السودان يستورد 17 طائرة و8 سفن من الصين

هههههههههههه خلاص قمنا للكضب، 17طائره يامفترى و8 سفن
غايتو الا طائرات رش وزوارق نهريه ممكن ، هنا فى سؤال
اين مصنع الصافات ﻷنتاج الطائرات السودانيه وما تنسى شاركت فى معرض دبى ، ياسيادة الوزير احترم عقولنا السودانيين عارفين
البير وغطاها خزنتكم فاضيه والا يكون الصينيين عايزين يتخلصو من الخرده بتاعتهم

ما بصدقكم !!!!

رجل على شفا حفرة من القبر ولا يزال يعمل من الحرمية ياسبحان الله

الركاب ربطوا الاحزمه واعلن الكابتن بأن هذه اول رحله لطائره سودانية الصنع لطلبه جامعيين,,,,الكابتن قبل مايخلص الركاب فتحوا الباب وقاموا صوف الا راكب واحد خلف كراع فى كراع وولع سيجاره…قالوا ليهو يازول قاعد مالك….قال ليهم الطلبه ديل درستهم انا والطياره دى لو اتحركت من مكانها ده أنا احلق شنبى

كشف..
ووعد الوزير…
وأعلن الوزير..
وأعلن مكاوي..
وقال..
واقر..

من وين حيجيب القروش..

يأ إخوانا…نحن..الدولة مدينونة كم بالقروض؟

دي إلا كان اشتريهم بي دهب الكاروري ( مسئولين من الخير يا أخوة الستة شهور تمت ).

وأعلن مكاوي سعي وزارته لزيادة فاعلية وكفاءة منظومة وسائل النقل، البرية والبحرية والنهرية والجوية،

اخواني المتعطشون والالئي تحجرت معاقيكن م وجفت ادمع سالت من عويناتكم لن يترك هذا الرجل يكمل شيئا انا لم التق به يوما غير اني اعرف البيت الذي خرج منه هذا الراكب المهاجر صدقوني انه من بيت كريم عرفوا بالنزاهة واسالواعنهم هذا الرجل ابعد من كل مكان يتحسس فيه بعض الاصلاحات لانه كما قلت لكم يريد ان يقول لبعض هؤلاء ليس هكذا تسير الامور لكنه اقتيد الي بؤرة من بؤر الفاسقين اللصوص وهو يتحدى ان يفعل شيئا لكن دون جدوى نصيحتي له اظفر بجلدك وسمعة بيتكم يا رجل ولن يصلح امر البلاد ما دام من ورائك نفر يقال لهم اما ان تلوث واما ………!!!!

والله حرام يكون في وزارة النقل فهذا الرجل مكانه وزارة الكهرباء فقد كان مديرا للهيئة القومية للكهرباء لولا مؤامرات أسامة عبدالله وعصابة سد مروى وحتى عندما حولوه لوزارة البترول تآمر عليه معتز موسى فحولوه لوزارة النقل،، وياهو حال الكهرباء في السودان كما تشاهدون.

ده وزير والا بعاتي
ياخي انت حقو يعملوك وزير المتاحف والاثار

الصين نفسها تستورد الطائرات التي تستخدمها من أمريكا وأوروبا .. لكن يبدو أن هذه الصفقة ممولة بقرض صيني لتشجيع الصادرات .. فما هي حقيقة هذا النوع من القروض والصفقات؟

الدول التي معها منتجات مضروبة أو تدخل أول مره في التصنيع ولا تجد سوقاً لمنتجاتها تقوم بإستدعاء الدول الحيرانة التي لا تملك موارد لتشتري ما تريد من السوق العالمية وبالتالي مستعدة أن تقبل بأي شيء .. وأعني بها دول مثل السودان التي تعاني من عجوزات مزمنة في الموازنة العامة .. عجوزات مزمنة في موازنة النقد الأجنبي .. عجوزات مزمنة في الميزان التجاري وميزان المدفوعات .. ألخ ألخ .. عجوزات … عجوزات.

الدول الجديدة في التصنيع أو معها سلع مضروبة أو سكند هاند ولا تجد لها سوقاً تقوم بالنداء على سلعها البائرة لأمثال تلك الدول المحتارة التي تقتلها العوز والحاجة .. وتقدم لها قروض لشراء منتجاتها البائرة تلك .. يعني “كسر” عديل بخشم الباب .. والسودان نموذج لتلك الدول المحتارة ..

أرجو من العالمين ببواطن الأمور التقصي في طبيعة الصفقة وشروطها بالذات في جانب التمويل للتحقق مما نكتب ..

بلد زي إثيوبيا عندها أكثر من 9 طائرة بوينج من الموديل الأخير المعروف باسم “دريم لاينر” إشترتها مباشرة من شركة بوينج لشركة الخطوط الجوية الإثيوبية .. وهناك عدد آخر قيد التسليم .. وبالمناسبة الخطوط الجوية الإثيوبية هي ثاني شركة طيران في العالم تسبق لشراء الدريم لاينر !! بلد دولة بصحيح .. عندها مصداقية وحكومة .. عندما تتكلم الدول تصمت لتسمع ما تقول ..

فأين حكم آل البشير وآل الترابي في السودان من هذا ؟؟؟

وجه يحتاج لمركوب قديم