على محمود : لولا رفع الدعم لحدث انهيار اقتصادي

الخرطوم: صديق رمضان
نفى وزير المالية السابق علي محمود أن يكون قد استخف بالشعب السوداني في تصريحه الشهير الذي دعا فيه للعودة الى أكل “الكسرة” لافتاً إلى أن الظروف التي كانت تمر بها البلاد في ذلك الوقت كانت تحتم مواجهتها بكل وضوح.
وقال محمود “لا أعتقد ان لهجتي كانت حادة وخطابي لم يكن جافاً كما يشير البعض”، مشيراً الى أنه تولى المنصب في ظل الانفصال الذي جعل البلاد تفقد 50% من ايراداتها و90% من مصادر النقد الأجنبي، موضحًا أن الانفصال رتب تغيير الواقع الاقتصادى تماماً، وقال: “تلك الفترة كانت تحتم علي كوزير مالية أن أتحلى بالشفافية والوضوح في خطابي، إذ لم يكن من المنطق أن أخدع المواطنين”، مشيرًا إلى أن تمليك الجمهور المعلومة الحقيقية تجعله يتحسب لأسوأ الظروف.
مشيراً إلى أن الاجراءات التي اتخذتها الحكومة منعت الاقتصاد من الانهيار، وقال “لولا الاجراءات التي تم اتخاذها لكان الواقع أسوأ بكثير، أؤكد أنه كان لابد من الاجراءات والتي تعتبر سبباً أساسياً في عبور البلاد تلك الفترة العصيبة، ولعل عدم حدوث انهيار يوضح أن الاجراءات كانت صائبة.
الصيحة
هذا الوغد الحقير فاق كل الدرجات في الوضاعة والوقاحة . ولسوء حظ الشعب السوداني يعود مرة اخرى لمجلس النواب ويجلس 5 سنوات بعد فوزه بالتزكية في دائرته . وربما يجد وزارة من الوزارات الهاملة ، التعليم أو الصحة . كلو سواسية وما فارقة ، المهم هو يجد المخصصات والاتاوات ليقوم بالصرف على زوجاته المبغبغات من سحت عمر البشير.
و قال: تلك الفترة كانت تحتم علي كوزير مالية ان اتحلى بالشفافية و الوضوح في خطابي …
أين كانت تلك الشفافية عندما عالجت ابنك على حساب السفارة السودانية في الولايات المتحدة؟
أين كان ذلك الوضوح عندما أنكرت امتلاك قصرين لزوجاتك من مال الشعب السوداني ؟
أين تلك الشفافية و انت تستهبل على سمسار منزلك الجديد الذي بلغ سعره اكثر من مليون دولار .
أنتم اخفقتم في سياستكم الهمجية و جعلت من المواطن كبش الفداء لدرء من كثرتها
ارفعوك كده واختوك في جهنم ياااحرااامي
يا حرامي خلي اولادك ياكلو مال الحرام يا لص
والله بلد هاملة ماهو تاريخك حتي تمتلك قصرين بمبالغ مهولة من أين لك هذا المبلغ هل مخصصات الوزير تسمح له بذلك وماذا كان دخلك قبل أن تدخل الحكومة سوف تسأل أمام الله لأنه لوجلست في بيت أبيك وأمك لما أتت لك كل هذة المبالغ هل كل أبناء دفعتك يملكون ماتملك
اقتباس
“لولا الاجراءات التي تم اتخاذها لكان الواقع أسوأ بكثير، أؤكد أنه كان لابد من الاجراءات والتي تعتبر سبباً أساسياً في عبور البلاد تلك الفترة العصيبة،”
الفترة العصسبة التي خلقتها الانقاذ اصبحت المبرر لقتل اكثر من 500 صبي و شاب في مظاهرات الاحتجاج على الاجراء. وهل هي كذلك مبرر لابادة اكثر من 300 الف بدارفور؟ يا قتلة يا سفلة!
قالوا في عريس كل يوم نسابته يأكلوا فيه القاشيت باللبن ، قام سمع إنه الناس جعانه قال ليهم ما ياكلوا القاشيت باللبن راقد
أخونا ده قال مافي إنهيار إقتصادي في السودان ما دام وهو جماعة كافوري ما دام شبعانين قصور واراضي ومزارع وأرصدة في بنوك داخلية وخارجيه كيف يحسوا إن البلد بمر بحالة إنهيار إقتصادي مريع
سعر برميل النفط للمستهلك السوداني يساوي 122 دولار بينما السعر العالمي لكل أنواع النفط هبط إلى أقل من 50 دولار .
جالون البنزين والذي يعادل 4 لترات سعره 23 جنيه سودانيأ أي دولارين و نصف وبرميل النفط به 48 جالون اذن حاصل ضرب 48 جالون أي برميل النفط في سعر دولارين و نصف الدولار يكون الناتج معادلا 120 دولار .
علي المواطن ان لا يبكي انها حقا حكومة ثورة الانقاذ ماذا أنقذوا عفوا حكومة انقلاب الاخوان المسلمين والذي أطأحت بحكومة شرعية ،انها عصابة الكيزان عصابة الافك و الضلال.
ههههههههههه علي محمود الحرامي يتكلم في الاقتصاد ما تستحي صحيح
من طبال مساح احذية محمد طاهر ايلا بالشرق حرامي شهير
الغريب الى الان يرسل له السمك من ولاية البحر الاحمر بالطيران الداخلي حرامي وجيعان للان
لقد صنعتم هذا الانهيار والان تتحدث عن الشفافية وانتم اللذين في سبيل تحقيق مصالحكم الخاصة والحزبية تسببتم في انهيار الاقتصاد فانهار الوطن وتضخمت ثرواتكم فاصمت ايها المنافق واللص الذي سرق الشعب
إن أفضل ما تقوم به الراكوبة تجاه علي محمود هو استضافته حتى تفضح للشعب السوداني ضحالة تفكيره وجشعه وفساده، الفضيحة التي تعبر عنها تعليقات قراء الراكوبة أبلغ تعبير، ولا أدري لماذا لا تستضيف الراكوبة البشير نفسه حتى تفضح الوهم الذي يعيش فيها رئيسنا للدرجة التي يقول فيها أنه يترشح بناء على إلحاح الشعب السوداني. لولا رفع الدعم لما حصل هذا العلي محمود الفاسد على منزل بعشرين مليار جنيه سوداني ولما استطاع التهرب من دفع رسوم السمسرة ولما ظهر فساده للناس. لولا رفع الدعم لانهار عدد كبير من الكيزان اقتصادياً، أما أنهيار الاقتصاد السوداني فهو ماثل للعيان وابدأ بالخبز الذي صار في حجم اللقيمات، 3 قطع من اللقيمات (أقصد الخبز) بجنيه في بلد كان يسمى سلة غذاء العالم ثم انظر إلى الجنيه المأزوم الذي يكاد أن يصير ورقة لا قيمة لها أمام بقية عملات العالم الذي تحكمه أنظمة سوية مثل أمريكا التي فقد الدولار فيها ثلثي قيمته ولم يزداد سعر الخبز سنتاً واحداً. لكن تعليم أو تعلُّم الفاسدين صعب وأصعب من ذلك اعترافهم بالخطأ ثم سعيهم إلى تصحيحه. وما من فاسد إلا ويظن أنه آخر صيحة في الفلاح والنجاح (الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً) وما علي محمود وما البشير وما بقية الكيزان من أمثال نافع وعلي عثمان واللذين يمسكون بتلابيب الوطن والمواطن حالياً إلا أدلة واضحة على ذلك
انه كذاب أشر
لقد سمعته بأذني في برنامج تلفزيوني بعد الانفصال مباشرة يقول ان الانفصال لا يؤثر علي اقتصاد السودان حيث سيفقد السودان ثلث السكان الذين كانوا عالة علي الاقتصاد السوداني…….يقصد الجنوبيين
ولقد اندهشت حينها لضحالة تفكيره
لقد ادمن هؤلاء الكذب……اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر
هذا الوغد الحقير فاق كل الدرجات في الوضاعة والوقاحة . ولسوء حظ الشعب السوداني يعود مرة اخرى لمجلس النواب ويجلس 5 سنوات بعد فوزه بالتزكية في دائرته . وربما يجد وزارة من الوزارات الهاملة ، التعليم أو الصحة . كلو سواسية وما فارقة ، المهم هو يجد المخصصات والاتاوات ليقوم بالصرف على زوجاته المبغبغات من سحت عمر البشير.
و قال: تلك الفترة كانت تحتم علي كوزير مالية ان اتحلى بالشفافية و الوضوح في خطابي …
أين كانت تلك الشفافية عندما عالجت ابنك على حساب السفارة السودانية في الولايات المتحدة؟
أين كان ذلك الوضوح عندما أنكرت امتلاك قصرين لزوجاتك من مال الشعب السوداني ؟
أين تلك الشفافية و انت تستهبل على سمسار منزلك الجديد الذي بلغ سعره اكثر من مليون دولار .
أنتم اخفقتم في سياستكم الهمجية و جعلت من المواطن كبش الفداء لدرء من كثرتها
ارفعوك كده واختوك في جهنم ياااحرااامي
يا حرامي خلي اولادك ياكلو مال الحرام يا لص
والله بلد هاملة ماهو تاريخك حتي تمتلك قصرين بمبالغ مهولة من أين لك هذا المبلغ هل مخصصات الوزير تسمح له بذلك وماذا كان دخلك قبل أن تدخل الحكومة سوف تسأل أمام الله لأنه لوجلست في بيت أبيك وأمك لما أتت لك كل هذة المبالغ هل كل أبناء دفعتك يملكون ماتملك
اقتباس
“لولا الاجراءات التي تم اتخاذها لكان الواقع أسوأ بكثير، أؤكد أنه كان لابد من الاجراءات والتي تعتبر سبباً أساسياً في عبور البلاد تلك الفترة العصيبة،”
الفترة العصسبة التي خلقتها الانقاذ اصبحت المبرر لقتل اكثر من 500 صبي و شاب في مظاهرات الاحتجاج على الاجراء. وهل هي كذلك مبرر لابادة اكثر من 300 الف بدارفور؟ يا قتلة يا سفلة!
قالوا في عريس كل يوم نسابته يأكلوا فيه القاشيت باللبن ، قام سمع إنه الناس جعانه قال ليهم ما ياكلوا القاشيت باللبن راقد
أخونا ده قال مافي إنهيار إقتصادي في السودان ما دام وهو جماعة كافوري ما دام شبعانين قصور واراضي ومزارع وأرصدة في بنوك داخلية وخارجيه كيف يحسوا إن البلد بمر بحالة إنهيار إقتصادي مريع
سعر برميل النفط للمستهلك السوداني يساوي 122 دولار بينما السعر العالمي لكل أنواع النفط هبط إلى أقل من 50 دولار .
جالون البنزين والذي يعادل 4 لترات سعره 23 جنيه سودانيأ أي دولارين و نصف وبرميل النفط به 48 جالون اذن حاصل ضرب 48 جالون أي برميل النفط في سعر دولارين و نصف الدولار يكون الناتج معادلا 120 دولار .
علي المواطن ان لا يبكي انها حقا حكومة ثورة الانقاذ ماذا أنقذوا عفوا حكومة انقلاب الاخوان المسلمين والذي أطأحت بحكومة شرعية ،انها عصابة الكيزان عصابة الافك و الضلال.
ههههههههههه علي محمود الحرامي يتكلم في الاقتصاد ما تستحي صحيح
من طبال مساح احذية محمد طاهر ايلا بالشرق حرامي شهير
الغريب الى الان يرسل له السمك من ولاية البحر الاحمر بالطيران الداخلي حرامي وجيعان للان
لقد صنعتم هذا الانهيار والان تتحدث عن الشفافية وانتم اللذين في سبيل تحقيق مصالحكم الخاصة والحزبية تسببتم في انهيار الاقتصاد فانهار الوطن وتضخمت ثرواتكم فاصمت ايها المنافق واللص الذي سرق الشعب
إن أفضل ما تقوم به الراكوبة تجاه علي محمود هو استضافته حتى تفضح للشعب السوداني ضحالة تفكيره وجشعه وفساده، الفضيحة التي تعبر عنها تعليقات قراء الراكوبة أبلغ تعبير، ولا أدري لماذا لا تستضيف الراكوبة البشير نفسه حتى تفضح الوهم الذي يعيش فيها رئيسنا للدرجة التي يقول فيها أنه يترشح بناء على إلحاح الشعب السوداني. لولا رفع الدعم لما حصل هذا العلي محمود الفاسد على منزل بعشرين مليار جنيه سوداني ولما استطاع التهرب من دفع رسوم السمسرة ولما ظهر فساده للناس. لولا رفع الدعم لانهار عدد كبير من الكيزان اقتصادياً، أما أنهيار الاقتصاد السوداني فهو ماثل للعيان وابدأ بالخبز الذي صار في حجم اللقيمات، 3 قطع من اللقيمات (أقصد الخبز) بجنيه في بلد كان يسمى سلة غذاء العالم ثم انظر إلى الجنيه المأزوم الذي يكاد أن يصير ورقة لا قيمة لها أمام بقية عملات العالم الذي تحكمه أنظمة سوية مثل أمريكا التي فقد الدولار فيها ثلثي قيمته ولم يزداد سعر الخبز سنتاً واحداً. لكن تعليم أو تعلُّم الفاسدين صعب وأصعب من ذلك اعترافهم بالخطأ ثم سعيهم إلى تصحيحه. وما من فاسد إلا ويظن أنه آخر صيحة في الفلاح والنجاح (الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً) وما علي محمود وما البشير وما بقية الكيزان من أمثال نافع وعلي عثمان واللذين يمسكون بتلابيب الوطن والمواطن حالياً إلا أدلة واضحة على ذلك
انه كذاب أشر
لقد سمعته بأذني في برنامج تلفزيوني بعد الانفصال مباشرة يقول ان الانفصال لا يؤثر علي اقتصاد السودان حيث سيفقد السودان ثلث السكان الذين كانوا عالة علي الاقتصاد السوداني…….يقصد الجنوبيين
ولقد اندهشت حينها لضحالة تفكيره
لقد ادمن هؤلاء الكذب……اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر