فجر السعيد ..!

منى أبو زيد

«حكاية باحثة عن الشهرة»
«افخر فإن الناس فيك ثلاثة، مستعظم أو حاسد أو جاهل .. ولقد علوت فما تبالي بعدما،عرفوا أيحمد أم يذم الجاهل .. وإذا أتتك مذمتي من ناقصٍ، فهي الشهادة لي بأني كامل» .. أبو الطيب المتنبي ..!
«فجر السعيد» سيدة كويتية تقف – بغير ثبات- على أعتاب الخمسين .. اشتهرت بكتابة المسلسلات الكويتية التي يجزم معظم النقاد المحترمون في بلادها بأنها قد ساهمت في هبوط مستوى الدراما الكويتية .. ليس آخرها مسلسل «الإمبراطورة» الذي يجسد بسخاء وكثافة أزمة النصوص التي باتت تعيشها الدراما الكويتية بعد أن كانت قبلة المشاهدين العرب التي تنافس في جودتها وجدارتها بالمتابعة روائع الدراما المصرية ..!
خلاصة القول إن مسلسلات ?فجر السعيد? الأخيرة لا تمثل المجتمع الكويتي الشقيق? بكل ثقافته وحصافته ووعية الديمقراطي – فهو بريء كل البراءة من مشاهد العري والإسفاف اللفظي والإفلاس الدرامي، هو بريء من مهرجانات الأزياء العارية، ومن مشاهد الصفع والركل والصراخ والخيانة والجشع المادي والمثلية الجنسية التي تروج لها مسلسلات?فجر السعيد?بسخاء وإصرار يستوجبان الدهشة والوقوف.. أما إذا أردت أن تقيس منسوب الإفلاس الفني والضحالة السياسية والفقر الأخلاقي الذي تنطلق منه هذه الشخصية حقاً فامنح?قناة سكوب الفضائية? التي تملكها بضع ساعات من وقتك العزيز، ولا تنس أن تستعيذ – بعدها – من همزات الشياطين وإن يحضرون ..!
دعك من المصادر المتعددة – المسؤولة – في بلادها والتي تشرح وتُفنِّد منذ متى .. وأين .. وكيف كانت ?فجر السعيد?- وما تزال -تشتري نصوص المسلسلات التي تدعي تأليفها، وكيف تزامن انقطاع إلهامها الزائف مع انقطاع علاقتها بسمسار النصوص، وكيف عاد إليها ذلك الإلهام بعد سنوات، عندما نجحت في الحصول على كاتب نصوص سري جديد ? بحسب تلك المصادر ..!
دعك من ذلك (البلوك) الذي صفع به الفنان الرائع والخلوق ?حسين الجسمي? صفحتها على موقع ?تويتر?، بعد تعليقها الاستفزازي الطائش الذي كتبته على صفحته فكان جزاؤها أن قام بطردها في صمت وهدوء يليق بالكبار ..!
دعك من تدبيج الحجج الموضوعية للرد على تصريحاتها الوقحة التي وصفت فيها تصريحات السيد ?رئيس جمهورية السودان? بالوقاحة لحديثه عن اللجوء إلى التحكيم الدولي للفصل في أحقية السودان أو مصر بحلايب وشلاتين .. دعك من محاولة البحث عن أكثر الأساليب منطقاً وإقناعاً للرد على أباطيلها القائلة بأن السودان تابع لمصر ومطالبتها الرئيس عبد الفتاح السيسي بضم السودان إلى مصر .. دعك من أن قضية حلايب وشلاتين ليست لحناً تفرق دمه بين أغنيتين لـ ?أحلام الشامسي الإماراتية و?شيرين عبد الوهاب? المصرية وحاولت هي أن تزرع الفتنة بينهما بإدعاء سرقة ملحن إحداهما للحن الأخرى ..!
دعك من كل هذا وذاك، وانظر أولاً ?من القائل? قبل أن تتجشم عناء الرد! .. المثل يقول ?إذا عرف السبب بطل العجب?، والمتابع الجيد للإعلام المصري يدرك بسهولة أن تلك الزوبعة التي أثارتها ?فجر السعيد? عن مسألة ?حلايب وشلاتين? ما هي إلاحلقة في سلسلة فرقعات إعلامية،ساذجة، خرقاء، تتبرع بها طلباً للشهرة عبر وسائل الإعلام المصري، وطمعاً في أن تحظى بالقبول في سوق الدراما المصرية..!
فهي? بحسب تصريح ساذج لها ? ترى علاقتها بوسائل التواصل الاجتماعي ?موضة?.. ولذلك فهي تارة تنشر صور ?السيلفي? التي التقطتها مع ?سوزان مبارك? .. وتارة تُطمئن الإعلام المصري بأن وزير العدل السابق ?أحمد الزند? لم يهرب إلى الإمارات .. وتارة تتملق الرئيس ?السيسي? فتصفه بالبطل الذي حررها من غزو الإخوان ..!
ثم تفتي في الشأن الداخلي المصري فتقرر بأن ?الإعلام الموجه? هو الأنسب لمصر اليوم.. وبعد أن تؤكد على أن ليبيا بحاجة إلى ?قذافي جديد?،تخلع على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يستحق لقب أسوأ رئيس هذا العام .. ثم تتحدث ? بثقة واطمئنان – عن معلومات عسكرية حصلت عليها بشكل حصري .. ثم تعود لتخلع صفة الإحترام على كل من يشجع فريق ?الزمالك? المصري ..!
هل عرفت الآن لماذا لا تستحق هذه ?الأشكال? أن تواجه بالمنطق أو أن تقارع بالحجة، كما فعل كثيرون من بنات وأبناء بلدي الطيبين المثقفين، الذين أكرموا وفادة هذه الدعية على صفحاتهم الإسفيرية، ومنحوها شرف النزال السياسي، والجدال الثقافي الذي لا تستطيع ?جاهلة? مثلها أن ترتقي إلى مثله سبيلاً ..؟!

اخر لحظة

تعليق واحد

  1. لقد أوفيتي وكفيتي أخت مني وكذلك الأخوة الكتاب والمعلقين.. وأرجو من الأخوة كتابا ومعلقين التوقف عن الكتابة عن هذه (الساذجة) فهي لا تستحق أن يرد عليها ولا بحرف واحد لكون هذه المذمة صدرت من إنسانة ناقصة وتعيسة تتلبسها حالات الانفصام والعقد النفسية.. ولله دركم جميعا.

  2. الراقية / الاستاذة الفاضلة المثقفة: منى ابوزيد: لله درك يامنى, ولافض فوكى: الحبيبة بصدق منى عودتينا دائما وابدا برجاحت عقلك, ورصانة المواضيع التى تسترسلينها, وحتى للمتمعن يلاحظ مدى الثقافة الجمة التى تصورى بها تقاريرك, والتى تدل على تمكنك من لغة الضاض وايما تمكن.
    والله: لقد تجرائت هذه الكاتبة الوضيعة الكويتية فيما ذهبت الية, ولكن كتب فيها مضادا الكثيرين بدافع الروح السودانية التى لا تقبل المزايدة فى السودان الوطن, بعكس قبول كل السودانين بالمزايدة والاستهزاء بهذه الحكومة التعيسة والتى بلغ تعاستها مبلغا.
    بالرغم من الكتاب الكثيرين الذين كتبوا فى مناهضت تلك السفيقة الكويتية, ولكن وبكل صراحة اعجبنى ما خطاه قلمك فى هذه العديمة الادب والاخلاق حتى تتجراء وتكتب هكذا كتابة عن السودان العظيم بالرغم من ومن.
    لكى كل الود والمحبة الخالصة التى تربطنا نحن السودانين الاحرار والسودانيات الحرائر.
    واخيرا اقول ( ماهنت ياسوداننا يوما علينا) ولكن الحكومات هى من تعز وتزل شعوبها حتى تبلغ مرحلة الدونية الشئ الذى مهد السفيقة هذهماذهبت الية.
    لكن (باكر بجى الخريف وكل المايل بنعدل وكل المكسور بنجبر)
    اختم بعاطر التحايا والامنيات الصادقة لكى الاديبة منى,

  3. وتارة تتملق الرئيس ?السيسي? فتصفه بالبطل الذي حررها من غزو الإخوان ..!

    اما في هذه فإنها صادقة مائة بالمئة

  4. في نهاية الأمر، هذه مواطنة كويتية أساءت إلى الشعب السوداني، وقالت أن السودان لا يستحق أن يكون دولة وإنما تابع لمصر، وهي لا تمثل إلا نفسها.

    أما حكومتنا التي تمثل الشعب السودانين شئنا ام أبينا، فقد أساءات إلى الشعب الكويتي، وقالت أن الكويت ليست بدولة وإنما إمارة تابعة للعراق، ونظمت مواكب جابت شوارع الخرطوم مؤيدة لذلك التوجه الغريب.

    الغضب والإنتفاض من أجل الكرامة المُهدرة يجب أن يوجه نحو من وضعنا في هذه المواضع، وجعل من جيشنا مُرتزقة.

    إن السودان يُمارس الآن سياسة “كري جكجاك؛ عندك كلب ولا أنبح ليك”

    رشدوا غضيكم وغيرتكم الوطنية.

  5. أبلغ تعليق ذكي كتبه أحد السودانيين: إنها تكتب إسمها باللغة الإنجليزية هكذا (Fager) أي أنها تعترف بأنها (فاجر)!!

  6. فى الحقية لاتستحق هذا الزخم من الردود هذه النكرة والتى تستجدي الشهره والانتشار على حساب الشعب السودانى بشرشوحه مخابراتية مصرية
    من الواضح انها عميل مخابرات مصرية لماذا خرجت تصريحاتها المريضة والمقبوضت الثمن في هذا التوقيت وبالمستندات التى لا تعلم حقيقتها والتى تزامنة مع الحملة المصرية…

  7. كلام فى الصميم ولك ذلك لان البادى اظلم طبعا
    والسودان اكبر من ان تتحدث عنه مثل هؤلاء واولئك المصريين الذين يهرفون بما لا يعلمون
    و( الفجر السعيد ) هذه لم تزر السودان ولا تعرف عنه شيئا ولربما سمعت عن رجال السودان الكثير وتريد معاكستهم
    ولو انها زارت مقرن النلين وجلست فى شارع النيلين وتعارفت مع شباب السودان لكانت فعلا اسم على مسمى ( الفجر السعيد )
    او حتى بعد تعديل الحروف فى الاول بتبادل المواقع بين الراء والجيم

  8. هذه فجر السعيد مشلوله في تفكيرها وعقلها اتركوها هي لا تعرف حتي الكويت ولا الكويت تعرفها

  9. اولا دا احلى تقرير انا شفتوا هنا من وجه نظرى ثانيا يا جماعة والله احنا فى مصر محدش علق على الموضع دا خالص ومن جه نظرى انت عطينها اكتر من حقها هى كان نفسها تذيد شهرتها بمصر بسبب الموضع دا بس انقلب عليها وانشهرت بالسودان اكتر بس انشهرت على اساس انها متخلفة بس بردو محدش يقول عنها انها سهلة وخصوصى بعد تسريب خبر قذق ليبيا من قبل الجيش المصرى والخبر دا مستحيل كان حد يعرف بى وخصوصى انو يخص الجيش وطبعا مؤسسة الجيش عدنا فيها سرية تامة ودت الى محيرنى!!!!

  10. حالة مرض نفسي مركب .غير قابل للعلاج.تجد الراحة
    النفسية المؤقتة في مثل هذه الأفعال .دعوها تكتم .

  11. رغم ان المقال رصين لكنه حمل كسر تلج للرئاسة السودانية المهم انو مهذب و كلامى هذا سقته بمناسبة استماعى الى فيديو للشخصية الشاذة جدا جدا سارة منصور و احببت ان اضع المقارنة بين الخطابين فى الدفاع عن بلدى و لكن سارة استخدمت الفاظ فى الفيديو لم اسمعها الا فى مناطق نساء السوء او ازقة النشرديين و ارازل السود فى نيويورك انها لا تليق بأمراة تربت فى السودان انها استخدم كلمة نابية بعد كل جملتين حتى شعرت بالغثيان و بدت كأنها تشبه الشوارعيات من النساء ارجو لو كان لها زوج او اصدقاء ذو عقل ولا اعتقد ان يهدوها كيف تدافع ضد فجر الكويتية على ان تحفظ كرامة السودان من الانزلاق فى درك الالفاظ البذيئة و عفوا اخت منى هذا ليس موضوعنا لكن يمكنك ان تكتبى عن هذه الشخصية بعد استماعك لفيديو سارة ضد فجر

  12. لله درك يامني هكذا يكون الرد لمثل هؤلاء لانهم مرضي لايدرون مايقولون عايزين ذوبعه يعيشو فيها لانهم فاضين وفارقين عشان تدخل الهيصه المصريه وتجد ليها مكان تنطط فيها وبس

  13. (ما أن يقول لنا أحدهم (كِزة وِزة)…………حتى تسكب أقلامنا مداد الغضب وحتى تبح حناجرنا…… ) ” ساهر”
    علق كاتب سعودي على رد الصحفي الكبير جعفر عباس (أبو الجعافر) على الدعي (راغب علامة) الذي وصف نساء السودان بالقبح، علق في سخرية قائلاً (أن أهل السودان ندبوا كاتبهم الكبير جعفر عباس للتصدي والرد على راغب علامة)-انتهى الاقتباس-.

    رددنا حينها على ذلك الصحفي السعودي بأن الشعب السوداني لم ينتدب جعفر عباس ولا الألوف غيره للتصدي والدفاع عن نساء السودان، وإنما فقط استدعاهم وعيهم وحسهم الوطني العميق……………..
    الآن تصدى لهذه الفاجرة ألوف مؤلفة من السودانيين الذين أحسوا بأن كرامتهم الوطنية قد أهينت وديست من كويتية نصف متعلمة فانبروا يرجمونها شعراً ونثراً على معظم المواقع الإلكترونية وأعلنوها عليها حرباً شعواء لا تبقي ولا تذر………….

    كل هذا يدلل على أن هناك أعصاباً طرفية حساسة لا تقبل الخدش في جسم الوطنية السودانية. وهذا بالطبع شيء جميل… ولكن هل نظل هكذا تثور ثائرتنا وتقوم قيامتنا كلما يكتب أي أحد في أي مكان قدحاً وتشكيكاً فينا؟

    * يجب أن نحذو حذو إسرائيل في متابعة وملاحقة أعداء السامية، أو نصمت. فالردود العاطفية وسحل المعتدي وسحقه بالكلمات لا تكفي، بل يجب ملاحقته قانونياً والتضييق عليه بقدر ما نستطيع في كل منحى من مناحي حياته (مقاطعة أعماله، عدم منحه تأشيرة دخول لأراضينا، طلب طرده من المنتديات التي تشارك فيها الوفود السودانية في المحافل المعنية، طلب إغلاق حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي (هذا ما حدث فعلاً) الخ) …. غير ذلك سوف نظل نرد هنا وهناك في تشتيت واضح لقدراتنا وتفكيرنا السليم…………

    * بقريتنا رجل عجوز يضحك عليه الصغار والصبية والكبار. إذ ما أن يراه أحدهم حتى يصيح بأعلى صوته (كزة وزة) ثم يلوذ بالفرار…. كل ذلك من أجل الاستمتاع برد فعل الرجل الذي يرغي ويزبد ويصيح ويلعن ويتفوه بكلمات نابية قوية لأنه قد ألقى في روعه أن (كزة وزة) تعني (العن دينك باللغة الإنجليزية) …….

    نرجو ألا تثيرنا (كزة وزة) التي تنطلق هنا وهناك من حين لآخر…. ويجب ألا نرد على أي (أحد) يقول لنا (كزة وزة)، بل يجب علينا إهمال هذه العينة من أشباه الرجال والنساء المثليات، كما يجب أن نركز على تنمية مواردنا وقدراتنا وذواتنا وأن نتجاوز الأثارة وكل ما يعرقل مسيرتنا أو كما قال شكسبير (Let Sleeping dogs lie) فهذه الكلبة واحدة من القطيع الذي يجب عدم إيقاظه وبالتالي إيقاظ الفتنة التي ترغب في إثارتها طعماً في الشهرة، وأي شهرة يمكن أن تتحقق لها لو فكرت هذه العِكرِشة في كتابة مذكرات هروبها من (كاظمة) عندما لاذ شعب كامل بالفرار أمام جحافل صدام حسين.

  14. الكتابة ده – مني ابوزيد – لم أقرأ لها مقالا ينتقد هذه الحكومة البت رغم كل ما يحصل في مناحي الحياة المختلفة، دائما خائفة وماسكة العصي من جانب أقرب الي الحكومة !!!!

  15. لا تعطو هذه المرأة اكبر من حجمها .. لم كل هذه المقالات للرد على كلام تافه صادر من أمرأة تافهة .. أبلغ رد على كل من يتطاول على السودان ان نثبت له اننا شعب راقى وديمقراطى .. فلنعمل سويا لإزاحة طغمة الكيزان من ارض السودان ونشرع فى بناء امة ووطن يسع الجميع .. أتركو فجر السعيد فلو وجهنا اقلامنا لأمثالها لما كفانا موج البحر لو صار مدادا !!!!

  16. alsaeedfajer ممكن اتطلعون الأخطاء السبعه وشووووكراااااان 😝😝😝😝😝😝😝😝

    من انستغرام (الكاتبة) فجر السعيد .
    الكاتبة الدرامية الكويتية الشهيرة تكتب (شكراً) .. هكذا (شووووكراااااان)

    فتأملوا ..

  17. بالبحث عن الكاتبة وفي احدى المنتديات الكويتية وجدنا الآتي :
    اورد احد الاعضاء سيرة ذاتية للكاتبة تعالوا شوفوا ردور ابناء جلدتها على هذا العضو :
    ١- العضوة بنت الجنوب : يكفي انها غير ملتزمه وتسوق للفجور بمسلسلاتها
    ٢- العضوة الراقية : عندما يكون قلم الكاتب لاصلة له بالحياة الواقعيه او يدعو للمجون والفساد داخل اعماله اعتقد من وجهة نظري انه ليس هذا بقلم يخدم الفرد ولا المجتمع .. مادام هذا القلم لا يدعو الى اخلاق او يدرس سلوك معين اعتقد انه لاافائده من هذا القلم واعتقد ان كل مايكتب هذا القلم يجب محيه من الصفحات … تحت شعار لعدم الفائده
    ٣- وقال كاتب السيرة نفسه عنها معتذرا : العفو الاخت الراقية وانا وضعت السيره فقط ولا اوافق نهجها
    ٤- العضو abcodygz قال : الله لايبارك بالاشاكل هذي

    ده راي اهل الكويت في فجر السعيد (الشيعية) ، صاحبة قناة (سكوب) سيئة السمعة والتي قام بعض الكويتيين الشرفاء و الحادبين
    على مصلحة بلادهم من قبل باقتحامها وتحطيم مبانيها على راس صاحبتها وشقيقها طلال السعيد الذي لايقل عنها (خسّه ووقاحة ) وعمالة

    وماخُفي في (قوقل) اعظم .

  18. رد ومقال جميل جدا.. اظنك لو قلنا لك شكراً سوف تقولين لا شكرا على واجب..كما يقولها كل سوداني.. هذا واجبك كمواطنة وكسودانية وكما الشرفاء دوماً رغم الاختلافات لكن يبقى هو اجمل قصيدة شعر في ديوان الكون.. سلمتي وسلمت يد كل شريف وغيور على وطنه

  19. هذه الكاتبة ليس من المناضلات .. خلو كلامي هذا وارجعوا أيها السادة واقرأوا كل كتاباتها ليس هنالك أي نوع من الانتقادات لهذه الحكومة الفاشلة والظالمة والفاسدة.. الكاتبة هذه أقرب الي حكومة الكيزان من المعارضة ومرضي عنها تماما ..
    وأكبر دليل علي ذلك تم تعينها في قناة النيل الأزرق لفترة من الزمن ولم نسمع بإيقاف أي مقال أو سطر من قبل جهاز الامن لهذه الكاتبة…

    لابد من فرز الكيمان ….

  20. فعلا هذه اللا فجر ولا سعيد ولا بكويتية -الكويت أهل طيبون ناس خير برهم واصل اقاصي الارض وأهل علم وخير – أرجو ان تتاكد من جيناتها سمعت ان بابا بريطانيا اكتشف ان والده شخص اخر – أسمعوا اخر تعليقاتها سخرت بشكل لا يليق في اخر تغريداتها -من الاكتشافات الجميلة التي اكتشفتها مؤخرا ان السودانيين عندهم تويتر وفيسبوك وانستغرام ويكتبون بالعربي ويسبون بعد. برافو باقي لكم سناب شات ويدخلونكم الاتحاد الاوربي وتصيرون ضمن دول الشنقل وتقول ليش السودانيين زعلانين ويسبو عندما اطلب بعودة الفرع للاصل ( هذا ما سمعت عنها من اخ صديق فانا لا اعرف التغريدات).

  21. رد ومقال جميل جدا.. اظنك لو قلنا لك شكراً سوف تقولين لا شكرا على واجب..كما يقولها كل سوداني.. هذا واجبك كمواطنة وكسودانية وكما الشرفاء دوماً رغم الاختلافات لكن يبقى هو اجمل قصيدة شعر في ديوان الكون.. سلمتي وسلمت يد كل شريف وغيور على وطنه

  22. هذه الكاتبة ليس من المناضلات .. خلو كلامي هذا وارجعوا أيها السادة واقرأوا كل كتاباتها ليس هنالك أي نوع من الانتقادات لهذه الحكومة الفاشلة والظالمة والفاسدة.. الكاتبة هذه أقرب الي حكومة الكيزان من المعارضة ومرضي عنها تماما ..
    وأكبر دليل علي ذلك تم تعينها في قناة النيل الأزرق لفترة من الزمن ولم نسمع بإيقاف أي مقال أو سطر من قبل جهاز الامن لهذه الكاتبة…

    لابد من فرز الكيمان ….

  23. فعلا هذه اللا فجر ولا سعيد ولا بكويتية -الكويت أهل طيبون ناس خير برهم واصل اقاصي الارض وأهل علم وخير – أرجو ان تتاكد من جيناتها سمعت ان بابا بريطانيا اكتشف ان والده شخص اخر – أسمعوا اخر تعليقاتها سخرت بشكل لا يليق في اخر تغريداتها -من الاكتشافات الجميلة التي اكتشفتها مؤخرا ان السودانيين عندهم تويتر وفيسبوك وانستغرام ويكتبون بالعربي ويسبون بعد. برافو باقي لكم سناب شات ويدخلونكم الاتحاد الاوربي وتصيرون ضمن دول الشنقل وتقول ليش السودانيين زعلانين ويسبو عندما اطلب بعودة الفرع للاصل ( هذا ما سمعت عنها من اخ صديق فانا لا اعرف التغريدات).

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..