مصر تعلن الطوارئ على حدود السودان عقب مقتل 21 جنديا

قتل 21 جنديا مصريا أمس السبت في هجوم شنه مسلحون مجهولون على نقطة تفتيش للجيش في منطقة الفرافرة بصحراء مصر الغربية على بعد 627 كيلومترا غرب القاهرة، بحسب ما قال مصدر أمني ووزارة الصحة المصرية.
وأفاد مصدر أمنى، بمديرية أمن البحر الأحمر، مساء السبت، أن المنطقة الحدودية بين مصر والسودان، شهدت حالة تأهب قصوى، وتم إعلان حالة الطوارئ بالمنطقة الحدودية، عقب الهجوم.
وامتدت الإجراءات الأمنية المشددة حتى خط عرض 22 الفاصل بين مصر والسودان. وتعززت الكمائن الحدودية بين البحر الأحمر وباقي محافظات الجمهورية.
وإلى ذلك، دانت الرئاسة المصرية ورئاسة الوزراء الهجوم بأشد العبارات في بيانين منفصلين. وعقد مجلس الدفاع الوطني اجتماعا طارئا برئاسة عبد الفتاح السيسي.
ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية الرسمية عن مصادر أمنية وقوع عدد من الجرحى بين صفوف الجنود المصريين.
وأضافت المصادر أن ثلاثة من المهاجمين، وهم من المهربين، قتلوا في الهجوم.
وقالت إن المهاجمين “استخدموا لأول مرة صواريخ ار بي جي ومدافع ثقيلة من طراز غرينوف” في هجومهم.
واكدت المصادر ان هذا هو الهجوم الثاني على نقطة التفتيش ذاتها في اقل من 3 شهور، مشيرة الى ان خمسة من جنود وضباط الجيش قتلوا في الهجوم السابق الذي وقع مطلع يونيو الماضي.
وكان مصدر طبى بمحافظة الوادى الجديد قد أكد أن عدد قتلى كمين حرس الحدود بالوادي الجديد ارتفع الى 26 مجندا و5 ضباط صف، فضلا عن إصابة 5 ضباط وجنود آخرين، وهي أرقام تختلف عن الأرقام الرسمية التي أعلنها الجيش.
وتواصل قوات حرس الحدود تمشيطها للمنطقة بصورة مكثفة بالطيران الحربى والمدرعات العسكرية بحثا عن مرتكبى تلك المجزرة كما تم الدفع بعدد كبير من المركبات العسكرية لدعم القوات المتمركزة بمحيط موقع الكمين الذى تعرض للهجوم.
وكان 7 مدنيين وجندي قتلوا الأحد الماضي وأصيب 28 آخرون اثر سقوط ثلاثة صواريخ في مدينة العريش عاصمة محافظة شمال سيناء.
وسقط هؤلاء الضحايا اثر سقوط قذيفة هاون امام متجر يقع على مقربة من مقر قيادة الاستخبارات ومركز للجيش في جنوب المدينة.
ومنذ اطاحة الرئيس المصري المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين الاسلامي محمد مرسي في الثالث من يوليو 2013 تتعرض قوات الشرطة والجيش لهجمات يقوم بها مسلحون ينتمون لمجموعات متشددة.
وأعلن تنظيم “أنصار بيت المقدس” مسؤوليته عن عدة اعتداءات دامية على الجيش والشرطة وخصوصا الهجوم على مديرية أمن المنصورة في دلتا النيل في ديسمبر الماضي الذي أوقع 15 قتيلا على الأقل في صفوف الشرطة.
واعرب مسؤولون مصريون مرارا خلال الشهور الاخيرة عن مخاوفهم من تداعيات محتملة للموقف الامني في ليبيا على مصر التي يبلغ طول حدودها الغربية مع ليبيا 1049 كيلومتر.
العربية نت
ههههه الذين ماتوا ماتوا في العمق المصري
موتو غادي بعيد عننا الله يكفينا شركم اتتو سبب بلاوي السودان كلها لعنة الله تغشاكم
627 كيلووغرب القاهره يعني شمال شرق ليبيا . الدخل السودانرهنا شنو يا جماعة . انتووقايلننا طير الباقير ولا شنو
يبدو ان المصر رئيسه فد لم يتم اعراض المرديين الذين يقوموا بضرب تلك الجنود في الحدود مصر والسودان اتوقع ان هذا العمل لابد ان تقوم الحكومة بسد هذه الاجرام
اولاد بمبا خايفيييييين اووووووى هو فى ايه عاملين زيطة وزمبليطة انتو شفتو حاجة.
وامتدت الإجراءات الأمنية المشددة حتى خط عرض 22 الفاصل بين مصر والسودان.!!! هكذا يصرح اعلام الاحتلال المصري!!!!!
اصبح خط 22 الفاصل الحدودي بيننا والمصريين ويا للهول !!1 يعني هذا ابتلاع حلايب وحلفا وارقين وفرس وصحابه وغيرها من القري شمال وادي حلفا في الكرش المصريه التي لا تشبع وتتطلع لابتلاع المزيد من اراضي السودان وليه لا! طالما ان بشير الانقاذ الاخواني وكلب الانقاذ ربيع عبدالعاطي صرحوا بانهم لا يعترفون بالحدود بين السودان ومصر بل طالبوا بالغائها حتي يتدفق سيل العرم البشري المصري الي داخل بلادنا.
صمت نظام سفلة الانقاذ علي التغول المصري في حدودنا الشماليه جعل بعض محطات التلفزيون العالميه مثل FRANCE 24 تنشر خريطة السودان من غير حلايب ونتؤ وادي حلفا حتي طيران اللوفتهانزا ينشر خريطة السودان عند متابعة خط سير طائرتهم من غير الجزء الذي تحتله مصر.
حدود السودان مع مصر يجب ان تكون خط احمر لحكوماتنا الوطنيه المقبله بعد زوال نظام الانقاذ المنفنس لمصر ويجب ان تكون تلك القضيه الاهم في كل اولويات السودان وتحال تلك القضيه الي الامم المتحده ومجلس الامن ومنظمة الوحده الافريقيه ولن اذكر جامعة الدول العربيه لان موقف اعضائها سيكون مساند لمصر.
وسيعلم المصريون اي منقلب سينقلبون وقسما بالله لن نترك ذرة رمل سودانيه ترزح تحت الاحتلال المصري وبلدنا تملك ما يكفي من اوراق الضغط علي العدو المصري
ما المغزي من هذا التلفيق للخبر؟؟
أنظ أدناه ماذا قالت الصحافة المصرية:
قال المتحدث الرسمي باسم الجيش المصري ان 12 جنديا قتلوا واصيب 4 اخرون السبت في هجوم “ارهابي” ضد نقطة لحرس الحدود بالقرب من الفرافرة في صحراء مصر الغربية على بعد 627 كيلومترا جنوب غرب القاهرة.
واكد المتحدث في بيان نشر على صفحته الرسمية على فيسبوك ان “مجموعة ارهابية قامت عصر اليوم بإستهداف إحدى نقاط حرس الحدود بالقرب من واحة الفرافرة حيث تم تبادل إطلاق النيران مع تلك العناصر ما أدى الى انفجار مخزن للذخيرة على إثر إستهدافه بطلقة آر بى جى وهو ما أسفر عن سقوط 21 شهيدا و4 مصابين”.
واضاف البيان ان “بعض العناصر الإرهابية قتلوا” كما تم “ضبط سيارتين مجهزتين للتفجير وأمكن إبطال مفعولهما وتم العثور بداخلهما على كمية من الأسلحة والذخائر”.
واكد المتحدث ان “هذا الحادث لن يثني القوات المسلحة عن تحمل مسؤوليتها الوطنية لحماية وتأمين البلاد وضرب بؤر الإرهاب والتطرف مهما كلفها ذلك من تضحيات”.
واعرب مسؤولون مصريون مرارا خلال الشهور الاخيرة عن مخاوفهم من تداعيات محتملة للموقف الامني في ليبيا على مصر التي يبلغ طول حدودها الغربية مع ليبيا 1049 كيلومترا.
وكانت وكالة انباء الشرق الاوسط الرسمية المصرية اكدت ان هذا هو الهجوم الثاني على نقطة التفتيش ذاتها في اقل من 3 شهور مشيرة الى ان خمسة من جنود وضباط الجيش قتلوا في الهجوم السابق الذي وقع مطلع حزيران/يونيو الماضي.
وكان سبعة مدنيين وجندي قتلوا الاحد الماضي وأصيب 28 آخرون اثر سقوط ثلاثة صواريخ في مدينة العريش عاصمة محافظة شمال سيناء.
وسقط هؤلاء الضحايا اثر سقوط قذيفة هاون امام متجر يقع على مقربة من مقر قيادة الاستخبارات ومركز للجيش في جنوب المدينة.
ومنذ اطاحة الرئيس المصري الاسلامي محمد مرسي في الثالث من تموز/يوليو 2013 تتعرض قوات الشرطة والجيش لهجمات يقوم بها مسلحون ينتمون لمجموعات اسلامية متشددة اوقعت بحسب مصادر امنية اكثر من 500 قتيل.
واعلن تنظيم “انصار بيت المقدس” مسؤوليته عن عدة اعتداءات دامية على الجيش والشرطة وخصوصا الهجوم على مديرية امن المنصورة في دلتا النيل في كانون الثاني/ديسمبر الماضي الذي اوقع 15 قتيلا على الاقل في صفوف الشرطة.
وقتل اكثر من 1400 من انصار مرسي في حملة قمع تشنها منذ قرابة عام السلطات المصرية على جماعة الاخوان المسلمين التي ينتمي اليها الرئيس السابق.
—————————————————
من محمود رضا مراد
القاهرة (رويترز) – قال الجيش المصري في بيان إن 21 من أفراده قتلوا يوم السبت وأصيب أربعة آخرون عندما استهدفت “مجموعة ارهابية” إحدى نقاط حرس الحدود بالقرب من الحدود مع ليبيا في غرب البلاد.
وقع الهجوم في واحة الفرافرة بمحافظة الوادي الجديد التي تجاور كلا من ليبيا والسودان وهو ما يسلط الضوء على تهديد أمني متزايد للسلطات المصرية التي تعتقد أن متشددين اسلاميين يهربون أسلحة عبر المنطقة.
وقال مسؤولو أمن في بادئ الأمر إن القتلى والمصابين سقطوا في اشتباك مع مهربين لكن المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة قال في بيان نشر على صفحته الرسمية على فيسبوك إن “مجموعة إرهابية” استهدفت نقطة لحرس الحدود بالقرب من واحة الفرافرة.
وأضاف “تم تبادل إطلاق النيران مع تلك العناصر مما أدى لإنفجار مخزن للذخيرة على إثر إستهدافه بطلقة آر.بي.جي وهو ما أسفر عن سقوط 21 شهيدا وأربعة مصابين فضلاً عن مقتل بعض العناصر الإرهابية.”
وذكر أيضا أن القوات ضبطت عربتين ملغومتين وجرى ابطال مفعول المتفجرات وعثر بداخلهما على كمية من الأسلحة والذخائر.
وقبل نحو شهرين قتل ضابط في الجيش وخمسة مجندين في اشتباك مع مهربين بنفس المنطقة.
وعبر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أكثر من مرة عن مخاوفه من الخطر الذي يشكله على مصر متشددون استفادوا من الفوضى الأمنية في ليبيا.
ويقول مسؤولو أمن مصريون إن متشددين يرابطون في معسكرات على الحدود الليبية يدفعون أموالا للمهربين لنقل أسلحة لرفاق لهم في مصر التي تواجه هجمات ينفذها متشددون يتمركزون في شبه جزيرة سيناء.
ومما يعكس قلق مصر البالغ من هذا التهديد ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية أن السيسي ترأس اجتماعا لمجلس الدفاع الوطني عقب الهجوم على قوات حرس الحدود.
واضافت الوكالة أن الاجتماع انتهى واعقبه صدور بيان وصف الهجوم بانه “عمل إرهابى خسيس”. وتعهد المجلس بالثار للقتلى.
على صعيد آخر قالت مصادر أمنية إن مسلحين مجهولين فجروا خط انبوب غاز طبيعي بجنوب العريش في سيناء بوضع عبوة ناسفة أسفل الأنبوب.
وتفجير خط الغاز المتجهة من مصر إلى اسرائيل عبر سيناء وملحقاته أمر متكرر الحدوث منذ الاطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك في انتفاضة شعبية عام 2011.
وذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط أيضا أن صاروخا سقط في محيط معبر رفح البري بين مصر وقطاع عزة مما أسفر عن إصابة جندي مصري.
وأضافت نقلا عن مصدر أمني إنه لم يعرف مصدر إطلاق الصاروخ حتى الآن فيما قالت مصادر أمنية لرويترز إن الصاروخ ربما يكون قادم من الجانب الفلسطيني.
وتشن اسرائيل هجوما على قطاع غزة منذ نحو اسبوعين فيما يطلق نشطاء فلسطينيون صواريخ باتجاه العمق الاسرائيلي.
وقال مصدر أمني إن مجندا أصيب بعد تعرضه لاطلاق نار من مسلحين مجهولين يستقلون سيارة ملاكي بمنطقة بئر العبد في العريش بشمال سيناء.
ونقل الجندي للمستشفى لتلقي العلاج وقامت قوات الأمن بتمشيط المنطقة بحثا عن الجناه.
وقال المتحدث العسكري في بيان الجيش الخاص بهجوم الوادي الجديد “تؤكد (القوات المسلحة) على أن هذا الحادث لن يثنيها عن تحمل مسؤوليتها الوطنية لحماية وتأمين البلاد وضرب بؤر الإرهاب والتطرف مهما كلفها ذلك من تضحيات.”
(شارك في التغطية الصحفية للنشرة العربية محمد عبد اللاه ومصطفى هاشم واحمد طلبه- تحرير أحمد صبحي خليفة)
نعم الذين ماتوا، ماتوا في العمق المصري و لا غرابة في إعلان الطوارئ مع الحدود السودانية باعتبار أنَّ المستخدمة في تنفيذ العمليات مهربة إلى مصر عبر الحدود السودانية.
الله يجازيكم أنا حسه الفرافرة دي فاكراها جمب حلايب ولا حاجة !!
حيجي يوم نسترد فيه حلايب من المصريين بعد ما نقلعهم منهم نهائيا
موتو غادي بعيد عننا الله يكفينا شركم اتتو سبب بلاوي السودان كلها لعنة الله تغشاكم
627 كيلووغرب القاهره يعني شمال شرق ليبيا . الدخل السودانرهنا شنو يا جماعة . انتووقايلننا طير الباقير ولا شنو
يبدو ان المصر رئيسه فد لم يتم اعراض المرديين الذين يقوموا بضرب تلك الجنود في الحدود مصر والسودان اتوقع ان هذا العمل لابد ان تقوم الحكومة بسد هذه الاجرام
اولاد بمبا خايفيييييين اووووووى هو فى ايه عاملين زيطة وزمبليطة انتو شفتو حاجة.
وامتدت الإجراءات الأمنية المشددة حتى خط عرض 22 الفاصل بين مصر والسودان.!!! هكذا يصرح اعلام الاحتلال المصري!!!!!
اصبح خط 22 الفاصل الحدودي بيننا والمصريين ويا للهول !!1 يعني هذا ابتلاع حلايب وحلفا وارقين وفرس وصحابه وغيرها من القري شمال وادي حلفا في الكرش المصريه التي لا تشبع وتتطلع لابتلاع المزيد من اراضي السودان وليه لا! طالما ان بشير الانقاذ الاخواني وكلب الانقاذ ربيع عبدالعاطي صرحوا بانهم لا يعترفون بالحدود بين السودان ومصر بل طالبوا بالغائها حتي يتدفق سيل العرم البشري المصري الي داخل بلادنا.
صمت نظام سفلة الانقاذ علي التغول المصري في حدودنا الشماليه جعل بعض محطات التلفزيون العالميه مثل FRANCE 24 تنشر خريطة السودان من غير حلايب ونتؤ وادي حلفا حتي طيران اللوفتهانزا ينشر خريطة السودان عند متابعة خط سير طائرتهم من غير الجزء الذي تحتله مصر.
حدود السودان مع مصر يجب ان تكون خط احمر لحكوماتنا الوطنيه المقبله بعد زوال نظام الانقاذ المنفنس لمصر ويجب ان تكون تلك القضيه الاهم في كل اولويات السودان وتحال تلك القضيه الي الامم المتحده ومجلس الامن ومنظمة الوحده الافريقيه ولن اذكر جامعة الدول العربيه لان موقف اعضائها سيكون مساند لمصر.
وسيعلم المصريون اي منقلب سينقلبون وقسما بالله لن نترك ذرة رمل سودانيه ترزح تحت الاحتلال المصري وبلدنا تملك ما يكفي من اوراق الضغط علي العدو المصري
ما المغزي من هذا التلفيق للخبر؟؟
أنظ أدناه ماذا قالت الصحافة المصرية:
قال المتحدث الرسمي باسم الجيش المصري ان 12 جنديا قتلوا واصيب 4 اخرون السبت في هجوم “ارهابي” ضد نقطة لحرس الحدود بالقرب من الفرافرة في صحراء مصر الغربية على بعد 627 كيلومترا جنوب غرب القاهرة.
واكد المتحدث في بيان نشر على صفحته الرسمية على فيسبوك ان “مجموعة ارهابية قامت عصر اليوم بإستهداف إحدى نقاط حرس الحدود بالقرب من واحة الفرافرة حيث تم تبادل إطلاق النيران مع تلك العناصر ما أدى الى انفجار مخزن للذخيرة على إثر إستهدافه بطلقة آر بى جى وهو ما أسفر عن سقوط 21 شهيدا و4 مصابين”.
واضاف البيان ان “بعض العناصر الإرهابية قتلوا” كما تم “ضبط سيارتين مجهزتين للتفجير وأمكن إبطال مفعولهما وتم العثور بداخلهما على كمية من الأسلحة والذخائر”.
واكد المتحدث ان “هذا الحادث لن يثني القوات المسلحة عن تحمل مسؤوليتها الوطنية لحماية وتأمين البلاد وضرب بؤر الإرهاب والتطرف مهما كلفها ذلك من تضحيات”.
واعرب مسؤولون مصريون مرارا خلال الشهور الاخيرة عن مخاوفهم من تداعيات محتملة للموقف الامني في ليبيا على مصر التي يبلغ طول حدودها الغربية مع ليبيا 1049 كيلومترا.
وكانت وكالة انباء الشرق الاوسط الرسمية المصرية اكدت ان هذا هو الهجوم الثاني على نقطة التفتيش ذاتها في اقل من 3 شهور مشيرة الى ان خمسة من جنود وضباط الجيش قتلوا في الهجوم السابق الذي وقع مطلع حزيران/يونيو الماضي.
وكان سبعة مدنيين وجندي قتلوا الاحد الماضي وأصيب 28 آخرون اثر سقوط ثلاثة صواريخ في مدينة العريش عاصمة محافظة شمال سيناء.
وسقط هؤلاء الضحايا اثر سقوط قذيفة هاون امام متجر يقع على مقربة من مقر قيادة الاستخبارات ومركز للجيش في جنوب المدينة.
ومنذ اطاحة الرئيس المصري الاسلامي محمد مرسي في الثالث من تموز/يوليو 2013 تتعرض قوات الشرطة والجيش لهجمات يقوم بها مسلحون ينتمون لمجموعات اسلامية متشددة اوقعت بحسب مصادر امنية اكثر من 500 قتيل.
واعلن تنظيم “انصار بيت المقدس” مسؤوليته عن عدة اعتداءات دامية على الجيش والشرطة وخصوصا الهجوم على مديرية امن المنصورة في دلتا النيل في كانون الثاني/ديسمبر الماضي الذي اوقع 15 قتيلا على الاقل في صفوف الشرطة.
وقتل اكثر من 1400 من انصار مرسي في حملة قمع تشنها منذ قرابة عام السلطات المصرية على جماعة الاخوان المسلمين التي ينتمي اليها الرئيس السابق.
—————————————————
من محمود رضا مراد
القاهرة (رويترز) – قال الجيش المصري في بيان إن 21 من أفراده قتلوا يوم السبت وأصيب أربعة آخرون عندما استهدفت “مجموعة ارهابية” إحدى نقاط حرس الحدود بالقرب من الحدود مع ليبيا في غرب البلاد.
وقع الهجوم في واحة الفرافرة بمحافظة الوادي الجديد التي تجاور كلا من ليبيا والسودان وهو ما يسلط الضوء على تهديد أمني متزايد للسلطات المصرية التي تعتقد أن متشددين اسلاميين يهربون أسلحة عبر المنطقة.
وقال مسؤولو أمن في بادئ الأمر إن القتلى والمصابين سقطوا في اشتباك مع مهربين لكن المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة قال في بيان نشر على صفحته الرسمية على فيسبوك إن “مجموعة إرهابية” استهدفت نقطة لحرس الحدود بالقرب من واحة الفرافرة.
وأضاف “تم تبادل إطلاق النيران مع تلك العناصر مما أدى لإنفجار مخزن للذخيرة على إثر إستهدافه بطلقة آر.بي.جي وهو ما أسفر عن سقوط 21 شهيدا وأربعة مصابين فضلاً عن مقتل بعض العناصر الإرهابية.”
وذكر أيضا أن القوات ضبطت عربتين ملغومتين وجرى ابطال مفعول المتفجرات وعثر بداخلهما على كمية من الأسلحة والذخائر.
وقبل نحو شهرين قتل ضابط في الجيش وخمسة مجندين في اشتباك مع مهربين بنفس المنطقة.
وعبر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أكثر من مرة عن مخاوفه من الخطر الذي يشكله على مصر متشددون استفادوا من الفوضى الأمنية في ليبيا.
ويقول مسؤولو أمن مصريون إن متشددين يرابطون في معسكرات على الحدود الليبية يدفعون أموالا للمهربين لنقل أسلحة لرفاق لهم في مصر التي تواجه هجمات ينفذها متشددون يتمركزون في شبه جزيرة سيناء.
ومما يعكس قلق مصر البالغ من هذا التهديد ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية أن السيسي ترأس اجتماعا لمجلس الدفاع الوطني عقب الهجوم على قوات حرس الحدود.
واضافت الوكالة أن الاجتماع انتهى واعقبه صدور بيان وصف الهجوم بانه “عمل إرهابى خسيس”. وتعهد المجلس بالثار للقتلى.
على صعيد آخر قالت مصادر أمنية إن مسلحين مجهولين فجروا خط انبوب غاز طبيعي بجنوب العريش في سيناء بوضع عبوة ناسفة أسفل الأنبوب.
وتفجير خط الغاز المتجهة من مصر إلى اسرائيل عبر سيناء وملحقاته أمر متكرر الحدوث منذ الاطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك في انتفاضة شعبية عام 2011.
وذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط أيضا أن صاروخا سقط في محيط معبر رفح البري بين مصر وقطاع عزة مما أسفر عن إصابة جندي مصري.
وأضافت نقلا عن مصدر أمني إنه لم يعرف مصدر إطلاق الصاروخ حتى الآن فيما قالت مصادر أمنية لرويترز إن الصاروخ ربما يكون قادم من الجانب الفلسطيني.
وتشن اسرائيل هجوما على قطاع غزة منذ نحو اسبوعين فيما يطلق نشطاء فلسطينيون صواريخ باتجاه العمق الاسرائيلي.
وقال مصدر أمني إن مجندا أصيب بعد تعرضه لاطلاق نار من مسلحين مجهولين يستقلون سيارة ملاكي بمنطقة بئر العبد في العريش بشمال سيناء.
ونقل الجندي للمستشفى لتلقي العلاج وقامت قوات الأمن بتمشيط المنطقة بحثا عن الجناه.
وقال المتحدث العسكري في بيان الجيش الخاص بهجوم الوادي الجديد “تؤكد (القوات المسلحة) على أن هذا الحادث لن يثنيها عن تحمل مسؤوليتها الوطنية لحماية وتأمين البلاد وضرب بؤر الإرهاب والتطرف مهما كلفها ذلك من تضحيات.”
(شارك في التغطية الصحفية للنشرة العربية محمد عبد اللاه ومصطفى هاشم واحمد طلبه- تحرير أحمد صبحي خليفة)
نعم الذين ماتوا، ماتوا في العمق المصري و لا غرابة في إعلان الطوارئ مع الحدود السودانية باعتبار أنَّ المستخدمة في تنفيذ العمليات مهربة إلى مصر عبر الحدود السودانية.
الله يجازيكم أنا حسه الفرافرة دي فاكراها جمب حلايب ولا حاجة !!
حيجي يوم نسترد فيه حلايب من المصريين بعد ما نقلعهم منهم نهائيا
مقتل34 سوداني في شارع مصطفي محمود في القاهره ديل ماتوا فطسيه لا تحري لا سالوا منهم الويل الي الكيزان والفراعنه الدنيا تهتز لي مقتل مسلم ديل عشرات البشير سايقف امام الله ويساله عن تلك الارواح كانهم لبست سودايين وكيف ازا كانوا هولاء الزين ماتوا مصرين ما توا في السودان هل الفراعنه بسكتوا