توفيت مستشارة الرئيس الأوغندي السفيرة نجوي عباس قدح الدم بمستشفى علياء متأثرة بفيروس “كورونا”.
وكشفت مصادر أن فريقاً ألمانياً جاء إلى الخرطوم للاهتمام بعلاجها لكن حالتها الصحية تدهورت بصورة مفاجئة، ما أدى إلى وفاتها.
واشتهرت الراحلة نجوى بأنها مهندسة العلاقات السودانية الأوغندية والعلاقات السودانية الإسرائيلية في السنوات الأخيرة، ولعبت دوراً مهماً في عودة العلاقات بين الخرطوم وكمبالا، كما ينسب لها الدور الكبير في ترتيب لقاء رئيس مجلس السيادة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في عنتيبي الأوغندية فبراير الماضي.
التيار
هى سودانية ولا اوغندية????
نكتشفهم بعد أن يرحلوا.. اقصد عملاء إسرائيل، أعداء اوطانهم، فليرحل كل عميل الي الجحيم
اقتباس:
(مهندسة العلاقات … السودانية الإسرائيلية في السنوات الأخيرة)
………………………………………………………………………………………………….
زحمة أسرار ذهبت معها …..
ربنا يرحمها و يغفر لها و يتجاوز عن سياتها و تقصيرها و العزاء لاهلها و محبينها
مثل هذه الاخبار تصيب اي شخص سوي بالدوار ان لم تصبه بالغثيان
واحدة اصبحت مستشارة البرهان في ماذا وما هي صلاحيات البرهان في تعيين مستشارين وهي مقيمة بيوغندا وجاءت لتموت في الخرطوم بمرض الكورونا
وحديث عن طائرة اسرائيلية تهبط بطاقم طبي لمعالجتها ووووو
احس بانني اقرأ احد هلوسات اسحق احمد فضل الله مختلطة مع وساوس قهرية لبعض من يمتلكون زمام امور الامن في السودان
الرسالة هي ان الرصاصة لا تزال في جيبي والدبابة والمدفع ويمكنني ان اقلب الطاولة واغير قواعد اللعبة متى شئت وانتوا ملكية سااااااااكت
أصبت كبد الحقيقة 😬
للفقيدة الرحمة …
ديروا بالكم ودبروا حالكم يا ناس السيادى…
مادمتم قد دخلتم طوعاً فى غيهب المتشابك “والخطر” فى العلاقات الاقليمية …
تذكروا اساسيات قوانين اللعبة…
مثلاً ان اشد مايثير شمئزاز ويستفز المؤسسة الاسرائيلة -ولديهم هناك شئ غير الدولة وفوق الحكومة هو المؤسسة-
اكثر ما يغيظ هذه المؤسسة ويدفعها للغضب الجنونى -ذو العواقب- ليس العدو المستنكف انما الحليف المتعفف.
لان فى الاخير رائحة استحقار و”كراهية-يهود” واستنجاسهم …
وهذه بالذات من خبرة قرون اساءة لا تغتفر وهم اسياد الغتاتة و الشغل الغومتى ينقشوها طايرة
ولا تعجزهم كدولة لها مكانتها وامكانياتها عمل الواجب والرد المناسب
وفى المكان -الاكثر ايلاماً- المناسب …
دخول الحمام يا سادة السيادى ليس كالخروج منه
مامعنى ان تجتمع بنتنياهو ثم تبدأ فى الخرخرة والجرجرة … والطائرة تركية وتركمانية … والخ
تذكروا :
– Israeli Flying Aid
– غال لسكي – الشابة المغربية/الاسرائلية
تنكى ترانكى …. كرونا كتم الكاكى …هيااا
بالمخالطة تبقى عليكم رحماتات موسغاد…
وبوقا توف….برهانيم مالخوم
إجازي مطنك …يا أبو كجامة …
جقمتهم وكجمتهم بقدر ما أضحكتني …
كجامة تجقم الخرخارين …
لها الرحمة
كانت عميلة متفانية
كان قوية لقد داخل أمكن الرجل السوداني ماقدر يدخلوا السودان فقد احسن بنات علي وجهة الأرض. صدقوني
اليست هى من أوعزت لكمبالا بطرد المعارضين ؟
وهى من جسرت العلاقات الاوغندية مع البشير و اخوته ؟
قدح الدم مفتاح الاستثمارات السودانية من القروض الدولية المنهوبة فى اوغندا.
كورونا ماقصر والله ، قايم بالواجب و زيادة
the troop security office any civilian person see as hidden spay at final must be dead to keep securit the airplane come from isreal to confirmed the women real was dieted
dangerous towns : new-robi& khartoum &tal-apeep
اقلعت طائرتها من جامعة الخرطوم إلى (عمّان العاصمة) ومنها إلى فلوريدا (ناسا) ثم إلى (مدريد) … بعدها إلى (زيمبابوي) .. ثم (ألمانيا) … و (فيينا) و (نيروبي) ومن حين لاخر كانت تعرج على (تل أبيب) … لتهبط طائرتها للمرة الخيرة من حيث أقلعت أول مرة … وفي كل (محطة) كتبت قصة … لكن (قصصها) لم تُنشر … فهل يا تُرى تركت ورائها (نسخة)
المؤكد (نجوى) كانت ذات (قدرات عقلية فائقة) …
لها ولوالدينا نسأله سبحانه وتعالى الرحمة والمغفرة …
الله يرحمها ويحسن اليه. الدوام لله.
تعازينا الحارة لأسرة قدح الدم ولجميع الفلاتة في عموم السودان في الفقيدة فخر السودان وأبناء الفلاتة: السفيرة نجوي عباس قدح الدم
كان لها أخت بجامعة الخرطوم كلية التربية … دكتورة عاجبة قدح الدم
تُرى هل ما زالت هناك ؟ …