)، وأضاف: (هذه الخطوة لا تسهم في عمل تجاوز الأزمة الحالية وما أسس على باطل فهو باطل).
واعتبر خلف الله أن ما تم في قاعة الصداقة مسرحية تم التأسيس عليها للعبة سياسية جديدة وقال: (مواكب 30 سبتمبر كانت رداً لكل من يتوهم تعطيل الانتقال الديمقراطي ولا يمكن لأحد أن يعطل مسيرة الانتقال الديمقراطي ولجنة التفكيك)، وأضاف: (مجموعة قاعة الصداقة استهلت المنلوج بالهجوم على لجنة إزالة التمكين) وشدد على أن من يقف ضدد لجنة إزالة التمكين يقف أمام (16) بند في الوثيقة، لافتاً إلى أن وجود حركة العدل والمساواة في السلطة تم بموجب الوثيقة الدستورية وهي لا تتجزأ، وقطع بأن مجمل الوثيقة هو التحول الديمقراطي.
طيب عليك الله صلح عمتك دي
الزول ده خاتى سفه
انا ماعارف ليه تتركون الفرصة لمنااوي وجبريل ويتلاعبون بقوة الثورة؟؟ نحن لانعرفهم ونحن نعرف الحرية والتغير فقط التي اسقت االنظام؟ ليه تعطو اجسام تدخل,في, تنظيمكم الحرية والتغير ؟ الحرية واتغير جسم ثوري لها قائداتها التظمية السرية لايفصح بها لا ي فرد لا منقاوي المرتزق ولا الكوز الندل جبريل؟ اين كانو هؤلاء النكرة؟ اتركو لهم ان شاوؤ الانضام ولكن لن تحيطوهم باسراركم وان ارادو فاليذهبو حيثما ما شاؤؤ فالشعب قادر لاساقط اي مرتزق وعسكري؟؟
اولا: تعطيل اجتماعات مجلس السيادة بواسطة البرهان للحجج واخيه انقلاب كامل الا كان لان فيه تعطيل للجهاز التشريعي وبالتالي الدستور
ثانيا: لاصحاب السبت انتو لازم تستقيلوا من حكومة الاقلية عشان تشكلو حكومة الاغلبية بس قبل ما تشكلو حكومتكم طالعو موكب من ١٠ الف علي الاقل عشان ان متاكد انكم اصحاب الاغلبية مسموح ليكم باخراج طلاب الخلاوي والمدارس والعسكريين بتاعتكم بس لبسوهم مدني