بين لينا يعقوب وطه عثمان !!

مناظير – زهير السراج
* اعتبرت زميلتنا الصحفية القديرة (لينا يعقوب) تولى (طه عثمان الحسين) أو ( طه بن عثمان بن الحسين) السودانى السعودى الجنسية لمنصب سياسى مرموق بالمملكة العربية السعودية، وهو الذى كان يتولى منصب وزير دولة ومدير مكاتب رئيس الجمهورية بالسودان قبل أن يقال منه قبل أسابيع قليلة لسبب أو أسباب غير معروفة، نوعا من الخيانة العظمى، وكتبت فى عمودها المقروء (لأجل الكلمة) بصحيفة (السودانى) الغراء، ما يلى:
* “وصل الفريق (طه عثمان) المدير السابق لمكتب الرئيس إلى أديس أبابا، على رأس وفد المُقدِّمة السعودي لحضور فعاليات قمة الاتحاد الإفريقي، انتظاراً لوصول وزير الخارجية السعودي للمشاركة في القمة، فهل يُعقل من كان بالأمس يقود وفد المقدمة للسودان، أن يقود اليوم وفد المقدمة لدولة أخرى؟!
* من كان خازن أسرار السودان، وممسكا بمكاتب رئيس الجمهورية، أن يمسك اليوم مكاتب أخرى، ويعمل في الديوان الملكي وربما يكون ممسكا ببعض أسراره؟! الا يعتبر الولاء المزدوج لشاغلي المناصب الحساسة أكبر تهديد للأمن القومي؟!
* الدول مهما كانت درجة علاقتها في سلم التميز من الطبيعي أن تكون هنالك اختلافات بينها في بعض المواقف والتقديرات، عندها ينبغي للمسؤول مزدوج الولاء، أن يختار مع من يقف وضد من يستخدم ما في يديه من معلومات وأسرار؟!
* في كرة القدم، تنظر الجماهير للاعبين الذين ينتقلون إلى الأندية المنافسة بأنهم يمارسون نوعاً من أنواع الخيانة العظمى، رغم أنه حق مكفول للاعب، فما بالكم بانتقاله من منتخب إلى منتخب آخر؟!
* كتبتُ من قبل كيف تسمح الدولة لأرفع قياداتها بأن تحمل جوازات سفر وجنسيات دولة أخرى؟
* عدد من الدول الكبرى وغيرها، تمنع قوانينها الذين يتولون مناصب رفيعة في الأمن والشرطة والجيش الزواج من أجنبيات، فما بالكم بأن يحمل بعض الضباط جوازات دول أخرى؟!
* إن حمل أبناء قيادات الدولة جوازات أوروبية أو عربية، حق مكفول لهم، ولا ضير في ذلك، ولكن هل يُعقل أن يحمل من يشغل موقعاً حساساً في الدولة، جنسية دولة أخرى، تُحتِّم عليه القيم والأعراف والأخلاق الدفاع عنها؟!
* سابقة (طه عثمان) تحتم على جهات الاختصاص معالجة هذا الوضع الشاذ والشائه، إما بسَنِّ قوانين أو بتفعيل نصوص القوانين الموجودة أصلاً”!! انتهى.
* وأقول لزميلتنا القديرة، بأن معظم قوانين الدول الكبرى لا تمنع تولى اصحاب الجنسيات المزدوجة لمناصب رفيعة وحساسة جدا فى الدولة ومنها أجهزة الاستخبارات، لسبب فى غاية البساطة هو أن حرمان هؤلاء من تولى الوظائف العامة يعتبر خرقا فظيعا للدستور وانتهاكل لحق المواطنة ومبدأ المساواة، وبما أن قوانين الدولة تسمح بازدواجية الجنسية فلا مجال اطلاقا للانتقاص من حق المواطن مزدوج الجنسية فى تولى أى منصب ببلاده، وإلا صار هنالك نوعان من المواطنة، درجة أولى ودرجة ثانية، وربما ثالثة وعاشرة فهل يعقل ذلك؟!
* أمر آخر، هو أنه لا يجوز بكل المعايير إتهام شخص مسبقا بالاهمال أو الخيانة أو أية تهمة أخرى بناء على نوع الجنسية التى يحملها أو ديانته أو فكره أو لونه ..إلخ، وإنما بإلتزامه بالشروط التى وضعها القانون لتولى هذه الوظيفة، وتمسكه بالقسم الذى أداه لتولى الوظيفة إذا كانت من النوع الذى يتطلب أداء قسم معين، وليس أى شئ آخر سوى القانون!!
* ثانيا، ما الذى يمنع السعودية أو أية دولة أخرى من تجنيس أو توظيف أى شخص (لم يكن مزدوج الجنسية) كان يعمل فى وطنه او فى اى مكان آخر فى العالم فى منصب حساس، والاستفادة من خبراته ومعلوماته .. أوليس هنالك من كان وزيرا أو مسؤولا استخبارتيا كبيرا فى السودان (بدون أن يكون مزدوج الجنسية)، عمل أو يعمل الآن فى السعودية او فى اية دولة أخرى، بدون أن يحتج أحد أو يكتب احد منتقدا ذلك؟!
* الصحيح هو ان تسن الدولة قوانين، كما فى كثير من الدول، تمنع شاغلى وظائف معينة (لحساسيتها) عدم شغل اية وظيفة أخرى فى السودان أو خارج السودان، بعد تقاعدهم لأى سبب، وإلا عد ذلك جرما يعاقب عليه القانون، مع ضمان الحياة الكريمة لهم باتفاق الطرفين، أو حسبما ينص عليه القانون، رغم أن ذلك لا يمنع الخيانة لمن كانت الخيانة طبعه!!
* أخيرا أقول للزميلة (لينا)، إن معيار الخيانة ليس ازدواج الجنسية، فكم من خونة باعوا أوطانهم أو مبادئهم بأبخس الأثمان، ولم يكونوا مزدوجى الجنسية، وكم من مزدوجى الجنسية قدموا لبلادهم أعظم الخدمات، بل ضحوا بأرواحهم من أجلها!!
الجريدة
______
الحكومة لديها ازمة كوادر وذلك حسب مواصفات الانقاذ وما بدليل اعظم من أن الحكومة لها اكثر من ثلاثة اشهر تبحث لها عن وزير عدل وما ان تتوقف على احدهم وهي تعلم عنه كل شي وحسب مقايسهم الخربة فهو سيقوم تنفيذ اوامرهم ولكن الشارع السوداني يقلب الطاولة ويكشف مسيرته مع الكذب والتزوير وعدم صلاحيته لمارسة دور كيل نيابة دع عنك وزير عدل.
أربع عناوين عن طه ولا حرف جديد كأننا نبحث عن شئ ما ماذا نريد أن نعرف ولو عرفنا الأموال والخيانه ماذا سنضيف مادام دولتنا تصر على أن الموضوع لايخصنا موضوع خاص بأسرة البشير وآخرين ّوهل هو الأول الذي يسرق أو يفشي أسرار سبقه مبارك الفاضل في مصنع الشفا وهو اليوم وزير .إذا يجب قفل الملف الطاهوي ونترك الأيام تفعل ما تشأ مثل خاشقجي الذي مات وهو يفتقر إلى قيمة التذكرة من القاهرة إلى جده .ولنتابع الكوليرا التي كل يوم تزيد فيه من عدد القبور
اود ان اضيف ان كثير من السودانيين عملوا في مواقع حساسة في السعودية وقي دول خليجية اخري وفي وزارات سيادية ويكن الشعب الخليجي كل التقدير والاحترام فلماذا تنكرونها على طه الحسين ثانيا طه لم يعمل مع الكيان الصهيوني او مع المخابرات الامريكية مع العلم انه يوجد داخل السودان من يعمل مع المخابرات الامريكية ولم نسمع احدا يستهجن فعلته المشينة كما ان السعودية دولة مسلمه ويضعون ثقة كبيرة في السودانيين ويجب ان نشكرهم على ذلك والاشارة الى خيانة طه تضر بمصالح السودانيين في السعودية والسودانيين في السعودية يعولون ملايين الاسر في السودان ونرجو من الصحف السودانية عامة توخي الحذر في نشر اي موضوع على ان يخضع الموضوع للمراجعة من قبل رئيس التحرير
الاكرم زهير السراج..لك التحيه والتجله..ومقالك رايع ..وهذا هو واقع اليوم.. فهل تعلم بان اغلبية الوزراء اليوم في الحكومه السودانيه حاملي جوزات سفر اوربيه..فيجب ان يسن قانون يمنع لمن اراد ان يشغل منصب دستوري او امني او عسكري ان يمنع من ازدواجية الجنسيه او الا ينصي في موقع حساس..وان كان من حق اي انسان لو هناك دوله اعطته جنسيتها فله حق الرفض او القبول..وعلاقات الدول لاتدوم..فصديق الامس عدو اليوم … والدليل الخليج اليوم.. فالخيانه موجوده وغير مستبعده.. وكان السودان قيل فتره صديق لايران واليوم عدو لها..وعلاقة السودان والسعوديه تحسنت بعد الدخول في عاصفة الحزم.. فالتلاعب وازدواجية الجنسيه قد يضر بمصالح الدول وتكثر الجاسوسيه ولاننسي الاغراءات الماليه لمن اراد ان يبيع وطنه او الوطن الاخر المعطي له الجنسيه. نسال الله ان يكفينا شر الفتن ماظهر منها ومابطن.. ويحفظ السودان وشعب السودان من كل العملاء والماجورين اصحاب النفوس الضعيفه.
ينصر دين أبوك يا سراج
أتمنى أن تشترك معنا في جروب كلنا الفريق معرس طه
في أكبر مهزلة سياسية في العالم بأكمله يتولى عدد كبير من المسئولين السودانيين مناصب دستورية والواحد فيهم يحمل جنسية أمريكية أو أوروبية أو كندية بينما يجعجع رأس الدولة: (أوروبا وأمريكا تحت البوت بتاعي ده!)! فليبدأ بطرد من يعتبرهم من حملة جنسيات الأعداء فذلك أسهل من وضع هذه الإدارات تحت البوت حقو – ولو رمزياً فقط! ولو حدث ما حدث من طه هذا في بلد أخرى لتم تجريده من الجنسية كخطوة أولى وتمت مصادرة كل ما حصل عليه باستخدام “فساده” كمدير لمكاتب الرئيس … هل أقسم لكم أن شيئاً من هذا لن يحدث لطه طالما ظل البشير وعصابته في الحكم؟
لم يسبق في تاريخ العالم المعاصر ان تحول مبعوث لرئيس دولة ما و ممثلا للرئيس في قمة عالمية الى العمل في منصب رفيع مع دولة اخرى في غضون اقل من شهر!!! و لا حتى في الافلام!!!!!!
ماذا تسمي هذه الظاهرة يا زهير؟
انا اربأ بالشعب وبالمعلقين والكتاب ان يتجاهلوا هذا الهراء الكيزانى المتعلق بالنكرة الجاسوس العميل الخائن المدعو طه
عصابات المتامر الواطى اللاوطنى والشعبوى…تتحكم فى البلد دون شرعية …بانقلاب لبس زى الالتزام بالدين الاسلامى ليخدع السواد الاعظم فى بلد مايقارب ال 100% من اهله بسطاء تفرحهم كلمة وتغضبهم كلمة..يزنون الامور العظيمة دائما وابدا بميزان العاطفة وحرم وهلى الطلاق وباركوها ياجماعة ونحن ناس اهل والولد ولدنا…..الخ اخ اخ
فما فعله طه لن يعرف البسطاء ولن يحاسب طه احدا…
لامن العصابات المتحكم فى البلد المبيوع لال سلول..ولا من سواهم …الا ان اعاد الشعب الشفافية والنزاهة وحكم الاغلبية الديموقراطية والهوية السودانية الواااااحدة…
سيبو طه والبشكير ليوم …سيعلم الاثنان اى منقلب انقلبوه
يادكتور كانت السفارات تنكس أعلامها عندما يتنازل أحد المواطنين عن جنسيته والآن يحتفل الجميع بالجنسيه الجديده ويكرم من الدوله بتعيينه في وظائف سياديه ودستوريه وهو مزدوج الولاء
والله انا اعتقد انو موضوع طه دا موضوع فارغ ولايستحق هذه المداخلات مثل انتخابات اتحاد كرة القدم فلا توجد مهارات رياضية تستدعي كل هذا الضجيج ولا مسار تنموي يتاثر بطه فنحن تم تغيبنا عن مشاكلنا الحقيقية المتمثلة
غياب التخطيط وانعدام الرؤية والرسالة والقيم
الفقر والفاقة والجوع
تردي الخدمات التعليمية والصحية
انعدام الامن وغياب الشفافية
الحرب وويلاتها.
الاغذية الملوثة بالسموم
اللدولة الاكثر فشلا في العالم
ولهذا ارجو من ناس الراكوبة الاهتمام بالقضايا الجوهرية وعدم نشر مواضيع لاتستشرف افاقا رحبة للمواطن البسيط
لا أتفق معك أخي زهير في تولي صاحب الجنسية المزدوجة موقعآ حساسآ بالدولة ( وان أقسم ) .. لأن شراء الذمة و الخيانة غير مستبعد .. و أقرب مثال في انتخابات مصر القريبة و كيف أزاحوا مرشحآ رئاسيآ بحجة حصوله علي الجنسية الكندية .. و لنا في أمثال طه عبرة و كيف احتمي بآل سعود و باع بلده بثمن بخس ليتقي بطش ( والده ) البشير .
وهل توجد دولة في السودان لها سيادة وعزة وكرامة.دولة تحترم ويحترم دستورها وقوانينها؟ دولة السودان شيعت لمثواها الأخير من زمااان.
طبعا ازدواجية الجنسية ليست بخيانة في حد ذاتها لكن تصبح خيانة اذا افشى المتجنس اسرار وظيفته لانه يصبح غير موثوق به ويمكن ايضا ان يفشى اسرار الدولة الاخرى اذا تخلى عن جنسياتها لذلك معيار الخيانة ياتى من مدى تعامل المتجنس مع الاسرارالتى يعرفها وفي هذه الحالة يجب ان تتوقع الرئاسة السودانية كثير من التسريبات حول ملفات حساسة الا اذا لم يدلى الحسين بمعلومات الى دولة اخرى وهى من الصعوبة بمكان لان اغراء السلطة والمال هى التى ستسيطر عليه.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
يا جماعة زهير الظاهر بمهد لى نفسو عشان عندو جنسيتين و كل يغنى على ليلاه
الحكومة لديها ازمة كوادر وذلك حسب مواصفات الانقاذ وما بدليل اعظم من أن الحكومة لها اكثر من ثلاثة اشهر تبحث لها عن وزير عدل وما ان تتوقف على احدهم وهي تعلم عنه كل شي وحسب مقايسهم الخربة فهو سيقوم تنفيذ اوامرهم ولكن الشارع السوداني يقلب الطاولة ويكشف مسيرته مع الكذب والتزوير وعدم صلاحيته لمارسة دور كيل نيابة دع عنك وزير عدل.
أربع عناوين عن طه ولا حرف جديد كأننا نبحث عن شئ ما ماذا نريد أن نعرف ولو عرفنا الأموال والخيانه ماذا سنضيف مادام دولتنا تصر على أن الموضوع لايخصنا موضوع خاص بأسرة البشير وآخرين ّوهل هو الأول الذي يسرق أو يفشي أسرار سبقه مبارك الفاضل في مصنع الشفا وهو اليوم وزير .إذا يجب قفل الملف الطاهوي ونترك الأيام تفعل ما تشأ مثل خاشقجي الذي مات وهو يفتقر إلى قيمة التذكرة من القاهرة إلى جده .ولنتابع الكوليرا التي كل يوم تزيد فيه من عدد القبور
اود ان اضيف ان كثير من السودانيين عملوا في مواقع حساسة في السعودية وقي دول خليجية اخري وفي وزارات سيادية ويكن الشعب الخليجي كل التقدير والاحترام فلماذا تنكرونها على طه الحسين ثانيا طه لم يعمل مع الكيان الصهيوني او مع المخابرات الامريكية مع العلم انه يوجد داخل السودان من يعمل مع المخابرات الامريكية ولم نسمع احدا يستهجن فعلته المشينة كما ان السعودية دولة مسلمه ويضعون ثقة كبيرة في السودانيين ويجب ان نشكرهم على ذلك والاشارة الى خيانة طه تضر بمصالح السودانيين في السعودية والسودانيين في السعودية يعولون ملايين الاسر في السودان ونرجو من الصحف السودانية عامة توخي الحذر في نشر اي موضوع على ان يخضع الموضوع للمراجعة من قبل رئيس التحرير
الاكرم زهير السراج..لك التحيه والتجله..ومقالك رايع ..وهذا هو واقع اليوم.. فهل تعلم بان اغلبية الوزراء اليوم في الحكومه السودانيه حاملي جوزات سفر اوربيه..فيجب ان يسن قانون يمنع لمن اراد ان يشغل منصب دستوري او امني او عسكري ان يمنع من ازدواجية الجنسيه او الا ينصي في موقع حساس..وان كان من حق اي انسان لو هناك دوله اعطته جنسيتها فله حق الرفض او القبول..وعلاقات الدول لاتدوم..فصديق الامس عدو اليوم … والدليل الخليج اليوم.. فالخيانه موجوده وغير مستبعده.. وكان السودان قيل فتره صديق لايران واليوم عدو لها..وعلاقة السودان والسعوديه تحسنت بعد الدخول في عاصفة الحزم.. فالتلاعب وازدواجية الجنسيه قد يضر بمصالح الدول وتكثر الجاسوسيه ولاننسي الاغراءات الماليه لمن اراد ان يبيع وطنه او الوطن الاخر المعطي له الجنسيه. نسال الله ان يكفينا شر الفتن ماظهر منها ومابطن.. ويحفظ السودان وشعب السودان من كل العملاء والماجورين اصحاب النفوس الضعيفه.
ينصر دين أبوك يا سراج
أتمنى أن تشترك معنا في جروب كلنا الفريق معرس طه
في أكبر مهزلة سياسية في العالم بأكمله يتولى عدد كبير من المسئولين السودانيين مناصب دستورية والواحد فيهم يحمل جنسية أمريكية أو أوروبية أو كندية بينما يجعجع رأس الدولة: (أوروبا وأمريكا تحت البوت بتاعي ده!)! فليبدأ بطرد من يعتبرهم من حملة جنسيات الأعداء فذلك أسهل من وضع هذه الإدارات تحت البوت حقو – ولو رمزياً فقط! ولو حدث ما حدث من طه هذا في بلد أخرى لتم تجريده من الجنسية كخطوة أولى وتمت مصادرة كل ما حصل عليه باستخدام “فساده” كمدير لمكاتب الرئيس … هل أقسم لكم أن شيئاً من هذا لن يحدث لطه طالما ظل البشير وعصابته في الحكم؟
لم يسبق في تاريخ العالم المعاصر ان تحول مبعوث لرئيس دولة ما و ممثلا للرئيس في قمة عالمية الى العمل في منصب رفيع مع دولة اخرى في غضون اقل من شهر!!! و لا حتى في الافلام!!!!!!
ماذا تسمي هذه الظاهرة يا زهير؟
انا اربأ بالشعب وبالمعلقين والكتاب ان يتجاهلوا هذا الهراء الكيزانى المتعلق بالنكرة الجاسوس العميل الخائن المدعو طه
عصابات المتامر الواطى اللاوطنى والشعبوى…تتحكم فى البلد دون شرعية …بانقلاب لبس زى الالتزام بالدين الاسلامى ليخدع السواد الاعظم فى بلد مايقارب ال 100% من اهله بسطاء تفرحهم كلمة وتغضبهم كلمة..يزنون الامور العظيمة دائما وابدا بميزان العاطفة وحرم وهلى الطلاق وباركوها ياجماعة ونحن ناس اهل والولد ولدنا…..الخ اخ اخ
فما فعله طه لن يعرف البسطاء ولن يحاسب طه احدا…
لامن العصابات المتحكم فى البلد المبيوع لال سلول..ولا من سواهم …الا ان اعاد الشعب الشفافية والنزاهة وحكم الاغلبية الديموقراطية والهوية السودانية الواااااحدة…
سيبو طه والبشكير ليوم …سيعلم الاثنان اى منقلب انقلبوه
يادكتور كانت السفارات تنكس أعلامها عندما يتنازل أحد المواطنين عن جنسيته والآن يحتفل الجميع بالجنسيه الجديده ويكرم من الدوله بتعيينه في وظائف سياديه ودستوريه وهو مزدوج الولاء
والله انا اعتقد انو موضوع طه دا موضوع فارغ ولايستحق هذه المداخلات مثل انتخابات اتحاد كرة القدم فلا توجد مهارات رياضية تستدعي كل هذا الضجيج ولا مسار تنموي يتاثر بطه فنحن تم تغيبنا عن مشاكلنا الحقيقية المتمثلة
غياب التخطيط وانعدام الرؤية والرسالة والقيم
الفقر والفاقة والجوع
تردي الخدمات التعليمية والصحية
انعدام الامن وغياب الشفافية
الحرب وويلاتها.
الاغذية الملوثة بالسموم
اللدولة الاكثر فشلا في العالم
ولهذا ارجو من ناس الراكوبة الاهتمام بالقضايا الجوهرية وعدم نشر مواضيع لاتستشرف افاقا رحبة للمواطن البسيط
لا أتفق معك أخي زهير في تولي صاحب الجنسية المزدوجة موقعآ حساسآ بالدولة ( وان أقسم ) .. لأن شراء الذمة و الخيانة غير مستبعد .. و أقرب مثال في انتخابات مصر القريبة و كيف أزاحوا مرشحآ رئاسيآ بحجة حصوله علي الجنسية الكندية .. و لنا في أمثال طه عبرة و كيف احتمي بآل سعود و باع بلده بثمن بخس ليتقي بطش ( والده ) البشير .
وهل توجد دولة في السودان لها سيادة وعزة وكرامة.دولة تحترم ويحترم دستورها وقوانينها؟ دولة السودان شيعت لمثواها الأخير من زمااان.
طبعا ازدواجية الجنسية ليست بخيانة في حد ذاتها لكن تصبح خيانة اذا افشى المتجنس اسرار وظيفته لانه يصبح غير موثوق به ويمكن ايضا ان يفشى اسرار الدولة الاخرى اذا تخلى عن جنسياتها لذلك معيار الخيانة ياتى من مدى تعامل المتجنس مع الاسرارالتى يعرفها وفي هذه الحالة يجب ان تتوقع الرئاسة السودانية كثير من التسريبات حول ملفات حساسة الا اذا لم يدلى الحسين بمعلومات الى دولة اخرى وهى من الصعوبة بمكان لان اغراء السلطة والمال هى التى ستسيطر عليه.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
يا جماعة زهير الظاهر بمهد لى نفسو عشان عندو جنسيتين و كل يغنى على ليلاه