أخبار السودان

القائم بالأعمال الأمريكي بالخرطوم: لا تزال هناك قضيتان عالقتان.. تحت نظرنا قبل القرار?:

قوات مناوي هي البادئة.. لكننا نراقب ردّ فعل الحكومة

حتى الآن.. لا قرار بحظر السودانيين من دخول أمريكا

الخرطوم: عثمان ميرغني

قال القائم بالأعمال الأمريكي بالخرطوم: إن عملية اتخاذ قرار بشأن رفع أو إبقاء العقوبات على السودان لا تزال جارية في واشنطون، والقرار في النهاية بيد الرئيس ترمب.

وقال السفير إستيفن كوتسس- في حوار مع رئيس التحرير بمقر صحيفة ?التيار?: أن المسارات الخمسة التي بُني عليها قرار الرفع الجزئي المؤقت للعقوبات الأمريكية في يناير الماضي تبقى منها مساران، هما المساعدات الإنسانية ودارفور.

وقال: إن القتال الأخير في دارفور ابتدرته قوات مناوي.. لكننا نراقب عن كثب ردّ فعل الحكومة، ونفى وجود أي ربط بين القرار الأمريكي بشأن العقوبات ورفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.

وقال السفير كوتسس: إن السودان ومصر جارتان قادرتان على التعامل مع قضايا الاستقرار في المنطقة، والمياه، والحركة الآمنة للسكان.

وعن قرارات حظر السودانيين من دخول الولايات المتحدة الأمريكية أكد أن القرار لم يطبق حتى الآن، وأن القرار النهائي بيد القضاء الأمريكي، ولا أحد يتدخل فيه.

وقال السفير: إن أمريكا دعمت في الماضي، وتدعم الآن، وستظل تدعم في المستقبل- بقوة- قضايا حقوق الإنسان، والحريات في السودان، وغيره.

التيار

تعليق واحد

  1. وستظل تدعم حقوق الإنسان
    وهذا ما فشلت فيه الحكومة فقد تشعبت اختصاصات القضاء فالأمن هو المسيطر مالم تكن هناك مؤسسيها لن يستقيم الأمر ولن يكون ذلك إلا بالعدل والعدل لابد له من فصل السلطة الفضائيه عن السلطة السياسية وهيهات وآخر فساد هو فساد طه الثعلب والشارع يترقب المصير

  2. على ما أعتقد أصبح رفع الحظر ضعيفا جدا وذلك يرجع للتحرك المصرى الكثيف بدأ بزيارة وزير الخارجيه سامح شكرى ثم الرئيس السيسى ثم بعدها سلموا الرايه لسفيرهم هنا فى واشنطن والذى ماشاالله عليه ماقصر فى إبراز كل القذاورات بتاعتهم إلا ولطخ بها السودان للاداره الامريكيه.

  3. صحيفة التيار وأخواتها الكثيرات من صحف النظام التي تنتقد الحكومة من منطلق أن قلبها مع النظام الأخواني الشيطاني ..

    نقد من منطلق حث النظام على إصلاح وجهه القبيح عن طريق الأخذ ببعض مبادئ الحكم الرشيد وتقديم شيء للشعب حتى يقبل الشعب بإستمرار الكيزان في الحكم!!.

    وهدف النقد الذي تمارسه التيار وأمثالها هو إعطاء صورة زائفة عن النظام للعالم توحي بأن ثمة حرية تعبير وحرية صحافة تسمح بها النظام!! .. مع أن نظام الكيزان أينما غرس هو آخر نظام يمكن أن يسمح بالصحافة الحرة..

    هي لا تريد للنظام أن يسقط ويزول كما تريد المعارضة وأبناء السودان الشرفاء .. لكن يريد بعض الإصلاح وليس كل الإصلاح حتى!!

    أمثال جريدة التيار هم العدو الذي يمارس النفاق أمام المعارضة الشريفة ..

    Need to blow a heavy hand on that type of press

  4. لو في دولة تانية فيها شعب بيحترمها ما كان الكاتب بيفتخر بوضع صورته وهو بيصافح ممثل دولة تحاصر دولتة وتبتزها عشرات السنين، لكن لا ادري اهي سذاجتنا المعتادة ام حب الظهور، ولكن البشكير نفسه قد يبتسم اذا ما اراد هذا اليانكي ان يصافحه.

  5. وستظل تدعم حقوق الإنسان
    وهذا ما فشلت فيه الحكومة فقد تشعبت اختصاصات القضاء فالأمن هو المسيطر مالم تكن هناك مؤسسيها لن يستقيم الأمر ولن يكون ذلك إلا بالعدل والعدل لابد له من فصل السلطة الفضائيه عن السلطة السياسية وهيهات وآخر فساد هو فساد طه الثعلب والشارع يترقب المصير

  6. على ما أعتقد أصبح رفع الحظر ضعيفا جدا وذلك يرجع للتحرك المصرى الكثيف بدأ بزيارة وزير الخارجيه سامح شكرى ثم الرئيس السيسى ثم بعدها سلموا الرايه لسفيرهم هنا فى واشنطن والذى ماشاالله عليه ماقصر فى إبراز كل القذاورات بتاعتهم إلا ولطخ بها السودان للاداره الامريكيه.

  7. صحيفة التيار وأخواتها الكثيرات من صحف النظام التي تنتقد الحكومة من منطلق أن قلبها مع النظام الأخواني الشيطاني ..

    نقد من منطلق حث النظام على إصلاح وجهه القبيح عن طريق الأخذ ببعض مبادئ الحكم الرشيد وتقديم شيء للشعب حتى يقبل الشعب بإستمرار الكيزان في الحكم!!.

    وهدف النقد الذي تمارسه التيار وأمثالها هو إعطاء صورة زائفة عن النظام للعالم توحي بأن ثمة حرية تعبير وحرية صحافة تسمح بها النظام!! .. مع أن نظام الكيزان أينما غرس هو آخر نظام يمكن أن يسمح بالصحافة الحرة..

    هي لا تريد للنظام أن يسقط ويزول كما تريد المعارضة وأبناء السودان الشرفاء .. لكن يريد بعض الإصلاح وليس كل الإصلاح حتى!!

    أمثال جريدة التيار هم العدو الذي يمارس النفاق أمام المعارضة الشريفة ..

    Need to blow a heavy hand on that type of press

  8. لو في دولة تانية فيها شعب بيحترمها ما كان الكاتب بيفتخر بوضع صورته وهو بيصافح ممثل دولة تحاصر دولتة وتبتزها عشرات السنين، لكن لا ادري اهي سذاجتنا المعتادة ام حب الظهور، ولكن البشكير نفسه قد يبتسم اذا ما اراد هذا اليانكي ان يصافحه.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..