الخرطوم: الراكوبة
اعتدت قوة بقيادة رائد في القوات المسلحة على ٢٠ مواطن بمدينة فداسي ولاية الجزيرة أمس الجمعة بعد ملاسنات بين القوة والمواطنين داخل محطة وقود.
وأبلغ مواطن الراكوبة ان الضابط والجنود انهالوا ضربا على المواطنين بالسياط واللكمات داخل محطة الوقود بعد أن حاولت القوة تقدم الصفوف لملء براميل كانت تحملها على متن بوكس دبل كاب لوحة ملاكي بالوقود.
فيما تم اسعاف المصابين إلى المستشفى٣ واستخراج اورنيك ٨ الذي أثبت إصابات المواطنين بجروح حسب الأرانيك التي تحصلت عليها الراكوبة ووجود كدمات ودم.
وعلمت الراكوبة أن إثنين من المصابين شرعوا في تحريك إجراءات قانونية بعد أن فشلت محاولات من ضباط آخرين في الجيش عن اثنائهم وإجراء تسوية معهم.
لقد كثر التعدي التعدي من القوات النظامية على المواطنين العزل واصبحنا نسمع يوميا مثل هذه التعديات لماذا يعتقد هؤلاء انهم افضل من بقيه خلق الله .يجب تغير المفهوم السائد عندهم في الكليات العسكرية وعمله هو حمايه الوطن والمواطن وليس الاعتداء عليهم .
قرات تعليق واحد كاتب اسمو قرفان .يا اخى ارجوا مراعاة الاخرين وانت تتلفظ بألفاظ نابيه ارتقى باسلوبك وانت لست اقل من الذين نتحدث عنهم بأسلوبك الغير محترم
السادة محرري الراكوبة, يرجي حجب تعليق السيد قرفان وذلك للغة غير المناسبة. كلنا غاضبون من الاوضاع , لكن ينبغي ان نحافظ علي عفة لساننا
كانت معركة كورتى بلا جيش
كان حرق المك نمر بلا جيش
كسر البجة المربع الانقليزي بلا جيش
حارب السودانين مع الامام المهدي تطوعا
حاربوا فى شيكان
حاربوا كرري
ثم جاء الخليفة التعايشى
حتى ظهر الجيش و ظهرت معه الدكتاتورية
ومحاربة الشعب والتفريط فى الارض والعرض
لازم حسم امر الجيش
و صار الجيش هو السياسي والمحارب
بالله جيشنا دا المصريين في حلايب مبلبسنو طرح وفلاختو بستاسد علي المواطنين العزل..جيش خايب.
الوضع يصعب السكوت عليه من يظن هولاء العساكر انفسهم قمة الاستعلاء والتخلف .يعني كل يوم نحن نسمع قوه من الجيش اعتدت علي المواطنين.المشكله انو فعلا جيش كيزان حريقه فيكم وفي قائدكم الوسخان القاتل.
جيش يتعامل مع المواطنين كأنهم اعداء تبا لكم اثبتو انكم جيش رعاع. ولن ننسي لكم ما حيينا موت مئات المعتصمين أمام قيادتكم وانتم تتفرجون وتخافون من راجلكم حميرT
لكل الذين ينادون بعودة العسكر للحكم أو لديهم أعتقاد ان العسكر اقدر واجدر على حكم البلاد او اكثر تنظيما وانضباطا من المدنيين أقول لكم هذه المناظر وسوف يقودونكم مثل القطيع ويلهبوا ظهوركم بالسياط ويقتلونكم شر قتل لان العسكرية القادمة ليست مثل سابقتها الان نحن في عهد عسكرية الجنجويد قطاع الطريق القتلة المأجورين والمرتزقة من البلدان المجاورة .
أصبر وصابر في سبيل الدولة المدنية واقامة دولة القانون
الدولة العسكرية أجمل سنواتها هي السنة الاولي بعد ذلك كل سنة أسوأ من التي قبلها أما الدولة المدنية أسوأ سنة فيها السنة الأولى وبعد ذلك كل سنة أجمل وأفضل من التي قبلها ويما بعد يوم ودورة انتخابية بعد دورة انتخابية يصبح لدينا وطن يعيش فيه الانسان مرفوع الرأس ويفتخر بانتمائه اليه
السلام عليكم الا امير كلامك سليم جدا
1- ضابطان برتبة ملازم و12 من الجنود يعتدون علي قاضي بمدينة الفاو في محطة وقود!
2- ضابط برتبة بنقيب ومجموعة من الجنود المدججين بالسلاح علي سيارات تتاشر محملة بالدوشكا يعتدون علي عمال في محطة وقود النيل وياخدون الوقود بالقوة.!
4- اعتدت قوة بقيادة رائد في القوات المسلحة على ٢٠ مواطن بمدينة فداسي ولاية الجزيرة
في شئ ما طبيعي لكن في البداية يجب حراسة محططات الوقود بافراد الدعم السريع…ولو شفتو واحد قال بغم !!! التنمر والاستأسد دة كله علي المواطن الاعزل بس
تانى مافى رحمة اى صعلوق يقل الادب يدقه دق العيش بلاش لجان مقاومة وصعلقة فاضية
يخلخل ضروسك كويز ابن عاهرة
ان شاء الله أنت تكون اول واحد…
لا تنسي قدرة الله عليك وعلي امثالك
ما معاهم قاضي؟
ولا مواطنييين ساي كده
في بلد العسكر أصبحنا أرخص السلع
ان شاء الله أنت تكون اول واحد…
لا تنسي قدرة الله عليك وعلي امثالك
تخلف تخلف تخلف
للاسف اصبح الجيش منذ عهد الكيزان ملاذا امنا للمجرمين ومنبوذي المجتمع وتصرفاتهم اكبر دليل على ذلك ومن أمن العقوبة اساء الادب والغريبة انهم امام الدعم السريع زي الدجاج، وهذا ليس تعميما فهناك في الجيش الكثير من الشرفاء والمحترمين والملازم مجمد صديق خير مثال، لا بد من هيكلة وتنظيف الجبش والقوات النظامية الاخرى