كشفت مصادر عن تهديد شقيق وزير اتحادي لعدد من الناشطين الذين يوجهون انتقادات لأداء الوزير في عدد من الملفات، وأوضحت المصادر أن شقيق الوزير الذي يدعى (أ، ع) و يقيم في دولة عربية أجرى عدد من الاتصالات بمن انتقدوا الوزير، وقام بحملات تشويه سمعة البعض ونشر الأكاذيب حولهم بغرض وقف الدفاع عن قضايا وطنهم وشعبهم والهجوم على شقيقه.
وكشفوا عن اتصالات أجراها مع سياسيين ومعارف لبث إشاعات كاذبة.
ووصف أحد الناشطين سلوك شقيق الوزير بالهمجي وأكد أن هذا نفس نهج النظام البائد في (البلطجة السياسية) على حد قوله، وأضاف إن هذا يكشف عن عدم حدوث تغيير حقيقي في عقليات بعض السياسيين والتنفيذيين وهي مثل ممارسات شقيق الرئيس المخلوع في الدفاع عنه.
وأكد أنهم لايستغربون هذا السلوك خاصة أن الوزير نفسه على صلة بالنظام البائد وتقلد منصباً دستورياً في أحد لجان النظام البائد والآن وزير بحكومة الثورة.
وأكد أن نقدهم للوزير ليس شخصياً ولا خلاف شخصي معه لكي ينبري شقيقه وأهله للكيد للمعارضين لسياسات الوزير المدمرة، مشيراً الى أن الخلاف حول قضايا وطنية تتعلق ببقاء السودان وحياة الشعب السوداني وبطريقة إدارته لملفات تتعلق بحاضر ومستقبل الوطن وتتناقض مع خط الثورة وتطلعات الشعب السوداني.
وأكد المصدر ان المناضلين غير قابلين للإبتزاز، ولا يزيدهم الكيد إلا صلابة.
اليوم التالي
الآن الراكوبة صارت تفتقد للمهنية، أولاً الخبر منقول عن جريدة تتبع لفلول النظام السابق، ثانياً عنوان الخبر لا يتسق مع متنه، فكيف الخبر عن ما هو شقيق الوزير ثم نجد معلومة غير كاملة وذلك بالإشارة بالأحرف لإسم الشخص، إذا ماذا يستفيد القارئ من هكذا خبر، لذلك يبدو أن السودان يعاني كثيراً من ضعف وهزال المنتمين لمهنة الصحافة في السودان، والراكوبة ليست إستثناء
وانت يا (هكذا خبر) أسوأ منهم!!
نحن نحتاج لسن قانون يختص بحق المواطن في الحصول على المعلومات من أي مصدر وأتمنى ان يكون هذا من بين مهام اللجنة الأممية الخاصة بالسودان. أقول هذا الكلام وفي ذهني كم المرات التي قرأت فيها خبرا مبتورا كهذا من غير ذكر اسم الوزير او أخ الوزير مع العلم أن ليس هناك مخالفة قانونية في ذكرهما طالما توافرت المعلومات بأن اخ الوزير هو الذي يرسل رسائل التهديد. بل يحق على الذين هددهم أن يلجأوا للقضاء ومقاضاة ذلك الذي هددهم امام المحاكم الجنائية
برافو يا ميمان (خبرا مبتورا كهذا)!
خبر تافه لا أكثر ولا اقل
Abass
خبر في شكل سؤال بعلامة استفهام! ههه (من هو شقيق الوزير الذي يهدد الناشطين؟)! طبعاً المحرر لا يسأل ولكنه قاصد الاخبار إلا أنه خائفّّ!! يا عالم يا هَوّّ، الخبر هو واقع أو وقائع فإما ينقلها المخبر مباشرة من مصدرها ويذكره في المتن أو نقلاً عن وسيط ويجب ذكره أيضاً! وفي الحالين ليس هناك أي مسئولية قانونية على ناشر الخبر، ولكن الجهل والجبن هو الذي ينتج لنا مثل هذا النوع من الخبر اللُّغز !!!
– اتمني ان يوجه معتوه البيت الابيض السيد كرمب تهمة نشر الاخبار الكاذبة المُضلِله للصحفيين و الصحف الصفراء السودانية ويعلن حظرها من علي النت و النق!!!!
– و ان يُصِدر قانون عقوبات قيصر نافذاً بكسر تلفونات و كمبيوترات و ايادي مُروِجيها مُلحِقاً قانوناً يقر بوجوب قطاع السنة مُنظِراتية الاحزاب الوهمية الهُلامية ، و فرض تهمة ارهاب أفكارنا و اغتيال احلامنا علي قادة جيوش الارتزاق باسم المجني عليه السودان و القبض عليهم و محاكمتهم حتي لو كانوا من ميلشيات الحزب الجمهوري مش بتاع طه لانهم بيجيبوا الحُجار و يطقعوا!!
– شكراً كرمب لنصرة منكوبي السودان!!!
خبر لا طعم ولا رائحة ولا لون له مثل الراكوبة هذي الايام