غرفة المستوردين تلوِّح بالتوقف عن العمل جراء ارتفاع أسعار الدولار..اصحاب الاعمال يتخوفون من تآكل رؤوس اموالهم .

هؤلاءالاخوان من أضر بالإقتصاد الوطنى عند استلامهم للسلطة وحجزوا جميع اموال الناس إلا أموالهم وصار الذى يملك الف جنية بقت عشرة جنيه .. وحتى تجار العملة اليوم يتبعون لهم ..ولكن الاموال لا تأخذ دورتها كما فى جميع العالم بل تذهب وقد لا تعود وقد يوضع السودان تحت البند السابع بسبب هذه الأموال و الفساد . وقد وعى الشعب الدرس فالدولار يأتى عن طريقين ..المغتربين و التصدير
التصدير فى يد الحكومة وكمان تقفل البترول الذى صار محسوبا
والمغتربين أغلبهم صالح عام و مشرد لا يامنون الأخوان مهما إختلفت مسمياتهم

ولأنهم كيزان جبهجية لازم الحكومة تساعدهم ولازم بنك السودان يضخ الدولار

علشان يسنوردوا ويبيعوا غالي الغالي ويحافظوا علي ثرائهم ويذدادو

ثراء ويموت العب المفهور فهم النخبة

اطالب بن السودان بعدم ضخ اي شيء طوال هذا العام لآن الدولارات الموجوده

عنده هي اموال الشعب السوداني فليخاف الله في هذا الشعب

وليكن شعاره قاتل الله الجلابة فهم هم باليل ونكد في النهار

سيماهم علي وجوههم وشكلهم كانهم من قوم لللللللل

موظف من بنك النبلبن فرع دولة خليجية ظل يطارد مغترب ويلاحقه بالتلفونات ويلح عليه بإغراءات لفوائد أعلى من من بنوك تلك الدولة ! شئ فوائد للوديعة.. وفوائد تموبل عقارية.. الخ ودعاه ليفتح حسابا في بنك النيلين ، ختى يقع في شرك الكيزان ويستحوذو على مدخرته بطريقة خداع غريبة .. والكيزان فكروا وقالوا لو المغترب أمتنع عن تحويل أمواله للسودان نحنا نخطفها منه في الخليج !! صاحبنا المغترب لم تنطلى عليه الخدعة وقام بإبلاغ استخبارات الأمن الأقتصادي في تلك الدولة ليتم مراقبة ذلك الينك الذى لم يلتزم بتعليمات تلك الدولة .وخبر سار جداً وهو تضيق ومراقبة شديدة لأخوان السودان ومتابعة حسابتهمومعرفة مصادرها في دول الخليج .

نفس اسلوب اليهود فى ادارة الاقتصاد والمال لا يوجد فرق على الاطلاق