السفارة الأمريكية توزع إفطار رمضان في الشارع العام
الخرطوم : عمر الكباشي
وزع القائم بالأعمال بالإنابة السيد بنجامين ميلينغ برفقة موظفين وموظفات من السفارة مئات الوجبات الجاهزة للعابرين الذين أدركهم الإفطار في الطريق في منطقة الإنقاذ وطريق الأزهري. وقال ميلينغ إن هذه الخطوة تأتي في إطار التزام السفارة الأمريكية في التواصل مع الشعب السوداني ومشاركته روح شهر رمضان المبارك. وأعربت السفارة الأمريكية عن خالص امتنانها وشكرها لمجموعة صدقات لإعدادهم الوجبات والحقائب بالرغم من انشغالهم في توفير إفطار يومي لحوالي 7 آلاف شخص خلال شهر رمضان، متمنين لجميع السائقين سلامة الطريق والانضمام لأسرهم في إفطار سعيد.
اخر لخظة
والله الناس ديل عندهم إنسانيته واكتشفوا بان الشعب السودانى شعب مضياف وعظيم وهذه حقيقه ونرجو ان تصل هذه الرسائل للحكومه الامريكيه وأشعب اهو ما عندو ذنب وشوية متفقتين ولا ينتمون لنا هم من يفعلون المنكرات من ناس داعش والكيزان
* و ناس الدين و شيوخه, لا يعرفون سوى “إفطار الوجاهه” و الكسب الرخيص!
شكرا للسفارة الامريكية ويارب هذه هي سفارة البلد التي كان يدعون عليها بالهلاك لكن امريكا مازالت هي هي اقتصاد قوي اما دولة الكيزان فهي مترنحة وتنتظر فتات موائد الغير
قال تعالى( ولتجدن اقربهم مودة للذين امنوا الذين قالوا انا نصارى ذلك بان منهم قسيسين ورهبانا وانهم لا يستكبرون)
بارك الله فيكم وفى المعونة الامريكية ماهى اصلا المعونة قديمة من ايام عبود وشارع المعونة فى بحرى هى جات على شنطة رمضان وفطور مابرضوا بعض المواطنين عزموهم ودا رد جميل شكرا لموظفى الزنجى اوباما وحلايب سودانية
هذه هي روح الاسلام يحيونها في انفسهم ويعيشونها بين المسلمين وان لم يتسموا به تسمية المنافقين العصبجية، فالدين هو المعاملة بين بني البشر
توزع اكل ليطعم الجنوب الجاع….ولشنوة ذي كلام كاسترو …أو مصطفى الطيب. …أكل يوزعون في الشارع. ..إليهم ارحمنا. رب العالمين. …أمريكا دان عذبها. ..لحم خنزير مشوي حلوة تمام عاوزين في الجنوب الجاع.
مافي كاش ؟؟؟
سبحان الله ، شوف الخواجة جاري وراء الحافلة كيف عشان يتم صدقته لله !!
لقد سامحونا في قتل موظفهم البرىء الذى غدرته يد الارهاب بلا ذنب ، او هم يدركوا ان الارهابيين لا يمثلون الشعب السوداني الطيب؟
شكرا لهم
فلنتعلم اذن
شافوا الناس في القرى والمدن بفطروا في الشوارع منذ زمن بعيد وكثير منهم توقفوا وشاركوا السودانيين فطورهم في الشارع من زمان،، دي رسالة منهم بأن فهم الشعب السوداني المتسامح للدين هو الاصح ،، هم من زمان معجبين بمشهد الافطار في الشوارع في القرى ،، نحن شعب كريم تسلط عليه بعض المنبتين أخلاقيا وهم الى زوال ان شاء الله،،،
كدي نشوف بشه ولي ابوالعفين ينزل الشارع و يوزع صدقات بي نفسو…..
ما قلتو هي لله هي لله ما للسلطه و لا للجاه…. اها جاكم الخواجه المؤمن جدجد يعلمكم هي لله كيف ..
الحمد لله الشعب السوداني المتفرد اصبح معلم وملهم للشعوب الاخري وشكرا للسفارة الامريكية وللشعب الامريكي والخزي والعار لحكومة الكيزان.
شافوا الناس في القرى والمدن بفطروا في الشوارع منذ زمن بعيد وكثير منهم توقفوا وشاركوا السودانيين فطورهم في الشارع من زمان،، دي رسالة منهم بأن فهم الشعب السوداني المتسامح للدين هو الاصح ،، هم من زمان معجبين بمشهد الافطار في الشوارع في القرى ،، نحن شعب كريم تسلط عليه بعض المنبتين أخلاقيا وهم الى زوال ان شاء الله،،،
كدي نشوف بشه ولي ابوالعفين ينزل الشارع و يوزع صدقات بي نفسو…..
ما قلتو هي لله هي لله ما للسلطه و لا للجاه…. اها جاكم الخواجه المؤمن جدجد يعلمكم هي لله كيف ..
الحمد لله الشعب السوداني المتفرد اصبح معلم وملهم للشعوب الاخري وشكرا للسفارة الامريكية وللشعب الامريكي والخزي والعار لحكومة الكيزان.