مناوي للنائب العام: “الجنائية” طالبت بتسليم أحمد هارون

بحث النائب العام المكلف مولانا مبارك محمود وحاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي قضايا العدالة الإنتقالية التي وردت في اتفاقية السلام السودانية خاصة مسار دارفور.
وطالب مناوي عقب لقائه النائب العام بمكتبه بالنيابة العامة بالخرطوم اليوم بضرورة الإسراع في بدء إجراءات تطبيق العدالة الإنتقالية قبل تسلم مهامه حاكما لإقليم دارفور.
وأشار مناوي إلى أن المدعية العامة للجنائية الدولية طالبت بتسليم المطلوبين لدى الجنائية، خاصة أحمد هارون باعتباره شريكا للمتهم كوشيب لارتكابهما نفس الجرائم .
وقال حاكم إقليم دارفور إن اللقاء مع النائب العام تناول عددا من القضايا الخاصة بإقليم دارفور والسودان بصفة عامة، منها قضية مشروع الجزيرة وتوفيرالعدالة للمزارعين، بجانب الإسراع في تكوين المحكمة الدستورية والنيابات العامة بغرض تحقيق العدالة التي تتطلع إليها البلاد لبناء دولة المؤسسات والقانون.
امش حل مشاكل دارفور اولا قبل الجزيرة
خلاص جيتوا عايزين تنفخوا الفتنة في الجزيرة؟؟ يعنط عايزين تقلعوا الارض من أصحابها وتدوها لناس الكنابي ولا شنو؟؟ العامل شغال بقروش مش شغال سخرة وقروش حسب السوق أطفاله بيروحوا المدرسة زيهم وزي اي طفل في الجزيرة يمكن بطلوا مسخرة
غايتو السودان دة ربنا يطول العمر نشوفو يوصل لوين … حقد-كراهية- تكبر- عنصرية – انانية -استعلاء!!! دة كله في شنو ما عارف! كل واحد عامل هو احق بالسودان من غيره .. يا اخي كلكم من التراب واليه تعودون
يتم تسليمهم طوالي، يتحاكوا هناك في لاهاي. أنتم يا أهل دارفور أول المتضررين من هؤلاء المجرمين، وأنتم الآن في السلطة، فلماذا تماطلون في تسليمهم. يجب تسليمهم لأن الضحايا ينتظرون العدالة، حتي يأخذ هؤلاء المجرمين عقابهم ويكون رادعاً لغيرهم أنه لن يفلت اي مجرم من العقاب.
ورب العزة انت الصادق
كلنا كده …انا وغيرى …كلنا شايفين نفسنا افهم من بعض
انظر الان للعسكر كيزان السيادى…..ولمدنيى حمدوك…كل منهما يكذبوا علينا بانهم على قلب رجل واحد والحاصل غير ذلك
هل تتوقع يحدث تغيير؟!!!!!!
مساعد إلىاي ذاتو يجب تسليمه للجنائية الدولية مع المخلوع وأحمد هارون باعتباره شريكا للمتهم كوشيب لارتكابهم نفس الجرائم .
هل يسلم مناوي وكل حركات التمرد في دارفور من تهمة جرائم حرب في دارفور وهم من بدؤوا هذه الحرب واشعلوا فتيلها وتقلدوا المناصب باسم الشعوب المهمشة فقد قتلوا ونهبوا وحرقوا القرى وروعوا الآمنين من اجل ان يجدوا لهم موطئ قدم في السلطة والتي هم اقل قامة منها ولا يستطيعون ادارتها وستبين الايام فشلهم وخلوا عقولهم الا من الفاق التهم بالغير ومجافاة الحقيقة