كسرة .. على محمود !

محمد وداعة
وزير المالية السابق والنائب البرلماني على محمود، جدد دعوته للمواطنين بالعودة لتناول ( الكسرة )، وقال (نحنا قبيل شن قلنا، قلنا تاكلو كسرة)، وقال أن سعر قطعتين خبز أصبح جنيه واحد لجودة الخبز، مقارنة بما يأكله المواطنين في الجوار، وقال (أنتو بتاكلوا قمح على مستوى دول الاتحاد الأروبي).
السيد علي محمود كان قد أنكر أنه قال للمواطنين (أكلو كسرة) وذلك في مقابلة صحفية أجراها الزميل صلاح حبيب ونشرتها المجهر السياسي بتاريخ 18/8/2015م، وقال في ذلك اللقاء أنه خرج من الوزارة بمبلغ (42) ألف جنيه فقط، ورفض التعليق على قيمة منزله الفخم أو عمولة السمسار، على الرغم من أنه قال أنه جاء للخرطوم بشنطة (هاند باك)، وليست شنطة حديد، وكانت وسائل الإعلام قد نقلت عن المحامي معاوية خضر الأمين تدوينه لبلاغ أمام نيابة الثراء الحرام بعد شراء السيد علي محمود لقصر قدرت قيمته بمبلغ (2) مليون دولار، تعادل اليوم ( 40 ) مليار جنيه.
دافع السيد علي محمود عن موازنة 2017م ، و برر زيادة الضريبة على الاتصالات بنسبة (%5) قائلاُ (تمت زيادتها عشان ماتتكلموا ساي)، وقال (كل من يتكلم لا بد أن يدفع للحكومة التي توفر الفضاء ولا عيب في ذلك)، السيد علي محمود كان قد صرح لصحيفة الشرق الأوسط بتاريخ 16/11/201 بخصوص استعداد البلاد بعد الانفصال، فقال:(سنتقشف .. ودعونا السودانيين للعودة (للكسرة) و (العواسة)، وفي ذات العام دعا السيد علي محمود البرلمان بتبني مشروع صلاة الاستسقاء، وتمنى أن يذهب كل نائب الى دائرته لاقامة مشروع الصلاة لانجاح الموسم الزراعي (الجريدة 6/6 العدد 811)،
هذه المرة صرح السيد علي محمود في ملأ من النواب والصحفيين ولا يمكنه انكار هذا التصريح المستفز شكلاً، والذي هو صعب التحقيق على أرض الواقع، لأن السيد على محمود كحال زملائه المسئولين السابقين والحاليين لا يعلمون احوال الناس وأوضاع الأسواق، لعلم سيادته فإن الكسرة أغلى من الرغيف، وأن الكثير من الأسر السودانية (مشتهين) الكسرة ولكن ما يكفي ثمنه كسرة أضعاف قيمة الرغيف.
لا عيب أن يأكل الشعب السوداني كسرة أو عصيدة، المشكلة هي في الخيارات التي يطرحها المسئولين ولا سبيل الى العمل بها لحسابات اقتصادية، ثم اين المشكلة بعد تحرير سعر الدقيق ؟ و قد قيل أن التحرير هي أن كل الشعب سيحل هذه المشكلة الاقتصادية ؟ وهل سيوقف هذا عجز الموازنة ؟ ليس مستفزاً للشعب السوداني في أن يأكل (الكسرة)، و التي أصبحت أكل المرفهين، بل يستفزه أن المسئولين يجهلون تفاصيل الضائقة المعيشية، فهم لا يأكلون الطعام ولا يمشون في الأسواق، ويثير السخط والغضب جهل رجل كان مسئولاً عن ادارة المال العام ووزيراً للمالية أن يكتشف (فجأة) أن الحكومة تمتلك الفضاء، ألم يكن خط هيثرو فضاءاً تعبره الطائرات ؟ أين ذهبت قروض مطار الخرطوم الجديد الذي كان سيوفر لنا فضاءات نؤجرها لعبور و هبوط الطائرات ؟ ألم يكن التصرف في هذه القروض سبباً لامتناع الصين عن منح قروض جديدة ؟ حسب تقرير المراجع العام فان السيد على محمود أخذ (2) مليار من قروض الصين لسد عجز ميزانيته عندما كان وزيراً للمالية، السيد الوزير السابق علي محمود ماتقدمه من مقترحات ليست عملية ولن تأتي بك وزيراً مرة أخرى، أعمل كما فعل المتعافي وكمال عبد اللطيف و علي كرتى وعبد الرحمن الخضر وأخرون.
روح أسألهم عملوا إيه ..؟
الجريدة
______
“..روح أسألهم عملوا إيه ..؟”
ديل سرقوا و راحوا لابدين عسى أن ينساهم الناس لكن هيهات. و ما تنسى كمان يا أستاذ قطبي و صلاح قوش و آخرين، و كمان أحمد عبد الرحمن المولع فينا بحاجة اسمها الصداقة الشعبية، و بمخصصات وزير من قولة تييت.
كوزير مالية كان يجب ان تحسبها صاح ؟ بالرقم من أن الذرة ارخص من القمح فإن صناعة الكسرة تكلف وقت وتستهلك طاقة أكثر من صناعة الخبز وتشكل خطر علي البيئة والغابات حيث تستهلك كمية كبيرة من الحطب وتلوث الجو بالدخان ؟؟؟ الخبز يسهل إنتاجه بكميات كبيرة mass production بطاقة أقل ونقله بعكس الكسرة التي تحتاج كل طرقة الي مجهود يدوي كبير ووقت لأنها تصنع بالواحدة وكذلك تحتاج لتطبيق وتغليف خاص مما يجعل صناعتها مكلفة للغاية مقارنة بصناعة الخبز ؟؟؟ والاقتصاد قوة لا يمكن ترويضها ياحضرة الموظف عديم الخيال ؟؟؟ بالتإكيد انك حصلت علي المؤهلات العلمية بحفظ المقررات وطرشتها في ورقة الامتحان ؟؟؟ وهل يعقل أن يكون بالسلطة مثل هؤلاء الجهلة والسذذج ؟؟؟
يااستاذ محمد وداعه ليه تستغرب انكار على محمود لماقاله . ما دا الاصل فيهم . الم ينكر كبيرهم الذى علمهم السحر ان انقلاب يونيو89 ليس انقلاب الجبهه القوميه .( قصة الحبيس والرئيس) مش اهلنا بيقولوا الشينه منكوره .الغد للحريه والجمال واطفال اصحاء.
إنسان الاتحاد الأوربي يعرف جيدا الغذاء الآدمي والذي يمثله الهرم الغذائي الذي تكون قاعدته الخضروات والفواكه الطازجة تليها البروتينات وقمته النشويات التي تشكل علي أكثر تقدير 20% من كمية أي وجبة غذائية ؟؟؟؟ وفي سوداننا الحبيب نجد أن النشويات في شكل خبز تشكل أكثر من 80% لغالبية شعبنا وحتي الميسورين يجهلون قواعد التغذية الآدمية الصحيحة حيث يستهلكون كميات كبيرة من من اللحوم الحمراء والدهون والنشويات بدون أي تفكير ولا يمارثون الرياضة خاصة نساءنا الذين يمثلون شاشة التلفزيون ويحاولون تغطية هذا الترهل والشحوم بالثوب ولكن هيهات ؟؟؟
عملوا ايه ؟
والله ايامكم من القطاطي للفلل
“وقال أن سعر قطعتين خبز أصبح جنيه واحد لجودة الخبز، مقارنة بما يأكله المواطنين في الجوار، وقال (أنتو بتاكلوا قمح على مستوى دول الاتحاد الأروبي”.————
والله لغياب الرقابة على صناعة الخبز أصبح حال الخبز يثير الاسمئزاز والقرف.!! قال “إنتو بتاكلوا قمح على مستوى دول الاتحاد الأروبي .. قال.!!
التصريح ده يا -شباب- باين عليهو تمهيد لبيع الخبز بال “اليورو” طالما نسبوه لدول الاتحاد الأروبي.!!!
والله عيب لما رجل مسؤول يصرح وبكل ثقة عكس ما هو حاصل.!!
“وقال أن سعر قطعتين خبز أصبح جنيه واحد لجودة الخبز، مقارنة بما يأكله المواطنين في الجوار، وقال (أنتو بتاكلوا قمح على مستوى دول الاتحاد الأروبي”.————
والله لغياب الرقابة على صناعة الخبز أصبح حال الخبز يثير الاسمئزاز والقرف.!! قال “إنتو بتاكلوا قمح على مستوى دول الاتحاد الأروبي .. قال.!!
التصريح ده يا -شباب- باين عليهو تمهيد لبيع الخبز بال “اليورو” طالما نسبوه لدول الاتحاد الأروبي.!!!
والله عيب لما رجل مسؤول يصرح وبكل ثقة عكس ما هو حاصل.!!
علي محمود من ساكن قطاطي إلى حرامي ساكن قصور
حراااااااااااام الكسرة يعني
تمهيد لسحب دعم الدقيق.الرغيفه بجنيه.اوعزو للغراب بالنشيد حنشيد نحن بلادنا بالكسره والقراصه بتاع الوزير.ميزانيه مقدوده ب٢مليار دولار غير الدين الداخلي!منين ياحسره .قمه الفشل الاقتصادي الكيزاني ولله الحمد
الحرامي ده قبض عمولات بملايين الدولارات من البنوك الهندية والماليزية والصينية ووقع باسم السودان وعليها فائدة تفوق الـ 40%
بالله شوف الحرامي ده عينو قوية كيف … تسرق و تبني قصر باتنين مليون دولار و تقول للناس اكلوا الكسرة ؟ الحرامية ما عادوا يحسبوا حساب لأحد ، يعتبرونا بهائم غنم خرفان حيوانات … علي اليمين الزناة و النشالين أشرف منهم … ديل لواي….ة عديل كده … حرامية نجسين ملاعين سراق قتلة …. بالله يحكمونا زي ديل ؟ يخسي عليكم ……
علي محمود للاسف الشديد مثال للمسئولين الغير مسئولين والذين ممكن نقول عليهم انهم بديروا البلد بعقلية البهائم والدواب هذه هي عقليتهم …الكيزان قبال كده مش قالوا الناس بتستهلك كهرباء كثيرة للغاية وقالوا برضو بستهلكوا موية وان الناس هم السبب وذلك لمواراة فضائح الحكومة وفضائحهم وفشلهم في ادارة مرافق حيوية زي دي فبالتالي ماغريبة انو يجي واحد اصلا هو فاشل وفوق ده حرامي واصلا هو مخو فاضي وماعندو حاجة نافعة يقدمها ويجي يقترح حلول متخلفة وغريبة زي دي…الكيزان كلهم كده عادين السودان ده دولة بتعيش في القرن 10 قبل الميلاد وهم عقولهم وتفكيرهم ذاتو بيرجع لعصور ماقبل الميلاد الكيزان قوم فاشلون بنسبة مئة في المئة وهسع انا متاكد حيجينا سيادته بتصريح اعبط من التصريح الاول وحيطالبنا بالعودة الي الله والدعاء له لازالة المسغبة التي تمر بها البلاد وطبعا عجبي من قوم لايفقهون في الادارة ولايعرفون ادارة السودان ومستنين من الله عز وجل ان ينزل لهم ويحل لهم كل مشاكلهم الكيزان عاوزين يحلوا مشاكل السودان بالكلام والدجل والشعوذة والنقة والسرقة والنهب ليس لديهم مايمكن ان يقدموه لنا غير امثال علي محمود الجاهل السطحي الحرامي وكلهم مثله في التفكير والعقلية ويتقنون الكلام والنقة والكلام ثم الكلام وكمان بس متفننين في الكلام الخارم بارم بس كلام لابحل مشكلة ولابيسوي حاجة نافعة
بالله شوف الحرامي ده عينو قوية كيف … تسرق و تبني قصر باتنين مليون دولار و تقول للناس اكلوا الكسرة ؟ الحرامية ما عادوا يحسبوا حساب لأحد ، يعتبرونا بهائم غنم خرفان حيوانات … علي اليمين الزناة و النشالين أشرف منهم … ديل لواي….ة عديل كده … حرامية نجسين ملاعين سراق قتلة …. بالله يحكمونا زي ديل ؟ يخسي عليكم ……
علي محمود للاسف الشديد مثال للمسئولين الغير مسئولين والذين ممكن نقول عليهم انهم بديروا البلد بعقلية البهائم والدواب هذه هي عقليتهم …الكيزان قبال كده مش قالوا الناس بتستهلك كهرباء كثيرة للغاية وقالوا برضو بستهلكوا موية وان الناس هم السبب وذلك لمواراة فضائح الحكومة وفضائحهم وفشلهم في ادارة مرافق حيوية زي دي فبالتالي ماغريبة انو يجي واحد اصلا هو فاشل وفوق ده حرامي واصلا هو مخو فاضي وماعندو حاجة نافعة يقدمها ويجي يقترح حلول متخلفة وغريبة زي دي…الكيزان كلهم كده عادين السودان ده دولة بتعيش في القرن 10 قبل الميلاد وهم عقولهم وتفكيرهم ذاتو بيرجع لعصور ماقبل الميلاد الكيزان قوم فاشلون بنسبة مئة في المئة وهسع انا متاكد حيجينا سيادته بتصريح اعبط من التصريح الاول وحيطالبنا بالعودة الي الله والدعاء له لازالة المسغبة التي تمر بها البلاد وطبعا عجبي من قوم لايفقهون في الادارة ولايعرفون ادارة السودان ومستنين من الله عز وجل ان ينزل لهم ويحل لهم كل مشاكلهم الكيزان عاوزين يحلوا مشاكل السودان بالكلام والدجل والشعوذة والنقة والسرقة والنهب ليس لديهم مايمكن ان يقدموه لنا غير امثال علي محمود الجاهل السطحي الحرامي وكلهم مثله في التفكير والعقلية ويتقنون الكلام والنقة والكلام ثم الكلام وكمان بس متفننين في الكلام الخارم بارم بس كلام لابحل مشكلة ولابيسوي حاجة نافعة