أخبار السودان

صدور كتاب “انفصال جنوب السودان” للدكتور سلمان محمد أحمد سلمان

صدور كتاب “انفصال جنوب السودان” للدكتور سلمان محمد أحمد سلمان

صدر هذا الأسبوع من مركز أبحاث السودان كتاب “انفصال جنوب السودان ? دور ومسئولية القوى السياسية الشمالية” للدكتور سلمان محمد أحمد سلمان.

الكتاب جهدٌ توثيقيٌّ للعلاقة المضّطربة بين شمال وجنوب السودان منذ بداية العهد الوطنيّ الأول عام 1954، وحتّى انفصال جنوب السودان عام 2011. يحلّلُ الكتابُ وعودَ الشمال الكثيرة للجنوب، والتي تمّ النكوص عنها الواحد تلو الآخر، ويناقشُ فرصَ السلام المتعدّدة، والتي أهدرها الساسة الشماليون جميعَها. ويتناول الكتاب بقدرٍ دقيقٍ من التفصيل والتوثيق حقَّ تقريرِ المصير، وكيف انتزعته الحركةُ الشعبية في حنكةٍ وذكاء من الحكومةِ والمعارضةِ معاً، وقادتْ به جهدَها لانفصالِ جنوب السودان بسلاسةٍ بالغة.

يقع الكتاب في تسعمائة صفحة، مقسمةً إلى ستة عشر فصلاً (670 صفحة)، وسبعةٍ وعشرين ملحقاً (230 صفحة).

عناوين فصول الكتاب كلآتي:

الفصل الأول: الجغرافيا والتاريخ السياسي لجنوب السودان

الفصل الثاني: الحكم المدنيّ الأوّل (1954 ? 1958): تعبيد الطريق لاندلاع الحرب الأهليّة

الفصل الثالث: الحكم العسكريّ الأوّل (1958 ? 1964): التصعيد الحربي والدمج الثقافي

الفصل الرابع: الحكم المدنيّ الثاني (1964 ? 1969): منهاجُ الحلِّ السلميّ عن طريق الحرب

الفصل الخامس: الحكم العسكريّ الثاني (1969- 1985): أديس أبابا – الاتفاق والنكوص وتصاعد التدويل

الفصل السادس: الحكم المدنيّ الثالث (1985 ? 1989): كوكا دام – إهدار الفرصِ الأخيرة لبقاءِ السودانِ مُوحّداً

الفصل السابع: الحكم العسكريّ الثالث (1989 – ): فرانكفورت – خروج مارد تقرير المصير من القمقم

الفصل الثامن: أسمرا – المعارضة الشماليّة وتقرير المصير مقابل إسقاطِ نظام الإنقاذ

الفصل التاسع: الخرطوم – السلام من الداخل ومبادئ الإيقاد وترسيخ حقِّ تقرير المصير

الفصل العاشر: انقسامات التجمّع والحزب الحاكم وحروب الرسائل والمبادرات

الفصل الحادي العاشر: بروتوكول مشاكوس وبداية النهاية للسودان الموحّد

الفصل الثاني عاشر: نيفاشا – اتفاقيّة السلام الشامل أم الانفصال الكامل؟

الفصل الثالث عشر: اتفاقيّة نيفاشا – رصّاصة الرحمة على التجمّع الوطني الديمقراطي؟

الفصل الرابع عشر: خلافات الفترة الانتقاليّة وميلاد دولةِ جنوب السودان

الفصل الخامس عشر: أبيي – من الجسر الرابط إلى الحمايةِ الدوليّة

الفصل السادس عشر: خاتمة – القوى السياسيّة الشماليّة ومسئوليّة انفصال جنوب السودان

ويشمل الكتاب 27 ملحقاً هي:

1. رسالة حزب سانو إلى الحكومة السودانية تقترح عقد مؤتمر مائدة مستديرة ? 8 نوفمبر 1964

2. قرارات مؤتمر المائدة المستديرة حول مشكلة الجنوب ? 30 مارس 1965

3. تقرير لجنة الاثني عشر حول مشكلة الجنوب ? 26 سبتمبر 1966

4. اتفاقية أديس أبابا (حكومة السودان وحركة تحرير جنوب السودان) 3 مارس 1972

5. إعلان كوكا دام (الحركة الشعبية والتجمّع الوطني) 24 مارس 1986

تعليق واحد

  1. رغم ان ان مدادا كثيرا قد اهريق عن هذا الامر الا ان القرىء لايجد فيه سوى سرد الوقائع والسياسات الحكومية كنقض العهود وتطبيق الشريعة والتهميش والاستعلاء والاقصاء وعدم عدالة بسط التنمية والفشل فى ادارة التباين الذى يسمونه تلطفاوتهربا يالتنوع دون الاشارة ولو من بعيدالى الاسباب الحقيقية الكامنة وراءه والبواعث الحقيقية للصراع الدائر فى بلادنا وسواءكان ذلك فى الجنوب او الغرب فاعتقد ان الامر سيان فالفوارق الثقافية والعرقية تعلو على وحدة المعتقدوالرابط الدينى كما اعترف بذلك( بولاد) ولقد اخطأ سلفنا ايما خطأ لاستسهالهم للامور واكتفائهم بحسن النواياوحدها وعامل الزمن وقوة سلطان الدولة فى لجم كل تمردعلى وحدتهاالمتوهمة باذابة ذلك الجدار السميك من عدم الثقة مما تبين لاحقا خطلهاوعجزها جميعا رغم ان المسألة كانت واضحة من مؤشراتهاالاوليةبان هنالك ما يدل على وجود بوادر ومظاهر حقد دفين متراكم ورغبة فى الانتقام مجهول السبب ورفض للوجودالشمالي تجلى فى مجريات تمرد 1955 وسلوكيات تنفيذه سابقة لتلك السياسات و قبل تسلمهم مقاليد الامور من المستعمر مما يدل على ان ثمرة فترة اغلاقهم للجنوب قد اتت اكلها وتأكد لهم عمليا كنه مشاعر الجنوبيين تجاه الشمال واهله قبل ان يغادروا البلاد بعد 4 اشهر من ذلك التمرين العملى وقد اطمأنوا لنمو غرسهم وازدهاره فى غيابهم وذلك لا يعنى بالضرورة القاء كل اللوم عليهم فهم لم يفعلوا الا القليل حيث لم يتعد دورهم سوى اهتمامهم وتعهدهم برعاية وسقى ذلك الغرس الموجوداصلا على الطبيعةالتى وجدت عليهاوهو امر لايلام فيه احد فرفض الغريب من سجايا الانسان فى كل موقع ومحفل وموجود حتى على مستوى بقية اقاليم السودان مما لا يمكن انكاره ومحوه واختلاف درجاته باختلاف شدة وقوة ذلك التباين مما يخشى من امتداد وسريان ذلك التاثير عليها مستقبلا .

  2. لا اظن ان الكاتب حسب هذا الاستعراض وفصول الدراسة والملاحق المرفقه …. لم نرى اشارة لاتفاقية الميرغنى قرنق والتى كان مقدرا لها ان تكون الحد الفاصل بين الحرب والسلام علاوة على قيام المؤتمر القومى الدستورى الذى كان سيقرر مستقبل السودان .
    أمل ان اكون مخطئا .

  3. لا اظن ان الكاتب حسب هذا الاستعراض وفصول الدراسة والملاحق المرفقه …. لم نرى اشارة لاتفاقية الميرغنى قرنق والتى كان مقدرا لها ان تكون الحد الفاصل بين الحرب والسلام علاوة على قيام المؤتمر القومى الدستورى الذى كان سيقرر مستقبل السودان .
    أمل ان اكون مخطئا .

  4. رغم ان مدادا كثيرا قد اهريق عن هذا الامر الا ان القارىء لا يكاد يجد فيه سوى سرد الوقائع والسياسات الحكومية كنقض العهود وتطبيق الشريعة والتهميش والاستعلاء والاقصاء وعدم عدالة بسط التنمية والفشل فى ادارة التباين الذى يسمونه تلطفاوتهربا يالتنوع دون الاشارة ولو من بعيدالى الاسباب الحقيقية الكامنة وراءه والبواعث الحقيقية للصراع الدائر فى بلادنا وسواءكان ذلك فى الجنوب او الغرب فاعتقد ان الامر سيان فالفوارق الثقافية والعرقية تعلو على وحدة المعتقدوالرابط الدينى كما اعترف بذلك( بولاد) ولقد اخطأ سلفنا ايما خطأ لاستسهالهم للامور واكتفائهم بحسن النواياوحدها وعامل الزمن وقوة سلطان الدولة فى لجم كل تمردعلى وحدتهاالمتوهمة باذابة ذلك الجدار السميك من عدم الثقة مما تبين لاحقا خطلهاوعجزها جميعا رغم ان المسألة كانت واضحة من مؤشراتهاالاوليةبان هنالك ما يدل على وجود بوادر ومظاهر حقد دفين متراكم ورغبة فى الانتقام مجهول السبب ورفض للوجودالشمالي تجلى فى مجريات تمرد 1955 وسلوكيات تنفيذه سابقة لتلك السياسات و قبل تسلمهم مقاليد الامور من المستعمر مما يدل على ان ثمرة فترة اغلاقهم للجنوب قد اتت اكلها وتأكد لهم عمليا كنه مشاعر الجنوبيين تجاه الشمال واهله قبل ان يغادروا البلاد بعد 4 اشهر من ذلك التمرين العملى وقد اطمأنوا لنمو غرسهم وازدهاره فى غيابهم وذلك لا يعنى بالضرورة القاء كل اللوم عليهم فهم لم يفعلوا الا القليل حيث لم يتعد دورهم سوى اهتمامهم وتعهدهم برعاية وسقى ذلك الغرس الموجوداصلا على الطبيعةالتى وجدت عليهاوهو امر لايلام فيه احد فرفض الغريب من سجايا الانسان فى كل موقع ومحفل وموجود حتى على مستوى بقية اقاليم السودان مما لا يمكن انكاره ومحوه واختلاف درجاته باختلاف شدة وقوة ذلك التباين مما يخشى من امتداد وسريان ذلك التاثير عليها مستقبلا .

  5. لم اضطلع علي الكتاب بعد……… من خلال فصوله يبدو انه جهد جبار يسرد ويحلل ماحدث منذ ٥٤ الي الانفصال…….اتمني ان نجد كل الاجوبه للاسئله الحائره………في هذا الجهد المقدر من باحث وكاتب مقتدر كالدكتور سلمان فله التحيه………. ولنا لقاء بعد الاضطلاع علي الكتاب

  6. جهد مقدر يادكتور يحسب لك فى مسيرة التوثيق السياسى -اجيال قادمه واجيال حاضره تتعرف على خلفيات الانفصال
    متعك الله بالصحة والعافيه بقدر ماقدمت لهذا الوطن – من سيرة عطرة تمجد وتميز السودانين والسودان

  7. مجهود جبار ومقدر نهنئكم عليه وقليل من الناس اليوم هم من يحملون هم الوطن ويبذلون وقتهم الغالي لتوثيق ما قد ينير الطريق لأجيال قادمة علها تصلح من الخراب الذي عشش على أرض الجدود وكنا نتمنى أن نكون حضور ولكن وكما قال التونسي هرمنا وللأسف الشديد لن تتاح لنا ولا لاحفادنا نتائح وثمار هذه المجهودات المقدرة من الحادبين على تصحيح المسارات مثلكم

  8. أخيراً أثمر جهد سنين من البحث والتمحيص و المراجعة. لقد كنا في انتظار هذا السفر الثمين ونحمد الله أن يسر للأخ الدكتور سلمان إنجازه.
    الكتاب تم نشره بالسودان، وسؤالي اذا كان قد تم الإعداد لتوزيعه بالخارج لمن لا يستطيع الوصول اليه بالسودان.

  9. رغم ان ان مدادا كثيرا قد اهريق عن هذا الامر الا ان القرىء لايجد فيه سوى سرد الوقائع والسياسات الحكومية كنقض العهود وتطبيق الشريعة والتهميش والاستعلاء والاقصاء وعدم عدالة بسط التنمية والفشل فى ادارة التباين الذى يسمونه تلطفاوتهربا يالتنوع دون الاشارة ولو من بعيدالى الاسباب الحقيقية الكامنة وراءه والبواعث الحقيقية للصراع الدائر فى بلادنا وسواءكان ذلك فى الجنوب او الغرب فاعتقد ان الامر سيان فالفوارق الثقافية والعرقية تعلو على وحدة المعتقدوالرابط الدينى كما اعترف بذلك( بولاد) ولقد اخطأ سلفنا ايما خطأ لاستسهالهم للامور واكتفائهم بحسن النواياوحدها وعامل الزمن وقوة سلطان الدولة فى لجم كل تمردعلى وحدتهاالمتوهمة باذابة ذلك الجدار السميك من عدم الثقة مما تبين لاحقا خطلهاوعجزها جميعا رغم ان المسألة كانت واضحة من مؤشراتهاالاوليةبان هنالك ما يدل على وجود بوادر ومظاهر حقد دفين متراكم ورغبة فى الانتقام مجهول السبب ورفض للوجودالشمالي تجلى فى مجريات تمرد 1955 وسلوكيات تنفيذه سابقة لتلك السياسات و قبل تسلمهم مقاليد الامور من المستعمر مما يدل على ان ثمرة فترة اغلاقهم للجنوب قد اتت اكلها وتأكد لهم عمليا كنه مشاعر الجنوبيين تجاه الشمال واهله قبل ان يغادروا البلاد بعد 4 اشهر من ذلك التمرين العملى وقد اطمأنوا لنمو غرسهم وازدهاره فى غيابهم وذلك لا يعنى بالضرورة القاء كل اللوم عليهم فهم لم يفعلوا الا القليل حيث لم يتعد دورهم سوى اهتمامهم وتعهدهم برعاية وسقى ذلك الغرس الموجوداصلا على الطبيعةالتى وجدت عليهاوهو امر لايلام فيه احد فرفض الغريب من سجايا الانسان فى كل موقع ومحفل وموجود حتى على مستوى بقية اقاليم السودان مما لا يمكن انكاره ومحوه واختلاف درجاته باختلاف شدة وقوة ذلك التباين مما يخشى من امتداد وسريان ذلك التاثير عليها مستقبلا .

  10. لا اظن ان الكاتب حسب هذا الاستعراض وفصول الدراسة والملاحق المرفقه …. لم نرى اشارة لاتفاقية الميرغنى قرنق والتى كان مقدرا لها ان تكون الحد الفاصل بين الحرب والسلام علاوة على قيام المؤتمر القومى الدستورى الذى كان سيقرر مستقبل السودان .
    أمل ان اكون مخطئا .

  11. لا اظن ان الكاتب حسب هذا الاستعراض وفصول الدراسة والملاحق المرفقه …. لم نرى اشارة لاتفاقية الميرغنى قرنق والتى كان مقدرا لها ان تكون الحد الفاصل بين الحرب والسلام علاوة على قيام المؤتمر القومى الدستورى الذى كان سيقرر مستقبل السودان .
    أمل ان اكون مخطئا .

  12. رغم ان مدادا كثيرا قد اهريق عن هذا الامر الا ان القارىء لا يكاد يجد فيه سوى سرد الوقائع والسياسات الحكومية كنقض العهود وتطبيق الشريعة والتهميش والاستعلاء والاقصاء وعدم عدالة بسط التنمية والفشل فى ادارة التباين الذى يسمونه تلطفاوتهربا يالتنوع دون الاشارة ولو من بعيدالى الاسباب الحقيقية الكامنة وراءه والبواعث الحقيقية للصراع الدائر فى بلادنا وسواءكان ذلك فى الجنوب او الغرب فاعتقد ان الامر سيان فالفوارق الثقافية والعرقية تعلو على وحدة المعتقدوالرابط الدينى كما اعترف بذلك( بولاد) ولقد اخطأ سلفنا ايما خطأ لاستسهالهم للامور واكتفائهم بحسن النواياوحدها وعامل الزمن وقوة سلطان الدولة فى لجم كل تمردعلى وحدتهاالمتوهمة باذابة ذلك الجدار السميك من عدم الثقة مما تبين لاحقا خطلهاوعجزها جميعا رغم ان المسألة كانت واضحة من مؤشراتهاالاوليةبان هنالك ما يدل على وجود بوادر ومظاهر حقد دفين متراكم ورغبة فى الانتقام مجهول السبب ورفض للوجودالشمالي تجلى فى مجريات تمرد 1955 وسلوكيات تنفيذه سابقة لتلك السياسات و قبل تسلمهم مقاليد الامور من المستعمر مما يدل على ان ثمرة فترة اغلاقهم للجنوب قد اتت اكلها وتأكد لهم عمليا كنه مشاعر الجنوبيين تجاه الشمال واهله قبل ان يغادروا البلاد بعد 4 اشهر من ذلك التمرين العملى وقد اطمأنوا لنمو غرسهم وازدهاره فى غيابهم وذلك لا يعنى بالضرورة القاء كل اللوم عليهم فهم لم يفعلوا الا القليل حيث لم يتعد دورهم سوى اهتمامهم وتعهدهم برعاية وسقى ذلك الغرس الموجوداصلا على الطبيعةالتى وجدت عليهاوهو امر لايلام فيه احد فرفض الغريب من سجايا الانسان فى كل موقع ومحفل وموجود حتى على مستوى بقية اقاليم السودان مما لا يمكن انكاره ومحوه واختلاف درجاته باختلاف شدة وقوة ذلك التباين مما يخشى من امتداد وسريان ذلك التاثير عليها مستقبلا .

  13. لم اضطلع علي الكتاب بعد……… من خلال فصوله يبدو انه جهد جبار يسرد ويحلل ماحدث منذ ٥٤ الي الانفصال…….اتمني ان نجد كل الاجوبه للاسئله الحائره………في هذا الجهد المقدر من باحث وكاتب مقتدر كالدكتور سلمان فله التحيه………. ولنا لقاء بعد الاضطلاع علي الكتاب

  14. جهد مقدر يادكتور يحسب لك فى مسيرة التوثيق السياسى -اجيال قادمه واجيال حاضره تتعرف على خلفيات الانفصال
    متعك الله بالصحة والعافيه بقدر ماقدمت لهذا الوطن – من سيرة عطرة تمجد وتميز السودانين والسودان

  15. مجهود جبار ومقدر نهنئكم عليه وقليل من الناس اليوم هم من يحملون هم الوطن ويبذلون وقتهم الغالي لتوثيق ما قد ينير الطريق لأجيال قادمة علها تصلح من الخراب الذي عشش على أرض الجدود وكنا نتمنى أن نكون حضور ولكن وكما قال التونسي هرمنا وللأسف الشديد لن تتاح لنا ولا لاحفادنا نتائح وثمار هذه المجهودات المقدرة من الحادبين على تصحيح المسارات مثلكم

  16. أخيراً أثمر جهد سنين من البحث والتمحيص و المراجعة. لقد كنا في انتظار هذا السفر الثمين ونحمد الله أن يسر للأخ الدكتور سلمان إنجازه.
    الكتاب تم نشره بالسودان، وسؤالي اذا كان قد تم الإعداد لتوزيعه بالخارج لمن لا يستطيع الوصول اليه بالسودان.

  17. فالفوارق الثقافية والعرقية تعلو على وحدة المعتقدوالرابط الدينى كما اعترف بذلك( بولاد)
    —————————————————————–
    ????????????????????????????????????????????????????????????????????
    ?????????????????????????????????????????????????????????????????

  18. فالفوارق الثقافية والعرقية تعلو على وحدة المعتقدوالرابط الدينى كما اعترف بذلك( بولاد)
    —————————————————————–
    ????????????????????????????????????????????????????????????????????
    ?????????????????????????????????????????????????????????????????

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..