مقتل 12 سودانياً حاولوا دخول ليبيا بطريقة “غير شرعية”

ستقوم وزارة الخارجية السودانية باستدعاء القائم بالأعمال الليبى وطلب إجراء تحقيق حول الأمر” …….. .ستقوم ستقوم ستقوم ستقوم

الشباب السوداني أو الشعب السوداني ضاقت بهم الدنيا من قبل الحكومة ، ضاقت بهم الأرض ولم يستطيعوا العيش في بلادهم وفي أرضهم وبين أهاليهم ،وكانت ومازالت وستظل الحكومة السودانية هي السبب والسبب المباشر … جعلوا كل السودانيين يحلمون أن يكونوا أثرياء … كيف أثرياء ؟ ((( بأي شكلٍ كان نهب سلب يموتون في البحر في صحراء ليبيا في أي مكان بس عايزين يعيشوا زي ناس المؤتمر الوطني … سيارات فارهة فلل وعمارات وهاكم يا جاتوه ويا ويا ويا ))) عشان كدة بيهاجروا والمساكين يروحوا فيها والحرامية في البلاد مضيقنها على خلق الله … أسأل الله العلي العظيم أن يضيقها عليكم دنيا وآخرة وأسأل الله العلي العظيم أن يرينا فيكم يوماً أسوداً وأن يمثلوا بكم أن كان في المحكمة الجنائية أو في ميدان المولد بالخرطوم ونحن نتفرج عليكم يا ناس نافع الماك نافع ويا عبد الرحيم أبو ريالة … يا ماكلي حقوق الشعب السوداني المسكين الغلبان وناهبين جيوب الغلابة في سودان العزة والكرم …. والشهامة لكن والله ماخليتوا في السودان شهامة أبدتوها عن بكرة أبيها … بالله عليكم أسألوا أنفسكم يا ناس الحكومة شباب سودانيين لم يبلغوا عمراً كما الأموال التي يغتنوهاويملكوها ومن أين لهم بهذه الأموال ولماذا لا تكون هناك مساءلة لهؤلاء اللصوص ؟ ومن أين لهم هذه الأموال ؟ والله أكبر عليكم ولا نامت أعين الجبناء الخونة ماكلي حقوق الشعب السوداني المظلوم …..

الانسان السودانى لا قيمة له عند اهله وعند حكومته

هسع نحنا في سودانا دا ما ذي الفي ليبيا الفرق بينهن شنو ، هنا في قتل و هناك في قتل

اليبيين الفلهم ليهم شنو لولا السودان وما وفره من أسلحة وسودانيين حاربوا مع الثورا ، يجانب الضربات الجوية من الناتو لكان القذافي حاكم ليبيا إلى الآن ، لكن نحن نستاهل لأننا دائماًَ نقدم الخدمات للآخرين ثم يتنكروا علينا منهم جيرانناشمال عندما تم تكريم فريقه القومي في السودان ومنحتهم الحكومة ما حرمت منه علماءها بأن سلمت كل واحد منهم سيارة جياد وغيرها من هدايا . والله العظيم ما في مصري واحد في هذه الدنيا جاب ولا سيرة من بعيد ولا من قريب للموضوع ده . وزملائي المصريين في الخليج مستغربين متين ده؟ امتا حصل ده؟ والله العظيم ما حصلش. موضع اللحمة الثيران الت ينحن أحوج لها منهم ، أيضاً نكروها … ةوغيرها كتيرر ، با احي نحن ما لنا ومال اليبيين إن شاء يطيروا في ستين داهية ، ولا السعوديين ولا المصريين ولا سعوديين ولا أي سجم . يا أخي مفروض نعيش في سوداننا مرفوعي الرأس ننظر للآحرين بتعالي ، وعندها فقط سيحترموننا .