أهم الأخبار والمقالات

بيان يكشف حقيقة خطط إنشاء جمعية للصداقة بين السودان وإسرائيل

 الخرطوم: الراكوبة

أعلن مجلس الصداقة الشعبية العالمية, أنه لم يشرع في تكوين جمعية الصداقة السودانية الإسرائيلية.

وذكر المجلس بحسب وكالة السودان للأنباء, أن ماورد في الإعلان الصادر والذي تم نشره في بعض الوسائط الإعلامية والمواقع الاليكترونية لا علاقة للمجلس به،و أن المجلس لم يدع إلى قيام مؤتمر صحفي حول هذا الشأن.

وأضاف مصدر مسئول بالمجلس أن مجلس الصداقة غير مسئول عن ما ورد في الإعلان وأنه لم يتم التداول حول قيام هذه الجمعية في الأمانة العامة أو الدوائر أو أي من أروقة المجلس ومكوناته وروافده.

وأضاف المصدر أن المجلس غير مسئول عن مايترتب عليه هذا الإعلان أو مايرد في المؤتمر الصحفي من ترتيبات أو قرارات.

‫6 تعليقات

  1. طيب اتحركوا. اتخذوا اجراء قانوني لمحاسبة المسؤول و منع الفعالية . مش تتبرأوا من المنشور و خلاص

    1. هذه حدودهم، وهو مجلس كيزاني بامتياز تمكن خلال هذه الفوضى ان يصدر هذا الاعلان ويقول انا موجود ومنتظر التعليمات.

  2. نحمد الله أن الخبر غير صحيح حيث أن ما ورد بالسوشيال ميديا وصحيفة الشرق الاوسط شئ محبط ومغرض .ليس من حق البرهان أو أى من اعضاء المجلسين أوالحركات المسلحه أن يفرض واقع على الشعب لم يأتى من حكومه منتخبه وبرلمان حر .وما نشر بالشرق الاوسط عن طلب السودان لمبلغ 7 مليار ثمنا للتطبيع …فهو ثمن بخس .هذه مصر القريبه قبضت أكثر من 60 مليار لتنضم لمحور مقاطعة قطر ومباركتها حرب اليمن دون انزال جندى واحد بحرب اليمن . فأن كان الخبر صحيح ؟ فليرفع السودان سقف مطالبه الى أعلى حد : اسقاط جميع ديون السودان الخارجيه واستلام 60 مليار مباشرة فى خزينة الدوله ودفع اسرائيل جميع التعويضات التى تطالب بها اميركا حكومة السودان عن التفجيرات التى اشترطت لازاحة السودان من قائمة الارهاب .هكذا تكون المفاوضات من حكومه ضعيفه كهذه.

  3. مجلس الصداقة الشعبية العالمية بتاع الكيزان الجاي الارهابيين للسودان ما زال يعمل و يصدر البيانات كمان!!! شوفوا شغلكم يا لجنة إزالة التمكين.

  4. آخر رحلة للبشير… – تلك التي نزلت في سوريا – كان هدفها زيارة اسرائيل -ولكنهم رفضوا استقباله فنزل في زيارة غير معلنة الى دمشق – وقد قدم الكيزان كل ما يستطيعون لأمريكا دون دون أن يحصلوا على أي مقابل فطردوا بن لادن قبل احداث سبتمبر وذلك بعد ان افقروه واكلوا ماله وسلموا كارلوس لفرنسا وسلموهم كل ملفات الارهابيين والمناضلين الفلسطينيين وغيرهم وأخيرا رضوا بانفصال الجنوب … فعلى أي شيء حصلوا؟ لن نحصل على شيء من التطبيع … ربما يطمع الشباب في نكاح بعض الشقراوات… وهذا وارد جدا مع رغبة اسرائيل في نشر الأيدز – ولكن ماذا غير ذلك؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..