أهم الأخبار والمقالات

12 اصابة بـ(كورونا) … و 165 حالة اشتباه في السودان

الخرطوم: الراكوبة

أكدت التقارير الوبائية لوزارة الصحة الاتحادية الصادرة الأحد تسجيل حالتين جديتين للإصابة بفيروس كورونا ليرتفع عدد الإصابات إلى 12 إصابة من بينها حالتي الوفاة التي سبق الاعلان عنها.

وكشفت التقارير الصادرة أن مجمل حالات الاشتباه بكورونا بجميع مراكز العزل بالسودان حتى السبت بلغ ١٦٥ حالة اشتباه منها ١٤ حالة اشتباه جديدة.

‫3 تعليقات

  1. العائدون من مصر يجب عزلهم لمدة ثلاثة شهور وفي مناطق بعيدة ومن يحاول الهروب يقتل فورا السودان في حالة صراع وجود بكله وكيانه وهو في هذه الظروف خاصة أن الشعب المصري يستغل اي فرصة اما لبث الفتنة داخل الشعوب والتحريض عليها كما فعلت بالسودان ويستغل البوابين الخونة الجواسيس او لنشر الفيروسات والأمراض فيها اغلقوا الحدود نهائيا وابديا لا يمكن بل المستحيل التعامل مع المصريين نسبة الاصابة بالتقديرات العلمية الموثقة قد تزيد عن المليون مصري مصاب بكورونا غير الكبد الوبائي اللذي نسبته ٦٠ الي ٧٠ في المائة وكورونا قد استوطن في بلد الفيروسات مصر . الحقوا البلد أم فعلا انتم بوابين هبل بلهاء؟

  2. الحمد لله الوضع مطمئن مادام هناك حجر على القادمين من السفر من مصر والامارات والسعودية والمطار مغلق وإنشاء الله لن يتفشى وباء الكورونا فى بلادنا حتى وأن ظهرت حالات جديدة فلن يتعدى المائة من ال 165 المشتبه فيها وحالات الإصابة ال 12 ولن ينتقل المرض بسهولة فى السودان وقت وضح جليا من مرور أكثر من ثلاثة أسابيع من اول إصابة مكتشفة يوم 13 مارس 2020 واليوم ستة ابريل اى تبقى اسبوع بالتمام والكمال لأن يكتمل الشهر وهذه ستكون ضعف فترة حضانة الفيروس التى تظهر بعدها اعراض المرض على المصابين وإلى الأن لم تظهر الاعراض إلى على 167 بما فيها الإصابات ، عدم تفشى الكورونا فى السودان يرجع إلى أن البئية السودان بيئة غير ملائمة عموما للفيروسات التى تظهر فى البيئات الباردة كفيروسات الانفلونزا بكل انواعها حيث تصل درجة الحرارة حاليا فى السودان الى اربعين درجة وهى درجات حرارة عالية جدا ، كما ان معظم السودانيين يسكنون فى بيوت جيدة التهوية الخارجية الطبيعية والمساحات بينها غير ضيقة مثلا نيويورك يسكن فى المتر المربع الواحد 800 شخص ، القاهرة عدد سكون السطوح فى العمارات المصرية يبلغ 18 مليون نسمة مايعادل نصف سكان السودان معلقين فى الهواء الطائر ، فالإكتظاظ العمرانى والسكانى عامل مساعد كبير فى انتشار وباء كورونا ، ومن ناحية أخرى فإن اخر دراسة امريكية كشفت أن فصائل الدم لها دور بالإصابة بالفيروس وخلصت إلى ان اصحاب الفصيلة الخالية من البروتين A و B والتى تعرف بالفصيلة O لا يستطيع الفيروس العيش فى اجسامهم والتكاثر فيه ويكون ضعيف مما يبين قوة مناعة اصحاب هذه الفصيلة ومعظم السودانيين من اصحاب هذه الفصيلة ، وشئ ثالث هو الدواء المكتشف حديثا للكورونا وهو الكلوركين فهو علاج للملاريا المتفشية فى السودان فمعظم السودانيين يصاب بها فى السنة على الاقل مرتين ، نعم هناك حالتى إنتقال بالمخالطة ولكن هاتين الحالتين كان مخالطتها لمصابى الكورونا فترة طويلة تمتد على مدار اليوم وفى جو وبيئة ذات درجات حرارة منخفضة ( تحت المكيف) اى ان الفيروس وجد البيئة الباردة وهى اقل من 24 درجة مئوية ( درجة حرارة المكيفات عموما) فلو كانت تلك الحالات خالطت المرضى فى اجواء السودان الساخنة الحالية فلن يستطيع الفيروس العيش لخمسة ثوانى خارج جسم المصاب ويفقد القدرة للإنتقال حيا إلى شخص آخر……. لهذا يجب عدم الخوف من الكورونا فى السودان خصوصا ان شهر ابريل ومايو حار جدا فى السودان وفترات الشمس فيه طويلة مما يقتل الفيروس لمجر خروجه من جسم اى مصاب ، ستظهر الحالات فقط المشتبه بها القادمة من السفر او المخالطة فى اجواء مكيفة فقط

    1. احترامي الشديد ايها الثوري وارجو ان تشملني الطمأنينة عن وطننا وشعبنا كما نود جميعا ولكن والله قلقنا ان لدينا عدو مصري يتربص بنا كل ثانية. علي العموم اشكرك جزيل الشكر ونقول حسبنا الله ونعم الوكيل

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..