أخبار مختارة
الحكومة: الهجوم الإرهابي وثق عُرى قوى الظُلم والغدر والإرهاب التي تخيفها أضواء الحرية والديمقراطية

الخرطوم: الراكوبة
أكدت الحكومة إن ما حدث اليوم الإثنين, من تفجير خاسر وهجوم إرهابي غادر، لم يكن يستهدف رئيس الوزراء في شخصه، بل يستهدف مشروع التغيير الذي بذل الشعب السوداني من أجل تحقيقه الغالي والنفيس.
وأضافت في بيان”وما رئيس الوزراء إلا جندي مخلص لشعب عظيم، تدافع للذود عن مشروعه في التغيير عبر ثورة مُلهمة واصطفافٍ مبهر”.
وذكرت ان الشعب اندفع بعد أن ذاع نبأ استهداف موكب رئيس الوزراء بالتفجير والرصاص من قبل قوى إجرامية آثمة، ليقول كلمته عبر المواكب وبالكلمة والصوت العالي “أن لا عودة للوراء”، وأن التغيير خيار حتمي لا خيار بعده، مهما ادلهمَّت الخطوب أو تزايدت الإحن أو تكالب وتربَّص الممانعون.
ونحى البيان ناقلاً شكر رئيس الوزراء, باسمه وباسم الشعب السوداني الأبي، لأسمى آيات الشكر والتقدير لكل من أصدر بياناً أو تصريحاً، ووصل أو اتصل متضامناً ومسانداً له، بعد التفجير الإرهابي الفاشل، والهجوم الغادر الذي تعرَّض له موكبه صباح اليوم الاثنين 9 مارس 2020 وهو في طريقه لأداء عمله.
كما شكر رئيس الوزراء قادة الدول الشقيقة والصديقة وجميع شعوب وحكومات الدول المحبة للسلام والأمان في كل العالم، خاصة الذين أعربوا عن دعمهم له وللسودان شعباً وحكومةً، وأدانوا الحادثة التي أظهرت تماسك الشعب السوداني ووثوق عُرى مكوناته الحية في وجه قوى الظُلم والغدر والإرهاب، والتي لا تتجاسر إلا في العتمة، وتُخيفها وترعبها أضواء الحرية والديمقراطية الكاشفة لكل غدَّارٍ خؤون.
وخص بالشكر حكومة وشعب كل من ألمانيا الاتحادية، فرنسا، المملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة، جنوب السودان، مصر، قطر، الصومال، إثيوبيا، تشاد، كندا، الولايات المتحدة الأمريكية، المملكة المتحدة.
كما شكر كل من الاتحاد الأفريقي، اليوناميد، الأمم المتحدة، الاتحاد الأوربي، وكافة المنظمات الدولية والإقليمية التي اتصلت أو أبرقت للاطمئنان على سيادته وللتعبير عن دعمها ومساندتها للسودان.
وتابع “لا يفوت رئيس الوزراء أن يتقدم بخالص الامتنان والشكر لقوى الكفاح المسلحة السودانية وللقوى السياسية السودانية التي أعلنت مواقفها بلا مواربة، ضد كافة أشكال الإرهاب وضد القوى الظلامية التي تحاول تعطيل التغيير وكبح عجلة التحول الديمقراطي الذي دفع الشعب السوداني ثمنه من دماء بناته وأبنائه الخُلَّص”.
قناع فانديتا قناع الثورة
قناع فانديتا قناع الثورة
قناع فانديتا قناع الثورة
V- Vendetta
People should not be afraid of their government, government should be afraid of their people.
لا يجب على الشعوب أن يخافوا من الحكومات بل على الحكومات أن تخاف من الشعوب.
Beneath this mask there is more than flesh Mr Creedy. Beneath this mask there is an idea. And ideas are bulletproof.
تحت هذا القناع يوجد ماهو أكثر من اللحم و الدم، تحت هذا القناع يوجد فكرة و الأفكار مضادة للرصاص!
Symbols are given power by people. Alone, a symbol is meaningless,
الرموز تستمد قوتها من الشعب، بدون الشعب الرموز بلا معنى
مدنياااااااااااااااااااااااااوووو
عنوان غريب اشتم فيه رائحة كيزانية..
تطبيل فارغ لمن فشل في ادارة الدولة، وبداية خلق ديكتاتور جديد يحيط به حرس مدجج بالسلاح يحول بينه وبين الجماهير التي انت به على سدة الحكم
أوافقك الرأي يا البخاري، وبالأخص أن ليس هنالك صله بين محتوى المقال وعنوانه
حالتك تثير الرثاء يا أبوجلمبو
حالتك تثير الرثاء يا أبوجلمبو!
كيف للهجوم الإرهابي أن يوثق عُرى قوى الظُلم والغدر والإرهاب التي تخيفها أضواء الحرية والديمقراطية؟ هل وحدهم وقوى صلاتهم وجعلهم قوة موحدة ضاربة؟ وحد قوى الحرية والديمقراطية حول حكومتهم والدفاع عنها، أم القوى التي تخيفها أضواء الحرية والديمقراطية؟؟ ديل محررين شنو العربي ما عارفين!؟