حظر النشر في قضية شركة السودان للأقطان

حظرت وزارة العدل، النشر في قضية شركة السودان للأقطان، وقالت إن تناول الصحف بالتعليق ما يجري من تحريات يخالف نص المادة (26- (1) (هـ) من قانون الصحافة والمطبوعات، وخاطبت المجلس القومي للصحافة والمطبوعات بذلك، وبدوره عمم المجلس القرار الذي جاء استناداً على طلب وزارة العدل بإيقاف النشر في القضية.
الراي العام
منع النشر وتحفظ القضيه ضد مجهول
ياللحزر ..قضاء وقدر ..شوف الصحافة وقانون الصحافة .ياوزارة العزل والعزل من الدنيا إنشاء الله..
حرامية والعين قويه وأكثر من ذلك نقول ياهو ده السودان !
طبعاً العصابة وجعها التشهير والادله الدامغة فقد أصدرت والحال من بعضوا.
الفلم جاب ليهو حوت كبار ولا شنو يا وزير العدل..وين الشفافية ولا عاوز ترد الدين لمن عينوك وزيرأ للعدل…إتق الله فإنك عليه تعرض ودي ما اموالك ولا اموال مرؤسيك هذه اموال الشعب السوداني ومن حقه الإطلاع سير الأحداث .. هس نضمن من وين إنو المتهمين ديل فعلأ خلف القضبان وأن كل من طاله الإتهام تم إحضاره وكل من إعتدي تم إستدعاؤه مع فقه الدغمسة والدفن وشيخ علان وشيخ فرتكان بتاعينكم..ثقة مااااااااااااااااافي نهائي..بعد كذبكم بالدين تاني شوفو البصدقكم مين..
حين أعلن النميرى قوانين سبتمبر 1983 ( من ضمن معديها بدرية سليمان )كان الناس يشهر بهم فى الصحف وفى التلفزيون فى أشياء شخصيةمثل شرب الخمر والشروع فى الزنا…وكان الكيزان يهللون ويكبرون..وهم مشاركون فى الحكم.
الآن يريدون التعتيم على جرائم عامة وليست خاصة ، تهم كل مواطن وهذا حق أصيل فالأموال أموال الشعب السودانى ومن حقه أن يعرف ويرى ويسمع ويقول.
لكن يبدوا أن الكبار داخل ( الشبكة الإجرامية)..وأن القضية ستزيل الغشاء عن قضايا أخرى وأناس آخرين ، حتى لا يتبقى منهم أحد.
كل القضايا طمست..والحصانة تمد لسانها ساخرة من العدل
خلونافى المهم اخبار انتاج القطن شنو قالو القطن عطشان هو والقمح العطش لحقن طاه واماتو قبتواالراس وخليتو الجسد يسرق فى الباقى
النشر وعدم النشر لا يغير في الأمر شيء لأن الفضيحة انتشرت وعمت القرى والحضر .
الواحد دائما في دعائه يسأل الله الستر وألا يفضحه الله في الدنيا خوفا من شماتة الأعداء وكشف المستور
من العيوب للأهل والأبناء والمعارف . ففي حالة هؤلاء خلاص سبق السيف العزل والواحد منهم لو راجل
يتوارى ويلبد لحدما يحين أجله ………… يا عيب الشوم عليكم بالله ما بتخجلوا من انفسكم
الدنيئة دي ؟
حال الصحافة مع وزارة العدل في قضايا الفساد تنطبق عليهو المقولة العامية ( نكورك ليكم ما تجو …..نجيكم تكوركو )
خبر جميل نشوف عثمان ميرغني حيعمل شنو فهو بدلاً من نشر كل الوثائق التي منحت له فضل ان ينشرها و ثيقة و ثيقة و عملها مثل المسلسل حتى يضمن بيع صحيفته و ينفخ في نفسه ببطولات زائفة ظهرت حقيقتها في مقال اعتذاره عن نشر المقالة التي تتحدث عن فساد الرئيس
يعنى شنو منعو نشر قضية شركة الاقطان فى الصحف ممكن عملو تصفيات وخلوها مستورة ولا شنو الحكاية ما فاهمين نحن لسع ماشفنا محاكمات كيف يتم وقف النشر والفضائح الما ظهرت دى يكون مشتركين فيه أسماء كبار المنفذين وخائفين تظهر الفضائح وخلوها فى النفرين واحد ملتحى أكبر حرامى فى ثوب رجل صالح والاخر حليق وتمساح يعنى الناس دى عندهم كل الصنوف لو قلت لهم عايز أى واحد بجيبوه ليك الحرامى النصاب النشال المحتال المنافق الدجال الكذاب حتى العفريت معاهم جنس شيى الله يستر البلد من هؤلاء المتلونين بألوان الحرباء ليتخفو عن الانظار وهم المجرمين نفسهم واللقط والبلع بطول اللسان فى رمشة عين ينشفو بلد بحاله مش شركة أقطان أو أبار بترول
منع النشر في قضايا الراي العام يزكم الانوف برائحة فساد اكبر من حجم المتهمين كما في موضوع مجدي الذي رشاء السيد الرئيس ولا ندري هل قبل الرئيس الرشوة ام لا تتصور الجراءة دي تصل بيك ترشي رئيس الجمهورية ده معناه انك عارف انو الرئيس ده مرتشي وممكن يقبل رشوتك دي من غير ما يزعل ولو قليلة ممكن يقول ليك حسب تعابير السوق ما تكب شوية شمار
المهم الجماعة ديل اكيد اتحلحلو من كزا عشرات ملايين الدولارات اليهيةاصلا برا السودان لي حساب الرئيس او اخوه او الطيب مصطفي ده بالمناسبه ليه مافي زول بيسال عن من اين له هذا