السودان الي أين؟
مبارك الكوده
يبدو أن قوة دفع الإنقاذ الوطني في سنواتها الأول قد كان مردها لعاطفة التدين التي كانت وقودنا كإسلاميين آنذاك. وبعد هذه التجربة من الحكم، إتضح بما لا يدعُ مجالاً للشكِ أنها مجرد عاطفة وشعارات، ومجرد إجتهاد خاطئ. وتأكيداً لهذا القول كنّا نظن أنّ هتافنا وعلو أصواتنا “الله أكبر” كان صدقاً وعدلاً، وبالطبع ان الله اكبر بنا وبدوننا، ولكننا لم ندرك ان تكبيرنا باسمه لن يكون صدقاً وعدلاً مِنَّا إِلَّا إذا تحطم الطاغوت في دواخلنا وأكبرها طاغوت النفس التي هي بين جنبينا والتي أوردت الإنقاذ هذا المورد.
وكنّا نظنُ كذلك أن مجرد هتافنا “هي لله هي لله” يعني أنّها هي لله حقاً، وكنا نعبّرُ عن غضبنا لله بذات الصورة الجاهلية التي نعبر بها حين نغضب لذواتنا، فإذا بطشنا بطشنا جبارين، علماً بان الغضب لله تجاه الباطل هو دعوة الباطل نفسه للدين (أدع إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بالمهتدين)، فقد تجسدت هذه القيم الربانية في سلوكٍ راقٍ لرسولٍ راق وهو الذي بُعث ليتمم مكارم الأخلاق وقد أتمها (ص) في تعامله مع الناس كَآفَّة لأنه بُعث لهم كآفة، فلم يك متعالياً ولا فظاً ولا غليظاً ولا لعاناً ولا فاحشاً ولا بذيئاً ولا محتكراً لسلطةٍ أو مال.
تجيشت الجيوش بهذه العاطفة وبهذا الغضب الأناني لدك حصونٍ إعتقدناها باطلاً، وجاد خيرة شبابنا في الحركة الإسلامية بمهجهم الغالية ظناً منهم أنهم علي الحق، وقد كانوا بالفعل علي الحق بنواياهم لا بعلمهم وعملهم هذا (الذين آمنوا وعملوا الصالحات) وعندما خمدت هذه العاطفة الجياشة في النفوس خمدت بذلك قوة الإنقاذ في العقول فنتج هذا الواقع.
وكما هو معلوم فالدين ليس بعاطفة إنما هو عقل، كرم الله به الإنسان وفضَلهُ به علي كثيرٍ ممن خلق، وأنزل الكتاب والفرقان ليقوم الناس بالقسط فيما بينهم، وليميزوا الخبيث من الطيب بعقولهم، أما الإنقاذ التي نراها اليوم فهي بلا عقلٍ وبلا هديً ولا كتابٍ منير، تتخبط خبط عشواء في السياسة الداخلية والخارجية والإقتصاد، فأفرزت بهذا السلوك ما لا يُصدَّق من تهتكٍ في بنية المجتمع فظهر النفاق والكذب وبصورة أشد داخل الأجهزة التنظيمية للمؤتمر الوطني فأعترفوا بسياسة (الحفِر) فيما بينهم، ولم تك هذه السياسة قائمة في بداية الإنقاذ، واعترفوا كذلك بأن منهم قططاً سمان وهذه القطط لم تك موجوده في أيامنا الاول، بل كان أكثر الناس من الذين شهدوا الميل أربعين وغيره من المتحركات تواقون للشهادة ولمقعد صدقٍ عند مليك مقتدر.
كل هذا لأننا إتكأنا علي عاطفةٍ واجتهادٍ خاطئ مرجعيته موروثة من تاريخ معظمه لا يُكَبّر الله ولا يُعَظِّم شعائره، فلم نري للحرية وحقوق الإنسان باباً في كتب الفقه كما رأينا للحيض والنفاث، وها هي الإنقاذ الْيَوْمَ مُلكٌ عضود مثلها ومثل بني أمية والعثمانيين وآل سعود وآل زايد وكل الاَلات المجرورة.
في هذا الواقع المأزوم لا يمكن أن يُصدر القرار الصحيح من أُولي الأمر مهما بلغ علمهم وورعهم، ولذلك أنصح بأن يجلس الإخوة في الموتمر الوطني والحركة الإسلامية إن كان هنالك موتمراً وطنياً وحركةً إسلامية مع آخرين من خارج الصندوق لكي يروا بعيونهم ويسمعوا بآذانهم ثم يتخذوا من بعد ذلك قراراً يحفظ للوطن لُحْمَته، فقد أصبحنا علي شفا حفرةٍ من الانهيار التام، وعندها ستكون الطّامّة والتي نسأل الله أن يجنب عباده محنها وفتنها. 22 رمضان 2018 امدرمان الحارة (20)
ما جئتم به السحر إن الله سيبطله
هل صدقت الحركه الشيطانيه يوما؟؟؟؟
من اول عهدكم كانت بيوت الاشباح …مذبحة رمضان ..التمكين.. .الخصصة..حروب اباده… .
لم يكن هناك شي لشعب السودان.. انما كل شي للتنظيم والمنظمون…وها هي النتيجه.. .للاسف الشعب من يدفع التمن اما انتم فسنري مثل هذه الكتابات بعد ثلث قرن
من الواضح من متابعاتنا حول الوضع السودانى ان المشكلة فى السيد البشير الذى لايرى الا نفسه وأهله…فهو فيما يبدو يعيش هلع وتوجس من مستقبله ومستقبل أهله والثروة التى جمعوها….. هو لا يهمه السودان بقدر مايهمه مصيره المحتوم.. ونقول له دوام الحال من الحال….وستطالك حتمية التغير طال الزمن ام قصر….
ماذا تريد ان تقول ؟! لا يمكن ان تنتقد الإنقاذ الْيَوْمَ و تدافع عنها في سنواتها الأولي فالأنقاذ الذي تقول عنها و الإسلاميين هم نفسهم فالقتل مجدي و جرجس و هو نفسه الذي يفتح بيوت أشباحه ليعذب و يقتل الْيَوْمَ و لا توهم نفسك بهذه السطور انك قد قمت بمراجعه فكريه و تريد ان تحدثنا عن أزماتكم الفكريه و النفسيه ..أنتم متورطون في جراءم اباده و تطهير عرقي قبل أضاعه وطن لنا اسمه السودان فنحن نعلم إنكم جاهزون علي و علي اعداءي لتحرقوا الوطن بكامله في اَي تظاهرات تهدم عرش دولتكم .. مهما تقول لنا الْيَوْمَ فإنك لا تخلو من ان اياديك ملطخه بدماء الأبرياء و بالمال العام .. لست بناصح و لكن ان كنت عاقل و تعقلت الْيَوْمَ فمن العقل ان تصمت .. انظر لهذه الأرواح التي ازهقتوها و علي مر الثلاثه عقود انظر للملايين التي شردتموها بسبب حروبكم ..تريد ان تحدثنا عن حقوق الانسان اتقي الله ان كنت فعلا تتقي الله .. الدنيا رمضان و الناس صايمه .
الكيزان الخونة إلى جهنم ، ذكورا وإناث
” … لم تك موجوده في أيامنا الاول، بل كان أكثر الناس من الذين شهدوا الميل أربعين وغيره من المتحركات تواقون للشهادة ولمقعد صدقٍ عند مليك مقتدر…”
فاقد الشيئ لا يعطيه …
انت ان لم تكن تملك الشجاعة في نقد حتى ايامكم الأولى البغيضة وحربكم
اللئيمة في الجنوب فكل ما يأتي من عندك عبارة عن شطحات ذاتية لا تفيدنا نحن
، الشعب السوداني (غير عصابتكم الإسلامية )، في شيئ .
روح انصح جماعتك في نواديكم التي تمارسون فيها منكركم الحديث والقديم .
عندما كنت انت مسئولا في الحصاحيصا ، في زمنكم الذميم الذي تتباهي فيه الآن ،
كنت تمارس ابشع انواع الظلم على العباد . مات في حراستاكم فيها شباب غض
مليان بالحياة كالشاب الخلوق عبد المنعم رحمة . وسوف ينتقم منكم الشعب قبل
القصاص الإلهي الذي لا ينطلي عليه كذبكم .
وانت لا تزال تتباهى بالميل 40 و لا يشعرك إنفصال الجنوب بأي وخز في ضميرك
الوطني لأنه تبلد وراء الشعارات الإسلاموية المجرمة . هذا الحس المجرم سوف
تتعلقون بقشته حتى ولو ضاع السودان بأكمله لأن الحس الوطني معدوم في دواخلكم
. اعدمته الشعارات الكاذبة ” هي لله ” وغيرها …
والله الكفر اكرم من اسلامكم
ما عندهم مشكلة بعد تجي الطامة ويبيدوا الشعب يجي الاتراك واردوغان والصفر القصار دولك اصحاب اللحي الجبتوهم زمان لما كنت بترددوا هي للله هي للله .و امريكا روسيا قد دنا عذابها وعلي ان لاقيتها ضرابها(نعجة هي )الم تكن معهم حينها وكنت تعتقد كما يعتقدون ان هؤلاء اولي بالحياة وخيرات السودان من السودانيين خارج جماعتكم يستوي في ذلك المسلمين وغيرهم طالما ليسوا معكم .فالقصار اصحاب الذقون اشد اواصرا منا.الآن بعد ان صرتم كرت محروق وهمشتم علمتم امكم اكلتم يوم اكل الثور الابيض
,انها تغرق فهل من مغيث
الاستاذ / مبارك الكودة– لكم التحية وكل عام وانتم بخير— السودان الي معرفة الحقيقة وهي ان لا يثق ثانية في من يأتيه حاكما باسم الدين بتفاسير حسن البنا او تفاسير شيعية وهابية او غيرها فالاحتكام الي نزاهة الانتخابات هو الفيصل والعدل اساس الحكم والتمكين والتجنيب اساس الظلم — كانت صلاتكم في ظاهرها افضل وحجكم مثني وثلاث كما الزواج عندكم ولكن تتوارون عن بذل الصدقات وتكنزون الاموا واصبحتم انتم ابناء الريف تهجرون الارياف والزراعة وتتطاولون في البنيان وحتي ابناء دارفور تركوا اهلهم في المعسكرات ليطعموا عيش ريجان ويعالجهم جون كلوني وتتفضل عليهم البعثات التنصيرية— التوبة تكون برد المظالم لا االبكاء علي اللبن المسكوب فلتبدأوا باعادة لحمتنا مع الجنوب وتضميد الجراح في دارفور وجبال النوبة وما خلا ذلك فهي دموع التماسيح ولكم الود
مبارك الكودة في الختام عامل فرج فودة
الميل أربعين يا جزمة..
ما في كوز بتوب وركوب العجلة ما بتنسي دمرتم الوطن وسيأتي وقت الحساب ولن ينجو منكم كوزا
انت يا الكوده دا حرووب منك يا اخوى ومافى ليك طريقه وارجع الراجيك انت يا اخوى سبب المشكلة زاتو ما فى ليك طريق والله للحروب الكلام دا ما قلت زمان مالك تجى بعد ما ربنا استجاب دعواتنا عشان يخلصنا منكم انت تجى تتكلم كلام عاطفى عشان تنسينا المرارات دى
القاع إتملي، الآن نبحث عن مكانه في قاع القاع
ما جئتم به السحر إن الله سيبطله
هل صدقت الحركه الشيطانيه يوما؟؟؟؟
من اول عهدكم كانت بيوت الاشباح …مذبحة رمضان ..التمكين.. .الخصصة..حروب اباده… .
لم يكن هناك شي لشعب السودان.. انما كل شي للتنظيم والمنظمون…وها هي النتيجه.. .للاسف الشعب من يدفع التمن اما انتم فسنري مثل هذه الكتابات بعد ثلث قرن
من الواضح من متابعاتنا حول الوضع السودانى ان المشكلة فى السيد البشير الذى لايرى الا نفسه وأهله…فهو فيما يبدو يعيش هلع وتوجس من مستقبله ومستقبل أهله والثروة التى جمعوها….. هو لا يهمه السودان بقدر مايهمه مصيره المحتوم.. ونقول له دوام الحال من الحال….وستطالك حتمية التغير طال الزمن ام قصر….
ماذا تريد ان تقول ؟! لا يمكن ان تنتقد الإنقاذ الْيَوْمَ و تدافع عنها في سنواتها الأولي فالأنقاذ الذي تقول عنها و الإسلاميين هم نفسهم فالقتل مجدي و جرجس و هو نفسه الذي يفتح بيوت أشباحه ليعذب و يقتل الْيَوْمَ و لا توهم نفسك بهذه السطور انك قد قمت بمراجعه فكريه و تريد ان تحدثنا عن أزماتكم الفكريه و النفسيه ..أنتم متورطون في جراءم اباده و تطهير عرقي قبل أضاعه وطن لنا اسمه السودان فنحن نعلم إنكم جاهزون علي و علي اعداءي لتحرقوا الوطن بكامله في اَي تظاهرات تهدم عرش دولتكم .. مهما تقول لنا الْيَوْمَ فإنك لا تخلو من ان اياديك ملطخه بدماء الأبرياء و بالمال العام .. لست بناصح و لكن ان كنت عاقل و تعقلت الْيَوْمَ فمن العقل ان تصمت .. انظر لهذه الأرواح التي ازهقتوها و علي مر الثلاثه عقود انظر للملايين التي شردتموها بسبب حروبكم ..تريد ان تحدثنا عن حقوق الانسان اتقي الله ان كنت فعلا تتقي الله .. الدنيا رمضان و الناس صايمه .
الكيزان الخونة إلى جهنم ، ذكورا وإناث
” … لم تك موجوده في أيامنا الاول، بل كان أكثر الناس من الذين شهدوا الميل أربعين وغيره من المتحركات تواقون للشهادة ولمقعد صدقٍ عند مليك مقتدر…”
فاقد الشيئ لا يعطيه …
انت ان لم تكن تملك الشجاعة في نقد حتى ايامكم الأولى البغيضة وحربكم
اللئيمة في الجنوب فكل ما يأتي من عندك عبارة عن شطحات ذاتية لا تفيدنا نحن
، الشعب السوداني (غير عصابتكم الإسلامية )، في شيئ .
روح انصح جماعتك في نواديكم التي تمارسون فيها منكركم الحديث والقديم .
عندما كنت انت مسئولا في الحصاحيصا ، في زمنكم الذميم الذي تتباهي فيه الآن ،
كنت تمارس ابشع انواع الظلم على العباد . مات في حراستاكم فيها شباب غض
مليان بالحياة كالشاب الخلوق عبد المنعم رحمة . وسوف ينتقم منكم الشعب قبل
القصاص الإلهي الذي لا ينطلي عليه كذبكم .
وانت لا تزال تتباهى بالميل 40 و لا يشعرك إنفصال الجنوب بأي وخز في ضميرك
الوطني لأنه تبلد وراء الشعارات الإسلاموية المجرمة . هذا الحس المجرم سوف
تتعلقون بقشته حتى ولو ضاع السودان بأكمله لأن الحس الوطني معدوم في دواخلكم
. اعدمته الشعارات الكاذبة ” هي لله ” وغيرها …
والله الكفر اكرم من اسلامكم
ما عندهم مشكلة بعد تجي الطامة ويبيدوا الشعب يجي الاتراك واردوغان والصفر القصار دولك اصحاب اللحي الجبتوهم زمان لما كنت بترددوا هي للله هي للله .و امريكا روسيا قد دنا عذابها وعلي ان لاقيتها ضرابها(نعجة هي )الم تكن معهم حينها وكنت تعتقد كما يعتقدون ان هؤلاء اولي بالحياة وخيرات السودان من السودانيين خارج جماعتكم يستوي في ذلك المسلمين وغيرهم طالما ليسوا معكم .فالقصار اصحاب الذقون اشد اواصرا منا.الآن بعد ان صرتم كرت محروق وهمشتم علمتم امكم اكلتم يوم اكل الثور الابيض
,انها تغرق فهل من مغيث
الاستاذ / مبارك الكودة– لكم التحية وكل عام وانتم بخير— السودان الي معرفة الحقيقة وهي ان لا يثق ثانية في من يأتيه حاكما باسم الدين بتفاسير حسن البنا او تفاسير شيعية وهابية او غيرها فالاحتكام الي نزاهة الانتخابات هو الفيصل والعدل اساس الحكم والتمكين والتجنيب اساس الظلم — كانت صلاتكم في ظاهرها افضل وحجكم مثني وثلاث كما الزواج عندكم ولكن تتوارون عن بذل الصدقات وتكنزون الاموا واصبحتم انتم ابناء الريف تهجرون الارياف والزراعة وتتطاولون في البنيان وحتي ابناء دارفور تركوا اهلهم في المعسكرات ليطعموا عيش ريجان ويعالجهم جون كلوني وتتفضل عليهم البعثات التنصيرية— التوبة تكون برد المظالم لا االبكاء علي اللبن المسكوب فلتبدأوا باعادة لحمتنا مع الجنوب وتضميد الجراح في دارفور وجبال النوبة وما خلا ذلك فهي دموع التماسيح ولكم الود
مبارك الكودة في الختام عامل فرج فودة
الميل أربعين يا جزمة..
ما في كوز بتوب وركوب العجلة ما بتنسي دمرتم الوطن وسيأتي وقت الحساب ولن ينجو منكم كوزا
انت يا الكوده دا حرووب منك يا اخوى ومافى ليك طريقه وارجع الراجيك انت يا اخوى سبب المشكلة زاتو ما فى ليك طريق والله للحروب الكلام دا ما قلت زمان مالك تجى بعد ما ربنا استجاب دعواتنا عشان يخلصنا منكم انت تجى تتكلم كلام عاطفى عشان تنسينا المرارات دى
القاع إتملي، الآن نبحث عن مكانه في قاع القاع
الحركة المدعية الاسلام – الاسلام عندهم شكلى ومظهر اجتماعى اى تعلق وليس عقيدةو تخلق . النبى صلى الله عليه وسلم قد اختصر وصف المسلم فى حديثة الشريف ” المسلم من سلم المسلمون من لسانة ويده” لانهما مصدر الايذاء. هذة الحركة لم يسلم المسلمون من لسانه الذى يصف المخالفون لهم بابشع الالفاظ ولم يسلموا من يدها التى تبطش وتقتل وتعذب بلارحمة .هم ومن شايعهم من الطوائف الاخرى التى خرجت من عباءة الوهابية خوارج هذا العصر الذى وصفهم الحبيب صلى الله عليه وسلم حيث قل الحق سبحانة وتعالى عنة : وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ.
( يَأْتِي فِي آخِرِ الزَّمَانِ قَوْمٌ حد ثاء الأَسْنَانِ سُفَهَاءُ الأَحْلامِ يَقُولُونَ مِنْ خَيْرِ قَوْلِ الْبَرِيَّةِ يَمْرُقُونَ مِنَ الإِسْلَامِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ لا يُجَاوِزُ إِيمَانُهُمْ حَنَاجِرَهُمْ.)
(البخاري، مسلم، النسائي، أبي داود، أحمد )
الحركة المدعية الاسلام – الاسلام عندهم شكلى ومظهر اجتماعى اى تعلق وليس عقيدةو تخلق . النبى صلى الله عليه وسلم قد اختصر وصف المسلم فى حديثة الشريف ” المسلم من سلم المسلمون من لسانة ويده” لانهما مصدر الايذاء. هذة الحركة لم يسلم المسلمون من لسانه الذى يصف المخالفون لهم بابشع الالفاظ ولم يسلموا من يدها التى تبطش وتقتل وتعذب بلارحمة .هم ومن شايعهم من الطوائف الاخرى التى خرجت من عباءة الوهابية خوارج هذا العصر الذى وصفهم الحبيب صلى الله عليه وسلم حيث قل الحق سبحانة وتعالى عنة : وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ.
( يَأْتِي فِي آخِرِ الزَّمَانِ قَوْمٌ حد ثاء الأَسْنَانِ سُفَهَاءُ الأَحْلامِ يَقُولُونَ مِنْ خَيْرِ قَوْلِ الْبَرِيَّةِ يَمْرُقُونَ مِنَ الإِسْلَامِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ لا يُجَاوِزُ إِيمَانُهُمْ حَنَاجِرَهُمْ.)
(البخاري، مسلم، النسائي، أبي داود، أحمد )