أهم الأخبار والمقالات

وزير الطاقة: الخزينة خاوية من النقد الأجنبي

الخرطوم – الراكوبة

كشف وزير الطاقة والتعدين ” عادل علي إبراهيم” عن معلومات جديدة بشأن أزمة الوقود , وعزا تمدد الأزمة هذه الأيام نتيجة للأزمات المالية التي وصفها بالسيئة التي تعاني منها البلاد .

وقال عادل حسب صحيفة آخر لحظة الصادرة اليوم الثلاثاء إن وزارة المالية والبنك المركزي ليس لديهم احتياطات من العملات الأجنبية , وأضاف إن الخزينة العامة خاوية من النقد الأجنبي.

ونبه الوزير أن تمدد أزمة الوقود ليس خلل أو بط ء في الإجراءات التي تقوم بها الوزارة أو سببها عدم توفر أموال لاستيراد الوقود , في وقت كشف فيه عن وجود بواخر محملة بالوقود في الميناء وقال (العندو قروش يمشي يفرغها)

‫21 تعليقات

  1. الحديث عن النقد الاجنبى ليس من اختصاص هذا الوزير والاجدر به الامساك عن مثل هذه التصريحات السالبة

  2. ان عجزت وزارتك ان تبتكر حلولا ناجعة لحل الازمة
    فلا تسارع في بث روح الفشل والاحباط
    باذن الله سيعقب الليل البهيم فجر مشرق

  3. كلنا يعلم انها كانت خاوية وهذا سبب من اسباب الثورة ، أين الذهب الذى تبيعه شركة الفاخر وغيرها ، اين صادر الماشية السودانية ، اين صادر الصمغ العربى والحبوب الزيتية ، اين دعم السعودية والإمارات ، اين واين ، المثل يقول ارجأ سفيه ما ترجأ عاطل واظن ان حكومة اصبحت كحكومة الكيزان عاطلة من أن تجلب عملة حرة للبلد ، قمة الاحباط والله ان احلامنا تبخرت هكذا.

  4. ” العندو قروش يمشي يفرغها”، ليست بالحديث الذي يجوز أن ينطق به وزير، مسؤول عن توفير المواد البترولية، بغض النظر عن الأسباب !!!!!!!!!!!!!!!!!

    وأضح جداً العجز وإعداد الأفق في مجابهة التحديات، الذي تعكسه مثل هذه العبارة، حتي إن كان مطلقها محبطاً ومستاءاً من ممارسات شركات التفريغ وغيرها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    الثورة دي ما جات بي هين، وأل ما قدرها يستقيل أو يُقال !!!!! لا مكان للضعفاء بين حكومتنا !!!!!!!!!!!!!!!!

    إن المسؤولية والحكمة تحتمان عليك، أن تعكس الوضع بكلمات تبعث علي التفاؤل، كأن تقول مثلاً أنك تسعي جاهداً لتوفير تكلفة تفريغ البواخر، والتي لا أخالها أن تكون ملايين الدولارات !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    “تفاءلوا خيراً تجدوه”، كما علمنا أشرف خلق اللّه (ص).

    1. حتى بعد الخمسين مليار برضو خاوية علي عروشها الخزينة حقتكم دة اين عائدات الذهب
      من شهر قلتو دخلتوها البنك المركزي
      اها يا الشعب السوداني كلما تقولو لقينا موسى
      يطلع ليكم فرعون

  5. وزير نعجة والمفروض يمشي المذبلة وهو على رأس أكبر وزارة يفترض انها منتجة.
    لمن يسأل عن اين اموال تصدير الذهب وصادر الماشية واين ال 500 مليون دولار الوديعة بتاعة الامارات والسعودية في بنك السودان، وال 60 مليون دولار بتاعة فرنسا وغيرها، اسألوا عن السفريات الخارجية وحوامة الدول لنشطاء قحت بعد الثورة بحجة التبشير بالثورة، ونثريات وفود حمدوك والانفنيتي ام 20 مليار للنفر وحتعرفوا ليه الخزينة خاوية على عروشها.
    سفرية وفد حمدوك لواشنطن فقط كلفت 600,000 دولار ينطح دولار. وما خفى اعظم.
    ومعروف الوقود والقمح لغاية وقت قريب كانت متكفلة بيو السعودية والإمارات الى ان قامت منسوبوا قحت بشتم وزير الخارجية السعودي للسودان امام قاعة الصداقة وكذلك تصريحات الحزب الشيوعي ضد الدولتين ولذلك اول ما رجع الوزير السعودي تم اغلاق البلف على الفور وربما للابد.

  6. ( العندو قروش يمشى يفرعها .. ) اسلوب كيزانى بامتياز على شاكلة الدايرنا يجى يطالعنا الخلاء ولحس الكوع وغيرها من المفردات الهايفه .. فياسيادة الوزير والله نربأ بك ان تقول مثل هذا .. فأنت المسؤول إذا هذه البواخر لم تفرغ وليتك طلبت من ( العندو قروش ) حتى يعينك على إفراغها بدل هذا الاسلوب العاجز وحتى لو فشلت كان اكرم لك ياسيادة الوزير ان تعتذر وتغادر طالما فشلت فيما اوكل إليك من عمل وتتقاضى عليه اجراً بدل أن تحبط حتى المتفائلين بأن ثمة ضوءاً فى آخر النفق .

  7. غلبك تفرغ البواخر طوااالي … استقالة
    والله العظيم شفاتة بري يفرغوا باخرة والعباسية والكلاكلة ديل يخلو ليهم الباقي .
    اولاد المقاومة ديل دهنوا ونظفو الشوارع واي زول شاف الحاجة دي بالعون الذاتي
    المحلية ممكن تطلع ميزانية 16 مليار للنظافة والثوار عملوها بالجهد الشعبي الخاااااص
    افهمو يا بجم اي زول غلبتو الحكاية قدم استقالتك فورا وسوق معاك مدني كمان

  8. من اضعف وزراء الثورة هم وزير المعادن الذي هو راقد رز لتعيين البعثين والحزبيين بصورة عامة في المناصب بوزارته. وكذلك وزير المالية الذي لا كلام له سوي رفع الدعم وتمكين التجار الجشعين من اموال وموارد الشعب الفقير. احتكار تصدير الذهب السمسم والصمغ هو واجب وطني في هذا الوضع الاقتصادي المتردي

  9. تم نفي الخبر
    دي اخر فبركات جريدة اخر لحظة الكيزانية
    فيصل محمد صالح ما شايف شغله

  10. .ممكن الواقفين فى الصفوف دى يحرروها تتكون لجنة منهم يجمعوا القروش مقدما لبنك السودان كل واحد يدفع ما يكفيه اسبوعين وبنك السودان يحول القروش لعملة صعبة تندفع للشاحنات
    لكن الوزير دا بكون مصيرو البل مع الشركات
    اما حكاية الباخرتين الفى الميناء دى ما داخلة لى فى راسى لانو ما فى شركة عالمية ولا محلية بتشحن وتجى لحدى السودان وتكون ما مخلصة
    الخبر اما كاذب او الوزير بستعرض عضلات على قحت والشعب الورااها

  11. يا سيد حمدوك انت قطيع الخراف العقائدي الذي تقوده بعد ان فُرِض عليك و قبِلته لأي سبب الكل لا يدري و لكن!
    نُريد منك شي بسيط هو ان تتقدم الان باستقالة مُسببه بعدم استطاعتك قيادة هذا القطيع المتنافر فذلك اكرم لك من خروج الشارع عليك !
    ما تبقي من فترة انتقالية ان قُدِر لك تكليفك بتكوينها فتجنب مرتزقة الأحزاب و ما يعرضونه عليك من دُمي و مغفلين نافعين لقيادة سفينة جانحة مكسرة الأشرعة و الدفة عسي ان توصلها لبر الأمان قبل قرار الشارع او بيان عسكري !!!
    بيان خاص بي : لست كوز و لا تقدمي و لا طائفي لكني سوداني حتي النخاع !!

  12. معاكم واحد متفائل جدا .. ربتا يحفظ سلامة العباد اذا تخطى السودان الوباء الذي بدا يتسلل رويدا رويدا ولم تحل معضلة الوقود الذي اصاب الولايات بشح وندرة في السلع الاساسية بسبب مكوث شاحنات البضايع لاسابيع في الطلمبات وكبل حركة الانتاج للافراد. على الحكومة ان تجتمع وتقول والله يا المجتمع الدولى السودان بلد فقير وفقير جدا بحتاج الاغاثة العاجلة من طعام وزيوت وحبوب وغيره .. بعد اليوم بربكم ماذا نتظر غير ذلك ؟

  13. ماعندك قروش تفرغ باخرة ؟
    انت وكل طاقم وزارتك تستقيلوا او تغالوا قاعدين تقبضو رواتب على شنو؟ اجييييييي محن والله
    رواتبكم تحول الى حساب القومة للسودان احسن اهو تفيد فى سد حتة تانية ما محتاجة تفريغ بواخر ههههههههههه

  14. مافى حد يقول لينا دى فربكات جرايد الكيزان
    هو زااااتو جرايد الكيزان مطلوقة لحدى هسى تفبرك ليه؟ محتاجة عملة صعبة برضو تفرغ بواخرها اقصد توقف فبركاتها ؟ !!!!!!!!!

  15. وان كان الخبر مفبرك فهذا لاينفي فشل هذا الوزير الذي لايمتلك اي حلول . بس فالح يطل علينا كل فترة بطلعته البهية ويشكي لينا.
    اذا فشلت خليك أمين مع نفسك وقدم استقالتك طوالي .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..