أخبار السودان

وزارة الصحة الإتحادية: 33 إصابة جديدة بكورونا وحالة وفاة واحدة

العدد الكلي للإصابات يرتفع لـ13 وفاة و140 إصابة

أعلنت وزارة الصحة الإتحادية على صفحتها بفيسبوك عن تسجيل (٣٣) حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد و من ضمنها حالة وفاة (واحدة) و ذلك حسب التقارير الوبائية ليوم الثلاثاء الموافق ٢١/ أبريل/ ٢٠٢٠ م

علمآ بأن (٣١) حالة من الحالات الجديدة سجلت في ولاية الخرطوم بينما سجلت (حالتين) في ولاية الجزيرة توفت إحداهما.

و بهذا يرتفع العدد الكلي لحالات الإصابة بالفيروس منذ بداية الوباء الى (١٤٠) حالة، متضمنة (١٣) وفاة.

يتلقى المرضى الرعاية الطبية اللازمة.

هذا وبلغ إجمالي الحالات التي تماثلت للشفاء (٨) حالات.

وتشدد وزارة الصحة الاتحادية على أهمية إلتزام المواطنين بتطبيق الإرشادات الوقائية و التبليغ الفوري عن حالات الاشتباه.

‫3 تعليقات

  1. المشكلة انو ما قادريــن نستوعب خطورة الوباء .
    ربنا يزيــح عننا هذا الوباء

  2. اعتقد تركز الوباء وتفشيه فى ولاية الخرطوم لان كل الحالات القادمة من خارج السودان استقرت فى الخرطوم ولم تذهب للولايات خاصة التى تم حجرها كما ان كل الحالات فى ولايات السودان المختلفة يتم تحويلها للخرطوم وبالتالى فإن الإصابات تظهر كلها فى الخرطوم ، بالنسبة لولاية الجزيرة والنيل الابيض ونهر النيل يجب تدارك الوضع فيها بفحص المخالطين واقرباء ومعارف وجيران المصابين وحجرهم فى منازلهم بحيث يمنعوا من مخالطة الاخرين حتى يثبت عدم إصابتهم بالعدوى ومن يصاب يرسل للعزل والعلاج.
    الشئ المهم ان تركز الوباء فى الخرطوم يعنى ان المرض لم ينتشر مجتمعيا اى بصورة عشوائية ومجهولة العدوى فكل الاصابات لمخالطين او قادمين من سفر او لأطباء وممرضين ومرافقين وكوادر طبية مما يعنى ان دائرة المرض معروفة وعلى وزارة الصحة الداخلية اتخاذ التدابير اللازمة لحصر اماكن المرض والمستشفيات المتفشى فيها والتأكد ان اماكن الحجر والإشتباه فيها تدابير إحترازية كبيرة بحيث يعزل كل شخص عن الاخر عزل تام ، حسب ما سمعت ان هذه الحالات إرتفعت وسط المشتبه فيهم والمحجورين وغالبا هناك الكثيرين منهم غير مصابين ولكن للأسف انتقلت لهم العدوى فى اماكن عزلهم لعدم توفر الوقاية والحماية الشخصية لهم بالصورة المطلوبة وكذلك إستهتار المشتبه فيهم بإجراءات العزل وعدم التقيد الصارم به.

  3. يا جماعة الخير ويا ناسنا الطيبين لازم تعرفوا انو الفايروس دا خطر ويحصد بلا هوادة او رحمة بحكي تجربتي في يوغندا الرئيس موسيفيني بعد استقبل حالات جاية الإمارات والبلدان الغربية قفل مطار عنتيبي لاحق كل من اتصل او تواصل مع بالناس عبر شركات الاتصال عمل حظر تجوال مطلع شهر مارس منع الصلاة في الجوامع والكنائس وقفل الأسواق وقف جميع المواصلات العامة حصلت ليك وفاة الدفن ٥ نفر بس الحركة بالعربات لفئة معينة الإسعاف الميديا البرلمانيين وبإستيكر معروف ناس المعمار والمصانع يقعدو محل شغلهم شكل تيم برئاسة وزيرة الصحة لمتابعة كل كبيرة وصغيرة زيادة على كدا الرئيس بنفسو بعمل لقاء تلفزيوني كل بعد يومين لشرح المستجدات وتنوير عامة الشعب شغل دولة على اعلى مستوى

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..