عثر الأطباء، على مبلغ 100 جنيه في جيب الشهيد حسن إبراهيم، كتب عليه ( لله)، ملفوف بورقة كتب فيها وصيته لله قائلا: (إن العسكر قد ظلمونا يا الله، فعاقبهم)- هكذا تقول المحاضر الرسمية.
وقتل سبعة متظاهرين سودانيين على الأقل، وجرح العشرات برصاص قوات الأمن، خلال مسيرات خرجت الاثنين، ضد “الانقلاب العسكري”، الذي وقع العام الماضي، بحسب بيان للجنة الأطباء المركزية.
ودعت قوى إعلان الحرية والتغيير- المجلس المركزي في السودان، إلى عصيان مدني شامل، لمدة يومين، اعتبارا من الثلاثاء، ردا على “مجزرة 17 يناير” وذلك بعد مقتل سبعة 7 متظاهرين خلال احتجاجات اليوم في العاصمة السودانية الخرطوم.
لا حول ولا قوه الا بالله
ربنا ينتقم منك يا برهان السكران وحميرتي القاتل المأجور
لا حل الا بفك الارتباط بين دولة وادى النيل او مايعرف بمملكة سنار او مملكة كوش قديما ودولة دارفور التى ضماها المستعمر الانجليزى للسودان في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل زعيمهم علي دينار فى ١٦نوفمبر ١٩١٦م يجب ان نقرر مصيرنا وننفصل عشان كل الناس ترتاح يا جلابة فك الارتباط واجب الساعة الزغاوة والرزيقات اتفقوا علي احتلال ارضنا وقتلنا وتهجيرنا منها كما فعل جدهم السفاح التعايشي في اجدادكم زمان دارفور او داركوز كما يسميها اهلها هى المفرح والداعم الأول لتنظيمات الكيزان المختلفة
السادة جريدة الراكوبة الإلكترونية، المحترمون
لجريدتكم الغراء دور وطني لا تخطئه عينٌ مبصرة، وتسهم الجريدة في الشأن الوطني بقدحٍ معلّى.. لكني استغربت إجازتكم لنشر مثل هذا التعليق غير اللائق، والذي يسعى إلى تكريس المؤامرة التي نسمع عنها منذ أمد بعيد بسعي قوى خارجية لتفتيت دولة السودان إلى خمسة دويلات..
ليتكم تنتقون ما يُنشر في التعليقات، كما تعتنون بنشر المواد الرئيسية.
ولكم جزيل الشكر والتقدير.