غازي صلاح الدين يقر بتراجع شعبية ” الإنقاذ “

دعا غازي صلاح الدين القيادي في المؤتمر الوطني النائب في البرلمان إلى إصلاح أوضاع الأحزاب السياسية وتشجيعها للعب أدوار أكثر فاعلية في العمل السياسي وقال : ” إن الأحزاب ضعيفة وتم إضعافها كثيرا وبقليل من الإصلاحات ستسترد عافيتها ” واعتبرها أفضل من القبلية في السياسة ، وناشد في رده على مسائليه في المؤتمر الصحفي الإلكتروني عبر ” فيسبوك ” أمس ” الثلاثاء ” الارتفاع من العصبيات القبلية وأقر غازي بتراجع شعبية ” الإنقاذ ” وقال ” هذه حقيقة ” ودعا إلى عدم بقاء الحكومة لزمن لا يطيقه الناس .
وطالب غازي بمراجعة الأداء في تنفيذ الاتفاقيات مع الجنوب وليس الاتفاقيات نفسها إذا أريد الاستمرار فيها ، ونبه غازي في تصريحات صحافية بالبرلمان أمس ” الثلاثاء ” إلى أن الاتفاقيات مع الجنوب عرضة للتغيير والتعديل والخرق حال لم يف أي جانب بإلتزاماته تجاهها .

اليوم التالي

تعليق واحد

  1. من يسمعك يقول ناصح وأمين، من أضعف الأحزاب سواكم؟ هذا جديد بنات أفكارك، لقد مضى وقت الاستغفال والاستهبال، شوف ليك سوق تانية غير هذا المجال يا دجال يا طبال

  2. وأقر غازي بتراجع شعبية ” الإنقاذ !!!!!!!!!!من متين كان عندكم شعبية ؟؟؟جايين بطريقة غير شرعية للحكم وكمان بيتفاصحوا وده الاسمو غازي عايز يعمل من الفسيخ شربات ..

  3. أخيرا أحدا منهم بأن القبلية هى التى تحكم الان بعد أن مسته نارها وتلظى بلهيبها.صحيح أن القبيلتين هم الحاكمين فعلا بعنصرية واضحة ولا مجال لأنكارها من متكبر ولكن السؤال للسيد/ غازى لماذا كل هذه السنوات كنت كاتم ولاتتكلم بالصوت العالى قبل أستفحال الأمر والذى أوصلتنا له القبلية للدرك السحيق والان تكلمت بعد أن رأيت سيف القبيلة قد وجه لنحرك أليس هذا هو الذى تركك الان تنادى بالرجوع للحكم بتقوية الأحزاب وحكم الأحزاب رأيته أفضل من نار وعنصرية القبيلة,أتمنى أن ترد على تساؤلى وتساؤل الكثيرين مثلى بما أنك متابع المواقع الأسفيرية.

  4. منذ متي كان للأنقاذ شعبية اصلاً ؟؟ وهل الذين يتم شرائهم يعتبر شعبية ؟ ياسيدي أنتم تخدعون أنفسكم وليس الشعب ،، ودائرة السوء ستنقلب عليكم جميعاً وقريباً جداً بمشيئة الله ،، محاولة القفز عن سفينة الإنقاذ المثقوبة لايعافيك من المحاكمة ياغازي ،، الشعب قرر مصيره بيده وليس بيد عمرو .

    |gAME OVER

    وشكر الله سعيكم يا كلاب .

  5. لو ان ناس “الانقاذ” يحبون السودان ولا يحبون انفسهم فقط ، فالحزبية افضل من مستنقع القبلية الذي نحن الان نتدحرج فيه.

  6. 01- يا شيخنا إتفاقات الإنقاذ كلّها لاغية وعير شرعيّة على الإطلاق …. لأنّ الإنقاذ العسكريّة الشموليّة الغبيّة … لم تكن يوماً شرعيّة … وبالتالي دولة شمال السودان غير شرعيّة ولاغية … ودولة جنوب السودان غير شرعيّة ولاغية … لقد أردتم وحقّفتم الإنفصال …. أمّا الآن فلقد أراد الآخرون إزالة نظامكم الإجرامي الحرامي الفاشي البهلواني الفهلواني الغبي … وإعادة توحيد السودان …. برغم أنف المُتقعدنين و الكيزان … و لسوف تعود كُلّ الدولارات التي سرقتموها إلى خزينة دولة أجيال السودان … ؟؟؟

    02- الأحزاب السياسيّة … لايمكن أن تكون بديلاً للخصوصيّات الإداريّة المشائخيّة السلاطينيّة المجّانيّة … إلاّ إذا كانت لنا أحزاب سياسيّة بعدد القبائل السودانيّة …. يعني أكثر من 500 حزب سياسي … كُلّ قبيلة لها حزب سياسي …. ولها ولاية بسلطاتها الثلاث … التشريعيّة والتنفيذيّة والقضائيّة … ؟؟؟

    03- الإدارات المشائخيّة و السلاطينيّة …. والطرق الدينيّة … والأحزاب السياسيّة … كيانات إداريّة مُختلفة عن بعضها البعض … في جوهر الأهداف وفي وسائل تحقيق الأهداف … ولا يمكن أن تكون بدائل لبعضها البعض … ولذلك لا يجوز لها أن تحارب بعضها البعض ….. ولا يجوز لأحد أن يلخبطها مع بعضها البعض … أو يختزلها في شخصيّة واحدة …. أو يؤلّف من رأسه كيانات موازية لها …. ولكنّها يمكن أن تكمّل بعضها البعض …. ؟؟؟

    04- الدكتور غازي صلاح الدين ( العتباني ) … ينبغي عليه أن يحترم هذه الكيانات … وأن يقف منها على نفس المسافات … وكذلك دكتور ( التقراي ) الجمهوري الشمولي المزاج والوجدان … و دكتور دنافع ( التقراي ) الإخواني الشمولي المزاج والوجدان … وإخوانه … مهندس إبراهيم ( التكراي ) … ودكتور غندور ( القيناوي ) … إلى آخر الشموليّين الوافدين … الذين لا علاقة لهم بهذه الخصوصيّات الإداريّة السودانيّة المجّانيّة … عوضاً عن التعامل مها كأوراق الكتشينة …. يشكّونها ثمّ يوزّعونها بطريقتهم الخاصّة …. مثل فلسفة و سياسة و آليّة و ديانة و عقيدة تبديل صناديق الإقتراعات …. عندما تتاح لهم فرصة السيطرة على وزارة الداخليّة … وصناعة الأجهزة الأمنيّة الجهاديّة … والسيطرة على النقابات أو الخدمة المدنيّة أو العسكريّة أو الحرّة أو الإستثماريّة أو التخطيط العمراني أو النهضة الزراعيّة أو الصناعيّة أو السياحيّة … أو تقسيم السودان إلى ولايات أطيانيّة … ؟؟؟

    05- إعادة توحيد السودان … بدون قيد أو شرط …. وهندسة تجمّعات حضريّة إنتاجيّة … هي البديل للصراعات القبليّة … وللصراعات الآيديولوجيّة … وللصراعات المدنيّة – العسكريّة …. وللصراعات المركزيّة – الهامشيّة …. وللصراعات المهنيّة – النظريّة …. وغيرها من الصنراعات السودانيّة التي يعرفها المعنيّون بها والمُكتوون بنرانها … مُنذ الأزل … وإلى الآن … وربّما إلى الأبد …. ما لم يتواضع الجميع … وما لم يعقل الجميع … يعني يتركون الإندراوة … و يبلغون الحلم .. ويتجاوزون مرحلة المراحقة …. ولكن ينبغي أن تتاح الفرصة لجميع الكيانات الإداريّة … و جميع الإختصاصات المهنيّة والنظريّة …. وجميع المتفوّقين والملهمين والمتميّزين والمبدعين … لكيما يشاركوا في … هندسة وتخطيط وتمويل وجدولة وتنفيذ وصيانة وتطوير وحراسة … هذه التجمّعات الحضريّة الإنتاجيّة الذكيّة المربوطة بالأسواق العالميّة …. التي يمكن أن تكون مثل أوراق الكتشينة …. مشكوكة بأيدي الجميع … وموزّعة بأيدي الجميع … يعيش فيها الجميع … كلّ في مساحة كافية … يسكن فيها و ينتج فيها ما يأكله ويصدّر الفاشض منه … وما تأكله ماشيته ويصدّر الفائض منه … ويصدّر الماشية ومنتجاتها … ؟؟؟

    06- التحيّة للجميع …. مع إحترامنا للجميع …. ؟؟؟

  7. من الخير لغازي أن يصمت فكلما يتحدث يفضح نفسه،، اما ضعف الاحزاب فقد كانت خطة ممنهجة من الانقاذ وانت شاركت فيها،،، تقتلوا الميت وتمشوا في جنازتوا ايها المنافقون ،،،،

  8. غازي ده غاذي ولقى البلد ماسكنها المنافقين وصدق نفسه أنه شخصية مهمة وساهم في كل قبيح ودحرجوه الشارع وبدأ يفرفر لكن تاني مافي ليك طريقة وأفضل ليك تتلمه نحن إخلاقنا بقت في نخرتنا.

  9. سؤال لغازي
    هل تعتقد انك ستلج البرلمان مرة أُخري حتي في ظل الانقاذ بعد رموا طوبتك؟
    فالمؤتمر الوطني لن يدعمك ولن يكون هناك خج لصالحك مرة أُخري فكيف ستفوز في دائرتك مرة أُخري؟
    غازي لقد اصبحت ورقه محروقه حتي لو كتب للانقاذ البقاء للانتخابات القادمه
    اما ان جاءت ديمقراطيه فانت بكل تأكيد ستكون صفرا كبيرا

  10. أخيرا أحدا منهم بأن القبلية هى التى تحكم الان بعد أن مسته نارها وتلظى بلهيبها.صحيح أن القبيلتين هم الحاكمين فعلا بعنصرية واضحة ولا مجال لأنكارها من متكبر ولكن السؤال للسيد/ غازى لماذا كل هذه السنوات كنت كاتم ولاتتكلم بالصوت العالى قبل أستفحال الأمر والذى أوصلتنا له القبلية للدرك السحيق والان تكلمت بعد أن رأيت سيف القبيلة قد وجه لنحرك أليس هذا هو الذى تركك الان تنادى بالرجوع للحكم بتقوية الأحزاب وحكم الأحزاب رأيته أفضل من نار وعنصرية القبيلة,أتمنى أن ترد على تساؤلى وتساؤل الكثيرين مثلى بما أنك متابع المواقع الأسفيرية.

  11. منذ متي كان للأنقاذ شعبية اصلاً ؟؟ وهل الذين يتم شرائهم يعتبر شعبية ؟ ياسيدي أنتم تخدعون أنفسكم وليس الشعب ،، ودائرة السوء ستنقلب عليكم جميعاً وقريباً جداً بمشيئة الله ،، محاولة القفز عن سفينة الإنقاذ المثقوبة لايعافيك من المحاكمة ياغازي ،، الشعب قرر مصيره بيده وليس بيد عمرو .

    |gAME OVER

    وشكر الله سعيكم يا كلاب .

  12. لو ان ناس “الانقاذ” يحبون السودان ولا يحبون انفسهم فقط ، فالحزبية افضل من مستنقع القبلية الذي نحن الان نتدحرج فيه.

  13. 01- يا شيخنا إتفاقات الإنقاذ كلّها لاغية وعير شرعيّة على الإطلاق …. لأنّ الإنقاذ العسكريّة الشموليّة الغبيّة … لم تكن يوماً شرعيّة … وبالتالي دولة شمال السودان غير شرعيّة ولاغية … ودولة جنوب السودان غير شرعيّة ولاغية … لقد أردتم وحقّفتم الإنفصال …. أمّا الآن فلقد أراد الآخرون إزالة نظامكم الإجرامي الحرامي الفاشي البهلواني الفهلواني الغبي … وإعادة توحيد السودان …. برغم أنف المُتقعدنين و الكيزان … و لسوف تعود كُلّ الدولارات التي سرقتموها إلى خزينة دولة أجيال السودان … ؟؟؟

    02- الأحزاب السياسيّة … لايمكن أن تكون بديلاً للخصوصيّات الإداريّة المشائخيّة السلاطينيّة المجّانيّة … إلاّ إذا كانت لنا أحزاب سياسيّة بعدد القبائل السودانيّة …. يعني أكثر من 500 حزب سياسي … كُلّ قبيلة لها حزب سياسي …. ولها ولاية بسلطاتها الثلاث … التشريعيّة والتنفيذيّة والقضائيّة … ؟؟؟

    03- الإدارات المشائخيّة و السلاطينيّة …. والطرق الدينيّة … والأحزاب السياسيّة … كيانات إداريّة مُختلفة عن بعضها البعض … في جوهر الأهداف وفي وسائل تحقيق الأهداف … ولا يمكن أن تكون بدائل لبعضها البعض … ولذلك لا يجوز لها أن تحارب بعضها البعض ….. ولا يجوز لأحد أن يلخبطها مع بعضها البعض … أو يختزلها في شخصيّة واحدة …. أو يؤلّف من رأسه كيانات موازية لها …. ولكنّها يمكن أن تكمّل بعضها البعض …. ؟؟؟

    04- الدكتور غازي صلاح الدين ( العتباني ) … ينبغي عليه أن يحترم هذه الكيانات … وأن يقف منها على نفس المسافات … وكذلك دكتور ( التقراي ) الجمهوري الشمولي المزاج والوجدان … و دكتور دنافع ( التقراي ) الإخواني الشمولي المزاج والوجدان … وإخوانه … مهندس إبراهيم ( التكراي ) … ودكتور غندور ( القيناوي ) … إلى آخر الشموليّين الوافدين … الذين لا علاقة لهم بهذه الخصوصيّات الإداريّة السودانيّة المجّانيّة … عوضاً عن التعامل مها كأوراق الكتشينة …. يشكّونها ثمّ يوزّعونها بطريقتهم الخاصّة …. مثل فلسفة و سياسة و آليّة و ديانة و عقيدة تبديل صناديق الإقتراعات …. عندما تتاح لهم فرصة السيطرة على وزارة الداخليّة … وصناعة الأجهزة الأمنيّة الجهاديّة … والسيطرة على النقابات أو الخدمة المدنيّة أو العسكريّة أو الحرّة أو الإستثماريّة أو التخطيط العمراني أو النهضة الزراعيّة أو الصناعيّة أو السياحيّة … أو تقسيم السودان إلى ولايات أطيانيّة … ؟؟؟

    05- إعادة توحيد السودان … بدون قيد أو شرط …. وهندسة تجمّعات حضريّة إنتاجيّة … هي البديل للصراعات القبليّة … وللصراعات الآيديولوجيّة … وللصراعات المدنيّة – العسكريّة …. وللصراعات المركزيّة – الهامشيّة …. وللصراعات المهنيّة – النظريّة …. وغيرها من الصنراعات السودانيّة التي يعرفها المعنيّون بها والمُكتوون بنرانها … مُنذ الأزل … وإلى الآن … وربّما إلى الأبد …. ما لم يتواضع الجميع … وما لم يعقل الجميع … يعني يتركون الإندراوة … و يبلغون الحلم .. ويتجاوزون مرحلة المراحقة …. ولكن ينبغي أن تتاح الفرصة لجميع الكيانات الإداريّة … و جميع الإختصاصات المهنيّة والنظريّة …. وجميع المتفوّقين والملهمين والمتميّزين والمبدعين … لكيما يشاركوا في … هندسة وتخطيط وتمويل وجدولة وتنفيذ وصيانة وتطوير وحراسة … هذه التجمّعات الحضريّة الإنتاجيّة الذكيّة المربوطة بالأسواق العالميّة …. التي يمكن أن تكون مثل أوراق الكتشينة …. مشكوكة بأيدي الجميع … وموزّعة بأيدي الجميع … يعيش فيها الجميع … كلّ في مساحة كافية … يسكن فيها و ينتج فيها ما يأكله ويصدّر الفاشض منه … وما تأكله ماشيته ويصدّر الفائض منه … ويصدّر الماشية ومنتجاتها … ؟؟؟

    06- التحيّة للجميع …. مع إحترامنا للجميع …. ؟؟؟

  14. من الخير لغازي أن يصمت فكلما يتحدث يفضح نفسه،، اما ضعف الاحزاب فقد كانت خطة ممنهجة من الانقاذ وانت شاركت فيها،،، تقتلوا الميت وتمشوا في جنازتوا ايها المنافقون ،،،،

  15. غازي ده غاذي ولقى البلد ماسكنها المنافقين وصدق نفسه أنه شخصية مهمة وساهم في كل قبيح ودحرجوه الشارع وبدأ يفرفر لكن تاني مافي ليك طريقة وأفضل ليك تتلمه نحن إخلاقنا بقت في نخرتنا.

  16. سؤال لغازي
    هل تعتقد انك ستلج البرلمان مرة أُخري حتي في ظل الانقاذ بعد رموا طوبتك؟
    فالمؤتمر الوطني لن يدعمك ولن يكون هناك خج لصالحك مرة أُخري فكيف ستفوز في دائرتك مرة أُخري؟
    غازي لقد اصبحت ورقه محروقه حتي لو كتب للانقاذ البقاء للانتخابات القادمه
    اما ان جاءت ديمقراطيه فانت بكل تأكيد ستكون صفرا كبيرا

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..