قيادي اتحادي : الحزب ليس ملكاً للميرغني

الخرطوم: فاطمة أحمدون :
قال القيادي بالاتحادي الديمقراطي الأصل، مشرف الحزب بولاية البحر الأحمر محمد طاهر جيلاني، إن رئيس الحزب مولانا محمد عثمان الميرغني عاجز صحياً عن اتخاذ أي قرار أو توجيه، وأضاف جيلاني «ظروف الميرغني الصحية تجعله عاجزاً عن اتخاذ أي قرار أو المشاركة برأيه أو توجيه نجله الحسن للمشاركة في الحكومة». وأردف أن الاتحادي ليس ملكاً للميرغني الكبير أو الصغير.

اخر لحظة

تعليق واحد

  1. وأردف أن “الاتحادي ليس ملكاً للميرغني الكبير أو الصغير”.

    سبحان الله .. طيب هو ملك لمين؟؟ أم أن الحكاية نفاق ؟؟

  2. سبحان الله أين كان هذا الكلام عندما كان الميرغني كان مركوبا من تحالف المعارضة أيام الحشرة الشعبية بقيادة قرنق وعندما إتفق الميرغني مع البشير أظهرتم عيوبه تبا لكم ياحثالة الليبرالية المندسين خلف موائد الفتة وغسيل الأيدي بالأباريق

  3. الميرغنى عارف ان الولاء الطائفى سوف يضعف مع مرور الزمن…لذلك كدس القروش … والمابجيبو الولاء الطائفى بجيبو القرش

  4. هو سؤال التنظيم السوداني او الحزب الوحيد الذي لم يكتمل بخيانه متعلمي ذاك الزمن بالقضاء علي هذه الثوره العظيمه التي كنت اسست لسودان الان يتمتع بالرفاهيه هي ثوره 24
    وبعد ذللك اصطفي كل المثقفنين كخيانه وطن
    1/ مجموعها سيدها الميرغني
    2/ مجموعه سيدها عبدالرحمن المهدي
    والان نجي حصادهم

  5. نعم هذه جريمة إبادة جماعية يرتكبها نظام الكيزان بعدة وسائل و يروح ضحيتها ملايين المواطنين الأبرياء من تفشي أمراض الإيدز و السرطان و السل و الملاريا و الفشل الكلوي و سوء التغذية و بقية الأمراض المعدية و إنتشار الفساد وتجارة و تعاطي المخدرات والدعارة و إنعدام الغاز و الخبز والعلاج و غلاء الدواء وإنقطاع الكهرباء و المياه و أزمة الوقود و المواصلات….ألخ ماذا بقي للمواطن لعيش حياة حرة و كريمة و ماذا تنتظرون؟ الموت برصاص الأمن و في زنازين الإعتقال أفضل من الموت بالجوع و المرض الذي هو اكثر إهانة من الرضوخ و القبول و الخنوع لحياة الذل و عدم المسئولية كأنه لم يحدث شيء !!! إذن بعد هذه المعاناة و الصبر على فشل حكم الكيزان و قبلهم (حيران) الصادق و الميرغني منذ 1955 و حتى الآن لا يستحق الشعب الصابر و الصامد إلا حكم البعث و علي الريح السنهوري رئيسا مكافأة للشعب على صبره و إحتماله لينطلق في تحقيق طموحاته في العيش الحر الكريم و يعيد لنا أمجاد العراق في زمن حكم الشهيد صدام حسين على أرض السودان الحر العزيز…

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..