خطة عملية لوقف الحرب بالسودان

الخرطوم: الراكوبة
أقرت حملة المعلمين الكبرى لوقف الحرب في السودان، وثيقة العمل المشترك، وانتخاب مكتب تنفيذي لإدارة الحملة وصولًا إلى تحقيق السلام وإنهاء الصراع.
نص البيان
الحملة المشتركة لإيقاف الحرب في السودان
بيان حول إجازة وثيقة العمل المشترك وانتخاب الإدارة التنفيذية للحملة
شعبنا العظيم
خطت حملة المعلمين الكبرى لوقف الحرب في السودان، خطوة تاريخية وجبارة بإقرار وثيقة العمل المشترك، وانتخاب مكتب تنفيذي يتولى إدارة الحملة، مما يعزز عزمها ويوسع فرصة قدرتها على تحقيق السلام وإنهاء الصراع.
بعد التفاف مجموعة كبيرة من الأجسام المهنية والنقابية، ومنظمات المجتمع المدني، والأحزاب السياسية، وحركات الكفاح المسلح، والشخصيات الوطنية العامة، اكتسبت الحملة زخمًا جديدًا وطاقة هائلة.
هذا التضافر أظهر للجميع الحاجة الملحة للتوحد والانتظام في مسار واحد لتحقيق الأهداف المشتركة، التي تم التوافق عليها بناءً على أهداف حملة المعلمين، والتي تتضمن وقف الحرب ومساعدة الشعب السوداني على عبور هذه المحنة من خلال إيصال المساعدات الإنسانية.
بناءً على ما تقدم، فقد تم الاتفاق – كما أسلفنا – على وثيقة العمل المشترك وإجازتها، وتكوين المكتب التنفيذي لإدارة الحملة في بيئة ديمقراطية ومعافاة، مليئة بالتفاؤل والثقة.
إن مجموع الأجسام والشخصيات التي أيدت حملة المعلمين الكبرى لوقف الحرب بلغ 110 جسما وشخصية وطنية، بينما التي انضمت حتى الآن وشاركت في صياغة الوثيقة وانتخاب أعضاء المكتب التنفيذي بلغ 76 جسمًا وشخصية عامة.
سيعقد المكتب التنفيذي المنتخب أول اجتماع له خلال يومين، لتقسيم المهام وبدء عمل الحملة المشتركة لوقف الحرب في السودان.
سيقوم المكتب التنفيذي المنتخب بطرح برنامجه وخطته لتحقيق الأهداف التي ينتظرها الشعب السوداني، عقب إقرارها من قبل الجمعية العمومية للحملة.
ابناء وبنات شعبنا
نثق في قدرتنا، مع بقية قطاعات شعبنا، على تحقيق الأهداف، كما نأمل ونسعى لتوسيع قاعدة المشاركين في الحملة، ومخاطبة كل الفاعلين حتى يصبح السلام حقيقة ماثلة.
ختامًا، نؤكد أن هذه الحملة تمثل صرخة جديدة ومدوية في وجه أصوات نافخي كير الحرب ومؤججي نيرانها، مؤكدة أن صوت الحق والضمير الإنساني سيظل يعلو فوق صوت السلاح.
لقد انطلقت هذه الحملة كقبس من نور ليضيء ظلمات الحرب، وأثبت من خلالها شعبنا في كافة أنحاء الوطن أنه لا يصح إلا الصحيح، وأن السلام هو الخيار الوحيد. فقد استطاع هذا الصوت أن يصل إلى أعلى هرم السلطة، متجاوزًا كل العوائق، ليصبح كالسيل الجارف الذي سيبلغ هدفه، مهما كانت الصعوبات.
المكتب التنفيذي
30 أغسطس 2024م
القحاطة ديل مهما تخفّوا و لبسوا من ثياب بكونوا مكشوفين من أول قولة تيت .. ال 110 جسم دي قاعدين في سوداننا ده ولا برضو شغل ممول بمنظمات اجنبية ومدفوع عليو من اطراف خارجية ؟!
لازم قحط تفهم إنو مجازر وجرائم المليشيا أصبحت مكشوفة للإقليم والعالم ويستحيل محوها بمفاوضات ، وإرادة الشعب هي التي ستنتصر مهما غلى الثمن.
بالله عليك الله م تخجل من كلامك هذا ..هذا التجمع جتي لو صدر من شيطان هل هناك م بعيبه…الحمدلله هناك نساء في قوز هندي كن أكرم وارجل منك ياكوز يا وسخ قحت قحت حتي عند تكبيرة الاحرام تقدمونها علي قحت خوفا من ثبات موقفهم تجاه جرب الكيزان والتي ختمها الله بسيول تغسل نجاستكم وتميز الصفوف م دام ظهر صادق الزريقي في منصه مع البرهان حيث وجوده في منصة البشير مازال عالقا في الازهان وغلطة الوسخ ب سالب ميه.
يالصادق يا راكز
الكوز إذا كان بيخجل ما كان السودان وصل هذه المرحله البشعه من التدهور فى كل المجالات
الكوز ألذى يقتل ويزنى وينهب ويغتصب ويرتكب جميع الموبقات هل تعتقد انه ممكن يخجل؟ والحكمه بتقول إذا لم تستحى فأفعل ما تشاء، هذا الكوز القذر ساقط الضمير عديم الاخلاق والفهم، تجاوز عن موضوع المقال وذهب يهاجم القوى المدنيه وكأن ذلك سينقص من قدر مجهوداتهم وتكاتفهم من أجل وقف نزيف الدم والجوع والمرض والنزوح بسبب حرب الكيزان على الشعب السودانى ألذى نبذهم ورمى بهم فى مكب النفايات انتقاماً وتشفياً وأملاً فى الوصول للسلطه مره اخرى لمواصلة النهب والسلب والقتل ولِإعاده فتح بيوت الاشباح والمعتقلات للممارسة هواياتهم المفضله فى اذلال الشعب وتركيعه. ولكن هيهات القوى المدنيه فى زخم متصاعد بوتيرة صاروخيه وعن ما قريب سيتم إعلان حكومة الثوره المدنيه بقيادات شابه ودماء حاره ونظيفه تعمل على اجتثاث السرطانات الكيزانيه من خارطة السودان
تقدم تمثلنى
لا للحرب
واى كوز ندوسو دوس