السيرة الذاتية لبدرالدين محمود وزير المالية

مهندس تهريب أموال الدولة المنهوبة
لحسابات الكيزان البنكيّة الخاصة بالخارج

ما هي علاقتك بعلي عثمان وفضبة شركة الاقطان

اللهم اجعلو خير

الحمد لله انه بجيد اللغة العربية عشان يقدر يشحد العرب بلسان عربي مبين

الشواطين الجدد والقدامى

طالما ان وزير المالية الجديد قد بدأ حياته العملية ببنك فيصل الاسلامي في ذروة خضوع البنك لنظام الحزب الواحد واستخدام البنك في ذلك الوقت لتقوية ذراع الكيزان وتشربه بالافكار الإقصائية والاحتكارية واول بنك بدأ في تطيبق نظام التمكين ونظام التمكين يعنى (الظلم) فإن الوزير الجديد سيكون مثله كمثل غيره من الكوادر الاخوانية النائمة مثل صلاح ونسى وغندور وانا استغرب ان يكون بروفسير ويؤمن بفكر الحزب الواحد والتعالى على الآخرين والاستكبار على الآخرين .. بروفسير ويقود اتحاد عمال؟ فمعنى هذا انه كان يخدع نفسه وقد نحج في قمع الحركة العمالية وتكميم افواهها والسكوت لمصلحة النظام وقد نجح في ذلك بدليل ان كل الاتحادات العمالية هي اتحادات اخوانية كيزانية .. فهؤلاء الذين يؤمنون بالفكر الواحد والتعالى على الآخرين

كما ان المغادرين والقادمين الجدد هم (ملة واحدة) وهم (شياطين الانس)
الم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم (الساكت عن الحق شيطان أخرس) لقد سكتوا عن مقتل الآلاف وسكتوا التحقيقات في مقتل شباب مظاهرات سبتمبر واكتفوا بالوقوف مع الحكومة التي تقول (انهم مخربين وانهم جبهة ثورية) وبالتالي لم يقفوا مع الحق بل وقفوا ضد الحق” وسكتوا عن الكثير والكثير مما يجري في السودان فكيف نثقف بهم لإدارة البلاد والعباد..
فماذا نرجو منهم؟؟

بلد خلوها التماسيح .. يقدل فيها الورل … ماجستير و جامعة السودان و فى 2009 و يبقى وزير مالية …. طيب لو كان عامل دكتوراه فى امريكا و لا بريطانيا ..يا ربى كان حيبقى شنو … الكوز ود الكوز

هي فقط منصب ترضية لأولاد الجزيرة في الحكم الاتحادي بعد رحيل ممثلهم الوحيد وزير الصناعة السابق عبد الوهاب عثمان وان مان البشير نفسه من الجزيرة وأبو الكوارث د. الترابي نفسه من الجزيرة فمرحبا بالكوارث في بلد الكوارث وعلى قول اخونا “الحلفاوي” البلد دي ما ممكن تتصلح!!!..عشان….

هي فقط منصب ترضية لأولاد الجزيرة في الحكم الاتحادي بعد رحيل ممثلهم الوحيد وزير الصناعة السابق عبد الوهاب عثمان وان مان البشير نفسه من الجزيرة وأبو الكوارث د. الترابي نفسه من الجزيرة فمرحبا بالكوارث في بلد الكوارث وعلى قول اخونا “الحلفاوي” البلد دي ما ممكن تتصلح!!!..عشان….

على الطلاق سيرة ذاتية ضعيفة جداً جداً لا تقود لمنصب وزير مالية . شوفوا الزول دا لو كان مستواهو الاكاديمي رفيع كان جامعة الخرطوم ما فرطت فيهو . وكان ابتعثتو لتحضير الماجستير والدكتوراة في بريطانيا كما تفعل دائماً مع المتفوقين من الطلبة . انظروا لبروفيسور بشير عمر وزير مالية اسبق كان دايماً يشيل جائزة الطالب المثالي وعمل ماجستير ودكتوراة ودرس في الجامعات البريطانية وقد اختير ضمن اشهر 500 شخصية عالمية والبنك الدولي يستعين به في حل ازمة ديون العالم الثالث . وحالياً مدير ادارة التنمية بالبنك الاسلامي للتنمية . واخر مرة زار السودان مع وفد البنك لافتتاح مصنع سكر النيل الابيض الذي فشل في تدوير ماكيناته والتي بسببها قدم المرحوم عبدالوهاب عثمان استقالته . بدرالدين مستواه الاكاديمي عادي واحياناً دون الوسط . وهو منافق وكذاب ويعتمد على الاستعراض والتمثيل . بلد هاملة .

عليك ياربي العوض السودان له خبراء يعملون الان في مؤسسات اقتصادية عالمية وفي البنك الدولي وقاعدين ساكت وياتوا بمثل هؤلاء انها الحزبية وهذه من علامات اخر الزمان ان يسند الامر لغير اهله تبا لكم ثم تب

حرامي بشلالفيف!!!باكي كل شئ الا الرغيق!!!!
سيقضي علي ماتبقي من المال!!!
وسيكنس الاصل ويطرد العيال!!
متزوج من واحدة وسيقوم بضم الاربعة بعد الوزارة!!
وسيشتري برادو بدل الحماره!!!
مضيع للزبانيه !! حريص علي الفانيه!!!
في عينيه هلع!! ولايبدوا عليه الورع!!!!
كسيب من الحلال المخلوط بالربا ودما العيال!!!!

هو كان ما بيعرف يتكلم عربي !!!!!!!!!!! كان بيتكلم شنومن الاول؟؟؟؟؟؟؟؟

مؤهلاته كيزانية فقط ماجستير من جامعة السودان 2009 اول امس يعني كيف اتيت وزيرا لمالية السودان؟ يبدو انك اكثر تأهيلاً في الكوزنة .

اقول لهؤلاء الذين اتو بك لتكون وزيرا للمالية الجديد .

نريد منك يا سعادة الوزير ان تحقق للشعب السوداني ما تريد ان تحققه لنفسك ؟

ولو ربعه اليوم قبل الغد.
ولنا مطالب : وهي

رفع الضرائب الظالمة على الشعب السوداني وتحرير التجارة ما بين الولايات وان تكون خالية من اي ضرائب اثناء نقلها بين الولايات . وتعفى تماما حتى اي ضرائب حتى المرور على تلك السلع.

وذلك سيؤدي لتقليل تكلفة البضائع ووصولها للمواطن بسعر اقل مما يساعد اهلنا على الحياة الشاقة التي يعيشونها الآن
ثم تخفيفا على الشعب لماذا لا ترفع الضرائب على السلع القادمة من الخارج او تنقص ضرائبها للربع فقط حتى تصل للمواطن حتى تنزل الاسعار وتساعد المواطن في حياته آلا يمكن ذلك يا سعادة الوزير املنا في الله ان يكون ذلك في اول بيان منكم يسعد الشعب الذي احترق ويساعد الشعب الفضل .

والله لولا أنه كوز فأن سيرته الذاتية هذه يوجد على الاقل ( فى درجى ) ثلاثة تطابقها أو تتفوق عليها لرجال سودانيين يبحثون عن عمل بالسعودية وهو يعين ( وزير مالية )
مع ملاحظة أن اطول فترة خبره فى سيرته الذاتية كانت ببنك فيصل وفى فترة ( الاستقواء ) الأولى للنظام الحاكم وهى فترة كسرت فيها كل النظم وارتكبت فيها الكثير جدا من المخالفات مما يشى بالنهج الذى اتبعه أو وافق عليه والذى بالتأكيد سيمارسه
يكفى أن الدولار قد وصل الى أكثر من 8000 جنيه وهو نائبا لمحافظ بنك السودان
وأنه من أدخل عبارة ( السعر التأشيرى للدولار ) والذى كان ومازال يؤشر للجنيه السودانى : أن طأطئ رأسك وانزل لأسفل الدرك

ماذا تتوقعون منه ومن أمثاله ؟!

انتو فاكه منكم
رئيسكم مؤهلاتو شنو
عينكم فى الفيل تطعنوا فى ضلوا

لموا لينا وسخ الكوش!!

الغريب في الأمر أنو هذا الرجل ذكر قبل أيام في الملتقي الإقتصادي قال أن المجموعة التي تدير الإقتصاد حاليا (وهو منهم طبعا) تنكبت الطريق- أنا عندما سمعت هذا الكلام قلت والله الرجل ده معاه دكتوراة في الإقتصاد من بريطانيا ولا أمريكا.طلع مجرد موظف مصرفي.

ماجستير الاقتصاد من جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا 2009م

وهم كبييييييييييير…..

خبرة ما مطمئنة

يا جماعة الراجل ده علاقته بالقتصاد والمالية شنو . يعني خبرته في هذا الجانب لا تزيد على خبرة أي موظف بنك بالشهادة السودانية ، ومؤكد عمك ده اشتغل في البنك بالشهادة السودانية في السبعينات ، ومن ثم امتحن الشهادة مرة تانية وقرأ الجامعة ، ورجع البنك تاني .
يا عمك والله ذي خبرتك دي تلقاها بالكوم في أي ملجة في العاصمة . والله كثيرون هم أكثر منك كفاءة ما زالوا حتى اللحظة يبحثون عن وظيفة حكومية تجي أنت ووزير كمان !!! سبحان الله

الذول دا بتاع كمشنات الخاصة بتصديقات الدولار للموردين حيث يامر بنك السودان بفتح الاعماد الفلاني بتاع التاجر الفلاني بناء علي توقيع نائب المحافظ الحرامي وزير المالية الجديد اقول من الن الادم اسوا القادم اسوا كان الله في عون اهل السودان

لم يكفي إنهيار الدولة إقتصاديا جابو الخبير ده عشان مراسم الدفن الأخيرة يعني ميتة وخراب ديار

واين الدكتور عبد الرحمن محمد حسن – الذى كان وزيرا
للدولة بوزارة المالية حائز على دكتوراة اقتصاد من لندن –
انسان خبير اثبت جدارته فى كل موقع – طبعا امثاله لم يجدوا
لهم مكانا فى هذه الكبسة صراع المصالح الشخصية – استفر الله .

شنو اي واحد ابوه اسمه محمود يجيبوه لينا وزير مالية ولا بالصدفة

شابكننا cv ضعيفة والبسمع كلامكم بيقول عندكم وزارة مالية وتخطيط اقتصادي … هذا بيت مال الكيزان يمنح ويمنع من يشاء وما عليه الا ان يوقع شيك لبنك السودان نيابة عن امير المؤمنيين سيدنا عمر الامين يصرف اكثر من نصفها على امن السلطان والباقي على مشاريع فاشلة عنوانها التنمية وجوهرها غسيل للاموال المسروقة من الشعب لتحسين اوضاع الكيزان ولا عزاء للتعليم والصحة … يعني الموضوع ما محتاج كبج

بناء علي أي أسس تم اختياره لهذا المنصب الحساس وفي هذه المرحلة الحرجة ,,, متي نري الرجل المناسب في المكان المناسب ,,,, تفاءلنا بالتغيير واحبطنا بما تم ….

مؤهلات متواضعة جدا جدا لاترقى حتى لرئيس قسم فى بنك السودان ناهيك عن وزير مالية حته واحدة – اصرار ان لا يوضع الرجل المناسب فى المكان المناسب – لا حول ولاقوة الا بالله ؟؟؟؟

بس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اللهم انا نستغيث بك فاغثنا

عمارة اربعة طوابق في مقرن النيلين
والله السودان وصل للدرك الاسفل في عهد هذه الحكومة
الظالمة الغاشمة

أنا استاذ سابق بجامعة السودان للعلوم و التكنولوجيا – كلية الدراسات التجارية و رئيس قسم سابق بالكلية و ما أعلمه و رأيته بعيني الإثنين و ما كنت شاهدا عليه حتي تركي الخدمة في العام 1996 أن كلية الدراسات التجارية تخرج الطلاب بدرجة البكالاريوس في المحاسبة و محاسبة التكاليف و البنوك و التصدير و درجة الدبلوم في السكرتارياو لم أعلم أن الكلية بها قسم لمنح البكالاريوس في الأقتصاد. مادة الاقتصاد تدرس كمادة ضرورية للمحاسب و المصرفي شأنها شأن مواد أخري كإدارة الاعمال و الاحصاء و ما أعلمه أن الجامعة لم يكن لها في تاريخها أستاذ متفرغ لتدريس الاقتصاد. معظم الذين درسوا بمعهد الكليات يتذكرون الدكتور عبدالقادر بلطي و الدكتور عبدالمنعم صباحي و كلاهما من جامعة الخرطوم كانوا يدرسون مادة الاقتصاد. الاستاذ الوحيد الذي تم تعيينه كأستاذ متفرغ هو الدكتور أحمد علي أحمد و هو يحمل درجة الماجستير من جامعة إكستر بأنجلترا في الاقتصاد الصناعي و حصل علي الدكتوراة من جامعة السودان للعلوم و التكنولوجيابعد عام 2000 و الآن نزل المعاش. الذي قصدت قوله أن جامعة السودان ليس لديها إرث في تدريس الاقتصاد و ليس لديها كلية من الاساتذة القتادرين علي منح غيرهم ماجستير أو دكتوراة في الاقتصاد. مع احترامي و تقديري لزملائي من حملة الدكتوراة في الاقتصاد من كل جامعات العالم غلا أن التوجه الاساسي في كلية الدراسات التجارية لم يكن يوماًنحو تخريج طلاب يبحثون عن الدكتوراة و أنما التوجه هو رفد الحياة العملية بمحاسبين قانونيين و مصرفيين قانونيين يتحصلون علي زمالات المحاسبين القانونيين و المصرفيين القانونيين و لكن و للأسف الشديد بعد إفراغ الجامعة من كوادرها خلال فترة التسعينات خلا الجو لعيال الانقاذ الذين هبطوا علي الجامعة كالجراد و غيروا توجهاتها بالشكل الذي يسمح لهم بتسنم وظائفها الاكاديمية و ادارة العملية الاكاديمية فيها. جاء الكيزان من كل حدب و صوب من الهند و الباكستان و غيرها و أصبحوا يغيرون في المناهج و التوجهات بقصد تدمير الكلية تدميراً كاملا و طمس هويتها المهنية طمساً كاملا. الجامعة الآن تمنح الدكتوراة في الاقتصاد و حتي عهد قريب و قريب جداً كان منسق الدراسات العليا للدراسات التجارية بالدرسات العليايحمل دبلوم في الدراسات التجارية و دبلوم آخر في التصدير من كلية مجتمع في بريطانيا. عمادة الكلية يتسنمها أناس حصلوا علي الدكتوراة من جامعة ام درمان الاسلامية. الجامعة الاسلامية خربت الحياة الاكاديمية بمنح درجات لا تسوي الحبر الذي كتبت به لكل من هب ودب.بدر الدين محمود ربما و أقول ربما و لا أجزم بذلك تمت دعوته ليتقدم بأي شئ مكتوب ليمنح بناءاً عليه الماجستير لتلميع سيرته الذاتية و ليس الغرض الانتفاع الاكاديمي من الدرجة. كان بإمكانه أن يتقدم الي جامعة الخرطوم و كلية الاقتصاد و الحصول علي درجة محترمة ينتفع منها أكاديمياً و تزين بحق سيرته الذاتيةلعدة أسباب منها أنه تخرج من جامعة الخرطوم كلية الاقتصادو ثانياً لان بكلية الاقتصاد كلية من الاكاديميين و الباحثين القادرين علي الاشراف علي دراسات الماجستير و الدكتوراة بجدارة لأنهم تدربوا في هذا الاتجاه. السيرة الذاتية للسيد وزير المالية مخجلةو لاتشي بمصداقية في الخبرة و العلم. جامعة السودان غير مؤهلة تماماً لمنح أي درجات في الاقتصاد و هي للأسف تحولت من معهد كليات تكنولوجيا ترفع له القبعات في كل الدنيا الي طاحونة دبلومات لا تراعي تقاليد و لا أعراف أكاديمية تخرج تكنوقراط مزيفين و يحملون درجات زائفة.الآن ليس هناك طالب يستطيع الحصول علي زمالة المحاسبين القانونيين من بريطانياو أتحدي و أنا أستاذ سابق بكلية الدراسات التجارية،تخرجت منها و عملت فيها معيداً و ابتعثت الي بريطانيا و نلت الزمالة و الماجستير و ترقيت في السلك الاكاديمي حتي بلغت رئاسة القسم أتحدي أن يكون هناك من نال زمالة المحاسبين القانونيين من بريطانياممن تخرجوا من الجامعة منذ العام 1994 و حتي الآن و إن وجد فإني أعتذر، و ذلك لأن المناهج تغيرت بلا وعي و الدراسة تم تعريبها و الاساتذة الذين يدربون الطلاب و لا أقول يدرسونهم تم تشريدهم و تم احلال بغاث الطير من كل جنس مكانهم. قبل الانقاذ كان طلاب كلية الدراسات التجارية يجلسون لامتحانات الزمالات قبل أن يتخرجوا و ينالوا البكالاريوس، و الآن الواحد منهم يخطئ في كتابة إسمه.الانقاذ مليئة بحملة الدرجات الزائفة و انا أعلم عدد مقدر ممن يحملون درجات دكتوراة قيمتها 500 دولار من طواحين دبلومات أمريكية من بينهم من كان رئيساً لأكبر شركة تداول في سوق الخرطوم للاوراق المالية و الآن تحولت الي بنك و الأدهي و الأمر أنه نما الي علمي ممن أثق فيه أن إحدي الجامعات منحت اثنين من طلابها درجة دكتوراة علي نفس البحث و أحد الحاصلين علي هذه الدكتوراة وزير تمت تنحيته في التعديل الوزاري الحالي و الآخر صدقوا أو لا تصدقوا تدرج بهذه الدكتوراة الخايبة حتي صار عميداً لكلية اقتصادية بإحدي الجامعات السودانية.يا ناس هوووووي المصيبة كبيرة …

صراحة يعني الزول ده مش خبير ولا حاجة يجي وزير مالية حتة واحدة بس ما فرقت لانو ده عهد الانقاذ ودي حكومة المساطيل التلاتة البشير,عبدالرحيم ,بكري

نسأل الله له التوفيق والنجاح لما فيه خير وصلاح الشعب السوداني بغض النظر عن المؤهلات وربما يكون من الذين رضي الله عنهم وسوف يوفقه في تحمل هذه المهام الجسام وربما يأتي على يديه الخير وكل شئ بإرادة الله عزَّ وجلَّ .فيا حبذا لو ندعوا لهم بالتوفيق بدلاً من التبخيس والتوبيخ الذي لا يُسمن ولا يُغني من جوع .