وفاة امرأتين بالسامراب بقذيفة مدفع

الله يرحمهن بس ميته غريبة…. الزول في بطن بيتو تجيهو قذيفة!!! الله يستر

لهن الرحمة ،،، ولكن هل كان هناك تدريب قرب منطقة السامراب،، نسأل الله ان يلطف بكل اهل السودان من سياسات هذه الحكومة الفاشلة التي لا توفر الامن الا لنفسها وافرادها،،،

لاحول ولاقوة الا بالله

دانة مدفع مصدرها مجهول ؟؟؟؟

البلد بقت ما فيها أمان اها الناس تمشي وين خلايا نائمة واخرى صاحية وعصابة نرقس في الشوارع وفوضى خلابة واغتصابات ودانات تقع من السماء في كل مكان والحكومة ما تستحي !!!!!!!!!!!

يعني تاني مانقعد في البيت ولا شنو ؟؟؟؟ ماياهو ده ذااااااااتو الخايفين منو .. في حاجة اسمها دااانة مجهولة طيب الطلقة نقول عليها شنو ؟؟؟؟ بركة العشنا لحدي ماشفنا القتل الماخمج ينفجر فيك قرنوف في السوق العربي … تجيك صواريخ طاشة من اليرموك .. ولما تمشي البيت نرسل دانة مع القهوة وكدة .. بعد كده انا ناوي اجيب لاولادي دوشكا يعلبوا بيهو في العصرية مع شفع الحلة .. مااصلو شفع الزمن ده بقوا مامضمونين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تيتاوي جراد، ما سمع بالخبر ده..؟!.عشان يقول لينا جايه من اسرائيل ..!!
يا ربي يكونو عملو دِرْوَه بى جنبنا وانحن ما عارفين ولا شيو..؟؟
عدم تحديد الجهة المسئولة تعني عدم المسئولية واللا مبالاة تجاه المواطن. لأنه من المستحيل انطلاق قذيفة وانفجارها ويكون الفاعل مجهول ..؟؟!! وفي منطقة سكنية..؟؟

عشان لما الناس يقولو يلا نطلع الشارع او الانضام للحركة الثورية الناس يا عملو ميتين ومستغربين باعتبارهم ماعندهم شغلة بالبحصل بعيد فى دارفور او النيل الازرق او كردفان ؟ فهم فى الخرطوم (المحروسة) .. لكن صدقونى طالما هذة هى عقلية الانسان السودانى الانانى الذى لا يحس بالم غيرة طالما (مورة ماشة) وهو بعيد من الاحداث .. لكن انظرو حولكم لتتعلمو بان الدنيا دوارة دوارة والكورة مدورة مين كان بتخيل طرابلس محمية القزافى العتيدة المدججة بكل انواع السلاح الروسى والاستخبارات والايدلوجيا الجماهيرية العتيقة بان يموت بهذة الطرية ؟؟ ومن كان يخطر ببال احد بان الليبيات المدللات اضطرن للعيش فى خيام فى ضواحى تونس العاصمة والعمل كخادمات ؟؟؟ وايضا انظرو للسوريا وسبب المقارنة بان هذة الانظمة مصممة ايدلوجيا بغرض البقاء للابد فانظرو وتاملو يا سودانيين وتحديدا سكان ولاية الخرطوم الغير مباليين وفرحتهم بهذا الامتياذ باعتبارهم العاصمة التى اخر من تتضر او يتصدع امنها ؟؟؟! لكن معلوم بان ذاكرة الانسان السودانى خربة وكسولة فكثيرا ما نرى البنات يقمن بتعليق الستائر فى صبحية العيد ؟؟؟ وايضا لم ينتبهو لعملية (غشوة خليل الشهيرة ) التى لم يكن يتخيلها اى سودانى ؟؟؟ والمضحك بان كل ما قامت بة الحكومة هى حفر الخنادق حول مداخل امدرمان ؟؟؟؟؟ وتجاهلو سبب الغشوة من اصلو فى اتفة عمليات العنجهية ومغالطة النفس وعدم الاتعاظ .. وينسون ايضا ويصدقهم الشعب الغافل المغفل كل مرة وينسون بان الحرب كر وفر وكل مرة مش حتسلم الجرة وستتطور الوسائل وسيزداد الغضب الحقد اكثر على الحكومة وفى ذمرة الغضب ستتولد الكراهية وسيكثر التعميم وحيروح فيها ناس كتار جدا فى الكرعيين او باخطاء غيرهم وهذا هو السينايريو الاكثر توقعا طالما سكان ولاية الخرطوم حريصين على عيشهم وعملهم ومش فاضيين لحركات الهامش او الحركة الشعبية فهى لا تعنيهم رغم ان حاملى السلاح لديهم نفس الواجبات الاسرة والصرف واكل العيش ؟؟ … فقط لا تجد الوجعة الا من بعض المثقفين والطلاب الحاملين هم الوطن (بهامشة وخرطومة) .. لكن نتمنى من الاخوةالسودانيين ان يفيقو حتى لا يفيقو يوما على قعقة الراجمات والصواريخ ويضطرون لحمل خفيف المتاع واللجوء مثل الصومال او سوريا او ليبيا .. وماذال الحل فى ايدى سكان ولاية الخرطوم حتى لا يتزايد المطالبيين لنقل الحرب الى الخرطوم ولا تستبعدو ذلك …

صوت المواطن المسكين ما ينسمع الا ايام الانتخابات حسبنا الله ونعم الوكيل

ده مادانا ده يتلقى نيزك لان النيازك الايام ده بيتساقط على طول فى كوكبنا

المفروض الحكومة تدفع ليهم تعويض كبير .. ياريت اهل المتوفين يتابعوا الموضوع ده وما يخلوا حقهم

إنعدام الإمان في عاصمة السودان