وزارة المعادن تكشف احتياطيات مهولة من الذهب

من ٥٠٠ طن، بجانب احتياطات مؤكدة تبلغ ٥٣٣ طناً من الذهب.

دى عالم تدير بلد كيف : 500 طن بيعة والحال الى الاسوء ومتبقى 533يعنى 33طن تحل عثر المعثرين السودانين

أخبار سيبرين الروسية شنووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ

هاهاهاهاها .
دورة جديدة من الخداع و بيع الوهم .
تبادل ادوار فى الكضب و الخداع بين الوزير الكارورى ز بين هذا ال ابو فاطمة .
و الغريبة ان هؤلاء ماعندهم ذرة اختشاء او ان لا ق يمنعهم من الى يفعلونه ،
اعوذ بالله،

هناك على الأقل 3 مصادر للإحصائيات عن تصدير في السودان:
1) بنك السودان لأنه يحتكر تصدير الذهب. معلومات بنك السودان دقيقة لأن فيها مساءلة مالية داخلية ومن صندوق النقد. لكن صحيح أنها تتضمن معلومات عن الصادر فقط.
2) إحصائيات الإمارات التي تحتكر ذهب السودان المصدر رسميا… أرقام الإمارات أقرب للصحة فيما يتعلق بالتصدير الرسمي ويمكن أن تتطابق مع بنك السودان أو تزيد قليلا
3) تقديرات الوزير… التي لم يفصح عن كيفية الوصول إليها.

– لا أستغرب من التخزين للمضاربة ولحفظ الثروة في ظروف التضخم وتدهور الجنيه السوداني. ولكن التخزين والتهريب لا يكن بالحجم الذي ذكره الوزير.
– إدعاءات الوزير السابقة عن شركة سيرين أفقدته المصداقية.
– وقد يكون دافعه من الكذب والمبالغة إجتذاب مستثمرين للسودان أو لتضليل الناس والتأثير على سعر الدولار.
–

– إستعارة من الفيلسوف البريطاني راسل:… “الكذب والميكافلية دائما موجودة، ولكنها بلغت مدى مبالغ فيه في سودان الإنقاذ”.
الإسلاميون تناسوا كل قيم الضدق.. طبقوا بمزايدة مبدأ الغاية تبرر الوسيلة.. وبالغوا في الكذب مبلغا لم يبلغه إعلام النازية ولا خطب أحمد سعيد الشهيرة في حرب 1976.
– وهم لم يسمعوا حكمة فرح ود تكتوك “الصدق منجي” ولا متطلبات الشفافية والحوكمة الرشيدة التي نادي بها الغرب الذي يصفونه بكل ما هو رزيل. لقد حطم هؤلاء الناس كل هاهو جميل من القيم
–

من ٥٠٠ طن، بجانب احتياطات مؤكدة تبلغ ٥٣٣ طناً من الذهب.

دى عالم تدير بلد كيف : 500 طن بيعة والحال الى الاسوء ومتبقى 533يعنى 33طن تحل عثر المعثرين السودانين

أخبار سيبرين الروسية شنووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ

هاهاهاهاها .
دورة جديدة من الخداع و بيع الوهم .
تبادل ادوار فى الكضب و الخداع بين الوزير الكارورى ز بين هذا ال ابو فاطمة .
و الغريبة ان هؤلاء ماعندهم ذرة اختشاء او ان لا ق يمنعهم من الى يفعلونه ،
اعوذ بالله،

هناك على الأقل 3 مصادر للإحصائيات عن تصدير في السودان:
1) بنك السودان لأنه يحتكر تصدير الذهب. معلومات بنك السودان دقيقة لأن فيها مساءلة مالية داخلية ومن صندوق النقد. لكن صحيح أنها تتضمن معلومات عن الصادر فقط.
2) إحصائيات الإمارات التي تحتكر ذهب السودان المصدر رسميا… أرقام الإمارات أقرب للصحة فيما يتعلق بالتصدير الرسمي ويمكن أن تتطابق مع بنك السودان أو تزيد قليلا
3) تقديرات الوزير… التي لم يفصح عن كيفية الوصول إليها.

– لا أستغرب من التخزين للمضاربة ولحفظ الثروة في ظروف التضخم وتدهور الجنيه السوداني. ولكن التخزين والتهريب لا يكن بالحجم الذي ذكره الوزير.
– إدعاءات الوزير السابقة عن شركة سيرين أفقدته المصداقية.
– وقد يكون دافعه من الكذب والمبالغة إجتذاب مستثمرين للسودان أو لتضليل الناس والتأثير على سعر الدولار.
–

– إستعارة من الفيلسوف البريطاني راسل:… “الكذب والميكافلية دائما موجودة، ولكنها بلغت مدى مبالغ فيه في سودان الإنقاذ”.
الإسلاميون تناسوا كل قيم الضدق.. طبقوا بمزايدة مبدأ الغاية تبرر الوسيلة.. وبالغوا في الكذب مبلغا لم يبلغه إعلام النازية ولا خطب أحمد سعيد الشهيرة في حرب 1976.
– وهم لم يسمعوا حكمة فرح ود تكتوك “الصدق منجي” ولا متطلبات الشفافية والحوكمة الرشيدة التي نادي بها الغرب الذي يصفونه بكل ما هو رزيل. لقد حطم هؤلاء الناس كل هاهو جميل من القيم
–