أهم الأخبار والمقالات

الجيش السوداني ينفي احتجاز مصر سفينة شحن متجهة للسودان

بورتسودان: الراكوبة

أصدر الجيش السوداني بيانا نفى فيه ما رشح ببعض المواقع الإخبارية والوسائط من معلومات تفيد باحتجاز جمهورية مصر العربية سفينة شحن متجهة إلى السودان.

وقال بيان من مكتب الناطق الرسمي إن “هذه المعلومات مضللة وغير صحيحة وان جمهورية مصر العربية لم تحتجز اي سفينة متوجهة إلي السودان”.

‫14 تعليقات

  1. ما يتم نفيه تأكد بأنه صحيح ناس فير الكضب ما عندهم شغلة.
    طيب بدل الخبر الما عنده طعم ده اخبار سير المعارك شنو.
    بلا كيزان بلا عفن

  2. لما شفته صورة الناطق الرسمي للجيش قبل ما أقرأ الخبر قلته يمكن الزول ده جايب ليهو خبر كويس بحسم المعركة أو باتفاق سلام ينهي الحرب
    ولكن لقيتو كلام فارغ ساكت مايستاهل يطلع ليهو الناطق الرسمي

  3. سبحان الله ابدا ماقالت مصر ولكن الاخبار قالت دولة عربية ونفبه بؤكد صحة الخبر مع اختلاف الموقف المصري تجاه الجيش بسبب اخطاء الخارجية وتوجهها لايران وغرايري ليبيا وهما الد اعداء مصر فهمتوا

  4. القاهرة تطالب بوقف الدعم العسكري للأطراف السودانية المتحاربة

    توقعات أممية بازدياد أعداد اللاجئين في مصر

    عرضت مصر رؤيتها لوقف الحرب السودانية والتعامل مع الأزمة الإنسانية الراهنة، مطالبة، خلال مشاركتها في «مؤتمر باريس الدولي»، بـ«اتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة لوقف الدعم العسكري المقدم للأطراف السودانية المتحاربة».

    وشاركت مصر، على مدار يومي الأحد والاثنين، في «مؤتمر باريس الدولي حول دعم السودان ودول الجوار»، بوفد يرأسه السفير حمدي لوزا، نائب وزير الخارجية للشؤون الأفريقية.

    ووفق بيان للخارجية المصرية، الثلاثاء، فإن القاهرة وضعت عدداً من المحددات لحل الأزمة، تشمل «التنسيق والتكامل بين مبادرات ومسارات الوساطة المختلفة، وتكثيف العمل على تحقيق وقف إطلاق النار مع بحث الصيغة المطلوبة والمسار الأمثل الذي يضمن سيادة ووحدة وسلامة أراضي السودان، ويحافظ على مؤسسات الدولة الشرعية من الانهيار، وخلق أرضية مشتركة تمكن القوى المدنية السودانية من صياغة رؤية توافقية والبدء في عملية سياسية شاملة».

    وعلى المستوى الدولي، دعت القاهرة الدولَ المانحة لـ«تنفيذ تعهداتها التي أعلنت عنها خلال مؤتمر الإغاثة الإنسانية الذي عقد في جنيف، العام الماضي، والعمل المشترك على اتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة لوقف الدعم العسكري المقدم للأطراف السودانية المتحاربة».

    كما عرضت مصر مجموعة من المقترحات والمبادرات الإنسانية للتعامل مع الأزمة، وللتخفيف من تداعياتها على الشعب السوداني، كـ«إقامة مستودعات إغاثية قريبة من الحدود مع السودان، للتدخل في حالة حدوث أزمات، وإرسال فرق طبية للعمل بالمستشفيات السودانية وإمدادها بالأجهزة الطبية والأدوية، وفرق طبية أخرى متنقلة في أنحاء السودان».

    وبحسب إحصاءات أممية، أجبرت الحرب في السودان حتى الآن أكثر من 1.7 مليون شخص على الفرار إلى البلدان المجاورة، بما في ذلك مصر التي كانت تعاني بالفعل من استنزاف الموارد كونَها تستضيف أعداداً كبيرة من اللاجئين قبل الصراع في السودان.

    وطالبت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بمصر، في بيان، صادر الثلاثاء، بالحصول على 175.1 مليون دولار لتلبية الاحتياجات الأكثر إلحاحاً للاجئين السودانيين الذين فروا إلى مصر منذ منتصف أبريل (نيسان) 2023.

    وتضاعف عدد اللاجئين السودانيين المسجلين لدى المفوضية في مصر خمسة أضعاف ليصل إلى 300 ألف شخص، منذ أبريل 2023، وهو ما يمثل أكثر من 52 في المائة من عدد اللاجئين المسجلين في البلاد، بحسب البيان.

    وقالت المفوضية إن 250 ألف سوداني آخرين ينتظرون التسجيل لدى المفوضية في مصر. فيما توقعت أن يزداد الطلب على التسجيل بشكل مستمر في الأشهر الستة المقبلة؛ بسبب «الوضع المضطرب في السودان، مع عدم وجود آفاق فورية لسلام مستدام في الأفق».

    https://tinyurl.com/5y5mvswz

  5. اخجلو ياسودانين من الفرح بالتدخل المصري في وطنك انتم لا احساس لكم بروح الوطنية لية منزوعة منكم الوطنية ؟ الواحد من غير خجل يتكلم عن التدخل المصري طيب نحن ليه نكون دولة اصلا مادام نفرح نمشي بقرارات دولة مصر دخلها شنو بي تعاملنا مع ايران او الجن الاحمر بلدنا واحرار فيها ودخلها شنو بالمؤسسة العسكرية هذا شان يخص دولة السودان ويعني شنو لو قطعنا العلاقات مع مصر نهائ مصر هي التي محتاجة لنا ونحن الذين مدمرين السوان لتعيش مصر بي كل مواردنا يكفي مصر محتلة حلايب ولا نشعر بان هذا احتلال السودانين في مصر بي حقهم ومستفيدة من وجودهم مصر لدرجة المغتربين تحويلاتهم صارت تذهب مصر ولا حد يتكلم كيف هذا مؤثر علي اقتصاد الوطن كفاية لعب مصرين بالسودان وكفاية عدم خدمات وشاريع ومدن صناعية بالسدوان لتستفيد مصر من قلة الخدمات للمواطن ليذهب يبحث عنها في مصر ويضيع السوان وننعش اقتصاد مصر وندمر السودان كفاية عدم ادارة لمواردنا في السودان . لا للحرب ولا للكيزان ولا لحكم العسكر والمليشيات

    1. انت ياود حاج يادوب فهمت اننا ماشين وراء مصر مغمضين🙆‍♂️ياخي وين حلايب وشلاتين ووين قرارك لمن كلبك قبل انقلابه بساعات مشي اخذ الاذن من الكلب المصري الكبير وجاء عمل اللي عمله..ياخي اعرف حاجة واحدة وهي ان مصر كلبة اليهود وامريكا ولو انت مفتكر انها سوف تسندك من غير موافقة امريكا ورضاها تبقي مافاهم حاجة ..واخر حاجة ياود حاج اعرف ان العالم فهم اللعبة وانك ممكن تتحالف مع الشيطان نفسه ان كان سيمنحك السلطة بس صدقني مافي طريقة تاني طالما الشعب قال لا للكيزان

  6. بعربي جوبا البسيط مصر لن تدعم الجيش از السودان لان ربيبتها وصاحبه نعمتهاالامارات لن توافق فهمتو وحتي المملكه كذلك….علشان كده مصر مارسلت الدعم علشان دويلة الشر ماتزعل
    عم

  7. ع شان كده البرهان مشي ايران التي تربطنا بها …زالسودان حر في علاقاته الخارجيه….بعدين لتيه كل مره املا الحقول مفروض مره واحده بس
    س
    شوفوا حل

  8. قولوا الحقيقة وبلاش لف ودوران معاكم وماتخافوا او سربوا الخبر للاعلاميين والنشطاء يقوموا بي الواجب ويدولو بي الجزمة القديمة انتو ماشايفين مصر لو عاوزة تقول او تطلع خبر بترسل الاعلاميين وهم من يفتت ليك الخبر كلو

  9. هوووي ها يالبرهان نادي السفير السعودي واسالوا حاجزين الباخرة ليه اعملوا ليه مؤتمر صحفي يجاوب علي الاسباب وراء احتجاز الباخرة شنو عشان تابعة الي ايران مثلا و تلقي بس السعودية حجزت واستولت علي الباخرة لكي تلوي يد البرهان عشان يقبل بي المفاوضات في جدة قول ليهم مافي مفاوضات ولن ناتي خلاص انتهي ومفروض الجيش يمشئ يشتكي الي ايران انو الباخرة تم حجزها ونهبها من السعودية خلي ايران توري السعودية النار الحمراء وتحجز ليهم البواخر حقتهم وايران شديدة مش قبل يوم احتجزت الباخرة الاسرائيليه خلاص الحل هو تمشوا تشكو الي ايران انني دفعنا القروش ولم نستلم االباخرة وطبعا وراءها الامارات وامريكا واسرائيل مابعيد كمان ومن هنا اي باخرة للسودان تجي بي الحماية الايرانية ست الجو والبحر والنهر ذاتو فوضوا ايران والحوثي في الحماية وكل شئ اذا ماقادرين توروا السعودية العين الحمراء وتسحبوا الجيش منها

    1. انت لو مافاهم احسن تسكت لان البهدلة اللي عائش فيها البرهان وجماعته هي بسبب تدخل ايران ولو انت مفتكر ان مصر والسعودية والامارات ومن وراءهم امريكا ممكن توافق علي التمدد الايراني في البحر الاحمر تبقي مابتفهم في السياسة والافضل تخليك في بل بس لانك ساعتها تكون مصدق الانصرافي اللي خائف يظهر حقيقته

  10. كان يجب ان تنفيه الجهة التي وُجه اليها الاتهام…!!!
    مادام متابعين مايقوله الشارع بصورة دقيقة، قال الشارع كثيراً اين قيادات الجيش والدولة، ولماذا لا يخرجوا لقيادة وتوجيه الخلق في هذه المرحلة الحرجة، اين جيشنا الوطني وماذا يحدث الان على الارض والى اين نسير ووو!!

  11. مصر والسودان وبينهما إيران

    في خضم قضايا شائكة لم يجر تجاوزها احتفظت مصر وإيران بصيغة لا يمثل فيها أي طرف منهما تهديدا للطرف الآخر على الرغم من أن العلاقات الدبلوماسية مقطوعة بينهما نظريا.

    كتب على العلاقات بين مصر والسودان أن تظل متذبذبة، كلما استقرت على حال من الهدوء تجد ما يعكر صفوها، أو يَحْدُثَ بها توتر فتجد ما ينقذها ويعيدها إلى الهدوء، وقد شهدت خلال العقود الأربعة الماضية صعودا وهبوطا لافتين.

    عندما لاحت فرص الاستقرار عقب سقوط نظام الرئيس السابق عمر البشير والتخلص من منغصاته قبل نحو خمس سنوات، أظهرت قوى مدنية خلافا لا يقل حدة، ومع اشتعال الحرب بين قوات الجيش والدعم السريع منذ حوالي عام، انحازت القاهرة إلى الأول، ثم فوجئت بتغلغل عناصر لها توجهات إسلامية في صفوف المؤسسة العسكرية النظامية، وانفتاح قيادته على إيران التي لها طموحات كبيرة في السودان.

    فتح الحديث عن استخدام الجيش السوداني لطائرات مسيرة إيرانية في حربه ضد الدعم السريع الباب لنسج علاقة قوية بين الخرطوم وطهران، ربما تستغلها الأخيرة في التسلل مرة ثانية إلى السودان، وتعيد تصحيح أخطاء تسللها الأول سياسيا وعسكريا وثقافيا إبان عهد البشير الذي اضطر إلى قطع العلاقات الدبلوماسية معها إرضاء لدول عربية، في مقدمتها السعودية التي وجدت في التواجد الإيراني تهديدا لمصالحها.

    تأتي العودة هذه المرة في ظل تحولات من أبرزها الحرب التي يواجه فيها الجيش السوداني ضغوطا هائلة، وتحسن العلاقات بين طهران وكل من الرياض والقاهرة، وأوضاع خارجية ترفض ترسيخ أقدام إيران في شرق السودان، ويطل على البحر الأحمر ويمثل أهمية إستراتيجية كبيرة لقوى إقليمية ودولية عديدة لا تريد رؤية طهران تكتسب أرضا جديدة في المنطقة، وخصوصا على هذا الممر الحيوي بعد تصاعد المخاوف من تهديدات جماعة الحوثي في اليمن التي تملك علاقات وثيقة بإيران.

    راقبت القاهرة الكثير من المشاكل الإقليمية التي تتورط طهران فيها، وحافظ كل طرف على مصالحه ضمن سياق علاقة خالية من الخصومة المباشرة أو التهديدات المزعجة، لأن غالبية المناطق التي لإيران تواجد ملموس فيها ابتعدت عن الاعتداء من خلالها على المصالح المصرية، وهو ما ظهرت تجلياته في حرب السفن في جنوب البحر الأحمر وقادتها جماعة الحوثي، أو في قطاع غزة حيث تمتلك طهران شبكة علاقات قوية مع حركتي حماس والجهاد، أو حتى في لبنان عبر ذراعها حزب الله.

    احتفظت مصر وإيران بصيغة لا يمثل فيها كل طرف تهديدا للآخر، وفي خضم قضايا شائكة لم يجر تجاوزها، على الرغم من أن العلاقات الدبلوماسية مقطوعة بينهما نظريا، وكل الاتصالات التي جرت مع مسؤولين كبار في البلدين تجاوزت هذه القطيعة تمهيدا لعودة رسمية للعلاقات لم تحدث حتى الآن.

    لكن أن تضع إيران قدما في السودان وسط أوضاعه الهشة الراهنة فهذا قد يمثل خطرا لمصر مستقبلا، خاصة أن ما يعرف بدبلوماسية المسيرات سبق وأن عانت منها القاهرة في ليبيا عندما زودت تركيا فريقا من المتصارعين في الغرب بها وساندته عسكريا بقوات ومعدات على حساب فريق آخر انحازت إليه مصر في شرق ليبيا، ثم تبين أن المسيرات مقدمة لما هو أخطر جاء من بعدها.

    مع أن المعادلة في السودان مختلفة، فتزويد المسيرات الإيرانية تم لصالح قوات الجيش، إلا أن مصر تنزعج من التدخلات الخارجية في الدول المجاورة عموما، وتراها أداة لتغذية الحروب واستمرارها فترة طويلة، وتُوجِد تلك التدخلات نوعا من سباق التسلح بين القوى المتصارعة، فقوات الدعم السريع لن تتوقف عن البحث عن جهات تمدها بمسيرات وأنواع عدة من الأسلحة، هكذا يتحول السودان الملاصق لمصر إلى تهديد مباشر لأمنها القومي، تشارك فيه إيران عبر مد أحد أطرافه بمسيرات الآن، ثم توثيق العلاقات معه للحصول على امتيازات حيوية على البحر الأحمر.

    مهما كانت درجة الهدوء بين القاهرة وطهران، لكنه هدوء لم يُختَبر في محك مزعج في السنوات العشر التالية لسقوط نظام جماعة الإخوان في مصر، إذ ارتضى كل طرف بعد قياس تبعات السقوط تجنب الصدام، ومضى مسار العلاقات على هذه الوتيرة، وتجاوز البلدان اختبارات كانت إيران طرفا رئيسيا فيها، سواء في اليمن أو سوريا، وقبلهما العراق ولبنان والخليج، وصولا إلى المناوشات الحالية بسبب الحرب على غزة وما تمخض عنها من ارتدادات إسرائيلية – إيرانية.

    وصول إيران إلى مياه السودان أو اليابسة سوف يخرق الصمت أو الهدوء الذي ظهر على العلاقات بين القاهرة وطهران الفترة الماضية، حتى ولو أدت مساعدات إيران إلى تفوق الجيش السوداني الذي تراه مصر القوة النظامية التي يمكنها أن تحفظ أمن واستقرار البلاد، فلا توجد دولة تقدم مساعدات مجانية، فما بالنا إذا كانت عسكرية ومن إيران التي اعتادت أن تضمن ثمن ما تعطيه مسبقا.

    تكمن المشكلة في تزامن وصول الدعم الإيراني مع ارتفاع صوت الحركة الإسلامية داخل المؤسسة العسكرية السودانية، ويعتقد أصحاب هذا الصوت أن التحالف مع طهران أداة قوة وردع لقوات الدعم السريع، الأمر الذي يقلق القاهرة وهي التي خاضت معارك ضارية ضد قوى أيديولوجية تاجرت بالدين فترة طويلة، ورأت هذه القوى أن المسلم الإيراني أو الفلبيني أقرب إليها من القبطي المصري.

    كون مصر مستفيدة من الهدوء في علاقتها مع إيران لا يعني أنها تقبل تواجدها في السودان لتنقل تجاربها في الدول التي دخلتها، وربما تكون التجربة في السودان أشد خطورة، حيث يحوي هذا البلد تيارا إسلاميا متشددا، وأوضاعه الأمنية مهتزة بما يجعله عرضة للاختراق، وتوجد بقايا عداوات من قبل جهات سودانية للقاهرة، ومن غير المستبعد أن تدخل في تصفية حسابات معها باستخدام الأداة الإيرانية لاحقا.

    قد يكون رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبدالفتاح البرهان استبق الهواجس المصرية، ومخاوف قوى إقليمية ودولية أخرى، من الرمزية الإسلامية التي تنطوي عليها المسيرات الإيرانية، وكال اتهامات لعناصر تناصر هذا الاتجاه مثل كتيبة البراء، لكنه يحتفظ بالورقة للمناورة، وهل يمكن أن تدفع قوى لا ترتاح للتواجد الإيراني في السودان لتقديم مساعدات عسكرية بدلا منها أم يمضي في طريقه مع طهران.

    عرفت قوى عديدة ألاعيب البعض من القادة في السودان وبراغماتيتهم منذ عهد البشير، ولم يفلح هذا الاتجاه في تحقيق مكاسب لهم وقت أن كانت الأوضاع أكثر هدوءا، ولذلك إذا كانت إيران ورقة للمناورة أو أداة لإرسال إشارات لقوى إقليمية، فإن نتيجتها لن تكون بالضرورة مجدية، فهي لن تغامر في هذه المرحلة على الأقل بفتح مواجهة جديدة مع مصر وخسارة ما حققته من هدوء دبلوماسي معها، وهذا لا يعني أن تغمض القاهرة عينيها عما يجري من قبل طهران في السودان.

    https://tinyurl.com/ykvx8myb

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..