حركة العدل والمساواة السودانية : بيان مهم حول استئناف جرائم الجنجويد بجنوب كردفان

بسم الله الرحمن الرحيم
حركة العدل والمساواة السودانية
أمانة إقليم دارفور
بيان مهم حول استئناف جرائم الجنجويد بجنوب كردفان
في الوقت الذي صكّت فية قيادات المؤتمر الوطني اّذان الشعب السوداني بالحديث عن الحوار، وبحّت أصواتهم بالحديث عن السلام، و عند لحظة مخاطبة النائب الأول لرأس النظام بكري حسن صالح لمواطني جنوب دارفور في إحتفال إفتتاح المستشفي التركي، و هو يقول ( إن شاء الله كراعي تكون خضراء وباردة عليكم)، في هذا الأثناء، تجتاح مليشيا النظام المسماة ب”قوات الدعم السريع” الهاربة من جنوب كردفان، و المطرودة من شمال كردفان تلاحقها لعنات وغضبات الشعب الأعزل هناك، تجتاح هذه المليشيات البربرية مناطق جنوب شرق نيالا و هي مدعومة بالقصف الجوي الكثيف من طائرات الميج والأنتينوف والسوخوي و بالمدفعية الثقيلة و ذلك في يومي الخميس والجمعة 27-28-2-2014، مخلفة وراءها التالي وفقاً للإحصائيات أولية:-
? حرق أكثر من (35) قرية في مناطق حجير تونو وأم قونجة
? قتل (33) مواطن أسماؤهم منشورة ومعروفة
? أعداد كبيرة من الجرحى يجري حصرهم
? المطاردة و القبض على (20) فتاة و رفعهم في العربات قسراً
? المطاردة و القبض على (9) أطفال و رفعهم في العربات قسراً
? نهب (12,120) رأس من البقار، و( 17,827) رأس من الضأن
? نزوح أكثر من (6) آلاف مواطن لمعسكرات كلمة والسلام
? أكثر من (10) ألف شخص يهيمون الآن على وجوهم بعد أن حالت هذه المليشيات دون وصولهم إلى معسكرات النازحين .
إن هذه الماّساه هي من صنع أجهزة النظام ممثلة في القوات المسلحة و جهاز الأمن والمخابرات و ولاية جنوب دارفور و و وزارة الدفاع و رئاسة الجمهورية، لأن هذه قوات رسمية تتبع لجهاز الأمن و المخابرات، و تحت قيادة لواء بالقوات المسلحة ((لوء جنجويد )) عباس عبدالعزيز الذي قال في لقاء متلفز بعد أن دافع عن هذه القوات و مجّدها: “أن قوات الدعم السريع الأن منفتحة على دارفور لتؤدي دوراً عملياتياً ثم تعود”، وو هي ذات عمليات “الصيف الحار” التي تحدث عنها وزير الدفاع و بشّرت بها القيادة العامة. و تحدّث بها أيضاً والي جنوب دارفور اللواء آدم محمود جارالني وقال: “إن قواتنا قادمة من الأبيض لتنظّف و تطهّر كافة جيوب الحركات المسلحة”، و قد نفّذت هذه القوات عمليتها الجبانة هذه ضد المدنيين العزّل و القرى الآمنة مع سبق الإصرار و الترصّد، و بعلم تام أن هذه المناطق خالية من قوات الحركات المسلحة.
هذا الحادث المروّع كشف الوجه الكالح القميء لهذا النظام ، مهما اجتهد أن يستره بمساحيق الحوار، و العودة الطوعية، و الإتفاقيات الجزئية وغيرها. واتضح بما لا يدع مجالاً للشك أن هذا النظام ماضٍ في سياسة الأرض المحروقة، و الإباة الجماعية مع سبق الإصرار؛ و إلا كيف يُفهم الدفع بهذه القوات- ذات السجل النتن في التعامل مع المدنيين العزل – لمناطق معروفة سلفاً أنها آهلة بالسكان.
1-هذا الوضع الكارثي يتطلب من كل القوى الاجتماعية والسياسة في السودان ان تتحسس مواقفها من شعارات وأقوال القائمين على أمر البلاد الاّن. كفى نفاقاً و خداعاً و كذباً وتدليساً! و لتتضافر جهود هذه القوى لفضح هذا السلوك داخلياً و خارجياً.
2- على منسقي معسكرات النازحين وهيئة النازحين واللاجئين أن ينظموا وقفات احتجاجية ويرفعوا مذكرات للأمين العام للأمم المتحدة تطالبه بتدخل قوات أممية مفوّضة تحت البند السابع لحماية المدنيين. و أيضاً تطالب بالقبض على المجرمين القتلة رموز هذا النظام.
3- على نشطاء دارفور والسودان من الحقوقيين والإعلاميين فضح هذه الجريمة النكراء واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لفتح بلاغات لدى المحكمة الجنائية الدولية ضد كل من الآتية أسماؤهم:
أ- اللواء آدم محمود جارالنبي والي ولاية جنوب دارفور
ب- الفريق أول مصطفي عثمان عبيد رئيس هيئة الأركان للقوات المشتركة السودانية
ت- الفريق أحمد على عثمان علي نائب رئيس هيئة الأركان عمليات وتدريب برية
ث- اللواء (جنجويد)عباس عبدالعزيز قائد قوات (الدعم السريع)
ج- العميد جنجويد أحمد حمدان (حميدتي)
د – قائد القوات الجوية السودانية
4- على مجلس السلم و الأمن الإفريقي أن يتخذ مواقف مدافعة عن الضحايا بدلاً من السعي لحماية مجرمي الإبادة الجماعية و جرائم الحرب و الجرائم ضد الإنسانية.
5- على نواب الشعب – إن كانوا حقاً نواباً للشعب – من أبناء دارفور من مختلف الأحزاب التقدم بإستقالات جماعية احتجاجاًعلى هذا المسلك.
6-على روابط طلاب دارفور في الجامعات و المعاهد أن يبصّروا الساحه الطلابية بهذه الإنتهاكات و يخرجوا في مسيرات صامتة وتسليم مذكرات للأمم المتحدة و الإتحاد الإفريقي.
7-على منظمات حقوق الإنسان المحلية و الإقليمية و الدولية- رغم التضيق الشديد عليها والتقييد من قبل هذا النظام المجرم – ان تسعى لإمتلاك الحقيقة كاملة و تمليكها للجميع.
8- على المجالس التشريعية بولايات دارفور اتخاذ مواقف حاسمة للضغط على الولاة مصاصي دماء الأبرياء.
و لا نامت أعين الجبناء.
أحمد آدم بخيت دخري
أمين إقليم دارفور
نائب رئيس حركة العدل والمساواة السودانية
فقذ قلنا مرارا وتكرارا أن تقوم الحركات المسلحه ( الجبهه الثوريه ) بعمل ولو القليل داخل أوكار المجرمين الاسلاموين والعبره لمنأعتبر حتي تتفتح عقولهم الخاويه وبصائرهم ان كانت لهم بصائر وعقول والا فالأمور ستكون كما نحن عليها منذ خمسة وعشرون عاما كاللحات مضت .
الناس ديل الا توروهم الشافو في طروجي يا ناس العدل وامساواة
يجب على الحركات المسلحة ان توجه جهدها كليا للتصدى للجنجويد من اجل حماية المواطنين ثم بعد ذلك فكروا فى اسقاط النظام بدلا من العويل والبيانات المهبهبة
البيانات اليومين دي كترت !!! شنو درجة الحرارة ارتفعت وباين عليه كدا بدايتو صيف حار!!! الله يكون في عون اهل السودان جميعًاً.
الجنجويد يقتلون مواطن في الفاشر ليلة امس بحى الهواره ويحاولون سرقة عربته ولكنه اصاب احد المهاجمين بساطور كان يحمله في يده ومظاهرة اليوم في الفاشر امام امانة الحكومة تطالب بالقصاص من الجناة وطرد الجنجويد
Really, Al Bashir, Debbi and Musa Hillal have had played very excellent marriage game, to fail in the Republic of the Central Africa in such a way and immensely succeed in Darfur till this time. Is Musa Hillal and his men had divided Darfur into South and North to play military and political tactics and re-gain war in very different manner?? Is revenge of what happened to them in the Nuba Mountains Region is the cause of killing civilians, the most innocent just and because of from Zaghawas, Fuur, Messerya, Djadju and other Non-Niger and chad so called Mehameid and Ruzeigat ethnic group? Or what is going exactly there to re-structure the war zone and nature that gives Musa Hillal the upper hand of fighting forces in Darfur as it seems from challenging and defeating Mohammed Adam Kiber PDF/Police Forces and other joint military forces?? Has the Libyan ex-Gaddafi smuggled weapons been drained to the hands of Musa Hillal or the ex-father in law Idriss Debbi has a hand on that??? New era with new war headache, not ICC warrant of arrest issue at all, but that can be extended through the co-partner Hemmedeti to Musa Hillal once more. SRF ? Darfur is facing either new Aliant fighting friend shoulder to shoulder, which from this massacring, raping, looting and kidnapping young girls in 35 villages, leaving out around 10,000 and over displaced persons from specific ethnic groups, I am doubt to be an added forces to SRF in Darfur, simply what I think is valiant to accelerate the cleansings former attempts. From where all that power for these deadly left to run away militias from the Nuba Mountains Region Lions Fighters, who will always remain lions to face any half-men on the ground if they do not take the shapes of keeping themselves high on the sky and just throw barrels of mass destructions weapons form there. At the time JEM was so fierce in that regions battle against the mercenaries militias men, is it the reason to focus on Zaghawa and Fuur with others living in their own homelands in the Southern part of Darfur, other way around to wash the pains of the bitter defeat on the innocent victims, so how coward are these militia men who are not at all Sudanese in fact?
انا ارجو من الحركات وكل الجبهة اتركوا الخرطوم و طهروا دارفور من ناس حميدتى وموسى هلال الاجنبى النجرى الشادى
حسبنا الله ونعم الوكيل ربنا لاتسلط علينا من لايخافك ولايرحمنا (حسبنا الله من الحكومة حسبناالله من الجنجويد حسبناالله من الحركات )كل هولائي الثلاث هم اعداء لله والانسانيه.
حسبنا الله ونعم الوكيل ربنا لاتسلط علينا من لايخافك ولايرحمنا (حسبنا الله من الحكومة حسبناالله من الجنجويد حسبناالله من الحركات )كل هولائي الثلاث هم اعداء لله والانسانيه.