مطلوب أجانب!! .. ما العيب في أن نعترف بأننا فشلنا في التخطيط لبلادنا، فنستورد خبرة أجنبية

عثمان ميرغني
مطلوب أجانب!!
بالله عليكم أسألكم.. ما هو العيب في أن نعترف بأننا فشلنا في التخطيط لبلادنا.. فنستورد الخبرة الأجنبية في التخطيط!
أمس نقلت وكالة السودان للأنباء ?سونا? الخبر التالي: (أجاز الاجتماع المُشترك بين محلية الخرطوم ومجموعة الإمارات للأعمال، تصميم مشروع السوق المركزي للخُضر والفاكهة واللحوم الجديد جنوب الخرطوم بمساحة تزيد عن الـ (20) ألف متر مربع والذي يشتمل على (300) وحدة تجارية مختلفة تشمل الخضروات والفاكهة واللحوم بأنواعها).
حسناً؛ مشروعٌ كبيرٌ ومُهمٌ، لكن أين موقعه في الخطة الاستراتيجية لولاية الخرطوم؟ بل وللسودان كله.. ما هي الروابط العضوية والوظيفية التي تربط مثل هذا المشروع ببقية الخطط والمشروعات داخل الخرطوم وخارجها؟
هذه ليست أسئلة نظرية جزافية، فالدولة ? أي دولة ? هي منظومة مترابطة كبيرة.. قُدرتها على الانطلاق والتقدم هو تناسق خطوها.. أشبه بماكينة ضخمة كبيرة، تعمل بـ(تروس) مُرتبطة ببعضها، إذا تناقض (ترس) مع الآخر تعطلت حركتها.
لكن الواضح الآن في دولتنا أنها مقسمة إلى (عموديات) لكل عمدة حيازته التي يفعل فيها ما يشاء وقت يشاء، حتى إذا ما جاء وقت رحيله ومغادرة المنصب يبدأ خليفته بنقض غزله، تماماً كما حدث في الماضي.. الوالي مجذوب الخليفة ? رحمه الله ? أنشأ سوق الجمعة في ?أركويت?.. خلفه الدكتور عبد الحليم المتعافي فأزال السوق.. المعتمد عمر نمر أنشأ أسواق ?نمر? بوسط الخرطوم، خلفه المعتمد أبو شنب أزال هذه الأسواق.. على سبيل المثال لا الحصر.. فكل والٍ أو مُعتمد يُحلِّق في الفضاء الذي يعجبه.. ليأتي خلفه ويبدأ بإزالة ما فعله.
غياب الانسجام (الهارموني) في دولاب الدولة سببه الرئيسي غياب التخطيط، إمّا لغياب جسم مؤسسي حقيقي (غير صوري) أو غياب الخطة رغم وجود مؤسسة التخطيط.
ولاية الخرطوم مثلاً.. استعانت بخبرة سودانية ناصعة.. البروفيسور محمد حسين أبو صالح، أوكلت إليه (المجلس الأعلى للتخطيط الاستراتيجي) وما أن لمع نجمه في سماء حكومة الولاية حتى خطر في بالها فكرة رهيبة.. أن تحوله إلى (وزارة الشؤون الاستراتيجية والمعلومات).. هل تعلمون ما الفرق؟ هو بالضبط مثل مَن ينظر إلى الملعب من فوق، من المقصورة، فيرى كل جوانبه.. والذي ينزل ويلعب في الميدان فلا يرى إلاّ اللاعبين حوله.
التخطيط عملية تسند إلى جسم خارج الجهاز التنفيذي.. فالعقل المُخطّط لا يمارس العمل التنفيذي اليومي وإلاّ تحوّل من التخطيط الاستراتيجي إلى (إدارة الأزمة) وشتّان بينهما.
كيف يكون البروفيسور محمد حسين أبو صالح مُخطِّطاً استراتيجياً لولاية الخرطوم.. وهو وزير في (كابينة) الحكم فيها؟ هنا يتحوّل التخطيط إلى (تخبيط).
على المُستوى الاتحادي، اقترح الاستعانة بخبرة أجنبية في المجلس القومي للتخطيط الاستراتيجي.. ليس انتقاصاً من الذين يتولون المنصب الآن، ولكن اعترافاً بأنّ عقلية الخدمة المدنية السودانية غير مُؤهّلة للتفكير الاستراتيجي.
ليتنا نقرأ إعلاناً عالمياً لشغل وظيفة (الأمين العام للتخطيط الاستراتيجي).
التيار
ياخوي احنا عاوزين رئيس من خارج السودان وشرطة غير شرطة السفنجات ….
أتفق معك في الاستفادة من الخبرات الاجنبية ليس لعجز فينا .. و لكن كي نتجنب تضارب الافكار و الابتعاد عن ضعاف النفوس ذوي النظرة الضيقة .. و قد سبقتنا الامارات في هذا المنحي بالاستعانة بادارة سودانية ( مثل كمال حمزة و زملاءه ) اضافة لاستشاربين بريطانيين
من العنوان اتحمست و قلت خلاص ها يجيبوا اجانب يحكموا السودان
طلع الموضوع كلام عن سوق البطيخ و بصل
يا اخوى عثمان نحن ليه نخسر جيوبنا ونجيب خبرات. نحن
أذكياء بنبيع البلد كله للخارج أهو نضرب عصفورين بحجر واحد
منه نتخلص من هم التخطيط ووجع الرأس ومنه نكسب الدرهم
والدولار ونضعه فى جيوبنا وتبنى العمارات ونركب العربات الفارهه. ونحيا
نتبختر على هذه الأرض. والله يعينكم على مصاءبكم.
لماذا تبحث عن خبراء أجانب والسودانيون في أعلى المناصب في جميع أنحاء العالم والخبرات بالكوم تحت أشجار النيم أمام المنازل أو تعمل في وظائف هامشية لكي تسد رمق وأفواه من يعتمدون عليها فبالله لا تصدعنا بمسألة جلب أجانب ولكن من الأجدى أن تتحدث عن فك الاحتكار وفك الرهن فالدولة مرهونة لهذه الزمرة ولن يتخلى راهنيها عنها الي يوم القيامه وكان الله في عون السودان الوطن الواحد ما قد كان وما سيكون
يا عصمان..فى السودان نادرا ما تسمع عند نجاح اى عمل او مشروع تذكارا لمن شاركوا فى انجازو..كل الكلام الذى يقوله من تولى تنفيذ المشروع فى النهايه والمتفانون ومدعو التفانى فى التسبيح بحمده وتضخيم ما قام به المنفذ .. لا يخرج عن دوره ذلك العبقرى الملهّم ولا احد سواه منذ كان المشروع فكرة فى رحم الغيب . ويتواصل التسبيح بحمد الرجل المنفذ بطبيعة الحال (اذا لم يدّعِ بنفسه) انه هو صاحب الفكره وهو الذى وضع “الاستراتيجيه” وهوالذى جعل لها “الخطه المنبثقة”عن تلك الاستراتيجيه وهو الذى فصّل تلك الخطه فى برامج “عمل مرحلى” وهو من اقترح تكوين “آلِيّات انزال تلك البرامج الى ارض الواقع” فضلا عن سعيه الدؤوب للحصول على التمويل داخليا و خارجيا.. لكن اذا تعثر المشروع ولم يصل الى غاياته فان كل اولئك المتفانين ومدعى التفانى الذين تحدثوا مشيدين .. فضلا عن صاحب الفكره الامعيه وواضع الاستراتيجيه ومفصِّل الخطه المتحوله الى برامج العمل وجالب المال .. كوولهم حيكونو “فص ملح وداب” ولا تسمع ألا عن المعوِّقين والحسّاد والخونه واصحاب الاجندات الذين لا يعملون ولا يعجبهم نجاح الآخرين!! او ربما لآ تسمع اى كلمه عن المشروع الذى يصبح نسيا منسيا!
*والشىء بالشىء يذكر هل ابدا سمعت اى كلمه عن ميثاق الدفاع عن الديموقراطيه اللى طافت بيهو الوفود آفاق بلدان لم تعرف عن الديموقراطيه حرفا من مكونات الكلمه.. وهل من تذكار لميثاقى اكتوبر والانتفاضه بعد سماع المسيقى العسكريه!
*عصمان.”قُوم شوف ليك خبير من بَنِى لِِهْب ولا تكُ مُلْقِيا مقالة لِهْبِىّ اذا الطير مرّتِ”
الانجليز أضافوا دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق والفلاتة والتشاديين للسودان للاستفادة منهم في المشاريع الزراعية والسكك الحديدية وعمالة المواني
وقد فشلوا وآخرتها احقاد وحمل سلاح وماذا بعد
المصيبة الكبرى ان الاسلامويين يرون او كانوا يدعون بان لهم (كوادر) ممتازة وانا والله العظيم لم ارى فى الجبهة الاسلامية ولا كادر واحد يمكن ان يكون مفيد طوال تاريخهم , الشخص المرتبط ارتباط بيولوجى بتنظيم عقائدى لا يمكن ان يكون كادر الذى يتلقى الاوامر من (امير) وينفذها بانضباط وصمت لا يمكن ان يكون (كادر) ولا يمكن ان يكون مفيد , الشخص الذى يسعى لتحقيق مصلحة حزبية بكل السبل وينصب تفكيره على الاستعداء وتقليل قيمة ومقدرات خصومه بناء على الوهم الايدلوجى لا يمكن ان يكون مفيد لدولته ولا حتى للاخرين ..
لقد ضاع السودان بين اصابع وعقول هؤلا الايدلوجيين المتذمتين انهم خاويين التفكير والعقول .. اصحاب مايسمى (ركن نقاش) فى الجامعات هم كوادرالتنظيم الادارية فى السودان …الا لعنة الله على الجبهة الاسلامية صباح مساء وعلى مؤسسها المقبور الترابى الذى ظل يعمل بكل جد واجتهاد لتدمير السودان منذ ستينيات القرن الماضى
هبشت حتة حساسة في عقلية النخبة السودانية النخبة التي شعارها ( انت عايز توريني شغلي ّّ؟
معقول خبرة من الامارات عشان اعملو لينا سوق خضار !!!!!! دي مهزلة والله ولا اكون في مارب اخري للاماراتيين ؟؟؟؟؟؟ لا نستبعد اسواق الخضار دي بتكون علي مستوي الاحياء اي حي لازم اكون فيهو سوق خضار وفاكهه ولحوم ودواجن واسماك وطواحين وومخابز ومحلات صغيرة وكل ما يهم مستلزمات الاسرة اليوميه من اكل وشرب كلها في مكان واحد كل العالم عامل كدة الا نحنا في السودان واحد اروح اجيب الرغيف من حته والتاني اجيب اللحمه من حته ومواصلات وضياع وقت دة اذا رجعت ولم يتم اختطافك وقتلك الله المستعان
معقول خبرة من الامارات عشان اعملو لينا سوق خضار !!!!!! دي مهزلة والله ولا اكون في مارب اخري للاماراتيين ؟؟؟؟؟؟ لا نستبعد اسواق الخضار دي بتكون علي مستوي الاحياء اي حي لازم اكون فيهو سوق خضار وفاكهه ولحوم ودواجن واسماك وطواحين وومخابز ومحلات صغيرة وكل ما يهم مستلزمات الاسرة اليوميه من اكل وشرب كلها في مكان واحد كل العالم عامل كدة الا نحنا في السودان واحد اروح اجيب الرغيف من حته والتاني اجيب اللحمه من حته ومواصلات وضياع وقت دة اذا رجعت ولم يتم اختطافك وقتلك الله المستعان
ولماذا نستعين بالمستعان ؟!!
مبروك المدينة الرياضية . خلينا في المهم.الافتتاح خلاص.من شهر أبريل الفات الآن قالوا قريب.كادوك كبير.
والله إنت كوز منافق لأبعد حد
ولكن اعترافاً بأنّ عقلية الخدمة المدنية السودانية غير مُؤهّلة للتفكير الاستراتيجي
معقوله إختزلته عقلية الخدمه المدنيه في أهل التعيين القبلي والتنظيمي ؟
والآف الكوادر المؤهلة التي شردت أليس بسودانيين ؟
تنحوا عنها طالما غلبكم الأمر لتروا ماذا يمكن أن يفعل شباب السودان الذين لا يمتلكون حتى عامل الخبرة ناهيك عن رجال وطنيين شردتموهم الي مختلف بقاع الأرض أيها الأخوان العاقرون أصحاب العقول الخاويه.
المشكلة في حكمك ياكيزان. الديمقراطية هي الحل يا عصمان. البلد مليااااااانة خبرات.قولوا الرووووب وخلوها للرجال.
ليس صحيحاً أن السودان يحتاج لخبرات أجنبية في أي مجال،، بل على العكس تماماً والمطلوب هو رفع الظلم عن العباد وتفكيك دولة الفساد حتى تعود الخبرات السودانية التي أُجبرت على المنافي.. في كافة المجالات بما فيها مجالكم الصحفي أخي عثمان يوجد من يملكون الخبرات والنية الصادقة لخدمة بلدهم، لكن كيف!! كيف يتم ذلك وكل مجال في البلد محتكر حتى أنت في صحيفتك لو جئتك شخصياً ككاتب رياضي بمقال الغد عن الحال المائل في هذا القطاع الرياضي أثق تماماً في أنك لن تنشره، وما زلتم تحدثون الناس في الإعلام عن حاجات البلد لخبرات أجنبية.. دعك من حديثي عن المقال الرياضي حتى لا يبدو الأمر وكأنه أمر شخصي ودعني أسألك هل يمكن أن تستكتب جريدتك كاتباً سياساً مثل سيف الدولة مثلاً بالطبع أعرف الإجابة جيداً! لكن من الممكن جداً أن تستكب أي صحيفة عدداً من الكتاب الركيكين وتعينهم و( تتاتيهم) حتى يخلقوا شعبية وسط القراء.. ركزت على المثال في الصحافة باعتبارك صحفي وناشر.. وهذا هو حال السودان في كل مجال، لذلك الكلام النظري دائماً ساااااهل ويسير، لكن حين يقترن التنظير بالسلوك فقط سينصلح حال البلد..
نحن في حاجة لخبراء اجانب ليحددوا كيفية اختيار خبراء اجانب وابلغ مثال الجسور و الطرق التي أنشئت بخبرات اجنبية فبعضها لم يكتمل رغم مرور عشرات السنين و بعضها أكلته الجقور وبعضها إصابته الشقوق و المطبات ولم يكمل عامه الاول وطرق سريعة الذوبان تذوب في اول زخة مطر.
على المُستوى الاتحادي، اقترح الاستعانة بخبرة أجنبية في المجلس القومي للتخطيط الاستراتيجي.. ليس انتقاصاً من الذين يتولون المنصب الآن، ولكن اعترافاً بأنّ عقلية الخدمة المدنية السودانية غير مُؤهّلة للتفكير الاستراتيجي.)
نحن لا تنقصنا الخبرات في كل المجالات ، لأننا ببساطة من خطط ونفَّذ كل المشروعات الخدمية القائمة في كل دول الخليج بلا استثناء في مختلف الميادين .
المشكلة ليست في الكفاءات ولكنك وغيرك تعلمون تماماً أن كل ما نحن فيه سببه الوحيد والرئيس هو إسناد الأمر إلى غير أهله ، بسبب التمكين والفصل التعسفي للكفاءات والخبرات على مدى ثمانية وعشرين عاماً . أتحداك أن كل مَنْ يتولى شأننا في الدولة السودانية بدءً من أصغر ضابط إداري إلى أعلى الهرم الوظيفي فهو دون المستوى الطبيعي للمؤسسة التي يعمل بها ، والله كل العاملين في الدولة بلا استثناء أقل من أدنى مستوى للعمل ، ببساطة مستوى من الجهل والتخلف وانعدام الخبرات والمؤهلات . وأتحدى أي منهم فقط أن يكتب تقرير عن آداء إدارته في الشهرين الماضيين باللغة الإنجليزية . أو بالعربية حتى .
يا كوز انتو فشلتو لانكم منافقين لصوص غير نزيهين لانكم فصلتو اهل الخبرة من دواوين الحكومة وكل انسان ليس كوز, انتم كذبتم باسم الله وشردتو كل الوطنيين من السودان لذلك تدهور حال السودان ايها المنافق, الموضوع ليس استيراد خبراء ولكن الموضوع هو انكم اتيتم ونهبتم كل موارد السودان ولا زلتم تنهبون, انتم اتيتم من اجل التمكين فقط لانفسكم وتدمير السودان, انتم ايها الكيزان مركز الفشل التام الذي حل بالسودان, انتم فشلتم في كل شي, في ادراة الدولة داخلياً وخارجياً اجتماعياً وافتصادياً لانكم اتيتم من اجل النهب والسرقة, الدول تنهض حينا يكون قادتها نزها ولهم وطنية وشرف وعزة وكرامة, وهذه صفات لا يعلم بها الكوز.
دي ما عايزة درس عصر…
السودانيين بلغ بهم التخلف لدرجة أنهم دمروا ما وضع لبنته الانجليز، بدلا من تطويره…
والنتيجة الحالية، بلد عبارة عن قرية كبيرة من القرون الوسطى…
الحل ليس جلب خبرات اجنبية بل ذهاب الطقمة الماسونية الحاكمة من خلف الكواليس
لوجبنا الخبرات الاجنبيه ,, طيب ناس الحكومه يلغفوا شنو ؟؟ أهم شيء اللغف ,, والنهب ,, والكوميشن يا أستاذ عثمان!!
أفهم بقى يأخى ,, إنت فاكرهم كيشه ولا شنو؟؟؟؟
أوافقه الرأي تماما لأن حتي الشوارع التي ترصف بمستوي غير لائق علي الاطلاق والمجسمات التي ينصبونها علي الطرقات أيضا يعني الزمن فات عليه وكل ذلك يعني بأن هناك شركات غير مؤهلة لعمل ما يتطلع عليه المواطن السوداني اسوة بالمدن الأخرى
فشل الكيزان لا تعمم فشل الحرامية الانتهازية من يدعون الدين وكبيري اللحى وهم في الاساس حرامية جاءوا للسرقة لن ينصلح حال البلد وهم مكنكشين في السلطة ولن يتركوها الا بالدماء والحروب وعندما تاتي الحرب كل كوز يهرب خارج السودان . هذه مرحلة للسرقة والتأسيس خارج السودان ملازات امنه ماليزيا دبي ووو
كل الكيزان يملكون فلل على الاقل شقق لوقت الهروب الكبير
ياعصمان ياسليل الكيزان
جاي تبحث عن خبره اجنبيه في الخدمه المدنيه الدمرها انقلابكم المشئوم بقيادة الهالك لعنه الله الترابي وحشره مع الجبارين
الخدمه المدنيه قبل الانقاذ كانت تذخر بالخبرات والمؤهلين من اصحاب الخبره والعمل لسنوات طويله .. لكن اتسلطوا عليها ياكيزان ياملاعين واحلتوهم كلهم للصالح العام من زمن الكلب المجرم الطيب سيخه .. واي واحد ماكوز شلتوا بره وجبتوا بدلهم الكيزان اللصوص سارقي المال العام والمعاقين فكريا
الكوز يمسك الوظيفه ويقعد يحلب منها كأنها غنيمة إغتنمها .. مادي افكار الهالك الترابي .. شكله كان بعلمكم إنه البلد دي غنيمه ونحن سبايا
يعني ياعصمان تهرب من اصل المشكله وهي تدمير الخدمه المدنيه وتشريد اصحاب الخبره وتقفز عليها وتجي توهمنا إننا بقينا شعب ما مؤهل ومانافع وبقينا من اصحاب العاهات المستديمهومحتاجين مساعدات من بره وبيوت خبره؟ ده زي هروبك من المصري المرمط بيك في موضوع حلايب
ياعصمان يامنافق اصل المشكله انتو وحكومتكم الملعونه وانقلابكم المشؤم وتدميركم للخدمه المدنيه وتدميركم لي بلدنا اصحاب الخبره بقوا سايقين ركشات وذوي العاهات الزيك ديل بقوا مسيطرين علي الخدمه المدنيه عشان كده جبتونا واطه
اللهم إن الترابي وجماعته شقوا علينا فأشقق عليهم
لا نحتاج الى خبراء من خارج البلاد. الكفاءات موجودة. و لكن المشكلة التي تحاشى عثمان ميرغني تناولها باسهاب هي سرطان التمكين الذي ابعد الكفاءات و اتى باصحاب الولاء و عديمي الخبرة.
كنت أتوقع من كاتب المقال أن يطالب بعودة الخبراء السودانيين الذين طردتهم الإنقاذ عن عمد بفرية الصالح العام وحل محلهم الذين يشتكي منهم كاتب المقال ، فهم أولى من الاستعانة بالخبرات الأجنبية .
ما سمعت عن طلب الراحل المقيم الشيخ زايد عندما استقدم الخبراء السودانيين عند قيام اتحاد الامارات وطلب منهم أن تكون أبو ظبي مثل الخرطوم .
ولماذا حصرت كل السودان واهل السودان فى هؤلاء البلهاء حواء والدة يااستااااااااذ
المسألة – وكثير من الناس يعلم بذلك – أنها ليس في قلة الخبرات والمؤهلات السودانية ولكنها تكمن في الفساد وسياسات التمكين والولاء والطفيلية والانتهازية التي اوجدها الحكم القائم … وعثمان ميرغني أول العالمين والعارفين بذلك وبالتالي حتى ولو جاؤوا بأفضل الخبرات العالمية لن يفعلوا شئ في ظل وجود ما ذكرناه …
مافي واحد راجل ود امو عايز يقول السبب الدمر السودان شنو، الثقافة العربية البدوية القائمة على العنصرية والكراهية وعدم الايمان بسبل النجاح من علم وتخطيط والرجل المناسب في المكان المناسب وإن كان شيوعياً ملحد، وما عجبيهم في الاسلام غير، المال والبنون زينة الحياة.
خمو وصرو وعيشيو حياتكم غلاط وكلام في كلام يا عوض دكام.
ياأستاذ عثمان ربنامافتح عليك تقول بالواضح كده عايزين حكومة جديدةتكون نزيهة وقلبها على البلد …
نحناموافقين على شرط مش يجيبوا لينا خبراء بس …يجيبوا لينا حكومة جديدة لنج إنشالله وارد ألمانياأو اليابان وحتى من كوريا ماعندنا مانع..فى الأول يشيلوا المجارمة وكل شلة الحرامية وأولهم المتخلفين عقليا زى ناس البشير واللمبي.. وقول ليهم عافين ليهم لو عايزين يفرمتوهم format ولا يشيلوا منهم قطع غيار ويرموا الباقى على كيفهم فى مزبلة التاريخ ..على شرط ما يخلوا لينافيها كوز ولا حتى كويز حايم فى السودان ..
وبالله ماينسوا كمان شوية المجارمة الشغالين من منازلهم ناس فار الفحم وأبو العفين والمتعافن وكديس الكوش وهلم جرا …وبالله ما ينسوا معاهم أهم جماعة…ديناصورات السياسة السودانية قول ليهم شيلوهم وعفيناهم ليكم مادايرين فيهم بدل فاقد عشان الإكسبيرى expiry وكده…
وبعد السودان مايبقى خالى من الفساد نقدر نبني بلدنا …
الوهم أصبح واقع والكذب أصبح صدقا عندهم فمن أين لنا أن نبنى وطن؟؟؟؟
ياخى انتو مساكين والله ….. واحد أقول ليك الخبره كانت موجوده وشردها نظام الكيزان والتمكين وواحد اقول ليك الترابى وموش عارف ايه ….وواحد اقول ليك ابوظبى والخرطوم والشيخ زايد وبطيخ …… ياعالم كلام عثمان صاح نحن محتاجين خبرة اجنبيه للتخطيط للدوله السودانيه لأن قبل الكيزان السودان برضو كان متخلف وحالتو بالبلاء .
ياخوي احنا عاوزين رئيس من خارج السودان وشرطة غير شرطة السفنجات ….
أتفق معك في الاستفادة من الخبرات الاجنبية ليس لعجز فينا .. و لكن كي نتجنب تضارب الافكار و الابتعاد عن ضعاف النفوس ذوي النظرة الضيقة .. و قد سبقتنا الامارات في هذا المنحي بالاستعانة بادارة سودانية ( مثل كمال حمزة و زملاءه ) اضافة لاستشاربين بريطانيين
من العنوان اتحمست و قلت خلاص ها يجيبوا اجانب يحكموا السودان
طلع الموضوع كلام عن سوق البطيخ و بصل
يا اخوى عثمان نحن ليه نخسر جيوبنا ونجيب خبرات. نحن
أذكياء بنبيع البلد كله للخارج أهو نضرب عصفورين بحجر واحد
منه نتخلص من هم التخطيط ووجع الرأس ومنه نكسب الدرهم
والدولار ونضعه فى جيوبنا وتبنى العمارات ونركب العربات الفارهه. ونحيا
نتبختر على هذه الأرض. والله يعينكم على مصاءبكم.
لماذا تبحث عن خبراء أجانب والسودانيون في أعلى المناصب في جميع أنحاء العالم والخبرات بالكوم تحت أشجار النيم أمام المنازل أو تعمل في وظائف هامشية لكي تسد رمق وأفواه من يعتمدون عليها فبالله لا تصدعنا بمسألة جلب أجانب ولكن من الأجدى أن تتحدث عن فك الاحتكار وفك الرهن فالدولة مرهونة لهذه الزمرة ولن يتخلى راهنيها عنها الي يوم القيامه وكان الله في عون السودان الوطن الواحد ما قد كان وما سيكون
يا عصمان..فى السودان نادرا ما تسمع عند نجاح اى عمل او مشروع تذكارا لمن شاركوا فى انجازو..كل الكلام الذى يقوله من تولى تنفيذ المشروع فى النهايه والمتفانون ومدعو التفانى فى التسبيح بحمده وتضخيم ما قام به المنفذ .. لا يخرج عن دوره ذلك العبقرى الملهّم ولا احد سواه منذ كان المشروع فكرة فى رحم الغيب . ويتواصل التسبيح بحمد الرجل المنفذ بطبيعة الحال (اذا لم يدّعِ بنفسه) انه هو صاحب الفكره وهو الذى وضع “الاستراتيجيه” وهوالذى جعل لها “الخطه المنبثقة”عن تلك الاستراتيجيه وهو الذى فصّل تلك الخطه فى برامج “عمل مرحلى” وهو من اقترح تكوين “آلِيّات انزال تلك البرامج الى ارض الواقع” فضلا عن سعيه الدؤوب للحصول على التمويل داخليا و خارجيا.. لكن اذا تعثر المشروع ولم يصل الى غاياته فان كل اولئك المتفانين ومدعى التفانى الذين تحدثوا مشيدين .. فضلا عن صاحب الفكره الامعيه وواضع الاستراتيجيه ومفصِّل الخطه المتحوله الى برامج العمل وجالب المال .. كوولهم حيكونو “فص ملح وداب” ولا تسمع ألا عن المعوِّقين والحسّاد والخونه واصحاب الاجندات الذين لا يعملون ولا يعجبهم نجاح الآخرين!! او ربما لآ تسمع اى كلمه عن المشروع الذى يصبح نسيا منسيا!
*والشىء بالشىء يذكر هل ابدا سمعت اى كلمه عن ميثاق الدفاع عن الديموقراطيه اللى طافت بيهو الوفود آفاق بلدان لم تعرف عن الديموقراطيه حرفا من مكونات الكلمه.. وهل من تذكار لميثاقى اكتوبر والانتفاضه بعد سماع المسيقى العسكريه!
*عصمان.”قُوم شوف ليك خبير من بَنِى لِِهْب ولا تكُ مُلْقِيا مقالة لِهْبِىّ اذا الطير مرّتِ”
الانجليز أضافوا دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق والفلاتة والتشاديين للسودان للاستفادة منهم في المشاريع الزراعية والسكك الحديدية وعمالة المواني
وقد فشلوا وآخرتها احقاد وحمل سلاح وماذا بعد
المصيبة الكبرى ان الاسلامويين يرون او كانوا يدعون بان لهم (كوادر) ممتازة وانا والله العظيم لم ارى فى الجبهة الاسلامية ولا كادر واحد يمكن ان يكون مفيد طوال تاريخهم , الشخص المرتبط ارتباط بيولوجى بتنظيم عقائدى لا يمكن ان يكون كادر الذى يتلقى الاوامر من (امير) وينفذها بانضباط وصمت لا يمكن ان يكون (كادر) ولا يمكن ان يكون مفيد , الشخص الذى يسعى لتحقيق مصلحة حزبية بكل السبل وينصب تفكيره على الاستعداء وتقليل قيمة ومقدرات خصومه بناء على الوهم الايدلوجى لا يمكن ان يكون مفيد لدولته ولا حتى للاخرين ..
لقد ضاع السودان بين اصابع وعقول هؤلا الايدلوجيين المتذمتين انهم خاويين التفكير والعقول .. اصحاب مايسمى (ركن نقاش) فى الجامعات هم كوادرالتنظيم الادارية فى السودان …الا لعنة الله على الجبهة الاسلامية صباح مساء وعلى مؤسسها المقبور الترابى الذى ظل يعمل بكل جد واجتهاد لتدمير السودان منذ ستينيات القرن الماضى
هبشت حتة حساسة في عقلية النخبة السودانية النخبة التي شعارها ( انت عايز توريني شغلي ّّ؟
معقول خبرة من الامارات عشان اعملو لينا سوق خضار !!!!!! دي مهزلة والله ولا اكون في مارب اخري للاماراتيين ؟؟؟؟؟؟ لا نستبعد اسواق الخضار دي بتكون علي مستوي الاحياء اي حي لازم اكون فيهو سوق خضار وفاكهه ولحوم ودواجن واسماك وطواحين وومخابز ومحلات صغيرة وكل ما يهم مستلزمات الاسرة اليوميه من اكل وشرب كلها في مكان واحد كل العالم عامل كدة الا نحنا في السودان واحد اروح اجيب الرغيف من حته والتاني اجيب اللحمه من حته ومواصلات وضياع وقت دة اذا رجعت ولم يتم اختطافك وقتلك الله المستعان
معقول خبرة من الامارات عشان اعملو لينا سوق خضار !!!!!! دي مهزلة والله ولا اكون في مارب اخري للاماراتيين ؟؟؟؟؟؟ لا نستبعد اسواق الخضار دي بتكون علي مستوي الاحياء اي حي لازم اكون فيهو سوق خضار وفاكهه ولحوم ودواجن واسماك وطواحين وومخابز ومحلات صغيرة وكل ما يهم مستلزمات الاسرة اليوميه من اكل وشرب كلها في مكان واحد كل العالم عامل كدة الا نحنا في السودان واحد اروح اجيب الرغيف من حته والتاني اجيب اللحمه من حته ومواصلات وضياع وقت دة اذا رجعت ولم يتم اختطافك وقتلك الله المستعان
ولماذا نستعين بالمستعان ؟!!
مبروك المدينة الرياضية . خلينا في المهم.الافتتاح خلاص.من شهر أبريل الفات الآن قالوا قريب.كادوك كبير.
والله إنت كوز منافق لأبعد حد
ولكن اعترافاً بأنّ عقلية الخدمة المدنية السودانية غير مُؤهّلة للتفكير الاستراتيجي
معقوله إختزلته عقلية الخدمه المدنيه في أهل التعيين القبلي والتنظيمي ؟
والآف الكوادر المؤهلة التي شردت أليس بسودانيين ؟
تنحوا عنها طالما غلبكم الأمر لتروا ماذا يمكن أن يفعل شباب السودان الذين لا يمتلكون حتى عامل الخبرة ناهيك عن رجال وطنيين شردتموهم الي مختلف بقاع الأرض أيها الأخوان العاقرون أصحاب العقول الخاويه.
المشكلة في حكمك ياكيزان. الديمقراطية هي الحل يا عصمان. البلد مليااااااانة خبرات.قولوا الرووووب وخلوها للرجال.
ليس صحيحاً أن السودان يحتاج لخبرات أجنبية في أي مجال،، بل على العكس تماماً والمطلوب هو رفع الظلم عن العباد وتفكيك دولة الفساد حتى تعود الخبرات السودانية التي أُجبرت على المنافي.. في كافة المجالات بما فيها مجالكم الصحفي أخي عثمان يوجد من يملكون الخبرات والنية الصادقة لخدمة بلدهم، لكن كيف!! كيف يتم ذلك وكل مجال في البلد محتكر حتى أنت في صحيفتك لو جئتك شخصياً ككاتب رياضي بمقال الغد عن الحال المائل في هذا القطاع الرياضي أثق تماماً في أنك لن تنشره، وما زلتم تحدثون الناس في الإعلام عن حاجات البلد لخبرات أجنبية.. دعك من حديثي عن المقال الرياضي حتى لا يبدو الأمر وكأنه أمر شخصي ودعني أسألك هل يمكن أن تستكتب جريدتك كاتباً سياساً مثل سيف الدولة مثلاً بالطبع أعرف الإجابة جيداً! لكن من الممكن جداً أن تستكب أي صحيفة عدداً من الكتاب الركيكين وتعينهم و( تتاتيهم) حتى يخلقوا شعبية وسط القراء.. ركزت على المثال في الصحافة باعتبارك صحفي وناشر.. وهذا هو حال السودان في كل مجال، لذلك الكلام النظري دائماً ساااااهل ويسير، لكن حين يقترن التنظير بالسلوك فقط سينصلح حال البلد..
نحن في حاجة لخبراء اجانب ليحددوا كيفية اختيار خبراء اجانب وابلغ مثال الجسور و الطرق التي أنشئت بخبرات اجنبية فبعضها لم يكتمل رغم مرور عشرات السنين و بعضها أكلته الجقور وبعضها إصابته الشقوق و المطبات ولم يكمل عامه الاول وطرق سريعة الذوبان تذوب في اول زخة مطر.
على المُستوى الاتحادي، اقترح الاستعانة بخبرة أجنبية في المجلس القومي للتخطيط الاستراتيجي.. ليس انتقاصاً من الذين يتولون المنصب الآن، ولكن اعترافاً بأنّ عقلية الخدمة المدنية السودانية غير مُؤهّلة للتفكير الاستراتيجي.)
نحن لا تنقصنا الخبرات في كل المجالات ، لأننا ببساطة من خطط ونفَّذ كل المشروعات الخدمية القائمة في كل دول الخليج بلا استثناء في مختلف الميادين .
المشكلة ليست في الكفاءات ولكنك وغيرك تعلمون تماماً أن كل ما نحن فيه سببه الوحيد والرئيس هو إسناد الأمر إلى غير أهله ، بسبب التمكين والفصل التعسفي للكفاءات والخبرات على مدى ثمانية وعشرين عاماً . أتحداك أن كل مَنْ يتولى شأننا في الدولة السودانية بدءً من أصغر ضابط إداري إلى أعلى الهرم الوظيفي فهو دون المستوى الطبيعي للمؤسسة التي يعمل بها ، والله كل العاملين في الدولة بلا استثناء أقل من أدنى مستوى للعمل ، ببساطة مستوى من الجهل والتخلف وانعدام الخبرات والمؤهلات . وأتحدى أي منهم فقط أن يكتب تقرير عن آداء إدارته في الشهرين الماضيين باللغة الإنجليزية . أو بالعربية حتى .
يا كوز انتو فشلتو لانكم منافقين لصوص غير نزيهين لانكم فصلتو اهل الخبرة من دواوين الحكومة وكل انسان ليس كوز, انتم كذبتم باسم الله وشردتو كل الوطنيين من السودان لذلك تدهور حال السودان ايها المنافق, الموضوع ليس استيراد خبراء ولكن الموضوع هو انكم اتيتم ونهبتم كل موارد السودان ولا زلتم تنهبون, انتم اتيتم من اجل التمكين فقط لانفسكم وتدمير السودان, انتم ايها الكيزان مركز الفشل التام الذي حل بالسودان, انتم فشلتم في كل شي, في ادراة الدولة داخلياً وخارجياً اجتماعياً وافتصادياً لانكم اتيتم من اجل النهب والسرقة, الدول تنهض حينا يكون قادتها نزها ولهم وطنية وشرف وعزة وكرامة, وهذه صفات لا يعلم بها الكوز.
دي ما عايزة درس عصر…
السودانيين بلغ بهم التخلف لدرجة أنهم دمروا ما وضع لبنته الانجليز، بدلا من تطويره…
والنتيجة الحالية، بلد عبارة عن قرية كبيرة من القرون الوسطى…
الحل ليس جلب خبرات اجنبية بل ذهاب الطقمة الماسونية الحاكمة من خلف الكواليس
لوجبنا الخبرات الاجنبيه ,, طيب ناس الحكومه يلغفوا شنو ؟؟ أهم شيء اللغف ,, والنهب ,, والكوميشن يا أستاذ عثمان!!
أفهم بقى يأخى ,, إنت فاكرهم كيشه ولا شنو؟؟؟؟
أوافقه الرأي تماما لأن حتي الشوارع التي ترصف بمستوي غير لائق علي الاطلاق والمجسمات التي ينصبونها علي الطرقات أيضا يعني الزمن فات عليه وكل ذلك يعني بأن هناك شركات غير مؤهلة لعمل ما يتطلع عليه المواطن السوداني اسوة بالمدن الأخرى
فشل الكيزان لا تعمم فشل الحرامية الانتهازية من يدعون الدين وكبيري اللحى وهم في الاساس حرامية جاءوا للسرقة لن ينصلح حال البلد وهم مكنكشين في السلطة ولن يتركوها الا بالدماء والحروب وعندما تاتي الحرب كل كوز يهرب خارج السودان . هذه مرحلة للسرقة والتأسيس خارج السودان ملازات امنه ماليزيا دبي ووو
كل الكيزان يملكون فلل على الاقل شقق لوقت الهروب الكبير
ياعصمان ياسليل الكيزان
جاي تبحث عن خبره اجنبيه في الخدمه المدنيه الدمرها انقلابكم المشئوم بقيادة الهالك لعنه الله الترابي وحشره مع الجبارين
الخدمه المدنيه قبل الانقاذ كانت تذخر بالخبرات والمؤهلين من اصحاب الخبره والعمل لسنوات طويله .. لكن اتسلطوا عليها ياكيزان ياملاعين واحلتوهم كلهم للصالح العام من زمن الكلب المجرم الطيب سيخه .. واي واحد ماكوز شلتوا بره وجبتوا بدلهم الكيزان اللصوص سارقي المال العام والمعاقين فكريا
الكوز يمسك الوظيفه ويقعد يحلب منها كأنها غنيمة إغتنمها .. مادي افكار الهالك الترابي .. شكله كان بعلمكم إنه البلد دي غنيمه ونحن سبايا
يعني ياعصمان تهرب من اصل المشكله وهي تدمير الخدمه المدنيه وتشريد اصحاب الخبره وتقفز عليها وتجي توهمنا إننا بقينا شعب ما مؤهل ومانافع وبقينا من اصحاب العاهات المستديمهومحتاجين مساعدات من بره وبيوت خبره؟ ده زي هروبك من المصري المرمط بيك في موضوع حلايب
ياعصمان يامنافق اصل المشكله انتو وحكومتكم الملعونه وانقلابكم المشؤم وتدميركم للخدمه المدنيه وتدميركم لي بلدنا اصحاب الخبره بقوا سايقين ركشات وذوي العاهات الزيك ديل بقوا مسيطرين علي الخدمه المدنيه عشان كده جبتونا واطه
اللهم إن الترابي وجماعته شقوا علينا فأشقق عليهم
لا نحتاج الى خبراء من خارج البلاد. الكفاءات موجودة. و لكن المشكلة التي تحاشى عثمان ميرغني تناولها باسهاب هي سرطان التمكين الذي ابعد الكفاءات و اتى باصحاب الولاء و عديمي الخبرة.
كنت أتوقع من كاتب المقال أن يطالب بعودة الخبراء السودانيين الذين طردتهم الإنقاذ عن عمد بفرية الصالح العام وحل محلهم الذين يشتكي منهم كاتب المقال ، فهم أولى من الاستعانة بالخبرات الأجنبية .
ما سمعت عن طلب الراحل المقيم الشيخ زايد عندما استقدم الخبراء السودانيين عند قيام اتحاد الامارات وطلب منهم أن تكون أبو ظبي مثل الخرطوم .
ولماذا حصرت كل السودان واهل السودان فى هؤلاء البلهاء حواء والدة يااستااااااااذ
المسألة – وكثير من الناس يعلم بذلك – أنها ليس في قلة الخبرات والمؤهلات السودانية ولكنها تكمن في الفساد وسياسات التمكين والولاء والطفيلية والانتهازية التي اوجدها الحكم القائم … وعثمان ميرغني أول العالمين والعارفين بذلك وبالتالي حتى ولو جاؤوا بأفضل الخبرات العالمية لن يفعلوا شئ في ظل وجود ما ذكرناه …
مافي واحد راجل ود امو عايز يقول السبب الدمر السودان شنو، الثقافة العربية البدوية القائمة على العنصرية والكراهية وعدم الايمان بسبل النجاح من علم وتخطيط والرجل المناسب في المكان المناسب وإن كان شيوعياً ملحد، وما عجبيهم في الاسلام غير، المال والبنون زينة الحياة.
خمو وصرو وعيشيو حياتكم غلاط وكلام في كلام يا عوض دكام.
ياأستاذ عثمان ربنامافتح عليك تقول بالواضح كده عايزين حكومة جديدةتكون نزيهة وقلبها على البلد …
نحناموافقين على شرط مش يجيبوا لينا خبراء بس …يجيبوا لينا حكومة جديدة لنج إنشالله وارد ألمانياأو اليابان وحتى من كوريا ماعندنا مانع..فى الأول يشيلوا المجارمة وكل شلة الحرامية وأولهم المتخلفين عقليا زى ناس البشير واللمبي.. وقول ليهم عافين ليهم لو عايزين يفرمتوهم format ولا يشيلوا منهم قطع غيار ويرموا الباقى على كيفهم فى مزبلة التاريخ ..على شرط ما يخلوا لينافيها كوز ولا حتى كويز حايم فى السودان ..
وبالله ماينسوا كمان شوية المجارمة الشغالين من منازلهم ناس فار الفحم وأبو العفين والمتعافن وكديس الكوش وهلم جرا …وبالله ما ينسوا معاهم أهم جماعة…ديناصورات السياسة السودانية قول ليهم شيلوهم وعفيناهم ليكم مادايرين فيهم بدل فاقد عشان الإكسبيرى expiry وكده…
وبعد السودان مايبقى خالى من الفساد نقدر نبني بلدنا …
الوهم أصبح واقع والكذب أصبح صدقا عندهم فمن أين لنا أن نبنى وطن؟؟؟؟
ياخى انتو مساكين والله ….. واحد أقول ليك الخبره كانت موجوده وشردها نظام الكيزان والتمكين وواحد اقول ليك الترابى وموش عارف ايه ….وواحد اقول ليك ابوظبى والخرطوم والشيخ زايد وبطيخ …… ياعالم كلام عثمان صاح نحن محتاجين خبرة اجنبيه للتخطيط للدوله السودانيه لأن قبل الكيزان السودان برضو كان متخلف وحالتو بالبلاء .
كلام صحيح ١٠٠٪ حقيقة لا تدعوا للشك أن السودانيين فشلوا تماما فى حكم بلدهم وان الحقبة التى شهدت تطورا واقتصاد قوى ونظام ودقة وتطور هائل هى حقبة الحكم البريطانى استطاعوا أن يجعلوا من السودان بامكانياتة الهائلة واحد من أفضل اقتصاديات العالم وذلك بفضل الفهم والعمل باخلاص كطبع لاوربيين وجديتهم فى كل شى بالله من بريطانيا البشير وابوريالة وصلاح دولار للأسف أبدأ لن يستطيع السودانيين ولا الأفارقة حكم أنفسهم انظروا الى دولهم الحال واحد فساد وسرقة ونهب وقبلية ومحسوبية وكل الفشل الموجود فى الدنيا لابد من انتداب بريطانى للسودان بمحض إرادتها اذا اردنا الخروج من كل هذا الفشل.
كلام صحيح ١٠٠٪ حقيقة لا تدعوا للشك أن السودانيين فشلوا تماما فى حكم بلدهم وان الحقبة التى شهدت تطورا واقتصاد قوى ونظام ودقة وتطور هائل هى حقبة الحكم البريطانى استطاعوا أن يجعلوا من السودان بامكانياتة الهائلة واحد من أفضل اقتصاديات العالم وذلك بفضل الفهم والعمل باخلاص كطبع لاوربيين وجديتهم فى كل شى بالله من بريطانيا البشير وابوريالة وصلاح دولار للأسف أبدأ لن يستطيع السودانيين ولا الأفارقة حكم أنفسهم انظروا الى دولهم الحال واحد فساد وسرقة ونهب وقبلية ومحسوبية وكل الفشل الموجود فى الدنيا لابد من انتداب بريطانى للسودان بمحض إرادتها اذا اردنا الخروج من كل هذا الفشل.