جيشنا!

بصراحة يا شمائل انتى شاملة

ليس الحيش وحده بل كل مؤسسات الدولة قد تم إحتلالها بواسطة حزب المؤيمر الوطنى من خلال عملية التمكين المشهورة التى تمت قبل أكثر من ربع قرن من الزمان و هذه حقيقة لا تخفى على احد من الشعب السودانى. أصبحت هذه الحقيقة راسخة فى عقلية الشعب السودانى بل اصبح يتعامل مع كل موظف فى الخدمة المدنية على إعتبار أن ذلك الموظف هو عضو فى حزب المؤتمر الوطنى وذلك على خلفية ان مبدأ التعيين منذ البداية للوظيفة أو القبول للكلية الحربية أو كلية الشرطة يعتمد إعتمادا كليا على الولاء التام للمؤتمر الوطنى. بنظرة بسيطة للخدمة المدنية تجد ان كل رئيس وحدة أو إدارة أو شعبة أو قسم أو مكتب أو رئيس مراسلات أو شيخ خفر لابد بد ان يكون منتميا للمؤتمر الوطنى. و لم يقتصر الأمر على ذلك بل تعداه ليصل إلى إحتلال النقابات و الإتحادات حين صار أعضاء قيادات تلك المنظمات موظفين بالدولة يخدمون لأهدافها و ليس لمصلحة قواعدهم حيث عملهم الأساسى و مهمتهم الوحيدة هى تأييد الدولة فى كل سياساتها حتى المضر منها بالقواعد مثل زيادة الأسعار مثلا. و الأخطر من ذلك هو أن البرلمان صار و أصبح هو أيضا نقابة الحكومة فى مواجهة الشعب. بإختصار هذه هى دولة الحزب الواحد.

الجيش مسيس منذ التخطيط للانقلاب والدليل رتب رفيعة فاقد تربوي لا يتعدى تعليمهم الاعداديى اى تسعة سنوات دراسة

ليس الحيش وحده بل كل مؤسسات الدولة قد تم إحتلالها بواسطة حزب المؤيمر الوطنى من خلال عملية التمكين المشهورة التى تمت قبل أكثر من ربع قرن من الزمان و هذه حقيقة لا تخفى على احد من الشعب السودانى. أصبحت هذه الحقيقة راسخة فى عقلية الشعب السودانى بل اصبح يتعامل مع كل موظف فى الخدمة المدنية على إعتبار أن ذلك الموظف هو عضو فى حزب المؤتمر الوطنى وذلك على خلفية ان مبدأ التعيين منذ البداية للوظيفة أو القبول للكلية الحربية أو كلية الشرطة يعتمد إعتمادا كليا على الولاء التام للمؤتمر الوطنى. بنظرة بسيطة للخدمة المدنية تجد ان كل رئيس وحدة أو إدارة أو شعبة أو قسم أو مكتب أو رئيس مراسلات أو شيخ خفر لابد بد ان يكون منتميا للمؤتمر الوطنى. و لم يقتصر الأمر على ذلك بل تعداه ليصل إلى إحتلال النقابات و الإتحادات حين صار أعضاء قيادات تلك المنظمات موظفين بالدولة يخدمون لأهدافها و ليس لمصلحة قواعدهم حيث عملهم الأساسى و مهمتهم الوحيدة هى تأييد الدولة فى كل سياساتها حتى المضر منها بالقواعد مثل زيادة الأسعار مثلا. و الأخطر من ذلك هو أن البرلمان صار و أصبح هو أيضا نقابة الحكومة فى مواجهة الشعب. بإختصار هذه هى دولة الحزب الواحد.

عفيت منك …

بصراحة يا شمائل انتى شاملة

ليس الحيش وحده بل كل مؤسسات الدولة قد تم إحتلالها بواسطة حزب المؤيمر الوطنى من خلال عملية التمكين المشهورة التى تمت قبل أكثر من ربع قرن من الزمان و هذه حقيقة لا تخفى على احد من الشعب السودانى. أصبحت هذه الحقيقة راسخة فى عقلية الشعب السودانى بل اصبح يتعامل مع كل موظف فى الخدمة المدنية على إعتبار أن ذلك الموظف هو عضو فى حزب المؤتمر الوطنى وذلك على خلفية ان مبدأ التعيين منذ البداية للوظيفة أو القبول للكلية الحربية أو كلية الشرطة يعتمد إعتمادا كليا على الولاء التام للمؤتمر الوطنى. بنظرة بسيطة للخدمة المدنية تجد ان كل رئيس وحدة أو إدارة أو شعبة أو قسم أو مكتب أو رئيس مراسلات أو شيخ خفر لابد بد ان يكون منتميا للمؤتمر الوطنى. و لم يقتصر الأمر على ذلك بل تعداه ليصل إلى إحتلال النقابات و الإتحادات حين صار أعضاء قيادات تلك المنظمات موظفين بالدولة يخدمون لأهدافها و ليس لمصلحة قواعدهم حيث عملهم الأساسى و مهمتهم الوحيدة هى تأييد الدولة فى كل سياساتها حتى المضر منها بالقواعد مثل زيادة الأسعار مثلا. و الأخطر من ذلك هو أن البرلمان صار و أصبح هو أيضا نقابة الحكومة فى مواجهة الشعب. بإختصار هذه هى دولة الحزب الواحد.

الجيش مسيس منذ التخطيط للانقلاب والدليل رتب رفيعة فاقد تربوي لا يتعدى تعليمهم الاعداديى اى تسعة سنوات دراسة

ليس الحيش وحده بل كل مؤسسات الدولة قد تم إحتلالها بواسطة حزب المؤيمر الوطنى من خلال عملية التمكين المشهورة التى تمت قبل أكثر من ربع قرن من الزمان و هذه حقيقة لا تخفى على احد من الشعب السودانى. أصبحت هذه الحقيقة راسخة فى عقلية الشعب السودانى بل اصبح يتعامل مع كل موظف فى الخدمة المدنية على إعتبار أن ذلك الموظف هو عضو فى حزب المؤتمر الوطنى وذلك على خلفية ان مبدأ التعيين منذ البداية للوظيفة أو القبول للكلية الحربية أو كلية الشرطة يعتمد إعتمادا كليا على الولاء التام للمؤتمر الوطنى. بنظرة بسيطة للخدمة المدنية تجد ان كل رئيس وحدة أو إدارة أو شعبة أو قسم أو مكتب أو رئيس مراسلات أو شيخ خفر لابد بد ان يكون منتميا للمؤتمر الوطنى. و لم يقتصر الأمر على ذلك بل تعداه ليصل إلى إحتلال النقابات و الإتحادات حين صار أعضاء قيادات تلك المنظمات موظفين بالدولة يخدمون لأهدافها و ليس لمصلحة قواعدهم حيث عملهم الأساسى و مهمتهم الوحيدة هى تأييد الدولة فى كل سياساتها حتى المضر منها بالقواعد مثل زيادة الأسعار مثلا. و الأخطر من ذلك هو أن البرلمان صار و أصبح هو أيضا نقابة الحكومة فى مواجهة الشعب. بإختصار هذه هى دولة الحزب الواحد.

عفيت منك …

اعتقد ما زلنا بخير ما دام فينا صحفية بقامة الاستاذة شمائل ..
والله انتي جديرة بالاحترام بالتقدير والاحترام

يراود الشك كل مواطن سوداني حول قومية الاجهزة الامنية – شرطة او جيش – خاصة بعد سياسات التمكين التي لم تكتفي بطرد غير الموالين من هذه الاجهزة بل تخطت ذلك بكثير حين اصبح القبول حصرا على جماعة التنظيم او من يزكونهم …
الحكومة قبل اكمال التمكين قامت بصنع اجهزة موازية مثل الدفاع الشعبي و الشرطة الشعبية و خلافه حتى يتم التمكين ..
رغم كل ذلك ظلت السلطة في شك من ولاء الجيش خاصة بعد شقاق الاسلامويين فعملت على تهميش الجيش و تصفية كل من يشكون في ولائه للترابي , ثم لم يرضها ذلك فحولت صلاحيات الجيش لجهاز الامن حيث اصبح الجهاز قوة محاربة تدريبا و تسليحا … حتى ذلك لم يقنعها فقامت بتكوين مليشيات مرتزقة اصبحت الان هي الكل في الكل عددا و عتادا و دعما … و من شدة احتقار السلطة للجيش قامت بمنح قطاع الطرق رتب عسكرية عليا دون اي مؤهلات

الشعب السوداني كله يدرك ان الجيش السوداني مسيس في ضباطه وجزء يسير من صف الصباط وبسبب تلك القيادة الاخوانية علاوة علي التوجيه المعنوي الاخواني الذي غير العقيدة القتالية للجيش فهو يعتبر جيش غير قومي حاليا واذا ما نشب صراع علي السلطة فانه سينحاز دون شك لصالح الاخوان نفس الامر للشرطة والقضاء بصورة اقل .هذا هو الواقع .

الا ليت ايام الهناء جديد…. وجيشا تولى يا شمائل يعود
من قصيدة جميل بثينة بتصرف.

الابنة شمائيل النور
حياك الله
أشكرك على هذا التحليل القيم عن ما أدلى به الحاج أدم من تحريض للقوات المسلحة لحماية الفساد . يعلم الحاج ادم أن أجلهم قد دنى .
يحثنى أحد الضباط الأحرار في الوطن والوطنيه عندما قامت الإنقاذ الترابي جلس ومعه اخرون فى امتحان الالتحاق والسؤال هل انت منتمى للجبهة الإسلاميه الاجابه نعم أنت مقبول لأ انت مرفود . وضع اللبنة الأولى عند قيام الإنقاذ . وتحولت القوات المسلحة الى كتائب كيزان .
وعند العاشر من رمضان إعدام الضباط الذى أشرف عليه عبدالرحيم وعمر البشير من غير محاكم هذا الحدث أدى الى انقسام فى قوات الجيش الى الان منهم من استقال ومنهم حارس هذا الوطن لضرب خلايا الكيان الموجود
نقول لحاجة ادم انتظرى هؤلاء الاشاوس بناءة هذا الصرح العظيم سيصربوكم فى عقر داركم يا حاجات

“قبل أيام، قادتني الظروف إلى عمل إجراء رسمي في أحد مجمعات السجل المدني، ما أن وصل بي الإجراء إلى ضابط الشرطة المسؤول حتى فتح معي حوارا عن علاقة الصحافة بالشرطة، ثم لام الصحافة على هرولتها حينما يقتل ضابط شرطة مواطن، بينما لا يعنيها إن قُتل شرطي أو اثنين أو أكثر.

ثم حكى- بألم- ما يعتقده أن المواطن لا يفرق بين الشرطي المهني وعضو الحزب الحاكم، ثم حاول التأكيد مدللا بنفسه أنه لا علاقة له بالمؤتمر الوطني، ولا الحركة الإسلامية؛ فهو ضابط شرطة يحب عمله، وفوق ذلك فإن أي مواطن يأتي لإجراء أية معاملة يتعامل معنا باعتبارنا أعضاء في الحزب الحاكم، أو منتمين إلى الحركة الإسلامية، ونقرأ ذلك في وجوههم يومياً.” هذه مرحلة مهمة جدا في وعي المواطنين واصبح النظر حتى الى موظف الدولة على انه اسلامي وهذا موقف لا يقل عن كونه عدائي وفوق ذلك فقد التنظيم وجميع عناصره الاحترام … لقد اوصلوا تنظيمهم وانفسهم الى هذه الدرجة من البغض والكراهية وهذه علامة رفض تام من قبل الشارع للاسلاميين مهما تسموا باسماء او غيروا الوانهم … قيامة الاسلاميين ليست بعيدة بأي حال …

مصيبتنا اننا حينما ننتفد الاسلامين فى السياسه نريدا ان يكون علمانيين حتى يبرؤا ساحتهم وننسى ان ما تسميه علمانيه هو دين عير المسلمين مقال الجنوبيين قبل الانفصال يتحدثون كثيرا عن خلافهم فى امر الدين ويريدونه دوله علمانيه واليوم تراهم لاحديث ولا اعلام ولا اى منحى الا الكنيسه ورجال الدين المسيحى وكان الجنوب اصبح كله صليبى وعوده الى ما قاله حاج آدم فالجيوش من حولنا فى دولنا الاسلاميه هم حمادة العلمانية كما اراده المسيحيون ويدعون بانهم لايريدون دوله دينيه لكن لله الحمد جيشنا يختلف وهذا ما عناه حاج آدم

ياخى عمر البشير بذات نفسه قال هو منذ الصغر كان مع الاخوان المسلمين

بكرى حسن صالح في مؤتمر الحركة الإسلامية الأخير عين نائب للامين العام للحركة الإسلامية

انا شخصيا بعرف ضباط كبار الآن كانوا معلمين ومنهم من كان قاضى ومنهم من كانوا موظفين كانوا تابعين للإخوان اخذوهم من مهنهم المدنية ودربوهم ثلاثة اشهر في الكلية الحربية ثم منحوا رتب عسكرية

ثم كلنا نعرف ان كبالا ضباط القوات المسلحة ادخلتهم الجبهة الإسلامية القومية أيام نميرى وفى الفترة الانتقالية الى المركز الاسلامى الافريقى ( جامعة افريقيا ) وتم تدريبهم وتسييسهم ورشوتهم ومن ثم جاءوا بعد ذلك الى الجيش وهم اكثر ولاءا لللاخوان

ونعرف جيدا ان منظمة الدعوة الإسلامية التي يرأسها الاهطل سوار الذهب هي التي تم فيها كل شيء يخص انقلاب الكيزان

السودان بلد لا يعرف الاسرار

الشموليه والانظمه العقائديه التي ولي زمانها. شعوب الارض جميعها عانت وتجاوزت .لأسباب تاريخيه واجتماعية ما زلنا وجيراننا نعاني. لست في شك بأننا سوف نتجاوز طال الزمن ام قصر.ولكن فجيعتي في مصر ام الدنيا وسوريا حاضره الدوله الأموية وبغداد الرشيد .لمتي.الزمن يسحق الاغبياء.والانتخاب الطبيعي ينظف الارض من الضعفاء ويغسلها للاقوياء.شمائل وغيرها من حمله المشاعل يحاولون بعناد شديد ان ينيروا طريقنا.منهم من يشهد ثمره جهده فتقر عينه ومنهم من يخلدوا في تاريخنا.اما حاج الساطور ورهطه ما هم الا حفر وصخور تغلق الطريق يمكن إزالتها بقدر عزمنا وقوه ارادتنا.ودراستنا لتجربه الشعوب التي عانت ما نعانيه وانتصرت.

التحية لكل الخلص من رجال الشرطة السودانية المظلومين من جانب الشعب السوداني في الحقيقة انا اعرف عشرات الضباط في الشرطة لا ينتمون للحركة الاسلامية رغم الاغراء بالانضكام ايها والذي يتمثل بالنقل لادارات الترطيبة والموارد كالمرور والجوازات ….
الحقيقة الغير متوقعة ان صغار الضباط والرتب الوسيطة في الشرطة اغلبيتها الساحقة لاتنمتي للمؤتمر الوطني ولا الحركة الاسلامية واستطيع ان اقسم على ذلك وان الضباط الكيزان اقية ضئيلة جدافي هذه الرتب .
لكن هم اغلبية في القيادة ساحقة فالضباط غير الاسلاميين في القيادة يحسبون ع اصابع اليد

ياخي وينو الجيش هو
جيش الخنا الماصي مالنا ودمنا
ماشفنا منه خير
لاحمي ارض ولاعرض منذ تأسيسه
حروبه منذ تأسيسه ضد شعبه
فليقل لي اي منتمي لهذه المؤسسه الخيايبه متي واين اطلق هذا الجيش الخايب رصاصة علي عدو خارجي ؟
جيش كل همه التأمر علي الديمقراطيات والايستيلاء علي الحكم وصغار الضباط منه شغالين في بيع الطلح والشاف !!
وياريت لو كانوا بفهموا الحكم كل من حكم منهم كان اغبي من الحمار واضر بالسودان
وياسودان معليش حكموكم حمير من الجيش
الجيش السوداني هو عدو التطور ومدمر السودان
والبقول غير كده يثبت لينا كلام غير البنقولوا ده

شكرا لأمثل هؤلاء الضباط القوميين الذين يحملون الوطن في حدقات العيون وتجردهم لخدمة الوطن ولكن من المؤسف جداً أن امثال هؤلاء الضباط عمره قصير في الخدمة العسكرية والوطنية

ومثل هذا الضابط الذي تحدث معك بكل اريحية ستكون الحركة الاسلامية وامن النظام له بالمرصاد ليس لأنه تحدث معك ولكنه منذ ان تم تعيينه فهو تحت المتابعة والمراقبة والرصد فأمثال هؤلاء الضباط يعدون لهم حسناتهم وسيائتهم ويفاجئونه بالاحالة الى الصالح العام في اقرب منعطف للترقيات التي يفوز بها اصحاب الاجندة السياسية تحت ذريعة قرارات الاحالة للمعاش الروتينية).

نعم هنالك المركز القومي للأنتاج الاعلامي وهمه رصد وتصنيف السودانيين ومتابعة حركة الناس وتسجيلها في ملفات ضخمة لكل مواطن يعتلى منصبا او تعينه الدولة في منصب من غير افراد الحركة الاسلامية والمؤتمر الوطني … هذه هي الطريقة التي يحكم بها البشير وجماعته السودان الآن …

هنالك الاف من البشر ليس لديهم من عمل سوى متابعة الموظفين والعسكريين وقياس مدى ولائهم للحكومة وكل من يحيد عن الطريق قيد انملة تتغدى به الحكومة بسيف الصالح العام…لدرجة ان بعض الناس يسجلون ابتسامات الناس وتصفيقهم لخطابات الرئيس او نائب الرئيس.. بل حتى مجرد ونساتهم في الحي مع الاخوان..

ولقد ذكر لي احد الضباط انه في يوم من الايام تم الاستفسار منه بصورة ودية لماذا لم يصفق لخطاب الرئيس ؟؟؟

يا شمائل انت قامتك اكبر من جميع الصحفيين جراة للحق حفظك الله يا اصيلة كلامك دائما فى الصميم

الاستاذه شمايل النور الحاج ادم طول حياته ارعن ولايجيد الحديث ولايعرف خبايا الامور وهو ذلك الطريد الهارب الذى مل النطضل وعاد لاارتزاق بالشباك والتركي ولا المتورك.

كل النظاميين جبهة اسلامية وان تنكروا
كل العسكر كيزان وماعندهم فلاحة الا مع المواطن الاعزل.

أقتبس من كاتب-ضابط متقاعد- قوله ما معناه “مجرد تناول قومية الجيش يؤكد أن هناك مشكلة بغض النظر عن الدفوعات”. كيف يمكنني أن أفرق بين الضابط السوي والضابط الإخواني؟ هذه مليشيات يجب حلها بعد إستعادة الدولة.

اقتباس

***وفوق ذلك فإن أي مواطن يأتي لإجراء أية معاملة يتعامل معنا باعتبارنا أعضاء في الحزب الحاكم، أو منتمين إلى الحركة الإسلامية، ونقرأ ذلك في وجوههم يومياً***

99.9999 في المائة من منتسبى العسعس الالغازى من اعلى رتبة الى مستجد لايحترم المواطن …..لايحترم المواطن اكرر

وعلى الأستاذة شمائل ان تعمل استبيان موسع يستهدف شرائح المجتمع المختلفة الاعمار والتعليم والمهن وسترون النتيجة انهم من الشعب ولكنهم فوق رقاب الشعب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الم يسمع أحدا بقلة ادب
وافتراء الشرطيين على المواطن حتى لو كان هذا المواطن شرطي ولحظتها في زى ( ملكى) !!!!

****الموظف في السودان منذ 28 سنة وسخة فاكر نفسو وشايف نفسو
وان المواطن كائن مكمل لزريبة الوطن التي يديرها هو .. جاهلا وجهلولا ان الدول الحقيقية الموظف الحكومى فيها هو ((((خادم للمواطن))) وليس المواطنيين السودانيين (((فئة دنيا ولاقيمة لهم لدى العسكرى ذو الاتجاه الواحد والعقل الذى لايستعمل الا باوامر سيده)))

أظن أن الكيزان عند قفزتهم على السلطة في السودان بدأوا ببرنامج التمكين الذي ظن كثير من الناس في وقته أنه مقصود به تمكَّنهم من النواحي المالية ، ولم تفهم العامة معني التمكين وهو أحونة أجهزة الدولة وبناء الدولة الحزبية الدينية العميقة إلا عندما تسلم مرسي السلطة في مصر بدأ التمكين ولكن دون ضجة إعلامية. فكان نتاءج هذا العمل هو طرد أغلب الشرفاء الحادبين على الوطن ذوي الخبرة والكفاءة وعينوا الجهلة والمتخلفين فسادوا في الأرض فساداً ( تخيل ) شخص جاهل وفاسد وقصير النظر وجاء من الحضيض إلى أعلى السلطة كيف يتصرف .هذاينسحب على الجميع ، الأخ الضابط يمكن تكون أموره مشت كدة بس بقدرة قادر وليس منهم إن كان يؤدي عمله بصعوبات كبيرة ومعاكسات ممن في يدهم السلطة من الجهلاء.
الكيزان الحاليين منظريهم ووزاؤهم ومدراءهم واتباعهم وطباليهم كلهم بمستوى واحد من الجهل والتخلف الفكري لأنهم ببساطة يتبعون عقلهم الجمعي الذي يخطط لهم كل شيء حتى أنه يحدد لهم ما يقولونه بالنص دون تغيير أو إعمال الفكر والعقل ( لاحظ تصريحاتهم وتقاريرهم الصحفية ، وتناولهم لمساءل تافهة في وقت محدد نجدوهم كلهم يلوكونها ويكررونها بذات العبارات ) فهم في الأصل ربورتات كنترولها عند جهة ما تمثل رأس الأفعي ، إن أردنا القضاء عليهم فعلينا بالرأس لكن من هو؟ واين هو؟ لا أحد يعلم . ولا أعني بالرأس القبادات المباشرة المعروفة ولا الترابي وناس حاج ساطور والسجم ده بقدر ما أعنى شيء ( كنترول ) أعلى من هذه الطبقة

يعنى القوات المسلحة تابعة للجبهة الاسلامية القومية بت الكلب وبت الحرام العاهرة الداعرة سياسيا يا حاج آدم؟؟؟
ياخى حريقة فى الحركة الاسلاموية السودانية بل فى حسن البنا الساعاتى اليهودى الواطى مؤسس هذه الحركة الواطية القذرة وحريقة فى القوات المسلحة اذا كانت تابعة لهذه الحركة الواطية!