الخرطوم: محمد الطاهر
هنأ رئيس حزب المؤتمر الوطني المحلول بروفيسور ابراهيم غندور جموع الشعب السوداني واعضاء حزبه المنتشرين بالداخل والخارج في تسجيل نشره على صفحته الرسمية اليوم الأحد بمناسبة عيد الفطر المبارك.
ودعا “غندور” ما أسماهم بعقلاء ساستنا وقياداتنا أن يتقدموا الصفوف، من أجل بناء مجتمع معافى، في ظل الفترة العصيبة التي تمر بها بلادنا، ونحن نرى الآن ان مجتمعنا قد انقسم إلى عدة أقسام، كل قسم ينظر في الآخر كعدو بينما الأعداء يتربصون بنا في كل مكان.
داعياً إلى وحدة وطنية جامعة نقدم فيها جميعا أنفسنا للشعب ليقول كلمته في انتخابات حرة ونزيهة، مضيفا أن الحُكم بوضع اليد والاستعانة بالأجنبي والبلطجية وغيرهم لن يؤدي إلا إلى تفكك بلادنا وتقسيمها.
وقال “غندور” قد جاءت شعارات التغيير في الحرية والسلام والعدالة، ولكننا حتى الآن لم نر سلاما فمسيرة المحادثات في جوبا تتعطل كل يوم، والحرية والعدالة تذبح، فلازال قادتنا في السجون لأكثر من عام دون محاكمة، بل أن بعضهم قد قضى نحبه داخل السجن، مثل ما حدث للشريف احمد عمر بدر، وها نحن نسمع في كل يوم احد قياداتنا يُصاب بمرض الكورونا.
مطالبا بحقوق المعتقلين الانسانية التي فرضتها الأمم المتحدة والمواثيق الدولية التي وقع عليها السودان، وذلك باطلاق سراحهم في هذا الظرف بالضمانة كما يحدث مع كل السجناء
السوداني
ونحن نرى الآن ان مجتمعنا قد انقسم إلى عدة أقسام، كل قسم ينظر في الآخر كعدو بينما الأعداء يتربصون بنا في كل مكان ،،، من قسم البلاد ،،، من ضيع وسرق موارده ،،، من الذي ادخلنا في مشكلة اسمها حلايب وشلاتين والفشقة واطمع فينا الجيران ،،، من قتل من اغتصب ،،، من اجج الفتن القبلية والجهوية ،،، من جعل اكثر من 3 ملايين من السودانيين مشردين ونازحين ولاجئين ،،، من دمر اخلاق الانسان السوداني ،، من ادخل المخدرات بالكونتنرات .
من الذي اعطىء لهذا الشعب معنى ان يموت وينتحر ،،، انهم الكيزان
العدو الوحيد للشعب السوداني الكيزان
مفروض ادخلوك معاهم
انت ما سمعت بالآية البتقول و ما تدري نفس بأي ارض تموت ؟ عمر البشير عندما هرب من جنوب افريقيا قعدت تبكي وده كلو ما شفع ليك و طردك زي الكلب الأجرب هسع لو مات بتعمل شنو انا اقترح يدفنوك معاهو زي عادات الهنود القديمة الكانو بدفنوا الزوجة مع زوجها الميت.
عجبا ألا يكفيك لسان حالك علي الحريه والسلام والعداله !!! . . . حقيقة . . . ومنْ يصنع المعروفَ في غير أهله ِ **** يلاقي الذي لاقـَى مجيرُ أم ِّ عامر ِ
ياحلبى ياكلب العمل التقسيم ده منو فى الشعب السودانى روح لف حتقعدو فى السجون ان شاء الله الى ما لا نهاية ده العملتوه ب اياديكم تحصدو ثمارو الان ياكلاب
لوتحبو حب امشي فنقس لة
الفي السجون والفي الحصون الكل ذاهب
عندى صديق كوز لكن لم يجد فرصة ليسرق مع السارقين ولو وجد لما تردد حسب معرفتى به فأى كوز فى داخله حب وشهوة للمال وعندما يأتى المال تأتى الشهوة للنساء لأن المال يؤمن لهم الغذاء الجيد والحبة الزرقاء التى تقويهم للفعل المطلوب
كان يحدثنى اننا عائدون ، قلت له وليه لا ، تعالوا حبابكم عشرة الساحة السياسية السودانية تسع الجميع ، فالأرض شاسعة وعدد الشعب فاق الأربعين مليون نسمة وبعد حجر الكورونا الذى غلق الأبواب على الزوجين لشهور سيرفع الى ستين مليون نسمة ، تعالوا وخلوا الجميعابى يضم لحزبكم فاقدي الأبوين من المايقوما ، ونصيحة تانية ليكم ، غندور دا من الكروت المحروقة وله عيوب كتيرة ، شخصيته ضعيفه وقد استخدمه الكيزان فى تفكيك أتحاد عمال السودان وجاء بإتحاد مسخ كيزانى ، شوفوا غيره واى كوز معروف ما تجيبوه وغيروا اسم حزبكم فالوطنى لا يشبهكم حيث لا علاقة لكم بالوطن وانتم سارقوه ومقسموه ومضيعي حلايب ، ولا علاقة لكم بالشعبى فأنتم ابعد الناس عن الشعب
ابحثوا عن اسم جديد وموقع جديد ولو فشلتم تعالوا لى انا اشوف اسم يشبهكم
ابتعدوا عن الشعارات الدينية ولاترفعوا الأصبع السبابة فالشعب كله علم ان علاقتكم بالله الواحد الأحد وتوحيدكم توحيد ضلال
طيب نرفع شنو يا سلمان
لو قلتها هسع حتزعل
كدى بالأول شيلوا غندور وورونا البديل
سلم نفسك للشرطة مادام قحت ما قادر عليك عندك مدينة كاملة وجامعة لما تدخل ما تحس انك في السودان رجع أموال الشعب وادخل السجن وشوف لك تمر جي يحقنك بكرونا يلا سرعة
Be ahamed Dr Ganour
Thank God your are out of the prison
ونحن نرى الآن ان مجتمعنا قد انقسم إلى عدة أقسام، كل قسم ينظر في الآخر كعدو بينما الأعداء يتربصون بنا في كل مكان.
************************
لا يوجد للشعب السوداني عدو غير الكيزان, لعنة الله تغشاكم
واين كانت حقوق المعتقلين الانسانيه التي فرضتها الامم المتحده والمواثيق الدوليه عندما كنتم في الحكومه ومقاليد الحكم من بيوت الاشباح والاعدامات وادال الخوازيق في الادبار ودق المسامير في الرؤوس ؟؟؟؟
فعلا الاختشوا ماتوا
قول لهم لما تبقوا بشر ويصنفوكم مع البشر يا ح وش بعدين تعالوا طالبوا بحقوق الإنسان الفرضتها الأمم المتحدة!
قال وحدة وطنية جامعة، مش ديل مستثمري (جامعة الوطنية)؟
أنا مستغرش أشد الإستغراش (الفاتح جبرا) الزول دا برة السجن ليه؟
امتلاك جامعة وللا كلية الرازي ما عارف براهو يخليه في السجن!
لجنة التفكيك، ورورنا الزييييت ⏳🕰️
لعن الله الكيزان أحياءً وأمواتا 🤲
وينها القيادات يا هطلة؟ مش الحرامية الكلاب الفي كوبر؟ وكت كان بتعتقلوا الناس كنتو بتدلعوهم كدة وتعالجوهم في علياء؟ الغلط الوحيد انك وكتير من الحرامية السفلة لسة قاعدين برة
الهى ما يفضل فيكم نفاخ النار يرجع ليكم كل السويتنوه فى الشعب المسكين
ياخى انتا ما بتخجل تقول قادتنا هو السودان دا شركة خاصة بكم انقلبتو على حكومته الديمقراطية نهبتم كل ثرواته قتلتم شردتم اغتصبتم حتى الرجال وعندك نفس تقول قادتنا بدل مجرمينا
احمد الله انك قاعد برة وفى يدك كل مدخرات بنك العمال وعندك بيت فى ناصر بنتو ليك شركة صينية اتزكر عندما كانت الكشافات عاملة ازعاج للجيران لانو الصينيين بشتغلو ليل ونهار الجيران اشتكو ولم يعرفو لك نكانا حيث كنت فى احد الدول تتسوق ولا تسرق باسم الشعب ما معروف ذهبو لشقيقك لايقاف العمل وكان اول حاجة انو اول مرة يعرف انو الغندور عندو عمارة تحت التشييد بامتداد ناصر الذى كان مستاجر بها دكان اى والله دكان مساحتو 4فى 4 امامه الكوشة
المعتوه الذى يتحدث عن موت قادته فى السجون اين كان والمناضلون فاروق ابو عيسى وانين مكى مدنى وغيرهم حرموهم حتى من دخول الادوية للمعتقل
او فليحدثنا اين استشهد الامربى الاستاذ عبد المنعم سلمان واحمد الخير وعلى فضل
اين لجنة تفكيك التمكين من هذا الفةسد
البروف غندور يبدو أنه لازال غارقا في الوهم يتحدث عن قيادات لا وجود لها في خياله …بالله عليكم هل هؤلاء اللصوص القتلة قيادات يؤسف لبقائها أو حتى فنائها في السجن؟؟هل تتشرف السجون بمثل هؤلاء ممن مرغوا جبين الوطن في التراب واوسعوه شقاء واورثوه تعاسة بسوء مسلكهم وعبثهم اللامسئول بمقدرات شعب نبيل هو الشعب السوداني ..يا بروف ما ذنب الشعب السوداني ليقسموا وطنه الواسع الحدادى … لقد ملكوا زمام البلاد ولم يحسنوا إدارتها وأورثوا الوطن أزمات تلو أخرى وطفقوا بعد ذلك يحيكون المؤامرات والدسائس ضد هذا الشعب الأبي.. لم يقفوا عند ذلك بل صاروا يشمتون بما يحيق به من ويلات هم سببها.. فقد دمروا لعلاقاتنا الاجتماعية مثلما هتكوا علاقاتنا لدولية فقد كنا دولة محترمة ولكن تلك القيادات المشئومة استضافت كل شذاذ الأفاق من ابن اوى الإرهابي كارلوس وبن لادن والظواهري وخالد مشعل كل مصاصي الدماء والقتلة الماجورين في بلاد لم يعرف عن شعبها غير السماحة والوداد والكرم. هذه القيادات جعلت اسم السودان ملازما للسخرية والاستهزاء من أقوام يد السودان عليهم بيضاء سخية ونقية. إنك يا بروف تتحسر على أناس نسوا الله فأنساهم أنفسهم وخيبهم وأراهم باسه في رائعة النهار وإنه لخير لهم بقاؤهم في السجن فهذا ستر لهم من لعنات الناس صباح مساء إن هم بينهم طلقاء… ومن سيحتفى بهم غير عصبة الشر السراقين.. لماذا تستفز شعب السودان يا بروف وهو يحتملك بين ظهرانينه بعد كل العار الذى جلبته له بدموعكم المهراقة خوفا وأسفا على محاولة إلقاء القبض على المشير الراقص هزاز العجز والأرداف الكذاب الأشر….ذي اليد الممتدة للمال العام. لم يعرف عنه ذات يوم غير الكذب الصراح. استح يا بروف فلدرجتك العلمية قيمة وممارستك المهنية خدمة للإنسانية أما أن تتحسر على بقاء هؤلاء في السجن فتلك مذمة ستلاحقك حتى في قبرك.. ومن يتولهم منكم فإنه منهم..
إتق الله يا غندور…. لولا عدالة الثورة لما كانوا قادة حزبكم في السجون… لولا العدالة لكان مكانهم القبور وليس السجون…. لولا العدالة فهم ما محتاجين لعرضهم لقضاء ونيابات فأفعالهم مفضوحة على الملأ…. ولولا العدالة لما كان لسانك ينطق اليوم لأنك مثل قادتك كان مفترض ان تكون مقبور…. لولا العدالة لما كنت انت حتى اللحظة تتبجح وتستنكر…. لولا العدالة لما بقى كوز واحد من الكيزان حي يرزق… تبآ لكم
قادتنا بدون محاكمات.. بالله انت بي صحك… التعذيب الكان في بيوت الأشباح كان بعد محاكمات.. الناس ال كانوا مسجونين تحت الارض.. سجنتوهم بعد محاكمات… انت لو راجل وعايز تعرف حجمك كدي امرق الشارع لو ما الثوار ختوك رماد.. اسكت بالله سكت حسك… ما صدقنا الله ريحنا منكم… عايزين مننا شنو تاني
أنا مستغرب كيف لغندور القيادي في العد البائد يكون خارج السجن لحدي الآن… اه اه اه يا وطن ما ليك وجيع
وان توفوا، لابد ان نتاكد منهم قبل دفنهم، وان دفنتموهم سوف نحرس قبورهم لشهر…
لا نثق بكل، اكيد خطة لتهريبهم…،؛؛