الحزب حقكم !الصابونة حقت منو ياسعادتك؟!
حيدر احمد خيرالله
*شعبنا النبيل وهو يلوك الصبر الجميل على هذه المنظومة التى أدمنت الإفتراء عليه وهى فى حقيقتها انما تمارس الإسقاط على طريقة (رمتني بدائها وأنسلت) إتهمنا احد قياديي الحزب الحاكم بالشحدة ونسي وهو وزير استثمار كيف ظل يحمل قرعته .. فتخيل شعبنا ايضاً كحاله ..وعايرنا نائب الرئيس السابق د. حاج ادم بأن قمصاننا كانت اثنين وبعد الإنقاذ إمتلأت دواليبنا بالملابس وقد شاهدناهم بأم أعيننا قبل السلطة ، فقراء بؤساء شعثُ غُبر ترثي لحالهم ويستحقون الصدقة ، حتى تسللوا كالسوس فى مفاصل الاقتصاد وأسلمته فنضرت القلة منهم وكانت الغالبية منهم على ذات الفقر ، فالذين إستعذبوا جريان المال فى ايديهم ، فكروا ودبروا وقرروا توسيع المواعين فقفزوا على السلطة فى الليل السودانى الأول ، ليغتالوا الخيار الديمقراطي ، ويحكموا .. وحكموا على النحو الذى نعيشه الان..
*وزعموا انهم علمونا اكل الهوت دوغ ، وكانت بلادنا متقدمة عن رصيفاتها بالاف السنين الضوئية ، قبل ان ينشغلوا بأكل الهوت دوغ الذى لم يكن يملكون اليه سبيلا ، و لمّاعرفوه بعد السلطة ظنوا ان بداية معرفتهم هو بدء معرفة الشعب به ، متخذين من جهلهم فضيلة .. ولم يسألوا انفسهم لماذا تبوأت بلادنا مركزاً متقدماً فى تصنيف الدول الفاشلة ؟ اليس هو الفساد المستشري والنهب غير المسلح لموارد بلادنا واموالها وانشغال المنظومة الحاكمة باكل اطايب الطعام والتنافس فى التطاول فى البنيان وهم انفسهم الحفاة العراة رعاء الشاة التى تعرفهم حواضر بلادنا وفلواتها .. اما السيد / مساعد رئيس الجمهورية المهندس /ابراهيم محمود فقد دخل (موسوعة مفردات اهانة شعبنا )
*وقال: استلمنا الحكومة والناس بتقسم الصابونة والسكر بالوقية، وفي العام 1996-1997م، وفي عز الضيق كانت ميزانيتنا 80 مليون، والآن وبعد انفصال الجنوب بنتحدث عن أكثر من 10 مليارات جنيه، ودعا لعدم نسيان نعمة الله، ووجه أعضاء الحزب بأن يقدموا الأنموذج الأمثل بين الناس، وقال: (الحزب حقنا بس الدولة حقت كل الناس) رحمتك يارب يبدو ان ذاكرة السيد المساعد متوقفة فى محطة هيئة احياء النشاط الاسلامي حيث كانت الأسر تتقاسم الصابونة ويتبادلون القمصان ولم يسمعوا بالهوت دوق ، وبهذا المنطق عليه ان يمتن على عضوية حزبه لا (ناس السودان) لأنهم عرفوا الندرة وكانوا متساويين فيها ، أما الآن (فالحزب حقكم) قام على اكتاف وموارد الدولة ، التى امسكنا لكم قرونها حتف انفنا وظللتم تحلبون ، حتى يبست الدولة وهاانت سعادتك بعد ان اتخم الحزب قلت حقكم والدولة حقتنا .. طيب الصابونة حقت منو ؟! وسلام ياااااااوطن..
سلام يا
(أعلن المؤتمر الشعبي،رفضه القاطع للزيادات التي تفرضها الحكومة لاسيما على السلع الأساسية التي يتأثر بها المواطن، وقال “نحن ضد أي زيادة سواء كانت سابقة أو لاحقة”، وأضاف” منحازون انحيازاً كاملاً للمواطن ولاتوجد أي مبررات للزيادة خاصة الأخيرة المتعلقة بالغاز والماء”، وتابع “المواطن سحق ولاتوجد مراعاة ورأفة به في أبسط الحياة، وأنه تبقى له الموت فقط”، وقطع الأمين السياسي للحزب، كمال عمر عبدالسلام في تصريح لـ”آخرلحظة” أمس بتزايد الأعباء على كاهل المواطن، واصفاً الجهاز التشريعي الذي مرّر الزيادة من قبل الجهاز التنفيذي بأنه جزء من الأزمة. ) معليش ياخوانا عارف انها نكات بايييييييخة.. وسلام يا..
الجريدة الجمعة 19/2/2016
[email][email protected][/email]
معليش يا استاذ نكات بايخة لكن مافى ابيخ منها مسامحنك
السودان وبفعل عصابة البشير الحاكمة اصبح ملك للحبش والهدف من ذلك واضح ضرب التمرد في جنوب السودان ذلك الوقت واستغلالهم ك مرتزقة والآن يحاربون أهل دارفور ويتخابرون ويتجسسون علي أهل البلد ويتحكمون في الشرطة والأمن
البشير باع السودان للحبش واي سوداني ود بلد يحاول اخد السلطة منهم سوف يسلط عليهم الاحباش المجنسين هي من أفكار القذافي والآن البشير يطبقها في. السودان
علي الحركات المسلحة في دارفور والجبال والنيل الأزرق البعد عن العصبية والقبلية وحب الذات والعمل فقط علي الوطنية وكسب ود الشمالي الان لا توجد ثقه بين الأطراف
نتوحد لضرب البشير وعصابتة ومحاكمتهم وشنقهم في ميادين عامة واولادهم وكل من ساعدهم والمرتزقة الاحباش
علي الجميع العمل بوطنية داخل السودان لا للمرتزقة دولتنا قوية بإنسان السودان ولا مكان لحبشي او تشادي فقط من هو سوداني
مؤتمرات في كل دول المهجر دعم مؤازرة في وقت واحد لضرب البشير وعصابتة لا نريد فقط كتابات حماسية وننصرف ونشرب شاي ونتفرج علي بعض الوضح مخيف البلاد تضيع والحل بايدينا
نريد ان نري البشير وطه والجاز ونافع وغازي والفاتح عروة وكل من يقف مت ورائهم وابنائهم في مشانق في ساحات عامة
الناس الجعانين ديل شبعوا وجوعونا كنا ناكل اطيب الاكل وكان لا توجد عندنا حميات وملاريات الان كل الامراض مستوطنه كل اللصوص منهم كل مخالفي الدين منهم كل شي سي فيهم
((طيب الصابونة حقت منو ؟! )) .
هاهاهاهاهآآآآآآآآآآآآآي ..
طبعاً حقت إبليس ..
و الأبالسة الحاكمين يعرفون بالتأكيد حقت منو فيهم .. طبعاً هم كلهم وسخانين و مُقرفين و مامعروف جايين من ياتو كوشة ..
لعنهم الله فى قبلاته الاربعة هؤلاء المتأسلمين .
يا جماعة الحكومة لو غلبتناعديل، فلماذا لا نجرب حظنا مع البرلمان، ولنبدأ بمجلس تشريعي الخرطوم الذي أجاز الزيادات، ونطلع في مُظاهرة أو مسيرة أو وقفة إحتجاجية مطالبين بتخفيض عضويته للنصف بدلاً عن “الشعب يُريد تسريح البرلمان”.
لو كُل أحزابنا ونقاباتنا ما قادرة تعمل كده ، حقو “ننكتم ونسكت، وننتظر جودو الذي سوف يأتي حتماً، لكن متين ما في حد عارف”.
جودو ده يكون عزرائيل ولا شنو.
زمان الناس ذاتهم كانوايريدون .
اتذكروا الغذافي وارجوا الراجيكم
و عزة الله وجلاله صدقت يا رسول اللة. تذكرت حديثه الكريم من علامات دنو الساعة [الحفاة العراء العاله رعاءالشاه يتطالون في البنيان]. شوفو الشتايم النبوية دي . كنت مغترب في احدى الدول الخلبجيه اولادى كلهم مولودين و تعلموا فيها . الحديث دا ما موجود فى المنهج المدرسى لغاية الثانويه لسبب بسيط لانو بنطبق عليهم.انا كنت مستغرب الحديث الكريم دا متى ينطبق في السودان ؟ الى ان شفت بعينيي. صدقت يا رسول اللة..كسرة——- [ يثرب ] الحى الفاخر الموجود فى الخرطوم الرسول صلي الله عليه و سلم كره الاسم و غيروا الى [المدينة المنوره] . الجماعة أخوان شمة أحيوا الاسم اليهودي تانى .ويا زولات نهاركم ابيض شديد السواد.أركزو للبطان ساكت شمه و زينب وراكم..
(الهوت دق) لو يدري هذا الهبنقة طعام للفقراء في شوارع الغرب تُصنع سندوتشاته على عربات صغيرة متجولة تقف في نواصي الشوارع .
كيف يعرف السيد الرئيس ان كان سعادته لا يفرق بين البنجر و البامبي حيث صاح باعلى صوته
في احدى لقاءاته الجماهيريه الصاخبة والراقصة : حتزرعوا البنجر .. تعرفوا البنجر .. البنجر يا جماعه ياهو البامبي !!
اما الحبشي ابراهيم محمود فنحن نعرفه منذ ان كان يتقاسم البنطلونات والملابس الداخلية مع زملاءه طلاب رابطة دولة ارتيريا
في مصر دعك من الصابونه التي يعاير بها اهل السودان الذين استضافوه وشعبه وتقاسموا قوتهم و (صابونتهم) معهم
عندما كان لاجئاً وشعبه تلفظهم الدول و تستغلهم المنظمات ، درسوا بجامعاتنا وكحال السودان الماعندو سيد اصبحوا هؤلاء الاغراب
وزراء في حكومات هذا البلد الهامل ثم خرجوا وبقوة عين يسّبوا اولياء نعمتهم !!!!!!
لعن الله المحتال الترابي وتنظيمه الفاسد .
نقول لمساعدالرئيس ابراهيم محمود انه لا يحق لك ان تتحدث عن السودان والسودانيين لانك اريتري وكنت رئيس لاتحاد الطلاب الارتريين في مصر في السبعينات .
اما قولك ان الناس كانت تتقاسم الصابونة وتشتري السكر بالوقية, حتي لو افترضنا صحة قولك فالشعب لم يمارس حراما, اما في عهدكم فأنت وشلة عصابة الموتمر الوطني والحركة الاسلامية قد قسمتم البلد وتقاسمتم فيما بينكم كل خيراتها بالنهب والسرقة وحميتم المفسدين بتحللكم , وفي عهدكم لأول مرة عرف السودان ما يسمي بمحلات قدر ظروفك التي تتقاسم فيها مئات الفتيات فتيل المنكير وعلبة الكريم وغيرها , وتأتي بعد كل هذا لتمتن علي شعب انت لا تنتمي له اصلا .
انتو نسيتو صفوف البنزين وصفوف العيش وصفوف الجاز والجزولين والسكر والزيت الله يرحمك يا نميري .. انتو شفتو وين الجلاكسي والاي فون .. لعنة الله على البجاحه……
غايتو الجماعة ديل اثبتوا لينا بانه..الجيعان لو شبع مشكلة..والفقران المقشط لو غِنى مشكلة.. والقام من طفولته محروم لو لقا النعمة مشكلة.. دي كلها تنطبق عليهم..
الصابونه حقت الUN و الهلال الاحمر بس دخلت السوق كيف ما عارف ؟
المهم في النهايه لقو الصابونه في دكان آب ليمونه !
انت رجل شجاع يا أستاذ حيدر .. بتجى دغررررىىىىى وبتكشف لينا عمايل السجم ديل بالاسم… مش زى بعض الكتاب … يكونوا عارفين المعلومة بالاسم .. أوارى وإدارى ويلف ويدور وما يذكر اسم واحد.