إحالة ملف قضية الشاب المتنازع عليه بين سيدتين للمحكمة الشرعية لتحديد نسبه

الخرطوم: مسرة :

أحالت محكمة جنايات الحاج يوسف برئاسة القاضي أبايزيد البشير ملف قضية الشاب المتنازع عليه بين سيدتين تدعيان أمومته إلى المحكمة الشرعية لتحديد نسبه. وتشير الوقائع إلى أن سيدة تقدمت بدعوى قضائية ضد الشاب، حيث أكدت في أقوالها أنه ابنها وقد فقدته منذ أن كان طفلاً ووجدته بإحدى دور الرعاية، وأخذته وتكفلت بتربيته وتعليمه حتى أصبح شاباً، وبعد ذلك ابتعد عنها وبعد أن وجدته أخبرها بأنها ليست أمه الحقيقية وأنه عثر على والدته الحقيقية بأحد أحياء الخرطوم وذهب ليقيم معها. ودونت في مواجهته بلاغاً بغرض تأكيد نسبه إليها وقدمت شهادة ميلاد حقيقية في الوقت الذي قدمت فيه السيدة المدعية الثانية شهادة ميلاد أصلية وأن الأسم تطابق في الشهادتين إلا أن أحدهما يوضح بأن عمر المتنازع عليه «14» سنة، فيما يؤكد الثاني بأن عمره «19» عاماً، حيث تم إجراء فحص الـ«DNA» ولم تتأكد المحكمة من نسبه لأيهما. وبدوره أفاد الشاب بأنه عندما كان صغيراً ذهب في رحلة نيلية وأثناء السباحة غرق أحد الأطفال الذين كانوا برفقته، وتخوف من العودة إلى «الحي» بدون صديقه وهرب وتشرد من المنزل منذ تلك الحادثة وتم إيداعه بإحدى دور الرعاية وقابلته السيدة التي كانت تبحث عن ابنها المفقود وذهب معها معتقداً بأنها والدته، وبعد أن نشأ على رعايتها وذهب إلى أخرى ادعت بأنها والدته، ومن ثم كانت إجراءات البلاغ الذي أحالته المحكمة الجنائية إلى المحكمة الشرعية لتحديد نسبه لإحدى السيدتين المدعيتين لأمومته.

اخر لحظة

تعليق واحد

  1. شاب عمره 41؟ ولا 91 دا شنوا الهضربه دي اولا ده ماعمرششباب ثانيا القاضي عميانوولا شنوا ؟؟خبر ركيك

  2. وقابلته السيدة التي كانت تبحث عن ابنها المفقود وذهب معها معتقداً بأنها والدته!!!!!!!!!!!!!!!!!!! يعني هو عرف طريق البحر وفرز الحي من الغرقان وخاف من عقاب الاهل وبعد ده كلو مشي مع سيده معتقد انها امو …يكون ضرب سجارة بنقو في البحر وما فكت منو الا بعد كم سنة وقرر يرجع البيت الاصلي بعد السطلة فكت

  3. دعوني اكمل لكم القصة

    عندما خرج من امه التى ربته اعجب بفتاة وتزوجها دون علم امه وعندما حكى قصته لحماته بكت وضمته في حضنها وقالت له انا امك لابد ان تطلق اختك وحزن كثيرا لانه كان يحبها وطلقها وعاد لامه .
    وحينما اتت اليه الام الاولي قال لها انا ليس ابنك وبكت كثيرا وزوجته ابنتها لانها تثق في تربيته وبعد انجاب طفل منها تذكرت الام بانها ارضعته في صغرها وطلبت ان تطلقه منها بعد انجاب طفل ودخل في ازمة نفسية وذهب الى النيل لكى يرتاح قليلا من عنا الدنيا التى لم تضحك له . فاذا بصحابه الذي غرق بالنيل يخرج ويحضنه ويقول له لماذا تركتني وانا صبيا واندهش الشاب وقال له انك لم تمت فقال لا بل اخزتنى جنية بالنيل وربتنى في القاع لكى تزوجنى ابنتها وحينما كبرت ماتت بنتها فاطلقت صراحى وقالت لي اذهب الى بني البشير عسي ولعلا تجدمن ترضى بك وترضى بها .
    فقام الشاب بتزويج صحبه لاخته طليقتهالسابقة وقام هو بالزواج من اخت صاحبه الغريق فانجبا في يوم واحد وحدث خطاء في ترقيم الاطفال بالمستشفى وتشاجرا في ابنائهم وذهبا الى المحكمة الشرعية لتحديد النسب بفحص (dna ) ولم يبين الفحص ابنائهم وقامو بتوزيع الابناء بالقرعة وعاشوا في سلام وامان .. بررم
    انشاء الله القصة افتهمتوها ..

  4. يا اخر لحظه .. نفهم من اخر لحظه الاقتراح شنو من الاخر .. وبعدين القصه دي حتمتد لكم سنه والود ماشي يكبر قبل ما يرسي علي بر وضهوها ليهو .. ام الود ده منو ..
    للمفترض تنشر في موسوعه جنس للارقام القياسيه .. توزيع الاوسكار شهر 2 من كل سنه ..
    يعني السنه الجايه حدث جديد ..

  5. ال DNA فى السودان لم يمكن المحكمة من معرفة اى من السيدتين ام للولد !!!!!

    اللهم لا شماتة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..