بروفيسور بوب يثمن قرار البنك المركزي القاضي بحظر التمويل العقاري والسيارات
الخرطوم (سونا)- ثمن بروفيسور عصام الدين عبد الوهاب بوب أستاذ الاقتصاد بجامعة النيلين قرار بنك السودان القاضي بحظر التمويل العقاري والسيارات .
وأضاف سيادته أن السلع الرأسمالية مثل العقارات والسيارات والاسمنت والسيخ كأصول ثابتة لها ربح سريع ولكن عائداتها غير إنتاجية ولا تسهم في دعم الاقتصاد الوطني ، مضيفاً أن البلاد تمر بظرف اقتصادي دقيق ومع محدودية رأس المال المتوفر والموسم الزراعي على الأبواب فلابد من تضافر جهود الدولة والمجتمع لتمويل القطاعات الحيوية مثل الزراعة والصناعة وغيرها داعياً الحكومة لتهيئة البيئة الاستثمارية مع تحفيز المزارعين لزيادة الإنتاج والإنتاجية لإحداث توازن لصالح ميزان المدفوعات مع تخفيض الضرائب الحكومية المباشرة وغير المباشرة على المنتجات السودانية بصورة تمكنها من المنافسة في الأسواق الخارجية لجلب موارد من النقد الأجنبي تدعم الخزينة العامة للبلاد .
الا رحم الله الاب سيد الاسم (بوب )
الاستاذ عصام كيف بك الحديث عن بلد انتمائك له مناصفه مع اخر كما اين انت من الشارع السودانى وسيما الاقتصاد السودانى قد لا يكون هناك ضير على استاذيتك لاكن ان تنظر فى امور تخص المواطن فهذا حتما بعيدا عن مراك
لمن توجه هذة النصيحه للشعب الذى فيه اكثر من نصف الخريجين من الاداره والمحاسبه كما الاقتصاد ام لفطاحلة الحركه الاسلاميه الذين يعلمون جيدا واكثر منا جميعا بدليل وجودهم جاثمين على صدورنا وسيظلو هكذا وهم حين يقررون شئ ما حتما يريدون تدمير البلاد اكثر واكثر وليتك تنظر فيما حولك فهم يرفون اين النفع والضرر وهم دكاتره فى مجالاتهم وبالرغم من هذا يختارون الضرر (اولاد ح…….)يعف قلمى عن خطها
باي يا ابو محمد
انت تغرد خارج السرب هل انت من ضمن الشعب
السيد / بروفيسور عصام الدين عبد الوهاب بوب أستاذ الاقتصاد بجامعة النيلين
التمويل للسيارات عن طريق البنوك يعنى دفع قيمة السيارة + القيمة الجمركية = 210% من قيمة السيارة + القيمة المضافة + الضرائب + رسوم المؤانى +……….الخ الى لافتات الشركات ورسوم المحليات
نحسب سيارة للمواطن قيمتها 200,000
جمارك 95,000
قيمة مضافة 17% = 34,000
الجملة 192,000
هذه تورد نقدا من البنك للدولة
المتبقى بعد خصم كل الرسوم من مثالا ( الجودة / رسوم المؤانى + الترحيل + التخليص+ التخزين + العمال والموظفين + والكهرباء………الخ)
احسب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يسلم فمك يا بروف,اتمنى ان تكون المرحلة القادمة مرحلة الضغط على البنوك للتخلى عن الدخول في الاستثمارات الساهل المضمونة و الدخول في تمويل مشاريع تنموية حقيقة ,مشاريع تتحدى فيها البنوك كفاءتها و قدرة كوادرها, و تمتحن فيها البنوك قدرتها على خلق تنمية و احداث اثر ايجابي في الاقتصاد الكلي للبلاد…اما مشاريع من قبيل شراء الحبوب الزيتة,الضأن,و المحاصيل الزراعية و تصديرها يجعل دور البنوك لا يتعدى دور السماسرة و الوسطاء
كلام الاستاذ بوب جيد ومع ذلك او زد على ذلك لا يمكن اصلاح حال الاقتصاد السودانى الا بامور اخرى اضافية 1- ايقاف الحروب الطرفية ووقف تصدير اى افكار للخارج مثل تصدير الاسلام السياسي 2- الغاء نظام الولايات والمعتمدين والعودة لنظام الاقاليم كما كانت من قبل وبعد انفصال جنوب السودان فان 5 اقاليم تكفى وذلك حتى لا تذهب موارد البلاد رواتب وامتيازات ضخمة وتمكين …الخ . ولا سيظل الاقتصاد الوطنى متارجح وغير فاعل .
مع تقديرنا التام لكلام البتول ولكن لا إاظن انه يعلم ان الحكومه تتحصل علي الآتي في كل سياره مستورده
– 185 ./. رسوم جمركيه( مائه خمسه وثمانون في المائه من سعر السياره
– 17./ قيمه مضافه( تحسب من سعر السياره + الرسوم الجمركيه )
ضرائب أرباح اعمال
زكاه
– مواني
-مواصفات وجوده
رسوم ولائية
الخ
بمعني أنا مشتري السياره في السودان يدفع الآتي
قيمه السياره العاديه للشخص الذي استوردها( السعر العادي في كل الدنيا زائد 4-6 ./. أرباح
ولكن يدفع مايعادل قيمه ثلاثه سيارات الحكومه !! !!!!
إذن السؤال اين تذهب أموال البنوك عندما تمول سيارات ؟؟
الاجابه أعلاه
والله الموفق
ياريت يابروف كلامك ده يجد اذن صاغية……..لو البنوك دعمت الزراعة والصناعة حتكون ضربت كمية من العصافير بحجر واحد اولا تحل مشكلة البطالة وثانيا حيكون عندنا صادرات تدخل عملة صعبة وتوقف تدهور الجنيه السوداني ثالثا المشاريع الزراعية والصناعية دي بتكون في الاقاليم وكدة حتتوقف هجرة ناس الاقاليم للعاصمة وحيبقوا منتجين
ياريت ياريت الناس الحاكمين البلد يقروا زي الروشتات المجانية البتكتبوها دي لعلاج اقتصادنا المحتضر لكن نقول شنو هم ذاتم حرامية وماعندهم اي ذرة انتماء او وطنية…لك الله ياوطن
استاذى العزيز المحترم الفاضل بروف بوب
لك التحيه والتجله .
تأثرت جداً من كلماتك وانت ترد على الاخ (كاكا) بقولك (كنت أتمني أن تري حالي وتقرأ كلماتي جيدا)
وصدق من قال (المابعرفك يجهلك) .
عرفتك استاذاً نبيلاً مخلصا فى مهنتك لم تغادر هذا البلد مثل بقية الاساتذة الذين غادورامجبرين بالرغم من درجاتك العلميه العاليه وخبرتك الكبيره فى الاقتصاد التى تمكنك من العمل فى اكبر المؤسسات الدوليه اوالجامعات العالمية .
اخيراً انا اقول لك (انااعرف حالك جيداً) وينطبق عليك القول (تحسبهم من التعفف اغنياء)
لك التحيه استاذى الفاضل ومتعك الله بالصحه والعافيه ودمت ذخراً لهذا الوطن