مفصولو الخارجية يستنجدون بالبرهان

(وعدم الفصل التعسفى إلا عبر قوانين الخدمة المدنية) فليستعد الكيزان لحياة مليئة بالمثقبة ،،، وخالد موسى هذا جاء على رقاب ناس تم فصلهم بدون أي مبرر سوى أنهم غير كيزان ، وقد نسي هذا الموسى مئات الالاف الذين تم فصلهم عن الخدمة المدنية والعسكرية ، واتوا للخدمة المدنية والعسكرية أناس حاقدين على المجتمع السوداني المسلم وأذاقوه مر العذاب ، قال احد الكيزان ممن تملصوا وقد كان ينتمي لاحد الاجنحة الامنية الكثيرة هذه الـ 30 سنة أسود فترة حكم في تاريخ البشرية وعار في تاريخ البشرية لا ينمحي ، فقد فعل الكيزان جمييييييييييييييييييييييع المنكرات كبيرها وصغيرها باسم الدين والتمكين والمشكلة انو على صعيد الاشهاد ، كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه ابداً ، بل تجد الكوز في الجامعة كأنه إله يرفع التقارير يعتقل يعذب ، هؤلاء ليس بشر كالذين نعرفهم هل هم لديهم أسر واخوان واخوات وابناء هل يعرفون الخالق ..

خالد موسى الكوز جاء الآن يتكلم عن الظلم وهو لم يفتح الله له فما طوال فترته وهو المتصدر الاعلام في الإنقاذ ، لم يتحدث عن الظلم الذى حاق برصفائه ولا بالشهداء ولا بالمعذبين في زنازين الامن ولا النساء المجلودات ولا عن جميع الانتهاكات لحقوق الانسان والذى كان يدافع وينافح هو في كل منابره عن نظام االانقاذ ويناهض تقارير المنظمات ، خالد موسى غير جدير بأن يتكلم عن الظلم

باللّه شوفوا الكوز الفاضى، دا !!!!!!!

قال “خاصة المفصولين الذين دخلوا الوزارة عبر الإجراءات الرسمية” !!!!

ألا تحوي عبارته هذه إعترافاً ضمنياً، بأن السواد الأعظم منهم، دخلوا الوزارة عبر إجراءات غير رسمية؟؟؟

شوف ليك شغلة، خلاص “حدث ما حدث”، والمساءلة قادمة لا محالة.