ياسر يوسف يتجوّل في أسواق دنقلا ويستمع لقضايا المواطنين

قام والي الولاية الشمالية، ياسر يوسف إبراهيم، بجولة مفاجئة لأسواق مدينة دنقلا، لتفقد أحوال الناس والاستماع لقضاياهم وشكواهم مباشرة.
وشملت الجولة سوق دنقلا الكبير والسوق الشعبي، حيث استمع يوسف إلى آراء ومقترحات المواطنين، حول الخدمات التي تقدمها، حكومة الولاية وعن أحوال ومعاش الناس في ظل الوضع الإقتصادي الراهن.
واعرب الوالي عن ارتياحه التام لآراء ومقترحات المواطنين، مؤكدًا اهتمامه بها، داعياً لتكاتف الجهود الرسمية والشعبية للنهوض بالولاية في مختلف المجالات، وقال إن الفترة المقبلة ستشهد تغيير وجه مدينة دنقلا في مختلف المحاور لتعكس الصورة والحضارية للولاية.
ووقف ياسر في السوق الشعبي دنقلا على أحوال المواطنين وتحدث إليهم، ووجه السلطات بإحسان التعامل من بائعات الشاي وتقدير ظروفهن الاجتماعية، التي جعلتهن يخرجن للمهنة، وطالبهن بالعناية بالمظهر العام والاهتمام بالنظافة وصحة البيئة.
هذا وقد اوردت الاخبار والصور الرئيس الهولندي وهو يذهب الى مكتبه بالدراجة ولم يظهر على الشعب الهولندي الذي يرتاد نفس الطريق يوميا اي استغراب بل لم يلتفت اي منهم لذلك ومضى كل منهم الى حاله علما بان والي نهر النيل القى السلام على اصحاب الدكاكين والكناتين فانعكس ذلك على الحالة الاقتصادية ونزلت الاسعار وارتفع مستوى التعليم والصحة في بورصة دنقلا العجوز وكان الوالي كل ما سلم على احدهم كسب ثلاثين حسنة في بورصة حسناته السماوية ولا يمتلك حساب حتى الان في بورصة الخرطوم بسبب مشكلة سندات شهامة التي سيتم الكشف عنها يوم القيامة، حسب المصدر الذي لم يذكر اسمه وفضل التعليق…
بوهيه من النوع الجديد
هل تمشي علي الشعب زي دي بعد السنين دي كلها ؟
ومن هو ؟ ومن اين اتي ؟ وكيف دخل للشماليه ؟ كلهم منافقين كاذبين
مستنيين التعليقات
عشان نفرق
جزاه الله خير احسن من غيرو
الحاكم الذي لا ينزل الي الطرقات والاسواق لا يستحق الاحترام
لان هذا الفعل هو الذي يمكن الحاكم من معرفة الحقيقة علي ارض الواقع
والمطالبة بالعناية بالمظهر العام والاهتمام بالنظافة وصحة البيئة شي جميل بس يحتاج الي اسناد الامر الي مؤسسة بعينها بعد تدريب كوادر لانو التسمم الغذائي اصبح غير محتمل و90% من امراضنا مرتبطة بصحة البيئة….
ياسر يوسف اسلامى اخدر اغبش و اصيل و يؤدى دورا ثلاثيا فى جولته السياحية :
فالسبب الاول لتبشير الدناقلة بمملكة السماء و تمثيل عودة المسيح الاخدر و هبوطه فى السوق ، و اظنه بلل شعره بالزيت قبل ان يهبط عليهم بشال ملون و عمه مائلة.
اما السبب الثانى فابوه يوسف ، وهو يستوحى قصة اغراء بائعات الشاى بخدارته و جعلهن يتعبوا ، و يحبوا الحكومة من خلفه و يدخلوا الاسلام و يغتصبهم لاحقا.
و السبب الثالث ، يذكر الناس بالخليفة التعايشى و صعاليكه الذين تحرشوا بالملكة البريطانية زمان ، فيستنهض هممهم و يحبوا الترابى و يعشقوا البشير.
و لكن على اغلب الظن سيفشل فى كل ذلك!.
اسال الله له التوفيق والسداد …بداية طيبة …نرجو الاستمرار في نفس النهج تفقد احوال الشرائح الضعيفة وخاصة النساء بائعات الكسرة والشاي …..
الفلاتي ده احسن يمشي القضارف يزور اهله ويحل المشكلة لن ننسي اسأته للشعب السوداني سحقا لاي ارزقي اسلاموي فاقدي الهوية
طبعا في ناس في الدنيا دي مافي حاجة تعجبهم مادام صانعها غيره واذا اوكل له الامر تلقاه أفشل من مشي علي وجه الارض لكن لسانه تلقاه متر في شتم الناس وتبخيس عمل الاخرين…فالرجل بحكم وظيفته تفقد الاسواق وتحدث مع العامة حول مشاكلهم ووصي خير بشريحة من المجتمع وين المشكلة
هذا وقد اوردت الاخبار والصور الرئيس الهولندي وهو يذهب الى مكتبه بالدراجة ولم يظهر على الشعب الهولندي الذي يرتاد نفس الطريق يوميا اي استغراب بل لم يلتفت اي منهم لذلك ومضى كل منهم الى حاله علما بان والي نهر النيل القى السلام على اصحاب الدكاكين والكناتين فانعكس ذلك على الحالة الاقتصادية ونزلت الاسعار وارتفع مستوى التعليم والصحة في بورصة دنقلا العجوز وكان الوالي كل ما سلم على احدهم كسب ثلاثين حسنة في بورصة حسناته السماوية ولا يمتلك حساب حتى الان في بورصة الخرطوم بسبب مشكلة سندات شهامة التي سيتم الكشف عنها يوم القيامة، حسب المصدر الذي لم يذكر اسمه وفضل التعليق…
بوهيه من النوع الجديد
هل تمشي علي الشعب زي دي بعد السنين دي كلها ؟
ومن هو ؟ ومن اين اتي ؟ وكيف دخل للشماليه ؟ كلهم منافقين كاذبين
مستنيين التعليقات
عشان نفرق
جزاه الله خير احسن من غيرو
الحاكم الذي لا ينزل الي الطرقات والاسواق لا يستحق الاحترام
لان هذا الفعل هو الذي يمكن الحاكم من معرفة الحقيقة علي ارض الواقع
والمطالبة بالعناية بالمظهر العام والاهتمام بالنظافة وصحة البيئة شي جميل بس يحتاج الي اسناد الامر الي مؤسسة بعينها بعد تدريب كوادر لانو التسمم الغذائي اصبح غير محتمل و90% من امراضنا مرتبطة بصحة البيئة….
ياسر يوسف اسلامى اخدر اغبش و اصيل و يؤدى دورا ثلاثيا فى جولته السياحية :
فالسبب الاول لتبشير الدناقلة بمملكة السماء و تمثيل عودة المسيح الاخدر و هبوطه فى السوق ، و اظنه بلل شعره بالزيت قبل ان يهبط عليهم بشال ملون و عمه مائلة.
اما السبب الثانى فابوه يوسف ، وهو يستوحى قصة اغراء بائعات الشاى بخدارته و جعلهن يتعبوا ، و يحبوا الحكومة من خلفه و يدخلوا الاسلام و يغتصبهم لاحقا.
و السبب الثالث ، يذكر الناس بالخليفة التعايشى و صعاليكه الذين تحرشوا بالملكة البريطانية زمان ، فيستنهض هممهم و يحبوا الترابى و يعشقوا البشير.
و لكن على اغلب الظن سيفشل فى كل ذلك!.
اسال الله له التوفيق والسداد …بداية طيبة …نرجو الاستمرار في نفس النهج تفقد احوال الشرائح الضعيفة وخاصة النساء بائعات الكسرة والشاي …..
الفلاتي ده احسن يمشي القضارف يزور اهله ويحل المشكلة لن ننسي اسأته للشعب السوداني سحقا لاي ارزقي اسلاموي فاقدي الهوية
طبعا في ناس في الدنيا دي مافي حاجة تعجبهم مادام صانعها غيره واذا اوكل له الامر تلقاه أفشل من مشي علي وجه الارض لكن لسانه تلقاه متر في شتم الناس وتبخيس عمل الاخرين…فالرجل بحكم وظيفته تفقد الاسواق وتحدث مع العامة حول مشاكلهم ووصي خير بشريحة من المجتمع وين المشكلة