أعربت وزارة الخارجية المصرية عن “أسفها” للتحفظ السوداني، حول القرار العربي بشأن سد النهضة، والذي صدر مؤخرا.
وأعرب المُتحدث الرسمي باسم الخارجية المصرية المستشار أحمد حافظ،، عن أسفه لما ورد في البيان الصادر عن وزارة الخارجية السودانية، بشأن تحفُظ السودان على القرار العربي حول سد النهضة.
وأكد حافظ بحسب “سكاي نيوز عربية” أن مصر قد قامت بموافاة المندوبية الدائمة للسودان لدى جامعة الدول العربية بمشروع القرار منذ يوم 1 مارس، وتلقت ما يؤكد استلام النص.
وجاء في بيان الخارجية: “حرصت وزارة الخارجية خلال الأيام التالية على استمرار التواصُل مع الجانب السوداني لتلقي أية تعليقات، وهو ما لم يرد”.
وأضاف المُتحدث الرسمي أن الوفد المصري قد استجاب إلى طلب السودان بحذف أسمه من مشروع القرار، إلا أن التعديلات اللاحقة التي اقترحها السودان جاءت لتفرغ النص من مضمونه والإضعاف من أثر القرار.
وأشار البيان إلى أن القرار الصادر عن الاجتماع الوزاري العربي لم يتضمن إلا التضامُن مع حقوق مصر المائية، والتأكيد على قواعد القانون الدولي، والدعوة للتوقيع على الاتفاق المُعَد.
وكان السودان قد أبدى تحفظه على مشروع القرار الخاص بسد النهضة، الذي أدرجته مصر في أعمال المجلس الوزاري للدول العربية، نظرا لعدم التشاور مع حكومة السودان بشأنه.
ونشرت وزارة الخارجية السودانية بيانا مفاده “تحفظ” السودان على إدراج مصر مشروع القرار الخاص بسد النهضة، في اجتماع الدول العربية على المستوى الوزاري.
زمن الكيزان الجهله البيوروهم يوقعو وين انتهي…
سعر العملات الاجنبية غير حقيقي
اذا مصر راغبه فى عمل اتفاقيه عادله بالنسبة لسد النهضه …فعليهم التوقف عن الاسطوانه القديمه المشروخه عن حق مصر التأريخى فى حصتها من مياه النهر.فليجلسوا بعقلانيه مع بقية الاطراف ويتركوا اسلوب الفهلوه الفارغه هذا ويعرفوا أن جميع الشعوب لها ذات الحق الذى يطالبوا به من حصة هذا النهر .
أولاد بمبا لعبوا علينا من زمان أيام الجهل بأنشاء السد العالي – وفقدنا جزءا عزيرا من بلدنا وبعناه بدراهم معدودات – دون النظر الى الاستفادة من هذا المشروع وتضمينه ولو بكيواطات من الكهرباء – وللاسف الشديد من وقعوا اتفاقية مياه النيل ليس لهم علاقة بموضوع المياه والهرباء – أمثال طلعت فريد – ولللامانة ذكر لي أحد الاصدقاء بأن الذين وقعوا لا يعرفون ماهو المليار من الماء – فقيل لهم المليار من الماء يساوي ( حجم الماء الذي يملأ استاد الخرطوم ) أي عقلية هي التي باعتنا لابناء بمبا – هم الان يعتقدون بأن ابناء السودان لا زالوا في الجهل وعدم الوعي كالذين وقعوا اتفاقية بناء السد العالي ومياه النيل – هيهات هيهات ثم هيهات – انتهت تلك الايام – وسوف لا نسكت لاي اهدار للموارد والاراضي – ولن نسكت عن استرداد حلايب – التي كان حكومة الانقاذ الفاسدة سببا في ضياعها ؟؟؟؟؟؟؟
مصر البلطجية تعودت على البلطجة والنصب واستهبال الناس واستعباطهم
ايها المصاريا ليس لكم اي حق في مياه النيل الاثيوبي .. ومن استعباطكم زعمكم ان لمصر حق تاريخي!! فإذا كان ذا الزعم صحيح فإن لأثيوبيا حق اصلي وطبيعي في النيل وليس تاريخي … فبحيرة تانا تنبع في اثيوبيا وعلى ارضها وروافد النيل تجري في اثيوبيا ان موضوع النيل ومياهه شأن اثيوبي وطني غير مسموح لكائن من كان التجل فيه.
اليس من البلطجة ان تطلب مصر من مياهنا ونحن لم نكتف بعد؟ اليس بلطجة ان تحاول مصر عرقلة سد بناؤه حيوي!؟
يا عيال فرعون عايزين موية اصبروا بعد نكتفي اذا فضل نرسل لكم وإلأا عندكم البحر المتوسط والاحمر اشربوا منهما