مصطفى عثمان : الشعب غير مقتنع بذهاب حكومتنا

بثينة عبد الرحمن
استضافت العاصمة النمساوية فيينا طيلة اليومين الماضيين مؤتمرا بقيادة حزب الشعب المحافظ تحت عنوان «السودان.. السلام والتنمية»، حيث شارك فيه وزير خارجية النمسا بوصفه رئيسا للحزب ونظيره السوداني بالإضافة لوزير الدولة للتعاون الدولي بحكومة دولة جنوب السودان وعدد مقدر من رجال المال والأعمال النمساويين والسودانيين ومنظمات تابعة لأمم المتحدة. كما شارك فيه الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل وزير الاستثمار السوداني الذي أجرت معه «الشرق الأوسط» حوارا مطولا عن فرص الاستثمار في السودان وقضايا سياسية أخرى، سيما أنه قد عمل وزيرا للخارجية لمدة عشر سنوات، كما عمل مستشارا لرئيس الجمهورية، وأنه من المقربين لدى الرئيس السوداني عمر البشير، فإلى نص الحوار.
* ما هي متطلبات الأمن في السودان، وهل هي جاذبة لخلق بيئة استثمارية ناجحة؟
– لو قارنا بين الأمن في بلاد السودان ودول كثيرة أخرى نجد أن التوترات في بضع مناطق بالسودان. إن مشكلتنا الحقيقية هي الصورة السالبة للسودان بالخارج حيث ترسم صورة السودان وكأنه بكامله منطقة توتر ومشاكل. إن هذا المؤتمر محاولة ناجحة لإبراز صورة إيجابية عن السودان خاصة بعد توقيع الاتفاق الإطاري بأديس أبابا بين حكومة السودان وحكومة جنوب السودان التي وقعها الرئيسان 27 سبتمبر (أيلول) 2012. صحيح هناك بعض المناطق المتوترة، لكنها محدودة وحتى هذه المناطق بدأت في العد التنازلي ليتحول السودان إلى بلد آمن. وكون أن يتم اتفاق يمنع التوتر بين الشمال والجنوب، فإن هذا إنجاز كبير نريد أن نستغله لنقدم السودان بصورة مقبولة.
* أي عد تنازلي في بعض المناطق المتوترة، ومدينة كادقلي عاصمة ولاية جنوب كردفان على سبيل المثال قد قصفت قبل يومين فقط؟
– حادث كادقلي حادث مؤسف، ومن الإيجابيات إدانة الأمم المتحدة لما حدث، باعتباره تهديدا للأمن والسلم وخروجا على الشرعية الدولية. هذه الإدانة هي انعكاس للاتفاق الإطاري. لو كان الهجوم بكادقلي على عسكريين لوجدنا تفهما في ظل المحاولات لمعالجة القضايا، إن المبادرة بالعنف تجد استهجانا دوليا.
* تتحدثون وكأن المجتمع الدولي راض عنكم؟! – للمجتمع الدولي تقييمه ونحن نسعى أن يكون هذا التقييم عادلا ودائما نحرص على تقديم الحقائق. نعلم أن المجتمع الدولي ليس كله مع السودان وأن هناك من يعمل ضد السودان، لكن هناك أيضا قوى مستعدة أن تستمع وأن تعبر عن مواقفها بطريقة متزنة وعادلة لا يخالطها ازدواج المعايير التي نجدها عند بعض دول غربية، ولا أتوقع أن أجد إجماعا دوليا على السودان. هذا ما لم يحدث مطلقا.
* وماذا عن قضية الرئيس البشير المرفوعة ضده أمام محكمة الجنايات الدولية؟
– القضية ضد الرئيس البشير موجودة ورقيا وفي مضابط مجلس الأمن الدولي، لكن من حيث تأثيرها على الداخل السوداني لا أقول: إنها قد انتهت 100%، لكن هناك قطاع سوداني واسع يؤمن أنها مفبركة وأنها تستخدم لإسقاط النظام. السودانيون عندما يجدون سودانيا مستهدفا يتعاطفون معه وقد ظهر التعاطف في دعم الشباب للرئيس إبان الانتخابات الأخيرة لإحساسهم أن هناك أشياء واضحة بشأن هذه القضية وأن ثلاث دول دائمة العضوية بمجلس الأمن ترفض هذه المحكمة، هي أميركا والصين وروسيا ترفضها. وأن أميركا سحبت حتى التوقيع الأولي عليها ولو كانت محكمة عادلة لوقعت عليها الولايات المتحدة الأميركية، باعتبارها الداعية للعالم الحر وحقوق الإنسان. وعندما دمرت إسرائيل قطاع غزة استخدمت أميركا حق النقض حتى لا تقوم المحكمة بالتحقيق. وأرى أن هذه المحكمة تستخدم في إطار العولمة حتى تسيطر أميركا على الاقتصاد والتجارة العالميتين وعلى مجلس الأمن. لقد عولموا العدالة ويتم استخدامها لتنفيذ الأهداف الأميركية.
* هل تنكر أن قرار المحكمة يشل ويقوقع حركة الرئيس البشير الخارجية؟
– لنقارن حركة الرئيس الخارجية قبل وبعد القرار. إن الرئيس منذ أن تولى السلطة لم يحدث أن زار الولايات المتحدة الأميركية كما لم توجه له دعوة لزيارة أي عاصمة أوروبية منذ عام 1989 إلى عام 2005 فما الذي كان سيحدث لو لم يصدر قرار المحكمة؟ وعلى كل فقد زار الرئيس ويزور دولا عربية وأفريقية وآسيوية. وقد زار الصين كما زار إيران مشاركا في المؤتمر الأخير لدول عدم الانحياز. إن قرار المحكمة لم يجلب جديدا بالنسبة لتحركات وزيارات الرئيس البشير الخارجية. وهذا لا يعني أن قرار المحكمة ليس له آثار سالبة، لكن في تقديري أن تلك الآثار ليس كما توقعها الآخرون ممن كانوا يتوقعون سقوط الرئيس وزعزعة النظام وانهيار حكومة المؤتمر الوطني.
* وماذا عن المظاهرات التي سيرها الشباب ضد الرئيس وضد النظام ولم تخمد ثورتهم إلا بسبب العنف واللامعقولية واللاقانون التي استخدمها جهاز الأمن؟
– ليس كل الشعب السوداني راضيا عن النظام والمثل يقول «أنت في الحكومة من البداية هناك 50% غير راضين عنك» وطيلة فترة المظاهرات لم يقتل أي متظاهر.
* ماذا عمن قتلوا في مدينة نيالا؟
– نيالا قضيتها قضية مختلفة. أما قولك إن الأمن أرهب الشعب فماذا عن الحقائق التي تقول: إن الشعب السوداني ليس جبانا وإنه قد تحدى الرصاص إبان ثورة أكتوبر (تشرين الأول) 1964 كما خرج وقتل منه من قتل إبان انتفاضة أبريل (نيسان) 1985. إن الشعب السوداني ليس أقل شجاعة من التونسي والمصري والليبي واليمني والسوري. والسؤال يجب أن يكون لماذا يعزف الشعب السوداني عن الخروج إذا كان مقتنعا أن الحكومة يجب أن تذهب وأن يجيء بديل أحسن منها؟ الشعب عندما يقتنع بهذين الأمرين سيواجه الرصاص ولن تمنعه شرطة أو أمن أو جيش.
* إلى أن يتحقق هذا السيناريو الذي تكرمت برسمه ما الحل؟
– هناك خياران: إما أن يصل الشعب لتلك النقطة ويخرج وتفشل الحكومة في إقناعه بعدم الخروج. وإما أن تجرى انتخابات في ثلاث سنوات، وفي هذا الخصوص معلوم أن الأحزاب الكبيرة آخذة في ترتيب أحوالها استعدادا للانتخابات وسيتم سن قانون الانتخابات وكذلك صياغة الدستور بمشاركة الحكومة والمعارضة. ففي يوم الانتخابات على الشعب السوداني الاختيار. هذا فرق بين حكومتنا وحكومات أخرى ومن ذلك لم تقم انتخابات في ليبيا كما منعتها مصر وتونس أما في السودان فإن الانتخابات تشرف عليها مفوضية كما تتم تحت مراقبة عالمية وكلها ضمانات لا تتوفر في انتخابات عربية أخرى.
* ماذا عما تم تصويره من عمليات «خج» وتزوير كما أن الأحزاب التي تفتخر بمشاركتها في الانتخابات السابقة عرفت بأنها أحزاب ديكورية غير ذات أهمية؟
– لماذا لا تنظرين إليها بإيجابية ودلالة أن الحكومة ليس «مكنكشة» وإنما حريصة على إشراك الآخرين.
* حتى دعوتكم للأحزاب للمشاركة في صياغة الدستور اعتبرها متخصصون دعوة غير جادة «دعوة مراكبية» كما يقول السودانيون؟
– ليس كذلك كما أنها ليست أول دعوة بل التقى الرئيس بالقوى السياسية ودعاها لتشكيل لجنة قومية للدستور رغم أن المؤتمر الوطني ليس في حاجة لدستور جديد إذ لا نعيش فراغا دستوريا لكون أن الدستور الانتقالي يمكن أن يسيرنا حتى قيام الانتخابات وليس لدينا رغبة في الاستئثار بوضع دستور ولا خلاف بيننا وبين القوى السياسية أن يكون الحكم برلمانيا أو رئاسيا كما لا خلاف على السياسات الاقتصادية والعلاقات مع الجنوب ودول الجوار. الخلاف قد يأتي حول المرجعية الإسلامية، إذ أن هناك أحزابا علمانية شيوعية قد لا ترضى بالمرجعية الإسلامية. هذه ستكون نقطة الخلاف. هناك أحزاب تعرف ألا فرصة أمامها لهذا تفتكر أنها عبر البندقية (كالجبهة الثورية) وبعض آخر يعتقد أن بإمكانه تحريك الشارع لإسقاط النظام، أمثال هؤلاء ليس من مصلحتهم أن يكون هناك دستور واستقرار سياسي عكس الأحزاب ذات القواعد التي من مصلحتها المشاركة في صياغة الدستور.
* تم تعيينكم أخيرا وزيرا للاستثمار فهل تقدمت بإبراء للذمة، سيما أن وزارة الاستثمار قد تكون مجالا خصبا للكسب غير المشروع؟
– منذ أن انضممت للحكومة سجلت عند وزارة العدل ولي عندها ملف يوضح ممتلكاتي، أجدده كل عام، وعندما أخرج من الحكومة عليهم أن يسألوني. رغم أهمية وجود قانون رادع لمحاربة الفساد وصحافة حرة للمتابعة فإنني واثق من نفسي ومؤمن أن الوازع الأكبر هو الضمير والخوف من الله.
* ظللتم تتبادلون المناصب وكأن حواء السودانية عقرت ولم تلد غيركم؟
– التغيير مطلوب، وباستثناء ثلاثة أو أربعة وزراء فإن الوزارة الحالية تم تكوينها من وجوه جديدة. الأمر يتم بأن يرشح الرئيس أسماء للمكتب القيادي للمؤتمر الوطني وفي حال رفضت عليه ترشيح آخرين.
* اشتكى مستثمرون من معوقات ينصبها رجال حول الرئيس، ما تعليقكم على اتهامات الفساد التي تحوم حول رجال الرئيس؟
– يمكن أن نأخذ هذا الأمر من ناحية إيجابية كتعبير عن الحرية المتوفرة في السودان. وبالعودة لما تكشف عن فساد أنظمة عربية قد سقطت نجد حتى صحيفة كـ«الشرق الأوسط» لم تتحدث من قبل عما كان يحدث من فساد في ليبيا أو مصر أو تونس. إن من إيجابيات الحرية أن الناس في السودان يخوضون في الحديث عن إخوان الرئيس ورجال من حوله وحتى زوجاته وعلينا أن نتساءل كبشر هل كل اتهام صحيح؟
* هل تقصد أن الاتهامات تطلق من فراغ؟
– ناس المؤتمر الوطني ليسوا ملائكة. والمؤتمر الوطني حزب كبير واسع العضوية وليس غريبا وجود شخص فاسد. الغريب هو ألا يحاكم الفاسد لو ثبتت عليه التهمة. لقد أنزل الله الحدود ليحاكم المسلمون ولتطبق. ويمكن أن تخطئ وأن يصيبك العقاب. السؤال هنا لو تتبعنا كل اتهام يطلق وبموجبه سجنا المتهم لخرجنا عن العدل. داخل السجون الآن أعضاء من المؤتمر الوطني ثبتت عليهم تهم. وهناك أكثر من قضية كموضوع الأوقاف وموضوع شركة «الأقطان» وجميعها قضايا كشفتها الصحافة.
* إنكم تعطلون عمل الصحف وتكممونها وهناك اقتناع أن الضعيف يحاكم بينما لا يحاكم القوي المسنود؟
– ليس هناك مجتمع نظيف 100%، كما ليس هناك عهد واحد خال من الفساد، صحيح أننا لا بد أن نحاسب ولا بد أن نحاكم، لكن لو سجنا كل متهم لمجرد شبهة الاتهام، فإننا سنخرب بيوتا وسنكره الجميع في العمل العام.
* لقد قدمتم إبان هذا المؤتمر دعوات للاستثمار، سؤالي على أي أسس سيتم الاستثمار؟ هل وفق فوائد ربوية يحللها فقه الضرورة؟
– عندنا مجالس للفتوى. هذه المجالس هي التي تفتي بشأن الحلال والحرام.
* هل هذه المجالس هي التي حللت لكم الربا؟
– إن بعض القروض التي يتم التوقيع عليها تتضمن ما يسمى بـ«سعر الفائدة» لجنة الفتوى تجيز هذه القروض، وبالتالي يستفيد البرلمان من فتواها، باعتبارها وضع ضرورة يحل لنا أن نتعامل معها.
* الواضح أنكم لم تستعدون لهذا المؤتمر، وإلا فأين هي مشاريعكم الجاهزة ومقترحاتكم الجاذبة؟
– بالعكس، معي الآن 60 مشروعا بعضها خاص بزراعة وتصنيع السكر، إذ تفتح الدولة المجال للقطاع الخاص لمشاريع جديدة كما هناك مشاريع قائمة معروضة للخصخصة، إما لشرائها كاملة أو جزء منها، والقيمة سوف تستخدم في تشييد أخرى جديدة. أيضا معنا نحو 20 مشروعا للاستثمار في مجال المعادن (الذهب والنحاس والكروم والحديد) وبوزارة المعادن يتوفر أكثر من 80 مشروعا وهناك أكثر من 70 شركة تعمل في مجال الذهب. في مجال التنقيب عن النفط هناك 9 مربعات جديدة وأيضا في مجال الثروة الحيوانية والزراعية والبنى التحتية ونفتح المجال لمستشفيات خاصة وفي مجال التعليم.
* أليس حراما أن تتم خصخصة بهذا التوسع في دولة كالسودان يحتاج فيها المواطن للعلاج والتعليم الحكوميين؟
– هذا جزء من توجهات الاقتصاد الحر. الحكومة مسؤوليتها توفير البنى التحتية ومن ثم تترك القطاع الخاص يعمل. عندنا لم تحرر الدولة الاقتصاد كله فهي تخشى أن ينعكس التحرير سلبا على المواطن البسيط، ولهذا فإننا نخصص بحذر في مجالي التعليم والصحة. إن الأصل أن يتم التحرير في كل شيء، لكننا نحرر تدريجيا وما زلنا ندعم القمح والبترول والجاز، وهي احتياجات المواطن البسيط.
* وماذا عن زيادة أسعار الكهرباء، خاصة أنكم تسعون لاستيرادها من إثيوبيا؟
– هناك زيادة مطردة في استخدام الكهرباء نتيجة زيادات في القطاعين السكني والصناعي وقد زادت الحكومة من إنتاج الكهرباء من خزان مروي وضاعفتها بتعلية خزانات الروصيرص وعطبرة وستيت. وكون أن يحدث تكامل باستيراد كهرباء من إثيوبيا ومنحها أغذية فهذا تكامل مطلوب بين دول الجوار.
* هل ما زلت تؤمن أن الشعب السوداني «شحاد»، كما سبق واتهمته في حادثة غير مسبوقة وثقتها جريدة «الشرق الأوسط» بتسجيل صوتي؟
– أحيانا تؤخذ الأقوال من معانيها ومقاصدها، وأقول لك بكل صراحة أنا لست متأكدا من الكلمات التي ذكرتها، لكنني قطعا وأكرر قطعا (ولكوني سياسيا أعرف تماما ما الذي يجب قوله وما الذي يجب عدم قوله) إنني أبدا لم أقصد أن الشعب السوداني شحاد. كنت أقارن بين أوضاعنا الاقتصادية قبل وبعد الإنقاذ. قلت إننا كنا مثل الشحادين نقف في الصفوف سواء للرغيف طول اليوم وعندما نصل للفرن لا نجد غير رغيفة أو اثنتين «نحشيها للصغار كساندوتشات». كما كنا نصطف طول الليل في صفوف البنزين وعندما نصل للطرمبة لا نجد بنزينا ثم ذكرت أننا الآن نجد الخبز يقف صفوفا ينتظر من يشتريه وكذلك البنزين.
* يقولون: إن «الشينة منكورة» يا دكتور.. والسؤال هل تحققت الوفرة الآن؟
الشرق الاوسط
اللهم لا نسألك رد القضاء و لكن نسألك اللطف فيه..!!!
يا غذر ويا اهوج ومنافق, لم اجد صفه قد تكون اسواء من ذلك. الضعب يقف معكم!!!!؟؟؟؟ لا احد معكم يا دجال. وقريبا سوف تري.
لكن وريتنا ياالطفل المعجزه . قادر الله في مُلكو قام ليك شنب نص كُم
واللة يا اخوانا انا لما اسمع كضب الجماعة ديل بحس بصراحة كدا اننا ظالمين مسيلمة الكذاب ساكت.
انت كذاب
هاااااااااااااا هاهاهاهاهاهاهاها الشعب مامقتنع انكم تمشوا والله صحي دي حكومة ثقيلة الظل ماتختشي كلو كلو, يعني بعد دا ن……. ليكم في وشكم ولاشنو؟
DR. MUSTAFA ….I AM DEAD SURE, TAHT YOU KNOW THIS COUNTRY IS RUN BY FOOLS AND BLOOD SUCKERS …AM SURE YOU KNOW THAT THIS COUNTRY IS RUN BY EDIT SYSTEM THAT UNDERMINING AND ,HUMILATING THE PEOPLE OF SUDAN,, CONSIDRING THEM AS SLAVE FOLLOWER OF INGAZ…..AM SURE YOU KNOW THAT THIS SYSTEM IS THE ONLY SYSTEM IN THE HISTORY OF SUDAN THAT TERROR AND HARASMENT PRACTICED,, NOT ONLY TO INNOCENT PEOPLE,,BUT ALSO TO MEDIA,,,NEWSPAPERS,,AND FREE ,WRITERS WHO USED TO FIGHT CORRUPTION AND INJUST …I DO THANK YOU IF YOU KNOW ALL THESE FACTS .. AND IF YOU DONT. KNOW I ADVISE YOU TO GO TO AL SUK AL ARABI ,,AND THERE THEY WILL TELL YOU THE REAL FACTS ABOUT YOUR REGIME RULING NOW AND THEN JUDGE…….MURTADA USA
واللة كذاب ومنافق
الشعب لايريد الحراميةباسم الدين
عندما طلع الشعب فى اكتوبر وابريل كان شبعان وعندو فلوس فى المنزل لاولادة والناس كان بخيرهاممكن تساعد ابناءة فى المنزل اذا تم القبض علية بواسطة اجهزة الامن التى تكتفى بحبسة فقط واطعامة وحفظ كرامتة اما الان لايستطيع الطلوع الا الشارع لانة ضعيف البنية والصحة ولايجد قوت يومة الا بصعوبة ومن يعيش اطفالة ويصرف عليهم اذا قبض علية رجال الامن والاغتصاب في انتظارة
ماذا يقول هذا الهبنقة؟؟
والله يا جماعة نحن ظالمين كبر ساكت، حسع الزول الدلاهة يصنفوا مع صنف من الشيطاطين المردة، دي حيرة شديدة خلاص،، ربنا يفكنا منهم بس ولا حول ولا قوة إلا بالله. وحسبنا الله ونعم الوكيل
أشيد بالصحفي الذي أجرى الحوار ، فهو متمكن جدا ،
دا غنما لا يشبع كلو كلو اكلة الشجر السودان كلها
هذه دلالة على أن رئيسك منبوذ دوليا و مكروه داخليابلا شك, أما حكاية أنه لم يزر أميركا يبدوا أن مرض الزهايمر قدصيطر تماما على خلاياعقلك,شفاك الله.
اقتباس (ولكوني سياسيا أعرف تماما ما الذي يجب قوله وما الذي يجب عدم قوله)أكثر شيئ يدعو للبؤس في شرذمة المؤتمر الوطني أنهم الي الآن يعتقدون السياسة مجرد لف ودوران بالاحاديث والتذاكي على الغير..
دكتور الأسنان تريدأن تقول أن الغرب يعادى دولة المشروع الحضارى لأنها تريد أن تتطبق أو طبقت بناءا على كثرة تناقض أقالكم عن هذه الشريعة لى سؤال لماذا لم يعادى الغرب السعودية وهى دولة شرع الله بل تحترم من قاطبة دول العالم,وخرمتوا اذاننا بأن أمريكا رائدة الكفر والفسوق قد دنا عذابها والان أصبحت داعية العالم الحر وحقوق الأنسان وأندرشتوا من كثرة الأنبطاح لها.كيف تقول قضية المحكمة الجنائية مفبركة هل الشعب بهذا الغباء ألم يترف مجرمكم بأنهم قتلوا300000فى دارفور.ياطبيب الأسنان عن أية شباب تتكلم بأنهم تدافعوا لترشيح مشيركم اخجل وأستحى وأن كان ليس لكم حياء أنتخاباتكم كل العالم شهد بتزويرها والان تبشرنا بنفس مفوضية التزوير لأنتخابات جديده أنشاء الله لن تتم لأننا سوف ننتزعكم أنتزاعا ونرمى فى مكب التاريخ.لماذا تكذب يادكتور وتقول لم يمت أحد فى المظاهرات الأخيرة سواء فى نيالا أم بقية مدن السودان أم هى سيمتكم الكذب فى كل الأوقات؟من الملاحظ حربائية أجابتك عن فساد البشير وأخوانه وزوجاته أجبت (ان المؤتمر الوطنى حزب كبير وواسع وليس غريب أن يوجد فاسد) نحن نعلم بأن الأغلبية العظمى من أعضاء مؤتمركم الوطنى فاسدين وحرامية ,لكن فى قرارة نفسك أنت أليس الفساد كالسطان قد أنتشر فى كل أسرة البشير وعلى عثمان والجاز ونافع .لا تفتكر يادكتور بأن الشعب السودانى بهذا الغباء وأن ذاكرته صدئة ولكن لنا معكم موعد لن نخلفة.
قرأتُ تصريحاً مثيراً للتأمل عنوانه (الشعب غير مقتنع بذهاب حكومتنا)..
? نعم الشعب يُريد إسقاط النظام شعار هتفت به حناجر جموع المتظاهرين.. شعار قوى أنطلق بصرخات مدوية رددته الجموع فى رغبة واضحة صارخة بأنه يُريد اسقاط هذا ألنظام والرئيس يا مصطفى ..
? فالبشير بنظامه أشبع شعبه ومواطنيه ذل وفقر وقهر وطغيان ومسغبة ومرض .. نظامٌ دكتاتورى قمعى فاسد ومفسد ومزور لكل انتخابات حصلت.. نظام ظن انه باقِ لا محال ولن يتحرك يوما شعبه لإزالته.. فتصريحات (المذكور أعلاه) ستُحرض الناس أكثر وستُثير موجات غضب .. فهو نظامُ أحتكر السُلطة رغم انه إعتلى سُدة الحُكم عن طريق (الصدفه) وهذه الصدفه جعلته يتمترس على الكرسى لثلاث وعشرون عاماً و(23) عام لم تكفيه بل يُريد ان يورثه لأحد رفاقه وكأنه (مزرعه) دواجن .. يورثه (لعصاباتٍ) تعمّدت السرقة والنهب والحرق وترويع المواطنين ..
* أبشر يا (مصطفى) سيثور (الشارع) ويُحطم الصنم ويُعيد للوطن العزة والكرامة .. فلسنا بحاجه لعرض تحليك الساذج الفطير فاقرأ يا(مصطفى) الثاقب المعتاد من شباب السودان بالراكوبة فقد اجمع شعبنا على نداء واحد ألا هو (الشعب يُريد إسقاط النظام بسبب الكوارث التى كانت من نِتاج هذا النظام المستبد.. فلو كُنا من سكان كوكب الأرض يمكننا تجاوز هذا الجزء.. أما إن كنت زائرا من كوكب (المريخ) فيمكنك الاستمرار فى قراءةالراكوبة ..
احتراق الطائرات بمن فيها وحرق القرى بمن فيها.. وانتشار تشكيلة أمراض لم نكن نعرفها مثل: السرطان والفشل الكلوى بالإضافة الى المتاجرة بالأعضاء البشرية وبيع الأطفال والمتاجرة فى البشر.. وتهريب مليارات الدولارات لخارج الوطن .. وانهيارات ماليه واخلاقيه جبلية فوق رءوس الناس.. وسقوط اخلاقى مريع وتدنى مُخرجات التعليم.. تعذيب شديد وقمع لكل من يفتح فمه ليقول (حرام).. ياناس .. أمم (سودانية) وعائلات وأسر كريمه صارت موزعه ومشتته بدول المهجر والاغتراب فى بحر بلا ساحل ورحلة بلا خِتام لنخسر كفاءات وخبرات (لا) تُقدر بثمن تلك لعمرى طامة كُبرى وتلك مرارة تسد حلوقنا فالجرح لم ولن يندمل.. ونأسى ونتألم ونحن نرى إخواننا وأهلنا فى(كادوقلى) يتم حصارهم بتركهم للموت (جوعا) ليُذبحوا وغيره وغيره الكثير من المصائب التى تجتاحنا من الشرق للغرب ومن كل مكان ..
* فيا (مصطفى) مصاردنا الموثوق فيها والتى أصبحت جزءا لا يتجزء من كتابتنا تقول أن المواطن تناسى وتجاوز كل هذه المصائب وتمسك بشعار (إسقاط النظام) لسبب واحد فقط.ألا هو (غباء) النظام ولصوصيتة .. وأعطتنا الأهّم وهو (أننا نستطيع) أعطتنا (خارطة طريق) لنسكب (الزيت) على نار النظام .. ففى غياب قوات (الأمن) سيشعر الناس ب(الأمن والأمان).. ليتأكد (المواطن) السودانى أن قوات الأمن هى سِر غياب الامن (الأمان)..
أقولها لمصطفى عثمان وللتاريخ أنتم ( الخاسرون ) ستخرجون غداً من تاريخنا وبمعيتكم مطلوبوا العدالة الدولية فالحُكم وأركانه بات (ضعيفاً) لا بل أكثر من ذلك آيلاً للسقوط .. فالنظام يمر بمرحلة صعبة وليس (مستقراً) بل يتعرض ل(هزة) كبيرة .. فوضعكم اليوم أصعب من ذي قبل .. ذلك أنّ الوضع حساس للغاية فبسبب (حساسية) الوضع اضطر المذكورأعلاه إلى إطلاق هذه التصريحات ..
فالخرطوم ليست محصنه من الثورات والانتفاضات والاحتجاجات و هناك رزمة من الأسباب ..أولها اتساع الفجوات بين مركز الوضع الاقتصادى الصعب الذى يُعانى منه (المواطن) و(الفساد) الذى طال أركان النظام ولكنّ هذا الوضع لن يستمر إلى ما لا نهاية ..
فالتحية لمن سقطوا فى كُل مواجهات نظام البغى والعدوان بالغرب والشرق ولكل من أصيب في سبيل انجاح ثورتنا المجيدة ..التحية لكل من وقف بكل حضارة لهدم الصنم بيديه العاريتين .. فالليل على وشك ان ينجلى يا مصطفى .. وغداً لناظره قريب ..
* الجعلى البعدى يومو خنق .. ودمدنى السُــنى …
مصطفى عثمان : الشعب غير مقتنع بذهاب حكومتنا
النبى تقعدوا الوقت لسع بدرى نهر النيل لسع ما نشفتوهو و القيزان الرملية برضو لسع قاعدة و الاكسجي الفى الجو برضو لسع موجود
عفارم تمام .. صاح الكلام .. كده يا شباب
كتمت خلاص بلغ النصاب
نفد الصبر والجو كتم.
جيبك نضف
وطنك نشف
كتمت سخانة الف الف
اغضب وثور
قوم وانتفض
قف وانتصب ..
لا تستكين ..أو تستخف
للحالة والعيشة القرف
نفد الصبر والجو كتم ..
جيبك نضف
وطنك نشف
لو بكرة عن وطنك سئلت
امام عيالك تنكسف
مهما تبرر او تقول .. ومهما تصف
برضو برضو حتنكشف..
لا تنحبس للحسرة والالم المرير لا ترتجف
فك البلف
كتــــاحة تكتـح
ما تخلـــي تك تح
غبارها يلفــــح
تكشف وتفـــــضح
للدمعة تمـــــسح
للظلم تكـــــشح
حرية تشطــــــح
في وطن مشــلح … حضن العذاب
عفارم تمام … صاح الكلام كده يا شباب
كتمت خلاص بلغ النصاب
*******
كتاحة كتاحة
اعصار ودوامة
طلاب شيوخ ورجال
نسوان بنات اطفال
الناس هناك لآمة
ام در وارض القاش
جرافا ديامة
كتاحة قبلية تبرق أمل وشعاع
تحمل صراخ الجاع
تهتف بصوت مسموع .. عن ظلم ساد أنواع
تبكي الصرير المر.. من شدة الأوجاع
كتاحة تلغي فساد .. وتقلع قلع من باع
تنقذ بلد قد ضاع . .. من خائنا جعجاع
كتاحة غربية … ومرات جنوبية
تقلب شمالية ….. وفجأة شرقية
شايلة البرق والرعد
شايلة الأمـل والوعد
تحمل دعاش وعبيـر
لثورة التغير ..كتاحة للتغير
كتاحة تحت وفوق .. تكسر قـيود الطوق
تقذف يمين وشمال… تنسج خيوط الفال
كتاحة للتعبير عن ثورة التغير
الحكم ما هو خلـود
بكرة الظلم حيفوت
الكبت والجــبروت
لو كان دوام لســـواك
ما كان بترجع ليك !!
والله أحسن ليك … فالنفس لوامة
حسرة وأسف وندامة
والحالة مش دوامــة
كتاحة كتاحة… إعصار ودوامــة
طلاب شيوخ ورجال
نسوان بنات وأطفال
ام در وارض القاش
ساحات هناك لأمـــة
جرافا ديامة .. الكل نزل وأجاب
عفارم تمام …صاح الكلام … كده يا شباب
كتمت خلاص بلغ النصاب
*************
كتاحة كتاحة … جوة البلد لافة
يا العسكري السراق
مين فينا شاذ آفاق !!
ياالكاذب الافاك .. لا خلقة لا أخلاق
مين الاباد شعــــبو ؟؟
مين الخســر ربــو ؟؟
مين الكــلام كذبــو ؟؟
مين الخلف وعدو ؟؟
مين البخون للـعهد .. للكلـمة والميـثاق؟؟
مين فينا شاذ افاق !!مين الكلامو نفاق ؟؟
ياالكاذب النقناق .. لا خلقة لا أخلاق
قول ياا
اسم مكتوب .. في المحكمة العلياا
يا متهم مطلوب…… لعدالة دولياا
يا هاربــا شــارد .. في هذه الدنياا
وينك تمش حتروح ؟؟
من رب عوضيــــاا ؟؟
انت الشذوذ نفسو لو تم وصفك بيه
اتبرا منك وزاق !!
مين فينا شاذ آفاق!!!
والكل منك ضاق
طبعك كضب ونفاق ..اصلو الطبع غلاب
عفارم تمام ..صاح الكلام ..كده يا شباب
كتمت خلاص بلغ النصاب.
قرفان خالص
أخخخخخخخخخخخخخخ
أول شي يا عديم الذمة لما تعترف انت وديك القصر بان هنالك شعب بالفعل يجب احترام ارادته
ان الذي يحترم ارادة الشعب لا يستولى على السلطة بقوة السلاح
ولا يزور صناديق الاقتراع
بالله عليك نسألك …؟؟؟
هل فضل في الوطن شعب اصلا …؟
الشباب هرب وفر من الوطن من جراء سياساتكم التدميرية البربرية الهمجية
الشيوخ والنساء والاطفال والعجزه اختاروا المخيمات وكهوف الجبال وطنا بديلا لهم
ومن تبقى في زنازين الدولة المافياوية
فأي شعب تتحدث عنه يا هذا………؟؟؟
نحمد الله الذى لا يحمد على مكروه سواه أن هذا المعتوه شهد على نفسه بوجه خاص وعلى نظامه بشكل عام على أنهم كاذبون..كاذبون..كاذبون!! وأكاذيبهم هذه تجعلنا نفكر بجديه ونسأل أنفسنا هل هؤلاء القوم حقا (مسلمون) بحق وحقيق أم كانت نيتهم متجه لان يكونوا مسلمين فبهرتهم السلطه والجاه الزائف وأنستهم أنفسهم وظلوا يرتكبون الجرائم تلو الجرائم ولم يستطيعوا أن يتراجعوا عنها او يبدو لها آسفا!! ومصطفى عثمان لسانه يفضحه دائما وهذا ما يجعله هدفا لاى صحفى محترف او حتى هاوى!!وهو فى كل الاوقات يتحدث بما لا يؤمن به هو نفسه ولكنه يعتقد أن الرئيس الذى يدافع عنه بالباطل بمثابة رئتيه التى يتنفس بهما،ونحن حقيقه نعذره لانه ما كان له أن يشغل المناصب التى تنقل فيها فى وجود قيادات رشيده وواعيه وحتى الحسنه الوحيده التى حسبة له فى تاريخه وهى إعادة السودان الى حضن الدول التى كان النظام قد بادر الى كسب عدائها من الوهله الاولى إنتهت بفصل الجنوب وإثارة قلاقل وصراعات فى مناطق أخرى وما زال الصراع مستعرا حتى اليوم ومصطفى عثمان يتحدث بأن الشعب معجب لحد الافتتان بنظامه ولا أدرى إن كان فى حساباته إن كان اولئك الذين شردوا من الرجال والاطفال وإذا ما كانت النساء والفتيات المغتصبات بوحشيه هم من ضمن الراضون عن نظامه !! ويمكننا تصديقه ونبارك له سعادته لانهم يحكمون شعبا متخلفا قبل على نفسه أن يحكم بالذل والبطش وأنه فرحان جذل بقوات الامن المركزى وقوات مكافحة الشغب وأجهزة الامن المختلفه الذين يتربصون به فى ركن كل شارع وحاره وعلى إستعداد تام لاطلاق النار بقصد القتل إذا ما فكر اى مواطن إسترداد عقله وطالب بأقل حقوق له لدى الدوله ناهيك عن مطالبته برحيل النظام.. هذا هو الشعب الذى تحكمونه يا سعادة الطبيب فهنيئا لكم فعزائنا الاكيد أن هناك ديان لايموت ومؤمنون أن جميعنا كادحون اليه كدحا ولا بد أننا حتما ملاقوه ومؤمنين أشد الايمان بأنه لا يخلف وعده، ونسأله سبحانه وتعالى أن يتقبل عذاباتنا ومعاناتنا ويجعلها فى ميزان حسناتنا والله غالب على امره.
الشعب عا يز كم تغورو في مليو ن دا هية ا يها اللصو ص المجر مين
اصلا لماذا قمتوا بانقلاب ضد وضع ديمقراطى واقمتم وضع ديكتاتورى؟؟؟ انت قايل الشعب رعاع ولا ضان؟؟؟ عطلتوا المؤتمر الدستورى وكنتم الوحيدين المخالفين من اجماع الشعب السودانى والمخالف دايما وابدا ود حرام والحركة الاسلاموية السودانية بت حرام وبت كلب كمان!!!!!! ودى اصلا مافيها نقاش بتاتا!!!!
خلوهو ياجماعة النومة بتريحوا شوية
بادئي ذي بدء هذا الرجل مهووس وساذج وفاشل..نعم فهو يصرح ويتكلم باشياء مقززة ومضحكة في نفس الوقت وشر البلية مايضحك كما معلوم لدينا..واما السفسطة التي يجادل بها فهي مجرد وهميات معشعشة براسه الخرب الفارغ ولاوجود لها بالواقع المحسوس فالوهم هو الظن الفاسد والاهداف الوهمية هي الافكار الت لامقابل لها في الواقع ولو كانت العمالة والتحالف مع الدول الامبيريالية تفيد وتحافظ على اصدقاءها لما تنازلت الدول المعنية بصداقة وعمالة حسني مبارك او صدام حسين او غيره من الذين كانوا يعتقدون ان خدمة المصالح الغربية والعمالة درعا يحتمون به من ضربات القدر صروف الدهر ولكن مابين هذا وذاك اتاهم من الله مالم يكونوا يحتسبون…
كذبا كاذب،،،
البشير زار نيويورك عام 1993 للمشاركة فى إجتماعات الجمعية العمومية للأمم المتحدة وقد نظمت له السفارة السودانية إجتماعا بالسودانيين فى قاعة جانبية داخل الأمم المتحدة لكن نشبت مظاهرة صاخبة ضده وكان المتظاهرون يرددون لن تحكمنا حكومة الجبهة والكيزان يردون لا إله إلا الله،،، لم يستطع البشير الإستمرار فى نكرانه وأكاذيبه فأخرجه حرس الأمم المتحدة من الباب الخلفى حفاظا على حياته وقد وثقت جريدة الشرق الأوسط ذلك فى اليوم التالى،،،
ثم زار البشير نيويورك مرة أخرى عام1997 للمشاركة فى القمة العالمية للطفولة فإنتهز مجذوب الخليفة الفرصة وقد كان واليا للخرطوم فمنع النساء من العمل فى الفنادق وطرمبات الوقود،،،
فكيف تقول أيها الكاذب أن البشير لم يزر أمريكا؟؟ أما إذا كنت تقصد زيارة رئيس دولة ومخالفة رجل على رجل فى القاعة البيضاوية مع الرئيس الأمريكى فيسمو وما يشوفو حتى فى أحلامو،،، أركو ميناوى عملها أما لص كافورى فلا،،،
لو لم تكن وزير خارجية فى ذلك الوقت كنت حا تقول إيه يا مغفل،،، ولا كنت غارق فى النهب وعصير أرجل عمرو موسى؟؟
بعدين نرجع ليك يا حرامى يا سراق الأراضى،،،
من أين حصلت على 40 قطعة أرض درجة أولى قطع مميزة مساحة 600 متر لفوق فى أرقى أحياء العاصمة،، هل وثقت ذلك فى إقرار الذمة أم هل تزيد فى الإقرار كل سنة الأراضى والعمارات التى تسرقها؟؟
وما عايزين نتكلم عن الأجهزة الطبية الفاسدة،، وقروش جامعة الدول العربية لدارفور،، وقروش الكويت لشرق السودان،، وهلم جرا،،،
أثناء المفاصلة بين الترابى والبشير كنت بتلعب على حبلين،،، تتغدى عند الترابى وتتعشى عند البشير ثم لما تيقنت إستتباب الأمور لدى البشير قفزت من مركب الترابى،،، خسيس،،،
بعدين مش شتمت المعارضة بأنه إحتجاجاتها قلة أدب،، وشتمك للشعب السودانى بالشحادين مسجلة وموثقة،،،
أسكت يا خبيث،، ما تخلينا نكشف المستور،،،
ولقد قال كلمة الكفر.. وقال عننا شحادين..!
60فى المية من ميزانية البلاد لحراسة عصبة هذا الشخص ليقول ما يقول وليفعل ما يريد.
الحوار معه ليس متوازنا ولاغى من اساسه.
سباق الفهلوة امين حسن عمر, مصطفى اسماعيل ,نافع واخرون.
بذهاب حكومتنا
فعلا حكومتك مستوزر فيها 23 سنة و كمان معاها قلة ادب و استفزاز للشعب السودانى والله يا مصطفى شفون (انتو عارفين شفون دى معناها شنو) دلالية و كده الراجل كان شغال تاجر شنطة طب الاسنان شهادى ساى.
لكنه معروف بمصطفى شفون .
من اين للك مبلغ ال 700000 دولار التى دفعتها لاحد الافغان فى الخليج لشراء شاحنات ؟؟؟؟من اين للك هذا المبلغ؟ من تجارة الشفون التياب التافهة ديك الاتهردت من اول غسلة حتى تجارة الشنطة طلعت فيها نصاب؟؟؟؟؟؟؟
امشي يا كضاب شوف ليك ضرس اقلعو
ده اكيد .. لانو لازم تحاكموا داخل السودان وتشنقوا داخل السودان وتقبروا فى بالوعات البغاء التى اتيتمونا منها
مع نفسك الشعب بينظر متين الحكومة تتغير انت عايش في وهم
لكن وريتنا ياالطفل المعجزه . قادر الله في مُلكو قام ليك شنب نص كُم


حدد لينا يا مصطفى شفون عن اى شعب تتحدث عنه الشعب السودانى ( الشحاذين )ولا ( شوية الحراميه من الكيزان والمنتفعين) وطبعا اغلبية الشعب وهو المعارض رائكم فيهم انها معارضه سجمانه افتكر انتوا محتاجيين تستوردوا صينيين يكونوا معاكم لانه الشعب السودانى الاصيل الذى فضل من حروبكم وجوعكم وتعذيبكم وظلمكم
و %99 من السودانيين بدول المهجر معارضيين حتى النخاع فاتقى الله ودع الكذب وزيادة الذنوب , اللهم اجعل كيدهم فى نحرهم سردا ,وطهر البلد مما بذروا فيها من فساد وانحلال
إقتباس;
مصطفى عثمان :((الشعب غير مقتنع بذهاب حكومتنا)) .
هاهاهاهآآآآآآي ..
شئ يقرف فعلاً ..
الوهم المتخلف دة كلام ما بعرف يتكلم , كلامو كُله تحدى للشعب و نبذ و إساءآت ..
منتهى العنجهية و الصلف و التكبر على هذا الشعب الكريم ولى نعمته و العز الذى هو فيه اليوم .. عالم أجلاف لا تستحى , قال ال (ما بصوّت لينا ما يمشى فى شوارعنا و ما يولع كهربتنا … ) , و كأنه هذا الأموال بتاعة أبوه !!
شعب السودان ذاكرته سليمة و سوف لن ينسى لكم ماقولتوه و ما فعلتوه ببلده .. و إن غداً لناظره قريب حيث القصاص و المحاسبة , وسيكون الحساب ولد يا دكتور , نشوف ح تكونو رجال و تركزو أم ستهربو ..
اذهب انتى وحكومتك الى الجحيموالى جنهم نحن لانريدكم ولانحبكم اتروكوا الشعب وربنا موجود وجدتنا منك الفساد الاخلاقى والمالى والفكرى اخرجوا منا ونحن نحقق مستقبل بلادنا يا مصطفى عثمان
انا لا اخب الكيزان ومعارض لسياستهم ولكنى لا اغفل خقيقة مهمة نطق بها هذا المصطفى اسمعاعيل وهى ان الشعب السودانى متى ما اختار التغيير فسوف يغير شاء من شاء ابى من ابى لا ن شعب شجاع لا يهاب الموت شعب كريم لا يرضى بالضيم ومن يصفه بالجبن فهو الجبان لانه شعب هو معلم الشعوب كما وصفه دكتور عمر القراى
وهو لا يقبل وصاية من احد هو يغير متى ما اراد التغيير
مصطفى عثمان : الشعب غير مقتنع بذهاب حكومتنا
——————————————-
زي كلام ما تولعوا بكهربتنا ولا تمشوا في شوارعنا
يا اخوانا الناس ديل اى شيى بيعملوا عندهم لجنة فتاوى يعنى الشيى البيعملوا فيهو ده بامر من لجنة الفتاوى عشان بعدين يقولوا للمحكمة ده ما مننا ده من لجنة الفتاوى قتيل الناس وتجويعن وتشريدن وهتك الاعراض وسفك الدماء ونهب الاراضى زى ماب يعمل عبدالرحيم هسع والاستثمارات زى ماب يقول الولد بتاع الاسنان ده وده كلو من فقه الضرورة الجماعة ديل اذكياء جدا كل شيى يحللوا ب لجنة فقهاء عشان بعدين يبروا نفسن كمن كل شيى والله اتارى مسيلمة كان اصدق من صادق بعد ماشفنا الناس ديل لعنة الله تغشاك يا وسخان يا حرامى يبنى فى العمارات ويسرق يوم واحد ما جاب قرش راجع من نثريات الحكومه يشتريها تياب والباقى دهانات يتلمع بيها تفوا عليك وعلى الوزرك وعلى الترابى الرباك يا وسخان يا معفن انتظروا بس ارجوا الراجياكم صدام قدام عيونكم وحسنى فى القفص صبرا …..
هو دا مش أحمد راتب؟
أخى المحترم فضول محمد فضول .. السلام عليكم ومساء الخيرات ..
ما أوردته وجهة نظر هى محل احترامى وتقديرى .. وصدقنى تقبلتها بكب رحابة صدر آملاً وراجياً أن تتكرم وتتقبل بما سطرناه كمجرد ( نظر) مافِ ( قداسة ) بالراكوبه .. فالنتحاور عسى (قد) نصل معاً يوماً ما لنقاط اتفاق وتحياتى لك وللجميع ..
* الجعلى البعدى يومو خنق …
يا عمي انتو وصلتونا نفكر نصدر (النبق ) عشان ننقذ الاقتصاد ، تقول لي الشعب عاوز حكومتكم !!!
(وأن ثلاث دول دائمة العضوية بمجلس الأمن ترفض هذه المحكمة، هي أميركا والصين وروسيا ترفضها. وأن
أميركا سحبت حتى التوقيع الأولي عليها)
(وأرى أن هذه المحكمة تستخدم في إطار العولمة حتى تسيطر أميركا على الاقتصاد والتجارة العالميتين وعلى مجلس الأمن.)
اشرح هدين البيتين واعرب كلمة امريكا
ياانت متخلف او تستخف بمن تخاطب
لم أستغرب أن يقول مصطفى عثمان إسماعيل مثل هذا الكلام، وكل قادة الإنقاذ، ألم يقل يوماً هذا الوزير (السودانيون كانوا قبل الإنقاذ شحاتين، ولم يكونوا يتحصلون على السكر)!!!
يا كلب.. نعم كان الشعب السوداني أيام نميري والديمقراطية الثالثة يعاني من عدم توفر بعض السلع مثل السكر، الرغيف وصعوبة المواصلات.. وحدث الأمر نفسه أيام الإنقاذ الأولى. بالرجوع إلى فترة الديمقراطية، لم يكن بالأمر الصعب على حكومة الصادق أن توفر رغيف العيش وكافة السلع التموينية بأسعار عالية جداً كما فعلت الإنقاذ.
كل ما فعلته حكومة الإنقاذ أنها قامت بتوفير السلع بما فيها البنزين والجازولين لكن بأسعار عالية جداً، الأمر الذي جعل البعض لا يقوم بشراء حاجته أو كفايته من مختلف السلع، لماذا؟ لأن أسعارها مرتفعة جداً.
إذا تناولنا المواصلات كمثال.. نجدها أيام الصادق المهدي (من 1986 إلى 1989) قبل الانقلاب المشؤوم، كان تعرفة المواصلات من الخرطوم إلى الخرطوم بحري ــ مثلاً ــ نصف جنيه، أي خمسون قرشاً. لكن قارن هذه التعرفة بما آل إليه الوضع بدءاً من العام 1990. اليوم إذا لم يكن معك في جيبك أقل من ألف جنيه (بعملة اليوم جنيه) لا يمكنك أن تستغل حافلة أو باص لرحلة واحدة.
ختاماً.. أنهي تليقي بما أختم به دائماً.. الحق يا قادة الإنقاذ ليس عليكم، الحق على الشعب السوداني الذي صدقكم، وأقنع نفسه ــ بلا قناعة ــ أن حكومتكم الإنقاذية ستكون أفضل من حكومة الأحزاب (الفوضى) كما يسموها.. والحق أيضاً على هذا الشعب الذي كثيراً ما هتف (سير سير يا البشير).. والحق على الكثيرين من مواطني بلدي السودان الذين يقولون عند الحديث عن فساد الإنقاذ وأنها يجب أن تذهب إلى مزبلة التاريخ (لكن البديل منو؟). للشعب السوداني ــ وأنا جزء منه ــ أقول (خُم وصُرّ) ولكلاب الإنقاذ (ليكم يوم).
كلام سليم ميه الميه الراجل بتكلم من موقع رجل دولة وقال كلام واضح الشعب السوداني قادر على المواجهة لو قرر الخروج ونبذ النظام .. سوف يخرج ولن تمنعه الشرطة .. ولا غيرها .. دي عندك فيهاحق ومليون حق..
شوفوا كذب الوزير (الإنقاذي) وهو يتحّدث عن المحكمة الجنائية التي تطالب بالقبض على رئيسه :
(( وأن ثلاث دول دائمة العضوية بمجلس الأمن ترفض هذه المحكمة، هي أميركا والصين وروسيا ترفضها. وأن أميركا سحبت حتى التوقيع الأولي عليها ولو كانت محكمة عادلة لوقعت عليها الولايات المتحدة الأميركية، باعتبارها الداعية للعالم الحر وحقوق الإنسان. وعندما دمرت إسرائيل قطاع غزة استخدمت أميركا حق النقض حتى لا تقوم المحكمة بالتحقيق. وأرى أن هذه المحكمة تستخدم في إطار العولمة حتى تسيطر أميركا على الاقتصاد والتجارة العالميتين وعلى مجلس الأمن. لقد عولموا العدالة ويتم استخدامها لتنفيذ الأهداف الأميركية )) !!!!
(خيبه) حتى في الكذب .
الوزير الإنقاذي ، يعرف انه (( يكذب )) ، هكذا هم .
يدرك (الديك تور) ان الشعب خرج لإسقاط نظامه وإن هناك (موجات) أخرى قادمه و يدرك جيداً انهم فاسدون ولصوص بائنون ، لانه أحدهم .
طبيب الضُرس يعرف انو رئيسه مطارد لدى محكمة الجنايات الدولية وإن هذه المطارده تكلف البلاد سنوياً (2 مليار دولار) منذ عام 2005 هي عبارة عن مساعدات
غربيه كانت ستقدّم للسودان (بلغ مجموعها 12 مليار دولار الآن) ، ويدرك بان امر القبض قد كبّل رئيسه وكبّل مصالح البلاد وعطلها وفرض عليها حصاراً وشوه سمعه البلاد واهانها ويدرك الوزير كغيره وكأي عنقالي إن كثير من المسؤليين الاجانب حتى المبعوث الامريكي للسودان ، لايقابلون المشير بتاعو عند زيارة البلاد ، ويدرك إن المحكمة
ستلقي القبض على رئيسه وإن هذه التهم لاتسقط بالتقادم ، ويدرك هذا المنافق بأن ولي نعمته قد اعترف على الهواء وامام حشود بأنهم قد قتلوا 10 الف شخص ((فقط)) في دارفور
ويدرك انه تم اعتقال ميلسوفتش الجزار الصربي لقتله 800 مسلم في البوسنه .
مصطفى عثمان :الشعب غير مقتنع بذهاب حكومتنا ….اكيد الصحفىيه بثينة عبد الرحمن تكون
قالت لى مصطفى دوووووووووووووووووووووووووووووووووووووول.
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!You are denial thug!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
* ماذا عمن قتلوا في مدينة نيالا؟
– نيالا قضيتها قضية مختلفة
دووووول دووووول دووووول.وليه عطيني قلب تاكي وليه .انا داير اقنب ما انت وليه.الشعب غير مقتنع بزهاب حكومتنا وليه.وليه وليه.؟