خلا مستشفى الضعين من الأطباء منذ يوم الاثنين بعد أن أعلنت لجنة أطباء المستشفى سحب كوادرها من المستشفى تماما احتجاجا على اعتداء ملازم من قوات الدعم السريع بالضرب على الدكتور حسين عثمان نائب اخصائي الجراحة العامة داخل عنبر الجراحة بمستشفى الضعين يوم الأحد.
وأدانت حكومة ولاية شرق دارفور في بيان حادث الاعتداء ووجهت الجهات المختصة باتخاذ تدابير وقائية لمنع تكرار الحادث. وأشارت لجنة أطباء مستشفى الضعين التعليمي في بيانها حول الحادثة أشارت أيضا إلى وقوع اعتداءات جسدية ولفظية متكررة على الكوادر الطبية من منسوبي الأجهزة النظامية التي يرجى منها تأمين الحياة وبسط الأمن وتطبيق القانون. إلى جانب عجز إدارة المستشفى وتراخي لجنة أمن الولاية في اتخاذ عقوبات رادعة وصارمة تجاه المعتدين
دبنقا
فى دول مثل المملكه العربيه السعوديه ودول الخليج( التى والتى اقل منا عراقه فى تأريخها الطبى -وليس التقدم التتقنى الطبى الان) … فان الاعتداء على أى موظف اثناء أداء عمله توقعه تحت عقوبه مغلظه ماديا وسجن وايقاف لخدماته .فما بالك الاعتداء على الاطباء وكادر التمريض .الامر لايحتاج وجود حرس بالمستشفيات .وكل ما نحتاجه غرس ثقافه جديده بالمجتمع ليعلم امثال هؤلاء اهمية وجود خدمات طبيه (وان كانت متواضعه ) بالقرب منهم .تكرار هكذا افعال فى اى منطقه يجب ان تواجه بالحزم وحرمان المنطقه من وجود اى طاقم طبى الى أن تعرف المنطقه كيف تسيطر على السفهاء من ابنائها .
بجانب التدابير الوقائية المزمع اتخاذها لمنع تكرار الحادث لابد من اتخاذ اجراءات عقابية صارمة جدا تصل لحد الرفد من الخدمة والسجن للجم الملشيات المنفلتة وافهام مرتزقتها ان لا وجود لحصانة او سلطة مطلقة وان هنالك عواقب لاي انفلات لابد من دفعها وان ايام الافلات من العقاب قد ولت من غير رجعة.
الجنجويد كالكيزان تماَما أبناء عاهرات وجبانين بشكل غير طبيعي ولما يكونوا عندهم سلاح وخصمهم اعزل بعملوا فيها شجعان لازم يتعاقب الكلب ود العاهرة