محكمة مصرية تحيل أوراق مرشد الإخوان و682 آخرين إلى المفتي تمهيدا للحكم بإعدامهم

الهما عجل هذا اليوم للسودان لما فعله هولاء لعبادك فى السودان فى ارضك الطاهرة التى لم تعرف سفك الدماء إلا فى عهد هولاء الهما عجله … الهما عجله…الهما عجله…..

سبحان الله ماذا يحدث في الدنيا اولا مشكلتنا نحن السودانيين بنخلط الاوراق كراهيتنا للكيزان جعلتنا نكره الدين وكل شئ ينتسب للاسلام حقيقة لا ينكرها الا منافق ان هؤلاء الكيزان فسدوا في الارض ونتمنى ان يحاكموا لسلب ال 25 سنة من عمرنا وسرقوا ومذقوا البلد وربنا يعجل لنا في هذا اليوم لكن ما يحدث في مصر مؤامرة ضد الاسلام عامة ويتزعمها علمانيون ويهود والسيسي جاء للحكم لان طباعة يهودية وجاء من حارة اليهود خنفش وجاء لتدمير كل شئ له علاقة بالاسلام ومدعوم هذا السيسي من الغرب بصورة تفوق حد التصور ودائما الغرب وامريكا راس الفتنة يمكرون ويخدعون انهم في العلن ضده لكنهم اكثر الداعمين له والان اللعب صار على المكشوف وسقطت ورقة التوت وبانت وتجلت كل الحقائق وللاسف انه مدعوم من اتباع امريكا بلد مهبط الوحي والامارات دولة الدعارة والرزيلة والله ما يحدث في مصر تدميرا للاسلام وبما ان مصر مؤثرة تأثير كبير على كل البلدان العربية فان حكم السيسي يجعل العرب اكثر ضعفا ورغم انهم اساسا ضعفاء ومن الذي اصدر حكم الاعدام على هؤلاء علماني بغيض يحاكم حفظة لكتاب الله واتحدى اي شخص ان يكتب عن الدكتور مرسي ان انزه واشجع رئيس عربي هذا الذي ترضى على اسيادنا ابوبكر وعمر في بلاد فارس معقل الشيعة انه الذي رفض ان يسكن في القصر الرئاسي هو الذي رفض الاستماع لخباثة كيزان السودان بان يجعل كل الوزارات والمؤسسات من جماعته والله الذي يحدث في مصر كارثة علماء اجلاء واطباء وغيرهم يحاكمون لانهم مظلومون سلبت حقوقهم وانتزع حكمهم الذي جاء بديموقراطية نزيه ونسبة لان غالبية الشعب المصري يعشق الرزيلة والغناء والرقص والخمارات والبارات على قارعة الطريق انهم ارتاحوا من حبس هؤلاء لكنهم من متوجسون من المستقبل المظلم وانا والعياذ بالله من هذه الكلمة اقول لهم كل بلاد يظهر فيها الظلم فليستعدوا للعيشة الضنكة ومصر سوف تكون اسوأ البلاد العربية اين فرعون ومملكته لقد زاله كبره وتسلطه اين اموال قارون ايالظلمة اين هتلر التاريخ علمنا ان مملكة الظلم زائلة ولو بعد حين وخراب مصر يعني خراب بلدنا الاصلا منهارة وصلت مرحلة الاستغاثة ولكن من يجيب غير رب السموات الذي لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم والجميع يشهد على ظلم وفساد دولتنا رئيسها ووزراءه وسرقة اموال الشعب بالباطل وكأن هؤلاء المؤتمرين جاءوا انتقاما من الشعب السوداني اسأل الله الكريم ان يزيلهم ويدمرهم كما دمروا بلدنا وكما اسأله ان يلطف بهؤلاء المظلومين في سجون مصر والظلم ظلمات وكثير منا يفتكر ان حزب البشير وجماعته له علاقة مع حزب مصر هذه العلاقة مختلفة ونهج حسن البنا لم يطبق بصورة صحيحة لان ادعوا انهم اخوان انهم طلاب دنيا والدين علمنا ان المتدين زاهد عن كل شئ حتى الحكم لكنهم قتلوا الابرياء طلاب سلاحهم كتاب وقلم وهتاف بصوت الحق اقتالوهم وربنا يسلط عليهم من لايرحم واستغفر الله في الخطأ ولله الحمد في الصواب

نحن مالينا شغله بمصر خليهم في حالهم حديد يلاقي خديد اسع نحن في خازوقنا ده

آمنت بالله . فعلا فرعـون وهـامان مصريان الجـنسية . والدليل ان سلالتهماونسلهما الى الآن هـم الذين يتحكمون ويحكمون . والله لو الأوضاع السياسية الآن تغـيرت واتوا بهذا القاضى ليحكم فى هؤلاء المتهمين لحكم ببرائتهم.

{وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هو اقرب للتقوى }
المعنى : لا يحملنكم بغضكم للمشركين على أن تتركوا العدل فتعتدوا عليهم بأن تنتصروا منهم وتتشفوا بما في قلوبكم من الضغائن بارتكاب ما لا يحل لكم من مثلة أو قذف أو قتل أولاد أو نساء أو نقض عهد أو ما أشبه ذلك.

{ اعدلوا هُوَ أَقْرَبُ للتقوى }
نهاهم أولاً أن تحملهم البغضاء على ترك العدل ، ثم استأنف فصرّح لهم بالأمر بالعدل تأكيداً وتشديداً ، ثم استأنف فذكر لهم وجه الأمر بالعدل وهو قوله : { هُوَ أَقْرَبُ للتقوى } أي العدل أقرب إلى التقوى ، وأدخل في مناسبتها . أو أقرب إلى التقوى لكونه لطفاً فيها .

وفيه تنبيه عظيم على أن وجود العدل مع الكفار الذين هم أعداء الله إذا كان بهذه الصفة من القوة ، فما الظنّ بوجوبه مع المؤمنين الذين هم أولياؤه وأحباؤه؟

تفسير الزمخشري

هولاء قتلوا الابرياء والمسلمين واستغلواالمساكين الضعفاء وعقبال كل من تمتد يده علي الضعفاء ياخي الاسلام دا دين تسامح ومحبه بين المسيحي والمسلم وبين الفقر والغني ليه الناس دي تعمل كدا وتستقل امور الناس وحوائجهم بالمال . الاسلام بسيط ومعروف لدي كل مولود طلع علي الحياة وهي بني الاسلام علي خمس شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وحج البيت ، وصوم رمضان( دا حديث صحيح )ومعروف وبسيط للاسلام . اللهم ان كانوا مخطئين دمرهم يا الله اليوم قبل باكر والقتل فيهم حلال لانهم سفكوا دماء الابرياء من غير ذنب .والعقبة للبقية ان شاء الله .وربنا عالم بكل من خرب نفوس واستغلال الضعفاء .