قوي الحرية والتغيير: لم نطالب باقالة وزير الصحة

اكد تحالف قوي الحرية والتغيير دعمه لوزير الصحة الدكتور أكرم التوم لافتا إلى أن قوى الحرية لم تطالب باقالة وزير الصحة أو أي من وزراء الحكومة الإنتقالية، وقال إن كل ما ورد في هذا الشأن محض شائعات لا أساس لها من الصحة .
واشار التحالف في تعميم صحفي صدر عنه اليوم أن بعض مواقع الصحافة الإلكترونية وصفحات وسائل التواصل الاجتماعي أوردت أخبار زائفة عن أن قوى الحرية والتغيير وعبر اجتماع يمثل شركاء الفترة الإنتقالية، قد دعا رئيس مجلس الوزراء إلى سحب الثقة عن وزير الصحة الدكتورأكرم على التوم، نافيا عدم مناقشته ذلك في أي مستوى من المستويات سواء كان اجتماعات اللجنة الثلاثية المشتركة ، أو إجتماعات اللجان الفرعية لقوى الحرية والتغيير.
وابان تحالف قوى إعلان الحرية والتغيير متابعته بإهتمام بالغ ومستمر التقارير التي ترده من ممثليه في اللجنة العليا لمجابهة فيروس كورونا المستجد، مؤكدا دعمه بشكل كامل الجهود المُخلصة التي يقوم بها وزير الصحة والطواقم الطبية والمتطوعين لمجابهة فيروس كورونا المستجد.
وطالب التحالف و سائل الإعلام بالالتزام الأخلاقي و التحلي بالمسئولية المهنية ونشر المعلومات الصحيحة و محاربة الشائعات و الإسهام بإيجابية في إجتياز معركة جائحة الكورونا.
سقطت المؤامرة وارتد كيدهم فى نحرهم…..
ميثاق وزير الثورة الدكتور أكرم على التوم:
الأرواح قبل الارباح
الصحة للجميع
الدواء حق وليس سلعه
لا لخصخصة قطاع الصحة
لهذه الأسباب تآلبت عليه الفلول وتكالبت عليه الذئاب-مصاصى الدماء- وضعاف النفوس من الاطباء “المستفيدين/المتاجرين” أصحاب المصالح فى الاغتناء من معاناة المرضى من فقراء الشعب.
(اشار التحالف في تعميم صحفي صدر عنه اليوم أن بعض مواقع الصحافة الإلكترونية وصفحات وسائل التواصل الاجتماعي أوردت أخبار زائفة عن أن قوى الحرية والتغيير وعبر اجتماع يمثل شركاء الفترة الإنتقالية، قد دعا رئيس مجلس الوزراء إلى سحب الثقة عن وزير الصحة الدكتورأكرم على التوم، نافيا عدم مناقشته ذلك في أي مستوى من المستويات سواء كان اجتماعات اللجنة الثلاثية المشتركة ، أو إجتماعات اللجان الفرعية لقوى الحرية والتغيير.) وإذا كان الأمر كذلك، فمن أين إستقت الراكوبة خبر إقالة وزير الصحة المفبرك ؟ ولماذا تصر على بقاء الخبر على صفحاتها بعد هذا التوضيح من الجهة المعنية بإقالته.
لقد تم إجازة قانون المعلوماتية .. وأتمنى أن أول مَن يتم تطبيقه عليه الراكووووبة.
لو فى وزير يستحق إقالته أو حجب الثقة لكان وزير الإعلام فيصل محمد صالح فالمنصب أكبر من امكانياته
الي اعضاء مجلس الحرية والتغيير والمجلس السيادي “المدنيين”…..
اتيتم الي الشرعية بثورة مهرها الشهداء بدمائهم ……..
فسكنتم القصور ….
فذهبت منكم العقول
خليك من فيصل الا يضر ولا ينفع ما عندك وزير الداخلية الكان بتفرج ولا يحرض رجال الشرطة الله يعلم وهم يقومون بمضايقة الكوادر الطبية والضغط عليهم واجبارهم للاضراب عن العمل، المخطط واضح زي الشمس، دكتور اكرم عشان شغال وقائم وقاعد مع لجان المقاومة ، والعسكر اكثر ما يكرهون شباب المقاومة. .