انتقد سياسة التمكين وأقر بعجز الحركة الإسلامية … أحمد عبد الرحمن: الفقر أكبر تحدٍ للمشروع الحضاري

إنّ الواحد ليعجب لمثل هؤلاء الشيوخ وكأنّ سني العمر لم تكسبهم أيّ خبرة في قراءة المستقبل… سلموا الحركة الإسلامية منذ أكثر من عقد لشلةٍ من العسكريين والأمنيين ثمّ يأتوا اليوم ليتكلموا عن التجديد… ألم يعلموا أنّ تجديد الأفكار ومجابهة القضايا مهمة صعبة يتصدى لها المفكرون وحكماء المجتمع… قال تجديد قال..

لولا التمكين لما صارت أبنتك وزيره يا احمد عبد الرحمن !؟؟؟؟؟؟؟

الكلام دا لو انت راجل صحى صحى وما بتخاف الا من الله خصمتك بالله لو ما قلت الكلام دا عمر البشير فى وجهو بلاش مسخرة فارغة منكم قال الشيخ احمد منو يا خى بلا يخمكم كان دايرين تجننونا

هي لله هي لله كلكم قلتوها وهسع جايي تقول كلامك الفارغ دا بعد ما شبعت …………….
هل هذه صحوة ضمير أم توبة من ذنب الشعار الخنتوه ………المهم نحن الغلاابة ظلمتونا رافعين ظلامتنا لله عليكم كلكم وانت عارف دعوة المظلوم ………..

هذا الشيخ الجليل هو والد الوزيرة : عفاف احمد عبدالرحمن – وزيرة التنمية الاجتماعية ولاية الخرطوم.

وانني اتساءل عن ما هو تمييُّزها عن غيرها حتى تصبح وزير غير انها ابنة وكريمة شيخنا احمد عبدالرحمن احد موسسي الحرة الاسلامية و منظريها وممكنيها ….
انت يا شيخنا احمد عبدالرحمن غير مؤهل لان تتكلم عن المحسوبية والتمكين …
انت اخر من يجب ان يتكلم عن الفساد …
انت لست اهل لان تتحدث وتدافع عن الفقراء الذين امتصيت دماءهم مع زملاءك طوال الثلاث وعشرون سنة الماضية …
انت يا شيخنا لا يستطيع احد منا محاكمتك بعد عمرك هذا حتى ان قامت ثورة .. تأدباً منا ….. !! ولكن موعدنا معك يوم القيامة الذي تراه بعيدا ونراه قريبا … فامرح الى حين … وامد الله في عمرك يا شيخي …

واضف لكلام ميمو انو الوزيرة عفاف احمد عبد الرحمن بعد توليها المنصب قامت بتعين ابنتها مضيفة بالخطوط الجوية السودانية بعد كورس من منازلهم ويجي يقول محسوبية

بعد خراب مالطه ياشيخ عبدالرحمن جاي تقول الكلام ده ( ربنا اباح كل شئ لنفسه الا الظلم والتعين بالولاء وليس الكفاءه ظلم وتشريد المعارضين من وظائفهم باسم الصالح العام ظلم وارساء العطاءت الملياريه الناريه لمحبيكم ومنسوبيكم ظلم ) والظلم ظلمات وربك يمهل والا يهمل واعد للظالمين سعيرا اين الاسلام من كل ذلك وقال الحبيب المصطفي صلي الله علية وسلم انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق المشروع الحضاري بداء بالظلم وح ينتهي بالط\ظلم لان القائمين عليه اعمتهم السلطه والثروه ولا يعرفون ان 80 % من الاسر السودانية صارت تاكل وجبه واحده في اليوم كيف لهم ان يعرفوا وقد تركوا شرب مياه النيل الملوثه ويشربون الماء المستورد اصبحو في عالم تاني واسكرتهم السلطه والثروه وغيبوا القانون هم اصبحو القانون يعتقلوا يعزبوا ويطلقو من اردوا وحتي القاتل منهم مجاهد حر طليق هكذا اصبح الاسلام الجديد بعد 23 سنة من قيام المشروع الحضاري الذي سوف تاكاه نيران الحروب والفقر والمرض والجيوش الجراره من الوزراء والولاه وغيرهم الجادا ديل برضو عاوزين تمكين من وين ليكم تمكنوهم ةالعنكبوت بناء في خزنة الدولة التي ذهبت للبيوت التي اصبحت كا لبنوك بها جميع انواع العملات

هه هه هه!!!!! جاكم الفقر يادوب بعد ما فصلتوا الجنوب يا كيزان. مرتباتكم ومخصصاتكم تاني الآ تقلعوها من الشعب السوداني قلع او تسرقوا بترول الجنوب. جربوا الحسوا كوعكم اذا دايريين تقنعونا بانه حسي بتفتكروا سياسة التمكين كانت خطأ. اخلاق الحرابي في التلون.

ضئ مؤسف ان يكون هذا تعليقي اي والله لكن الاستفزاز اخرجني من ادبي خاصه مع كبار السن كان يفترض تعليقي يكون لائق بكم سنه لكن غلي الدم ورفع ضغطي

يا جماعة الداعره لمن تعجز بتسوي شنو

الشيخ المحترم هو صاحب التصريح الشهير ( الحركه الاسلاميه اتت للسلطة لتمكين الدين ،ولتمكين الدين لابد من التمكن فى الارض ،وللتمكن فى الارض لا بد من التمكن فى المال )

ياشيخ احمد حقو نكون واضحين الشغلة ماكانت حالصة لله وبخاصة بعد التمكين ونسيتم الله وغفلتم عن سننه وتجاهلتم وصارت الثوابت متغيرة وبرضو تقولودامن االتمكين اظننا متفقين ان تولية الأمر لغيراهله يستدعى انتظار الساعة ولا الحتةدى ماكانت فى قاموس مشروعكم الحضارى على كل حال باب التوبة فاتح ولكن كيف الولج والأمرتبط بحقوق امة من الخلق والحاكم سيد القمرة والمخالصة كما فى الأثر عاجلة وأجلة شوفو البخارجكم نحنا ماعافين ليكم انتو وشيخكم القديم والجديد وبعدين ماتنسو تبعتكم فيما افسدتم به عقول الشباب بما سميتموه المؤتمر الوطنى وتعلمون جيدا انه افرغ من فؤاد ام موسى من الوطنية

بسم الله الرحمن الرحيم

( واعترفوا بذنبهم فسحقا لاصحاب السعير )

( وتلك القرى اهلكناهم لما ظلموا وجعلنا لمهلكهم موعدا )

( قل اؤنبئكم بالاخسرين اعمالا الذين ضل سعيهم فى الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا )

صدق الله العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل

الفساد في السودان ليس مالياً وإنما فساد محسوبية، وأضاف: (لا يمكن أن توظف شخصاً وأنت تعلم من هو أفضل منه، ولا يمكن أن ترسي العطاء على عضو باسم التمكين

فساد المحسوبية هو أبو ,أم كل أنواع الفساد الأخرى يا شيخ عبد الرحمن يعنى بأختصار البلد أصبحت عبارة عن فاسدين ومفسدين